PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : العراقيون يفكرون جديا بالتجربة الماليزية في الحكم.



malh
02-03-2014, 04:22 AM
مرحبا

قبل ما تفرطون ضحك، هذا الكلام لم يصدر عن مسؤولين، ولكن قرأته في شبكة عراقية
يبدو أنها معنية بأخبار وشؤون العراق.
وقلت في نفسي معقولة هذا الكاتب عايش معنا على ظهر هذا الكوكب
ما ليزيا وين وهذه الحكومة الطائفية وين؟؟
الله يكون بعون العراقيين.

http://www.shababek.de/razuna/modules/news/article.php?storyid=1306 (http://www.shababek.de/razuna/modules/news/article.php?storyid=1306)

فتى مكة
02-03-2014, 09:31 AM
الكارثة تكمن في دستور (بريمر) القائم على المحاصصة الطائفية التي هي أداة تطبيق الديمقراطية على الطريقة الإمريكية والتي تفضي في النهاية لتقسيم المنمطقة على أساس طائفي وإثني طبقا لمشروع الشرق الأوسط الجديد

في لبنان على سبيل المثال أقيم النظام السياسي على أساس المحاصصة وتوزيع المناصب بين الطوائف ، وحقق هذا الإجراء درجة من التوازن والاستقرار في أوقات التوافق الإقليمي والدولي ، مع إنفجار الصراع والحرب الأهلية في أوقات أخرى ، لأن النار لاتزال كامنة في الرماد وقابلة لاشتعال الفتيل ، ولكن في العراق وبعد الغزو الأمريكي الهمجي وإسقاط النظام القومي المركزي القويّ والجامع لكل مكوّنات الإجتماع والسياسة وزرع الطائفية لأغراض شرّيرة وأهداف استعمارية ، بالإضافة إلى التدخلات الخارجية التي تدعم الإرهاب وتسعى لإدامة العنف والقتل وعدم الاستقرار فقد أصبحت الأوضاع مأساوية والبلد على حافة التهديد بالإنشطار والتجزئة

كان الله في عون العراق حتى يداوي جراحه ، ويعيد بناء وحدته الوطنية والجغرافية والسياسية ، وينهض من تحت الرماد كطائر الفينيق كما هو دوما في كل التاريخ ، وعندها سوف يتجاوز ماليزيا بل وأمريكا وقوى الشرّ والعدوان .. فذلك هو العراق أقدم مركز حضاري في كل العالم .. وذلك العراق أقدم القوانين والمنظومات التشريعية في التاريخ .. وذلك هو العراق الذي علّم البشرية القراءة والكتابة والأبجدية ..

malh
03-03-2014, 01:40 AM
الكارثة تكمن في دستور (بريمر) القائم على المحاصصة الطائفية التي هي أداة تطبيق الديمقراطية على الطريقة الإمريكية والتي تفضي في النهاية لتقسيم المنمطقة على أساس طائفي وإثني طبقا لمشروع الشرق الأوسط الجديد

في لبنان على سبيل المثال أقيم النظام السياسي على أساس المحاصصة وتوزيع المناصب بين الطوائف ، وحقق هذا الإجراء درجة من التوازن والاستقرار في أوقات التوافق الإقليمي والدولي ، مع إنفجار الصراع والحرب الأهلية في أوقات أخرى ، لأن النار لاتزال كامنة في الرماد وقابلة لاشتعال الفتيل ، ولكن في العراق وبعد الغزو الأمريكي الهمجي وإسقاط النظام القومي المركزي القويّ والجامع لكل مكوّنات الإجتماع والسياسة وزرع الطائفية لأغراض شرّيرة وأهداف استعمارية ، بالإضافة إلى التدخلات الخارجية التي تدعم الإرهاب وتسعى لإدامة العنف والقتل وعدم الاستقرار فقد أصبحت الأوضاع مأساوية والبلد على حافة التهديد بالإنشطار والتجزئة

كان الله في عون العراق حتى يداوي جراحه ، ويعيد بناء وحدته الوطنية والجغرافية والسياسية ، وينهض من تحت الرماد كطائر الفينيق كما هو دوما في كل التاريخ ، وعندها سوف يتجاوز ماليزيا بل وأمريكا وقوى الشرّ والعدوان .. فذلك هو العراق أقدم مركز حضاري في كل العالم .. وذلك العراق أقدم القوانين والمنظومات التشريعية في التاريخ .. وذلك هو العراق الذي علّم البشرية القراءة والكتابة والأبجدية ..

اهلا استاذنا فتى مكة وشكرا لإضافتك

احد العراقيين تكلم عن الحضارات القديمة في العراق، يقول جميعها قضى عليها الفرس
ليتوصل الى حقيقة ان أي حاكم جديد للعراق لا يعتبر الفرس اعداء ليس هو الحاكم المناسب الذي نريده.

عبادي فنان العالم
04-03-2014, 05:55 AM
وينك يابو عداي