PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : الحقيقة الكاملة لقرار سحب السفراء



عبادي فنان العالم
07-03-2014, 06:42 AM
قطر لا تدعم الإخوان ولا تعاديهم .. وتقف على مسافة واحدة من الجميع

الدعم القطري لمصر بدأ في 2011 وكان للمجلس العسكري

الأمير الوالد أول زعيم عربي يزور مصر عقب ثورة يناير

المنح والاستثمارات القطرية بدأت مع طنطاوي وتواصلت مع مرسي

شحنات الغاز وصلت إلى مصر بعد انقلاب 3 يوليو

السعودية لم تسحب سفيرها من العراق بعد صواريخ جراد

إيران تحتل جزر الإمارات وعلاقاتهما السياسية والاقتصادية على ما يرام

رد قطر على سحب السفراء يؤكد التزامها باستقرار وأمن الخليج

السعودية والإمارات راهنتا على السيسي وأنفقتا المليارات لدعم الانقلاب

فشل الانقلاب وصمود الإخوان يزيد خوف الرياض وأبوظبي ويكلفهما المزيد من المليارات

الإعلام الممول من السعودية والإمارات بالمليارات فشل أمام الجزيرة




الحقيقة الكاملة لقرار سحب السفراء

----------------------------------------------------------------------


الدوحة - الراية :

استغرب مصدر دبلوماسي خليجي القرار غير المسبوق الذي اتخذته كل من المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين بسحب سفرائها من قطر، واصفا البيان بأنه مضلل للمواطن الخليجي والعربي ويوحي بأن قطر تتدخل في شؤون دول الخليج الأخرى .. مؤكدا أن هذا القرار لم يكن مفاجئا كما رأى البعض، لأنه كانت هناك تحركات من السعودية والإمارات، ويتضح من صياغة البيان الثلاثي أنه كانت هناك نية مبيتة ونوع من الاتفاق بين السعودية والإمارات ومعهما البحرين لحث قطر على التخلي عن سياساتها وثوابتها في التعامل مع القضايا الدولية، خاصة طريقة التعامل مع الملفين المصري والسوري.

وقال المصدر لـ الراية : أطلقت على السعودية مؤخرا صواريخ جراد من الأراضي العراقية ولم تقم بمثل هذه الخطوة، وإيران تحتل ثلاث جزر إماراتية ولم يتم اتخاذ مثل هذا الإجراء، بل العكس هناك علاقات قوية سياسية واقتصادية بين الإمارات وإيران، كذلك تتهم البحرين إيران بالمسؤولية عن عدم الاستقرار بالبحرين، ولم يتم كذلك اتخاذ إجراء مماثل، ما يضع الكثير من علامات الاستفهام حول البيان الثلاثي الصادر عن هذه الدول، ويؤكد أنه لا علاقة لسحب السفراء بما يقولون أنه تدخل قطري في شؤون دول خليجية، وهو التدخل الذي لم يقدموا عليه أية دلائل.

وأعرب المصدر عن أسفه للتناقض الذي جاء في البيان المشترك، فبينما يؤكد البيان الحرص على علاقات الأخوة وعلى وحدة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، يقضي بسحب السفراء .. كيف يكون هناك حرص على الوحدة ويتم سحب السفراء، لكن البيان القطري الذي صدر للرد على سحب السفراء، جاء ليؤكد مواقف قطر الثابتة والتزامها بالحرص على وحدة المجلس، حيث أكدت أنها لن تقوم بالرد بالمثل بسحب سفرائها من الدول حرصا على وحدة وأمن دول المجلس وعلى مصالح مواطني التعاون الذين تربطهم علاقات أخوة.

وأضاف المصدر أن الاتفاقية الأمنية التي جاءت في البيان هي السبب المعلن، لكن السبب الحقيقي هو فشل السعودية والإمارات في التعاطي مع الملفين المصري والسوري، لأن البلدين راهنتا على الانقلاب الذي قام به وزير الدفاع المصري عبدالفتاح السيسي في الثالث من يوليو على الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، وكان لديهما اعتقاد بأنه فور حدوث الانقلاب سيتم السيطرة على الأوضاع في مصر وتعود الأمور إلى طبيعتها وأن ما تم إنفاقه من أموال بالمليارات ستؤتي ثمارها وستكون ثمنا لإنهاء ما يسمونه "حكم الإخوان" في مصر، لكن ما حدث على أرض الواقع أن الانقلاب فشل في أن يحقق للمصريين الأهداف التي قامت من أجلها ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011، ولم يُزَح الإخوان عن المشهد، بل على العكس أراق هذا الانقلاب المزيد والمزيد من دماء الشعب المصري وألحق أضرارا جسيمة وتراجعا شديدا بالاقتصاد المصري، ولم يحقق ذلك الرهان للسعودية والإمارات ما كانتا تحلمان به، وفي الوقت نفسه عليهما دفع المزيد من المليارات لدعم هذا الانقلاب، فضلا عن أن خوفهما غير المبرر من الإخوان المسلمين لم يتلاشَ، بل على العكس زاد من هذا الخوف صمود الرئيس المصري محمد مرسي وأنصاره أمام الانقلاب (حسب قول المصدر).

ووفقا للمصدر الدبلوماسي، فإن القنوات الإعلامية التي تمولها السعودية والإمارات بمليارات الدولارات لدعم الانقلاب في مصر عجزت عن الصمود أمام قناة الجزيرة أو التقليل من تأثيرها في نقل حقيقة ما يجري في مصر، ولم تستطع مجاراة الجزيرة التي تتسع شاشتها للجميع ويظهر عليها المؤيد والمعارض لما يجري في مصر على حد سواء، وتتعامل بمهنية في نقل ما يحدث في مصر وتعرض للرأي والرأي الآخر.

وتابع: بعد ثمانية أشهر من عمر الانقلاب، لم تستطع السعودية والإمارات السيطرة على الأوضاع في مصر سواء أمنيا أو سياسيا، رغم الفاتورة الباهظة التي تتحملانها في سبيل دعمه، فقامتا بتعليق فشلهما في هذا الملف على شماعة قطر والجزيرة التي تؤرقهم وتقض مضاجعهم، مع أن لديهما العديد من القنوات داخل وخارج مصر وتمولانها بشكل واضح، وهناك إعلاميون بارزون من مصر لا تنقطع رحلاتهم المكوكية ما بين القاهرة وأبوظبي، ومع كل ذلك فشلوا في مجاراة الجزيرة.

واستغرب أن تتخذ السعودية والإمارات مواقف تجاه قطر لمجرد تناول الجزيرة للشأن المصري، في حين يقوم الإعلام المصري ورجاله الممولون من الدولتين ليل نهار بالتطاول على قطر وقيادتها وشعبها بأقذع الألفاظ الخارجة والبعيدة كل البعد عن مواثيق الشرف المهني والإعلامي بل والأخلاقي أيضا. وقال : قبل أن تحاسبوا قطر والجزيرة على التعاطي مع الشأن المصري، حاسبوا الأبواق الإعلامية التي تمولونها على تطاولها المُنافي لأي أعراف أو تقاليد مهنية أو تقاليد عربية وإسلامية.

وحول ما يروجه الإعلام المصري والفضائيات الممولة من السعودية والإمارات عن الدعم القطري للإخوان المسلمين لتنفيذ ما يسمونه مخططات، قال المصدر إن قطر لا تدعم الإخوان المسلمين ولا تساعد في تنفيذ أية مخططات ضد أي دولة، لكنها في نفس الوقت لا تعادي الإخوان، بل إنها تقف على مسافة واحدة من جميع ألوان الطيف المصري من تيارات إسلامية وليبرالية وائتلافات شبابية وجميع الأطراف السياسية في مصر، كما أن مواقفها الثابتة بشأن دعم مصر لا علاقة لها بأي طرف من الأطراف، فقد بدأ الدعم القطري منذ ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011 وكان صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أول زعيم عربي يزور مصر في أعقاب الثورة بعد حوالي أربعة أشهر من قيام الثورة وكان القائم على شؤون البلاد حينها المجلس الأعلى للقوات المسلحة برئاسة المشير محمد حسين طنطاوي، تلا ذلك زيارة قام بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى حينما كان وليا للعهد وكان أيضا في عهد المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وبعدها زيارات متتالية لمسؤولين رفيعي المستوى تم خلالها الاتفاق على منح وودائع واتفاقيات مشتركة لدعم ودفع الاقتصاد المصري إلى الأمام، وتم توجيه هذه المساعدات وتنفيذ الاتفاقيات خلال حكم المجلس العسكري أيضا، وتواصل الدعم القطري لمصر بعد إجراء الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها الرئيس محمد مرسي برئاسة الجمهورية، وتم تبادل الزيارات بين المسؤولين رفيعي المستوى القطريين والمصريين والتوقيع على اتفاقيات لدعم الاقتصاد المصري وعلى إيداع ودائع قطرية في البنك المركزي المصري لرفع الاحتياطي المصري من النقد الأجنبي، وعند اندلاع أزمة الوقود وانقطاع الكهرباء في مصر تعهدت قطر بتزويد مصر بخمس شحنات من الغاز القطري، للتخفيف من حدة الأزمة في مصر، وهي الشحنات التي قامت قطر بتسليمها للجانب المصري على دفعات والتزمت بها حتى بعد انقلاب الثالث من يوليو، ما يؤكد أن مواقف قطر الثابتة تجاه الشعب المصري، وأن دعمها للشعب المصري لا علاقة له بنظام أو فصيل بعينه، فمعظم المساعدات والجهود القطرية الداعمة للشعب المصري لم تكن في عهد الإخوان كما يقال (حسب تصريح المصدر الخليجي) .

وشدد المصدر على أنه من المستحيل أن تدعم قطر أية تيارات أو جماعات أو حركات أو فئة معينة تهدف لزعزعة الاستقرار في أي دولة، وأن ما يتردد عن ذلك مجرد اتهامات لا أساس لها من الصحة.

وأعرب المصدر عن اعتقاده بأن قطر لن ترضخ أو تغير من مبادئها، ولن يؤثر عليها هذا الضغط من قبل السعودية والإمارات .. فنحن لم نلمس من قطر أي تدخل في شأن أي دولة شقيقة أو صديقة، بل تمارس العمل السياسي والدبلوماسي بحرفية عالية وتتعاطى بنهج متزن مع كافة القضايا الخارجية وتقف على مسافة واحدة من جميع الأطراف.

وفي الشأن السوري، رأى المصدر أن السعودية فشلت في هذا الملف بصورة كبيرة ولم تقدر على إنهاء الصراع الدائر في سوريا، بل على العكس تدهورت الأوضاع في الميدان بعد دخول جماعات مجهولة يعتقد أنها من إيران (حسب تعبيره) ، بينما قطر عندما كانت تتولى الملف السوري، حققت نتائج ملموسة سياسية وعسكرية من حيث جمع شمل المعارضة السورية وعناصر الجيش الحر، فشعرت السعودية بالبساط ينسحب من تحتها، وبالفارق الكبير بين الدبلوماسية القطرية الناجحة في التعامل مع مثل هذه الملفات والدبلوماسية السعودية التي أخفقت في تحقيق أي تقدم يذكر في الملف السوري، بل أحدثت تراجعا وتدهورا كبيرا في هذا الملف.

وعن الاتفاقية الأمنية التي تحدث عنها البيان الثلاثي، وصف المصدر ذلك بأنه مجرد شماعة للاستهلاك الإعلامي، والحقيقة أن السعودية والإمارات طلبتا من قطر خلال الاجتماع الذي عقد بالرياض في الرابع من مارس الجاري والمخصص للتوقيع على الوثيقة التنفيذية للاتفاقية الأمنية (وثيقة مبادئ الرياض) مراجعة سياساتها فيما يتعلق بالشأن المصري. وقال: تفاجأ حضور الاجتماع بقيام وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل بإلقاء خطاب طويل حمل اتهامات كثيرة لدولة قطر ولقناة الجزيرة بدعم الإخوان المسلمين، فعرفنا أن الموضوع لا يتعلق بالاتفاقية الأمنية وإنما بما تعتبره السعودية والإمارات اتهامات لقطر وسياستها الخارجية، وهي الاتهامات التي لا تتخذ أي أساس سوى ما يردده الإعلام الممول من الدولتين، كما طلبوا من قطر طرد أي شخص ينتمي للإخوان المسلمين وعدم تمكينهم من الظهور في الإعلام، وهذا الأمر الذي اعتبرته قطر تدخلا في شؤونها، خاصة أن من يقيمون في قطر ليسوا مجرمين أو مطلوبين وإنما أناس فروا من قمع الانقلاب، وأن قطر لم تغلق أبوابها قط في وجه من يلجأ إليها طالبا العون والنصرة.

أبيات الغرام
07-03-2014, 10:05 AM
تشويه + تصعيد
العملية فشلت على مدى ٨ شهور

وبالأخير ما يصح الا الصحيح

[رساوي]
07-03-2014, 10:39 AM
بعيداً عن الكوميدياء السوداء بدعم قطر للحوثيين

الحقيقة يعرفها الصغير قبل الكبير بأن السبب هو موقف قطر الداعم لثورات التحرر العربية خصوصا في مصر وسوريا

مورفين ..
07-03-2014, 11:27 AM
قرار سحب السفراء من وجهة نظر الكثيرين خطوه غير حكيمه لأننا في الوقت الراهن اكثر ما نحتاج لتوحيد الصف ضد أعداء الاسلام كإيران على سبيل المثال .

فبينما هناك أناس يطالبون بتكوين فيدرالية لدول الخليج ككل نرى قرارات تشتت أمن المنطقه وتثير

تساؤلات كثيره وعلامات تعجب !

قطر دوله مهمه في المنطقه ولها ثقلها السياسي ولم تتصرف بحماقه ردا على هذا القرار فلابد من

اعادة النظر في هذا القرار واحتواء الموقف قبل ان يتم اقتسام الكعكه !

نحن بحاجه ماسه لبناء قوه اتحاديه في المنطقه وليس لمثل هذه التصرفات والقرارات التي ستضر

بالمنطقة بلا شك !

فتى مكة
07-03-2014, 02:31 PM
بعض الدول العربية ليس لها كبير، وتتصرف بصورة منفردة بدون مراعاة لمخاوف وهواجس الدول الأخرى أو حساب لضرورات الأمن القومي ..
والأمور تسير نحو الأسوأ خليجيا ، وهو أمر متوقع وخاصة بعد فشل مشروع (الإتحاد الخليجي) الذي تقدمت به الحكومة السعودية في جلسة مجلس التعاون الأخيرة والذي يهدف إلى احتواء الدول الخليجية تحت مظلّة السياسة السعودية ..

هناك تنسيق وتوافق بين السعودية والبحرين والإمارات ، أما عمّان فهي ذات قرار مستقل على الدوام وتختلف مع بقية دول مجلس التعاون في التعاطي مع الملفات المهمة كالملف السوري والملف الإيراني على سبيل المثال .. أما الكويت في تحاول التوسط والتقريب بين الأطراف في الأزمة الأخيرة ، مما جعل بعض المحللين يتصوّر أن تلك مسرحية تم توزيع الأدوار فيها

هل تستطيع دول مجلس التعاون لجم هذا الإندفاع القطري بعدما أصبحت "أداة" خطيرة لتنفيذ المشروع الأمريكي في المنطقة ولو على حساب الأمن الخليجي ؟؟ هذا المشروع الذي يعتمد على نشر الفوضى في كل المنطقة وحتى حدود روسيا والصين تحت ستار "ثورات الربيع العربي" المنقولة بنفس تقنيات ثورات أوربا الشرقية وجمهوريات الإتحاد السوفييتي السابق ( الثورة البرتقالية في أوكرانيا والثورة الوردية في جورجيا ثم ثورة الياسمين في تونس وثورة اللوتس في مصر ..) تلك الثورات التي يقف وراءها التمويل الأجنبي ، وتظهر فيها أسماء أساتذة خلق الفوضى أمثال بيتر آكرمان وجين شارب وبرنارد ليفي وبيت الحرية (فريدم هاوس) وأكاديميات التغيير في قطر ولندن التي يتم فيها التدريب على خلق الفوضى وإسقاط الأنظمة وهدم كيان الدولة ؟؟

هذا المشروع الذي تلقى صفعة بإسقاط حكم الإخوان في مصر وتعثر ما يسمّى "الثورة" في سوريا ، وانكسار حلم السلجوقي العنصري الإخواني عميل الناتو (أردوغان) في إقامة هلال متكامل يضمّ تونس وليبيا ومصر وسوريا والأردن وغزة كمرحلة أولى ، ثم ينتقل بعد ذلك وبنفس الطريقة إلى آسيا الوسطى بغية محاصرة روسيا والصين والتحكم في خطوط الغاز والنفط ..


والإداة عندما تفشل في أداء مهمتها يتم الإستغناء عنها والبحث عن بدائل مختلفة ، وعلى خلفيّة الفشل تمّ تنحية قطر عن الملف السوري وعزل (الحمدين) وتحويل هذا الملف إلى السعودية ، والفشل في الملف المصري سيكون له أثمان لاتقلّ قسوة ، ولا يردد أحد على مسامعنا الأسطوانة الطريفة عن الوقوف مع الشرعية ضدّ الإنقلاب بعد إنقلاب الإبن على أبيه ، أو عن دعم الحريات والثورات وحقوق الإنسان من دولة لاتتورع عن سجن شاعر بالمؤبد لمجرّد بيتين من الشعر ينتقد فيهما الحاكم من طرف خفي ، دولة تدعم اللاجئين في مخيّم الزعتري وهي تطرد من فردوسها الموعود قبيلة كاملة وتسقط عنها الجنسية ..

بائع الخبز
07-03-2014, 07:43 PM
قطر لاتدعم سوى الحركات الارهابيه والمنظمات الاسلاميه المتطرفه وشاهدنا ذلك في سوريا وكيف كانت تمول جبهة النصره الارهابيه وايضا في ليبيا كانت تدعم المجاهدين وتدعم حكومة النهضه في تونس وتدعم الاخوان وفي اليمن اموال قطر لبدر الحوثي ومن بعده لاتخفى على احد
وفي غزه تدعم حركة حماس الارهابيه وتدفع ملايين لاسماعيل هنيه حتى يتمكن من صرف رواتب موظفيه في الوزارات التي بقيت تحت سيطرته

باختصار شديد قطر دوله مدعومه سرّيّا من اسرائيل من اجل زعزعة المنطقه وا ستبزاز الدول العربيه والضغوط عليهم

ومن لايصدق ذلك فليشاهد قناة الجزيره والاراجوز شيخ الفتنه والطائفيه يوسف القرضاوي وكيف كان يصرخ ويدعي ليل نهار على قناة الجزيره من اجل اشعال حرب الفتنه بين الجماهير العربيه