PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : سارع قبل الحذف !



مزاج طربي
19-12-2013, 09:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

جعل الله حياة الإنسان اختبار و اختيار بعد ان خلق انبل و اعظم أدلة إليه ( العقل و الضمير )

بقدر ما تحترم عقلك و تنصت لضميرك سيهديك الله إلى الحق

و بقدر ما تحتقر عقلك و تكبت ضميرك ستعيش في غربة و صراع مستمر ..

الخلاصة .. احذر ان تطمس فرديتك عش تجربتك الصادقة و الخاصة مع ربك فمثل ما قدر الله فرديتك على هذه الأرض وحرية اختيارك سيقدرها يوم القيامة وسيحاسبك كفرد ولا تنشغل كثيرا بالدهماء الذين يدعون معرفة الله هم لم يعرفوا انفسهم فضلا عن معرفة اعظم و اجمل المعارف على الإطلاق !!

وشششششكرا ..

عبادي فنان العالم
19-12-2013, 09:25 PM
يتبع ..

major
19-12-2013, 09:50 PM
اسأل الله ان يهدينا جميعاً الى الحق

قال تعالى { وكلهم آتيه يوم القيامة فردا }

مزاج طربي
19-12-2013, 10:02 PM
انا مستغرب كيف يرد ميجر ع الموضوع بدل ما يحذفه اثاري مسح نصه هههههههه

Signora
19-12-2013, 11:06 PM
هههههههههههههههههههههههههه

مزاج طربي
20-12-2013, 12:02 AM
يالله كوسي ارتفع سقف الحرية حبتين

أبيات الغرام
20-12-2013, 07:26 AM
عرفته و أجللته و أعظمته
و نزهته عن العقلية البشرية و تناقضاتها
فسبحانه جل في علاه

جميل جداً يا مزاج .. وتسلم لي روح النكتة

عبادي فنان العالم
20-12-2013, 03:20 PM
سارع فالعقلية محدودة

فـلاش
20-12-2013, 10:26 PM
فكر متنور جدير بالاحترام..

كثير من الناس يدعون " اللهم ثبتنا ، اللهم اهدي فلان إلى طريقتنا..." ! وكأنهم قرأوا كل شيء وتوصلوا إلى الحق المطلق الذي أرّق كبار العلماء والباحثين..

اطمئنوا فكل من لا يعمِل عقله ويستعد نفسيا للتغيير سيبقى أسيرا لقناعاته وجهالاته وإن خالط علماء ومفكرين وطاف العالم كله.. هؤلاء ينطبق عليهم " كأنك يا بو زيد ما غزيت ! " فهم يقرأون ويسمعون الرأي الأصوب.. ولكنهم يرفضون التغيير وينغلقون على آرائهم لعوامل مختلفة.. وربما وجدت بعضهم في يوم من الأيام يفجر نفسه في مستشفى أو يهين عقله باستمرار أمام شيوخه حتى يصبح إمعة.. أو يجد نفسه يكره كل الناس إلا من وافقه

أما أنا فأقول اللهم زدني علما وأخرجني من ظلمات الجهل والوهم.. وأحمده أن قناعاتي تغيرت.. وقابلة للتغيير.. وأعلم جيدا أن هذا هو المطلب العقلاني والوجداني والرباني أن تعمِل عقلك ولا تنساق وراء أحد ولا تغتر بما توصلت إليه..

أبيات الغرام
20-12-2013, 11:32 PM
كثير من الناس يدعون " اللهم ثبتنا ، اللهم اهدي فلان إلى طريقتنا..." ! وكأنهم قرأوا كل شيء وتوصلوا إلى الحق المطلق الذي أرّق كبار العلماء والباحثين..

يا أخي عجب .. يعني بالفعل لما تجي وتجلس مع هاللي يدعي و تقول ابي اوصل للقناعة اللي وصلت لها أنت .. سؤالين و هو مبرطم ..

طيب يوم انك ما تدري ليش توهم نفسك و تسوي قدام الناس انك وصلت للحق و اختبرت الحقيقة
و آخر شيء يقول لك هذا ايمان و هداية تجي مع الانسان و تكتب لناس عن ناس .. وتلقى الثاني اللي عنده إيمانيات تناقض ايمانيات الأول على نفس النهج و كل واحد يدعي للثاني انه يكون مثله و لا أحد عارف الطبخة بس عشانه مولود عليها ،.

مالك الحزين
21-12-2013, 02:26 PM
فكر متنور جدير بالاحترام..

كثير من الناس يدعون " اللهم ثبتنا ، اللهم اهدي فلان إلى طريقتنا..." ! وكأنهم قرأوا كل شيء وتوصلوا إلى الحق المطلق الذي أرّق كبار العلماء والباحثين..

اطمئنوا فكل من لا يعمِل عقله ويستعد نفسيا للتغيير سيبقى أسيرا لقناعاته وجهالاته وإن خالط علماء ومفكرين وطاف العالم كله.. هؤلاء ينطبق عليهم " كأنك يا بو زيد ما غزيت ! " فهم يقرأون ويسمعون الرأي الأصوب.. ولكنهم يرفضون التغيير وينغلقون على آرائهم لعوامل مختلفة.. وربما وجدت بعضهم في يوم من الأيام يفجر نفسه في مستشفى أو يهين عقله باستمرار أمام شيوخه حتى يصبح إمعة.. أو يجد نفسه يكره كل الناس إلا من وافقه

أما أنا فأقول اللهم زدني علما وأخرجني من ظلمات الجهل والوهم.. وأحمده أن قناعاتي تغيرت.. وقابلة للتغيير.. وأعلم جيدا أن هذا هو المطلب العقلاني والوجداني والرباني أن تعمِل عقلك ولا تنساق وراء أحد ولا تغتر بما توصلت إليه..





سؤال يا اخ فلاش مع إنك في الفترة الماضية لا ترد علي أسألتي
رغم أنه لم يكن بيننا أي اساءات أو تشاحن .

السؤال هو :
من اليوم في هذا العالم يستطيع أن يقول :
" الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله " ؟؟؟

فـلاش
21-12-2013, 03:06 PM
من اليوم في هذا العالم يستطيع أن يقول :
" الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله " ؟؟؟



الآية جاءت في سياق لا يجوز نزعها منه ( ونزعنا ما في صدورهم من غل تجري من تحتهم الأنهار وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ... ) الأعراف.

إذاً لا أحد يستطيع أن يقولها اليوم.. إلا إذا كان يزعم أنه ضامن الجنة



مع إنك في الفترة الماضية لا ترد علي أسألتي

حياك الله
سؤالك الأخير ردت عليه الأخت سارة.. والمعذرة إذا فاتني شيء قديم..

مالك الحزين
21-12-2013, 11:32 PM
الآية جاءت في سياق لا يجوز نزعها منه ( ونزعنا ما في صدورهم من غل تجري من تحتهم الأنهار وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ... ) الأعراف.

إذاً لا أحد يستطيع أن يقولها اليوم.. إلا إذا كان يزعم أنه ضامن الجنة




لا أحد يستطيع أن يقولها اليوم !!
توقعت منك كذا جواب إلا هذا .
ألا ترجو أنت أن تكون من أهل الجنة ؟
أما أنا فأرجو ذلك وأقولها بملىء الفم : الحمد لله الذي هدانا لهذا .

ثم إذا كان السياق جاء في مجمل الحديث عن أهل الجنة فهذا لا يعني
أنه لا يجوز قولها في الدنيا ، فمن في رأيك يحق له القول بها .

طيب سؤال آخر ، على حسب مطالعاتك وأفكارك التي اقتنعت بها
من هو الموعود بالجنة من الناس اليوم وفق الكتاب والسنة ؟

فـلاش
23-12-2013, 12:40 PM
لا أحد يستطيع أن يقولها اليوم !!
توقعت منك كذا جواب إلا هذا .
ألا ترجو أنت أن تكون من أهل الجنة ؟
أما أنا فأرجو ذلك وأقولها بملىء الفم : الحمد لله الذي هدانا لهذا .

إذا كنت مطمئن أنك على الحق المطلق فهذا إشكال
أما إذا كنت ترجو دخول الجنة برحمة الله فكلنا كذلك.



ثم إذا كان السياق جاء في مجمل الحديث عن أهل الجنة فهذا لا يعني
أنه لا يجوز قولها في الدنيا ، فمن في رأيك يحق له القول بها.


من ينزل هذه الآية عليه ويزعم أنه على حق مطلق فقد ساهم في تمزيق الإسلام أكثر
لأنه سيعتبر الآخر مبتدع أو كافر أو جاهل أو معاند.. وهذا من الجهل
وهو ما يفعله بعض الغلاة من كافة المذاهب يزعمون أنهم على حق مطلق ويريدون من مئات الملايين من المسلمين أن يتبعونهم ويتبعون سلفهم.. ولن يحصل هذا
هؤلاء ينطبق عليهم قوله تعالى ( ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء ولا يظلمون فتيلا , انظر كيف يفترون على الله الكذب وكفى به إثما مبينا )

فلا فائدة من أن يزكي إنسان نفسه.. فإذا كان غير مهتدي فقد افترى على الله الكذب وإذا كان مهتدي الله أعلم بحاله وسيجزيه..




طيب سؤال آخر ، على حسب مطالعاتك وأفكارك التي اقتنعت بها
من هو الموعود بالجنة من الناس اليوم وفق الكتاب والسنة ؟



أسئلتك يا أخ مالك تحتاج إلى بحث طويل ومراجعة
وأنا بصراحة لست مهتما بمسألة من يدخل الجنة ومن يدخل النار فهذه مسألة غيبية مختلف حولها.. الأولوية هي إصلاح الإنسان في هذه الدنيا فإن صلح هنا فهو إلى خير بالآخرة
ومع هذا سأجيب باختصار مما قر في ذهني سابقا

أولاً يدخل الجنة الصالحين من المسلمين - الذين لم يرتكبوا كبائر تستحق النار مثل القتل - من أي مذهبٍ كانوا.. خاصة الذين ذكر الله صفاتهم في سورة الرعد والمؤمنون وغيرها من السور..

ثانياً من هو مؤمن بالله واليوم الآخر وصالح
( الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون )

ثالثاً الجنة ممكن يدخلها أي إنسان صالح بغض النظر عن اعتقاده
انطلاقا من أن الله عادل ومن قوله ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا )
وحساب الناس مختلف كل بحسب ظروفه وعمله..

هذه وجهة نظري بلا تفصيل والمسألة ليست هينة وقد كتب بعض العلماء فيها كتب..