PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : صورة بـ ملايين الكلمات



عبادي فنان العالم
24-05-2014, 01:08 AM
http://www3.0zz0.com/2014/05/23/21/858400998.jpg (http://www.0zz0.com)





صورة بـ ملايين الكلمات من الفيس بوك :


1 - الرأسمالية العلمانية متناهية الضئالة في المقدمة تظن نـفسها عادلة وتحمل الميزان كرمز للعدالة المزيفة، وفي قدمها تجر ما يشبه نموذج للكرة الأرضية !


2 - رأس لكائن شبيه بالشجر، وتمثل نخـبة الـ 1% الأمريكية تـدفعها مطامعها في النفط والمال في هيئة عجوز كاذب بأنف "بينوكيو" و كِرش ملئ بالأخضر


3 - خنزير عليه علم دولة الصين وفـوقها خزانة أموال وتمثال " بوذا " يرمُز للهِند واليابان والمغزَى هنا أنّ الرأسماليين يقوموا بجـَر ثَروات هذه الشعوب المنهوبة للخارِج تَحت غطاء التحرر الرأسمالي


4 - بعدهم يأتي الجمل المشهور كرمز للبُلدان العربية الصحراوية ومزروع فوق سنامه حقل نـَفطي لإستخراج البترول من أراضي الجـِمال والتي يقودها أيضاً الرأسمالي


5 - وفي الأرض النسبة (%) و شعار الدولار ($) و في أقصى الخلف باليسار شعار الأسهم كرمز للقيمة الفعلية لأوهام سوق الأسهم العالمية والتداول


6 - وبرج ساعة لندن يغرق في المستنقع أقصى اليمين رمزاً لغرق الإمبراطورية التي لا تغرب عنها الشمس وسط دموع تماثيل ترمز للحضارة الأغريقية حزناً على ما آلت إليه اليونان وما سيصير إليه مصير الاتحاد الأوروبي ربما ؟


7 - القزم تحت الاميركى يمثل دول العالم الثالث و حلم الوصول الى ماما امريكا


8 - اما عن ذلك التنين الذى يحاول الصعود على رجل الجمل العربى فهو يمثل الغزو الصيني لسوق العرب

مورفين ..
24-05-2014, 01:21 AM
اقل مايقال عنها انها مبهره وفكرة الصوره ورموزها خطيره جداً

فعلا صوره معبره وتغني عن الكلام

أيضاً شفت صوره قبل فتره كانت عباره عن خريطة العالم وكيف كانت الدول الكبيره متمثله بشركاتها العملاقه متحكمه بصمامات

الدول الأخرى الغنيه بالثروات ولكنها في مصاف الدول الناميه ( دول العالم المعتمد على كبرى الدول في استخراج ثرواته ومن ثم

سرقته بالطرق الملتويه وبالقوانين وهذا فقط نجده عند العرب او دول افريقيا الغنيه والفقيرة في نفس الوقت !

طلالية 55
24-05-2014, 01:46 PM
صورة فيه من الإبداع والفن والرموز والغموض
والأبعاد والظل لرسم واقعنا

فنان مبدع من قام برسمها
هذه رسالة من رسالات الفن السامية
فأين هم من يقولون أن الفن حرام وإسفاف