PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : ماذا بعد ؟. (الليبرالية واللاقيود)



أبو تركي
13-07-2015, 12:16 AM
يقول فيكتور هوجو: "تبدأ الحرية حيث ينتهي الجهل"

مفهوم بعض الليبراليين


ليبرالية الغرب هي التحرر من أي قيود للأخلاق


ليبرالية الغرب ليبرالية شبهات، وليبرالية الشرق ليبرالية شهوات


وما مفهوم الليبرالية لدى العقلية العربية التي لم تعتمد مبدا واضح للفكر سواء التحرر

من كل القيود الدينية والاخلاقية والبعد عن العادات والتقاليد والحلال والحرام.


الليبرالية دخيلة على مجتمعاتنا العربية وعادات مكتسبة من الغرب ونجحوا في إيصالها

لضعفاء النفوس الذين اصبحوا بلا هوية بل وجدوها سبب لإثبات الوجود.


عمر الانسان اجيال وكل جيل المفروض يورث للجيل الذي بعده ولكن للأسف مثلما نجحت

الاجيال السابقة في ذلك فشل الجيل القبل الحالي بتوريث اخر فرصة من المفاهيم الصحيحة

لديننا الاسلامي الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا التي علمتنا الحلال والحرام والعيب وكيف نكون معتدلين.


الموضوع يطول شرحه واحببت ان يكون مختصر بقدر المستطاع ليسهل التفاعل معه وخاصة بمفهوم

الجيل الحالي.

راجع راجع
13-07-2015, 04:19 AM
في مرة بحياتك سمعت ريبرالي يرتدي حزام ناسف ويفجر مسجد او حسينية او اواو ويسقط جراء فكره ابرياء
هل سمعت اوشاهدت ليبرالي او علماني تبحث عنه الحكومة وتتعقبة الدوريات :blue:وتعلن عن جوائز واموال هائلة لمن يعثر علية أ؟و يدل على مكانة

عموما اي فكر لا يذهب ضحيتة الابرياء والمساكين اعتناقة ليس مشكلة للبشرية

فـلاش
13-07-2015, 05:32 AM
أهلا عزيزي أبو تركي..

الإنسان الساذج عندما يتبنى أي فكرة يفسدها, سواء تبنى الدين أو الإلحاد أو الليبرالية .. إلخ
ومشكلة كثير من العرب أنهم سطحيون, ولا يفهمون الفلسفات والأديان العظيمة أو لا يأخذون جوهرها..

نرى مثلاً ليبرالي عربي يرى أن الليبرالية تبعية للغرب, ومحاربة لكل القيم والضمائر, وهدم للثقافة
فلا يفتخر بلغته الأم ولا يتحدث بها إلا قليلا, ويحتقر كل ما ورثه ويحارب دينه ويكون ذيلا للغرب إلخ
هؤلاء لا يستحقون أدنى الاحترام... ولا يبرعون إلا بالخلاعة فلم نرى منهم علماً ولا حضارةً
لكن أيضا يوجد ليبراليون أو علمانيون مفكرون يقدمون أفكارهم بشكل راق ومعقول وبحجج ثقيلة..
ولا يتنكرون لكثير من عاداتهم وقيمهم.. بل وينطلقون من ضمير الأمة ويسعون إلى اصلاحها..
فهؤلاء رأوا أن تقدم الأمم الأخرى كان بالأفكار الحداثية, فحاولوا الترويج لهذه الأفكار في أوطانهم..

وكذلك المتدين, عندما يكون ساذجاً يفسد الدين والتدين ويحوله إلى صورة قاتمة وذبح وقتل وكراهية
بعيدة كل البعد عن سيرة الرسول عليه السلام التي فهمها فلاسفة غربيون ولم يفهمها مسملون..

العلمانية مثلاً تنجح في الغرب وتفشل عندنا, لماذا؟
إما أن العلمانية لم تقدم بشكل صحيح عندنا, وإما أن العلمانية لا تصلح للعرب أصلاً..
و واقعاً العلمانية منتج غربي, جاء من رحم الثورات الأوربية, وعبَر عن ضمير الناس ورغباتهم
وأحلامهم وطموحاتهم إلخ
نحن إذا أردنا أن ننجح فلا بد من خلق فكر جديد, يعبر عن رغبات معظم الناس
ورغبات الناس (بالعدل, بالإصلاح, بمحاربة الفساد, بالمساواة... إلخ) كلها تفضي إلى النجاح..
ولكن ما دام المصلحون في السجون, ولا توجد حرية إعلامية, فيبدو أن الفكر الوليد الموعود
- الذي سيحل محل الجامية الخبيثة والليبرالية الساذجة - سوف يتأخر كثيراً..

ونحن وإن كنا نرفض الأفكار الغربية (العلمانية والليبرالية) بصورتها المتعارف عليها هناك
لكن هذه الأفكار اجتاحت كل العالم, وكل إنسان يتأثر بها لا شعوريا "ربما"
ويستفيد منها بلا أن يتنازل عن إرثه وينسى تاريخه وأمجاده.. وهكذا الفكر يحتاج إلى التجديد
والتحديث دائماً..

أبو تركي
13-07-2015, 06:13 AM
في مرة بحياتك سمعت ريبرالي يرتدي حزام ناسف ويفجر مسجد او حسينية او اواو ويسقط جراء فكره ابرياء
هل سمعت اوشاهدت ليبرالي او علماني تبحث عنه الحكومة وتتعقبة الدوريات :blue:وتعلن عن جوائز واموال هائلة لمن يعثر علية أ؟و يدل على مكانة

عموما اي فكر لا يذهب ضحيتة الابرياء والمساكين اعتناقة ليس مشكلة للبشرية

الحروب الفكرية (الحرب الباردة) اشد فتكاً من الحروب الجسدية على المدى البعيد

فساد الفكر كارثة خاصة وان كانت الافكار تعمم ولها مستهدفين وخاصة من السطحيين

والسدج والذين يسهل التشويش عليهم.

أبو تركي
13-07-2015, 06:20 AM
أهلا عزيزي أبو تركي..

الإنسان الساذج عندما يتبنى أي فكرة يفسدها, سواء تبنى الدين أو الإلحاد أو الليبرالية .. إلخ
ومشكلة كثير من العرب أنهم سطحيون, ولا يفهمون الفلسفات والأديان العظيمة أو لا يأخذون جوهرها..

نرى مثلاً ليبرالي عربي يرى أن الليبرالية تبعية للغرب, ومحاربة لكل القيم والضمائر, وهدم للثقافة
فلا يفتخر بلغته الأم ولا يتحدث بها إلا قليلا, ويحتقر كل ما ورثه ويحارب دينه ويكون ذيلا للغرب إلخ
هؤلاء لا يستحقون أدنى الاحترام... ولا يبرعون إلا بالخلاعة فلم نرى منهم علماً ولا حضارةً
لكن أيضا يوجد ليبراليون أو علمانيون مفكرون يقدمون أفكارهم بشكل راق ومعقول وبحجج ثقيلة..
ولا يتنكرون لكثير من عاداتهم وقيمهم.. بل وينطلقون من ضمير الأمة ويسعون إلى اصلاحها..
فهؤلاء رأوا أن تقدم الأمم الأخرى كان بالأفكار الحداثية, فحاولوا الترويج لهذه الأفكار في أوطانهم..

وكذلك المتدين, عندما يكون ساذجاً يفسد الدين والتدين ويحوله إلى صورة قاتمة وذبح وقتل وكراهية
بعيدة كل البعد عن سيرة الرسول عليه السلام التي فهمها فلاسفة غربيون ولم يفهمها مسملون..

العلمانية مثلاً تنجح في الغرب وتفشل عندنا, لماذا؟
إما أن العلمانية لم تقدم بشكل صحيح عندنا, وإما أن العلمانية لا تصلح للعرب أصلاً..
و واقعاً العلمانية منتج غربي, جاء من رحم الثورات الأوربية, وعبَر عن ضمير الناس ورغباتهم
وأحلامهم وطموحاتهم إلخ
نحن إذا أردنا أن ننجح فلا بد من خلق فكر جديد, يعبر عن رغبات معظم الناس
ورغبات الناس (بالعدل, بالإصلاح, بمحاربة الفساد, بالمساواة... إلخ) كلها تفضي إلى النجاح..
ولكن ما دام المصلحون في السجون, ولا توجد حرية إعلامية, فيبدو أن الفكر الوليد الموعود
- الذي سيحل محل الجامية الخبيثة والليبرالية الساذجة - سوف يتأخر كثيراً..

ونحن وإن كنا نرفض الأفكار الغربية (العلمانية والليبرالية) بصورتها المتعارف عليها هناك
لكن هذه الأفكار اجتاحت كل العالم, وكل إنسان يتأثر بها لا شعوريا "ربما"
ويستفيد منها بلا أن يتنازل عن إرثه وينسى تاريخه وأمجاده.. وهكذا الفكر يحتاج إلى التجديد
والتحديث دائماً..



اضافة رائعة اخي فلاش

وتحليل اروع

وكما اشرت الثقافة تلعب الدور الاكبر اذ نجد ان طبقة الغير مثقفين الاكثر انجرافاً وراء

أي تيار فكري مغاير يهدف خلق عقلية بدون هوية.

راجع راجع
13-07-2015, 06:21 AM
الحروب الفكرية (الحرب الباردة) اشد فتكاً من الحروب الجسدية على المدى البعيد

فساد الفكر كارثة خاصة وان كانت الافكار تعمم ولها مستهدفين وخاصة من السطحيين

والسدج والذين يسهل التشويش عليهم.

من هم ؟..

الافكار تحارب بالافكار مااشوف تكلمت عن فكر داعش اولى من اليبرالية فهو بحاجة لكثير من الافكار ..

راجع راجع
13-07-2015, 06:22 AM
الحروب الفكرية (الحرب الباردة) اشد فتكاً من الحروب الجسدية على المدى البعيد

فساد الفكر كارثة خاصة وان كانت الافكار تعمم ولها مستهدفين وخاصة من السطحيين

والسدج والذين يسهل التشويش عليهم.

من هم ؟..

الافكار تحارب بالافكار مااشوف تكلمت عن فكر داعش اولى من اليبرالية فهو بحاجة لكثير من الافكار ..

الغزآلي
13-07-2015, 12:52 PM
أعتقد لايوجد وجود حقيقي لليبرالية عربية بمعنى الحرية و التحرر اي اعطاء الفرد حقه في الحياة والكرامة الإنسانية ، فمايسمى الليبرالي العربي هو في الحقيقة مستبد ميكافيلي ، و لديه إستعداد أن يتحالف مع الشياطين ومع أي حاكم متوحش دموي مادام يساعده في إدارة معركته ضد الدين والاسلاميين ،

وكم من الشعوب الثائرة اليوم في سوريا ومصر تقتل بسبب فتاوى زعماء الليبرالية و تحت مبررات شتى .

اسال الله الكريم رب العرش العظيم ان ينصر الاسلام والمسلمين
وان يرينا في بشار والسيسي واعوانهم عجائب قدرته

malh
13-07-2015, 04:29 PM
الليبرالية العربية أصبحت تقريبا لصيقة بالإستبداد والفساد لا تستطيع فكاكهما عن بعض .. خصوصا التي تسكن الخليج ومصر..أنا اعتكفت فترة على قراءة ظاهرة الليبراليين المصريين.. صهاينة..!!

لكن أعتقد هناك فرق بين الليبرالجي السني والليبرالجي الشيعي: الأول لديه عهر وغباء بحيث انه يخدم الآخرين على حساب دينه ودائما ما تجده في موضع القنطرة للغزاة والمحتلين، يتسلق الطامعون ظهره بشعور او دون شعور، الثاني عاهر ومتمتع بطبيعة حاله..لكن لديه ذكاء فهو يخدم دينه بالدرجة الأولى.. يعني الليبرالجي الشيعي دينه خط أحمر على عكس العاهر الليبرالجي السني.
يوجد أصوات ليبرالية حقيقية لكن قليلة جدا لا تستبين أصواتها ولا يؤبه بها .. تقبع في السجون وبعضها مشرد في الخارج
اختم هنا بأحد الليبراليين المعارضين للإنقلاب.. يقول لم أجد ليبرالي مصري حقيقي !
https://www.youtube.com/watch?v=JiGtTRqYy-g

أبو تركي
13-07-2015, 11:39 PM
من هم ؟..

الافكار تحارب بالافكار مااشوف تكلمت عن فكر داعش اولى من اليبرالية فهو بحاجة لكثير من الافكار ..

ما اختلف معاك

بس نقاشنا عن الليبرالية ولما نفتح موضوع عن الفكر الداعشي

اوعد نستفيض نقاشنا بهذا الخصوص

أبو تركي
13-07-2015, 11:48 PM
أعتقد لايوجد وجود حقيقي لليبرالية عربية بمعنى الحرية و التحرر اي اعطاء الفرد حقه في الحياة والكرامة الإنسانية ، فمايسمى الليبرالي العربي هو في الحقيقة مستبد ميكافيلي ، و لديه إستعداد أن يتحالف مع الشياطين ومع أي حاكم متوحش دموي مادام يساعده في إدارة معركته ضد الدين والاسلاميين ،

وكم من الشعوب الثائرة اليوم في سوريا ومصر تقتل بسبب فتاوى زعماء الليبرالية و تحت مبررات شتى .

اسال الله الكريم رب العرش العظيم ان ينصر الاسلام والمسلمين
وان يرينا في بشار والسيسي واعوانهم عجائب قدرته

يمكن ما نشاهده في الساحة العربية كما اسلفت

وللأسف دائماً العقلية العربية تعتمد الجوانب السلبية وكما يحدث مع العولمة

اما ما يخص الافكار والتي ظهرت بعد الربيع العربي ينطبق عليها المثل

كذب كذبه وصدقها او بمعنى اخر اعتمدت على كيف تكون مخالف عن العامة

لإثبات الوجود مهما كانت الافكار.

دار حوار بيني وبين بعض من شعوب الدول العربية والتي حدث بها ثورات

وسألتهم سؤال وحيد ماذا استفدتم وماذا تريدون؟

وللأسف لم اجد اجابة شافية الا ان اغلبهم لم يتبنى فكر واضح ومع الخيل يا شقرا.

أبو تركي
14-07-2015, 12:05 AM
الليبرالية العربية أصبحت تقريبا لصيقة بالإستبداد والفساد لا تستطيع فكاكهما عن بعض .. خصوصا التي تسكن الخليج ومصر..أنا اعتكفت فترة على قراءة ظاهرة الليبراليين المصريين.. صهاينة..!!

لكن أعتقد هناك فرق بين الليبرالجي السني والليبرالجي الشيعي: الأول لديه عهر وغباء بحيث انه يخدم الآخرين على حساب دينه ودائما ما تجده في موضع القنطرة للغزاة والمحتلين، يتسلق الطامعون ظهره بشعور او دون شعور، الثاني عاهر ومتمتع بطبيعة حاله..لكن لديه ذكاء فهو يخدم دينه بالدرجة الأولى.. يعني الليبرالجي الشيعي دينه خط أحمر على عكس العاهر الليبرالجي السني.
يوجد أصوات ليبرالية حقيقية لكن قليلة جدا لا تستبين أصواتها ولا يؤبه بها .. تقبع في السجون وبعضها مشرد في الخارج
اختم هنا بأحد الليبراليين المعارضين للإنقلاب.. يقول لم أجد ليبرالي مصري حقيقي !
https://www.youtube.com/watch?v=JiGtTRqYy-g

الليبرالية وحسب اعتقادي نوعين

ليبرالية الافعال وهيا التحرر من القيود وفعل كل ما هوا مخالف للعرف معتمدة

على التحرر من العادات والتقاليد ومفاهيم ديننا الاسلامي الحنيف.

الليبرالية الفكرية واعتقد انها اخطرهم المعتمدة على الافكار الهدامة مهما تكن

والتعمق مستندا ذلك من افكار غربية لا يعون معناها سوا انهم يقلدونها تقليد

اعمى بدون وعي والنهاية لا هويه لهم.

malh
15-07-2015, 04:11 PM
الليبرالية وحسب اعتقادي نوعين

ليبرالية الافعال وهيا التحرر من القيود وفعل كل ما هوا مخالف للعرف معتمدة

على التحرر من العادات والتقاليد ومفاهيم ديننا الاسلامي الحنيف.

الليبرالية الفكرية واعتقد انها اخطرهم المعتمدة على الافكار الهدامة مهما تكن

والتعمق مستندا ذلك من افكار غربية لا يعون معناها سوا انهم يقلدونها تقليد

اعمى بدون وعي والنهاية لا هويه لهم.
أخي الكريم اذا تجاوزنا الشذوذ الفكري لدى الليبراليين وهذا الباب تكلم الناس فيه كثيرا وسدوه تقريبا بمقالات وندوات وكتب ضخمة لا حصر لها..لكن هناك شيء آخر مُغفل يقل فيه الكلام، هو الواقع المتغير.. على سبيل المثال: اذا اردنا نقل تجربة اسلامية حدثت في مكان وزمان ما الى واقعنا الجديد الذي نعيشه اليوم فليس بالضرورة نجاحها.. اذا اردنا ان نستلهم تجربة صلاح الدين رحمه الله "العسكرية" لتحرير الأقصى بالطريقة التي سار بها فاعتقد لن ننجح فقضية الأقصى اليوم منافذها وأبوابها متغيرة.. ونفس الأمر ينطبق على تجربة الشيخ المجدد محمد بن عبدالوهاب رحمه الله وغيره من المجددين في السياسة والدين والاجتماع والفكر في كل عصر.. تلك تجارب تجديدية افادت مجتمعاتها في ذلك العصر وتوجهت الى حل مشكلات معينة بظروف واقعية معينة ليست هي الظروف التي نعيشها اليوم.. اذا الواقع يتغير بالمؤثرات كلما تقدم الإنسان والعصر.. ( لتفصيل أكثر حول هذا الموضوع اقرأوا كتاب "تجديد الفكر الاسلامي" لحسن الترابي)
الفكر الليبرالي من طوامه يريد أن يستلهم تجربة أصبحت فعلا قديمة عالجت قضايا المجتمع الأوروبي في ذلك الوقت ما قبل ثلاث قرون ويسعى الليبرليون لنقل تجربتهم الى هذا الواقع المتغير والمتجدد بقضاياه وتفصيلاته واشكالاته الكبرى، في منطقة مناخها السياسي والديني والاجتماعي والثقافي مختلف جدا عن تلك المجتمعات الاوربية، اذا هو يجمع طامتين وليس طامة واحدة، لذلك يلاحظ هذا الليبرالي دائما متصادم مع نفسه قبل تصامدمه مع المجتمع.. يشبعون الصحافة وشاشات التلفاز ومواقع التواصل بمواضيع الحداثة والتقدم والنهضة والتنوير، لكن هم في حقيقتهم "أشخاص جامدون"
استمع الى أي مسؤول ليبرالي وعلماني ويساري ممن يعتنقون هذه الأفكار عن قضية بحجم العراق او فلسطين وغيرها من القضايا والمشكلات التي تواجه انسان هذا العصر.. سيتكلم بكلام طويل لكن ليس فيه ما تجد مبتغاك.. بعضهم عجز عقله ان يستوعب مظاهرة سلمية تنادي باسقاط الدكتاتور.. فقضايا هذا العصر اذن تتجاوز أفهامهم !
يمكن نستفيد من هذا الفكر على طريقة "عبده خال" الذي يسرّي على جماعته بروايات الجنس والمرأة.. لكن قضايا كبرى وحكم وسلطة وسياسة تتعلق بمفاصل الدولة والقرار والمصير، لا أنصح ان يتسيد فيها علمانيون.
نقطة آخيرة: الأحزاب الاسلامية المعاصرة البارزة على الساحة متقدمة بالفكر ويعول عليها في التغيير ونرى مجريات الأحداث الحالية في المنطقة تصب في صالحها.. وهذه الأحزاب والجماعات على درجات وتفرق عن العلماني في انها تريد التجديد على ضوء الوحي وهذا شيء رائع وخطوة واقعية مستنيرة.. بعضها يقع في اشكالات منها التزام الوحي دون معرفة القضية وإن عُرفت وشخصت القضية فهي لا تفعلها بشكل مناسب مع الوحي، وهذا الانفصام يفقد هذه الاحزاب القضية بالتالي عدم التمكين. لكن المستقبل سيكتب لهم بإذن الله.

malh
15-07-2015, 04:43 PM
الذي يحرك الجماهير العربية اليوم هو الفكر الإسلامي وليس الليبرالي.. الليبرالية سقطت في العرف السياسي العربي من دولة الى عصابات انقلاب ومشاغبو صحافة واعلام منذ زمن..الفكر الإسلامي الذي تبلور وتطور وكون جماعات الجهاد والإسلام السياسي. هو واقع العهد الجديد ما بعد الطوفان.

راجع راجع
16-07-2015, 01:18 AM
الذي يحرك الجماهير العربية اليوم هو الفكر الإسلامي .

ما أعتقد كون هناك عقول و احزاب وجماعات وما الى ذالك شوهت صورة الاسلام الحقيقية بأفعالها

راجع راجع
16-07-2015, 01:19 AM
ما اختلف معاك

بس نقاشنا عن الليبرالية ولما نفتح موضوع عن الفكر الداعشي

اوعد نستفيض نقاشنا بهذا الخصوص

شكرا ع التقبل انا برضو ماني مختلف معك ولا اقصد شيء وشكرا مرة ثانية

أبو تركي
16-07-2015, 04:22 AM
أخي الكريم اذا تجاوزنا الشذوذ الفكري لدى الليبراليين وهذا الباب تكلم الناس فيه كثيرا وسدوه تقريبا بمقالات وندوات وكتب ضخمة لا حصر لها..لكن هناك شيء آخر مُغفل يقل فيه الكلام، هو الواقع المتغير.. على سبيل المثال: اذا اردنا نقل تجربة اسلامية حدثت في مكان وزمان ما الى واقعنا الجديد الذي نعيشه اليوم فليس بالضرورة نجاحها.. اذا اردنا ان نستلهم تجربة صلاح الدين رحمه الله "العسكرية" لتحرير الأقصى بالطريقة التي سار بها فاعتقد لن ننجح فقضية الأقصى اليوم منافذها وأبوابها متغيرة.. ونفس الأمر ينطبق على تجربة الشيخ المجدد محمد بن عبدالوهاب رحمه الله وغيره من المجددين في السياسة والدين والاجتماع والفكر في كل عصر.. تلك تجارب تجديدية افادت مجتمعاتها في ذلك العصر وتوجهت الى حل مشكلات معينة بظروف واقعية معينة ليست هي الظروف التي نعيشها اليوم.. اذا الواقع يتغير بالمؤثرات كلما تقدم الإنسان والعصر.. ( لتفصيل أكثر حول هذا الموضوع اقرأوا كتاب "تجديد الفكر الاسلامي" لحسن الترابي)
الفكر الليبرالي من طوامه يريد أن يستلهم تجربة أصبحت فعلا قديمة عالجت قضايا المجتمع الأوروبي في ذلك الوقت ما قبل ثلاث قرون ويسعى الليبرليون لنقل تجربتهم الى هذا الواقع المتغير والمتجدد بقضاياه وتفصيلاته واشكالاته الكبرى، في منطقة مناخها السياسي والديني والاجتماعي والثقافي مختلف جدا عن تلك المجتمعات الاوربية، اذا هو يجمع طامتين وليس طامة واحدة، لذلك يلاحظ هذا الليبرالي دائما متصادم مع نفسه قبل تصامدمه مع المجتمع.. يشبعون الصحافة وشاشات التلفاز ومواقع التواصل بمواضيع الحداثة والتقدم والنهضة والتنوير، لكن هم في حقيقتهم "أشخاص جامدون"
استمع الى أي مسؤول ليبرالي وعلماني ويساري ممن يعتنقون هذه الأفكار عن قضية بحجم العراق او فلسطين وغيرها من القضايا والمشكلات التي تواجه انسان هذا العصر.. سيتكلم بكلام طويل لكن ليس فيه ما تجد مبتغاك.. بعضهم عجز عقله ان يستوعب مظاهرة سلمية تنادي باسقاط الدكتاتور.. فقضايا هذا العصر اذن تتجاوز أفهامهم !
يمكن نستفيد من هذا الفكر على طريقة "عبده خال" الذي يسرّي على جماعته بروايات الجنس والمرأة.. لكن قضايا كبرى وحكم وسلطة وسياسة تتعلق بمفاصل الدولة والقرار والمصير، لا أنصح ان يتسيد فيها علمانيون.
نقطة آخيرة: الأحزاب الاسلامية المعاصرة البارزة على الساحة متقدمة بالفكر ويعول عليها في التغيير ونرى مجريات الأحداث الحالية في المنطقة تصب في صالحها.. وهذه الأحزاب والجماعات على درجات وتفرق عن العلماني في انها تريد التجديد على ضوء الوحي وهذا شيء رائع وخطوة واقعية مستنيرة.. بعضها يقع في اشكالات منها التزام الوحي دون معرفة القضية وإن عُرفت وشخصت القضية فهي لا تفعلها بشكل مناسب مع الوحي، وهذا الانفصام يفقد هذه الاحزاب القضية بالتالي عدم التمكين. لكن المستقبل سيكتب لهم بإذن الله.

مداخلة رائعة اخي malh

بالفعل مع مر الزمان تختلف الوقائع ومفاهيمها وتوجهاتها والتعامل معها


فيما يخص نقطة الفكر وللأسف الشديد اغلب الليبراليين من المفكرين

والمثقفين ويوجد سطحين ممن انساقوا خلفهم واعتبرهم الاخطر لعدم

وعيهم ودرايتهم بالأفكار التي اعتنقوها سوا انها تدمرهم قبل ان تدمر

الاخرين هؤلاء هم مجهولي الهوية الفكرية.

الثقافات العربية والمستمدة من الثقافات الغربية والمزج بينهما امر

محمود عندما يراعى البيئة والزمان والمكان والعادات والتقاليد

المنبثقة من تعاليم ديننا الحنيف.

أبو تركي
16-07-2015, 04:39 AM
الذي يحرك الجماهير العربية اليوم هو الفكر الإسلامي وليس الليبرالي.. الليبرالية سقطت في العرف السياسي العربي من دولة الى عصابات انقلاب ومشاغبو صحافة واعلام منذ زمن..الفكر الإسلامي الذي تبلور وتطور وكون جماعات الجهاد والإسلام السياسي. هو واقع العهد الجديد ما بعد الطوفان.

اختلف معك

لو كان ما يقومون به هوا الفكر الاسلامي

فالإسلام بريء منهم.


اغلب شعوب الدول العربية مسلمين اسماً

واغلب الاحزاب الاسلامية الموجودة في الساحة

كلاً منهم سن القوانين التي تخدمه بعيداً عن كتاب الله

وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.


انا ارى انها افكار مستقطبة تهدف الى الاخلال بالأمن والامان

للأمنين والذين ليس لهم ذنب الا انهم تواجدوا في تلك البيئة.


نتيجة ما يحدث في الساحة العربية يدفعه الابرياء وخاصة

الاموات الذين رحلوا بدون ذنب.


لو كل شعب حمد الله على النعمة التي يعيشها لما حصلت

مثل هذه المهازل ولو حبوا يقدروا تلك النعم يعيشون في

الغرب.

أبو تركي
16-07-2015, 04:41 AM
شكرا ع التقبل انا برضو ماني مختلف معك ولا اقصد شيء وشكرا مرة ثانية

العفو اخوي

malh
16-07-2015, 11:11 PM
ما أعتقد كون هناك عقول و احزاب وجماعات وما الى ذالك شوهت صورة الاسلام الحقيقية بأفعالها
اهلا راجح.. ليس هذا موضعنا ولم نتكلم عن صورة الإسلام !

malh
16-07-2015, 11:31 PM
.......

malh
16-07-2015, 11:31 PM
اختلف معك

لو كان ما يقومون به هوا الفكر الاسلامي

فالإسلام بريء منهم.


اغلب شعوب الدول العربية مسلمين اسماً

واغلب الاحزاب الاسلامية الموجودة في الساحة

كلاً منهم سن القوانين التي تخدمه بعيداً عن كتاب الله

وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.


انا ارى انها افكار مستقطبة تهدف الى الاخلال بالأمن والامان

للأمنين والذين ليس لهم ذنب الا انهم تواجدوا في تلك البيئة.


نتيجة ما يحدث في الساحة العربية يدفعه الابرياء وخاصة

الاموات الذين رحلوا بدون ذنب.


لو كل شعب حمد الله على النعمة التي يعيشها لما حصلت

مثل هذه المهازل ولو حبوا يقدروا تلك النعم يعيشون في

الغرب.

اهلا استاذي
انا ذكرت ان احزاب وجماعات الفكر الاسلامي بشقيها السياسي والجهادي متقدمة بفكرها عن التيار الليبرالي في منطقتنا..
المجتمعات العربية تنجذب إليها أكثر من الفكر الليبرالي، بل ان الأخير سقط في العرف السياسي من دولة الى عصابات انقلاب مثل ما أوضحت بالمشاركة السابقة.. لكن هل أضرت او اخلت بالأمن او شوهت صورة الإسلام.. هذا توصيف ليس دقيق..فيه تفصيل ليس هنا مجالة بما أن الحديث عن الليبرالية.

أبو تركي
17-07-2015, 01:53 AM
اهلا استاذي
انا ذكرت ان احزاب وجماعات الفكر الاسلامي بشقيها السياسي والجهادي متقدمة بفكرها عن التيار الليبرالي في منطقتنا..
المجتمعات العربية تنجذب إليها أكثر من الفكر الليبرالي، بل ان الأخير سقط في العرف السياسي من دولة الى عصابات انقلاب مثل ما أوضحت بالمشاركة السابقة.. لكن هل أضرت او اخلت بالأمن او شوهت صورة الإسلام.. هذا توصيف ليس دقيق..فيه تفصيل ليس هنا مجالة بما أن الحديث عن الليبرالية.

وانا ايضاً لا احبذ الخوض في هذا الموضوع لتشعبه

وربما ما يحدث الان كما اشرت ولكن لا يخلو من الفكر المتطرف بكل انواعه

أبيات الغرام
17-07-2015, 04:18 AM
كلام الأستاذ فلاش كلام جميل جداً


وإضافتي ستكون مختصرة وتتحدث عن فكرة الليبرالية في العموم ومن هذا الحديث أود أن أقارب وجهات النظر المختلفة. الليبرالية هي ترجمة للتحرر من القيود البالية التي ليس لها أي داع وإنما وجدها الإنسان تكبله كما هي لا يعلم لها علات ولا أسباب.

الليبرالية هي حريتك وحرية الآخرين. هناك أشخاص يقدرون حريتهم ويحاربون من أجلها فهؤلاء نقول لهم أن حريتكم ليس أغلى من حريات الآخرين فكما أن لحريتك قيمة فللآخرين حرية ولها قيمة أيضاً فاحترم حريتهم ليحترموا حريتك.

أما بالنسبة للبشر المتخلفين عن طور التقدم في عقلية البشر والذين يرون أن حريتهم مرتبطة بفتوى فلان و أقوال علان، هؤلاء ليس لهم استشارة ولا مكان في عالم متقدم يطلب الحرية و يحارب من أجلها. مسألة هؤلاء مسألة وقت سيمضي وينتهون معه.

الحرية أن تفعل ما يحلو لك دون خدش حرية الآخرين المشروعة.

وكل عام وأنتم بخير

أبيات الغرام
17-07-2015, 04:19 AM
كلام الأستاذ فلاش كلام جميل جداً


وإضافتي ستكون مختصرة وتتحدث عن فكرة الليبرالية في العموم ومن هذا الحديث أود أن أقارب وجهات النظر المختلفة. الليبرالية هي ترجمة للتحرر من القيود البالية التي ليس لها أي داع وإنما وجدها الإنسان تكبله كما هي لا يعلم لها علات ولا أسباب.

الليبرالية هي حريتك وحرية الآخرين. هناك أشخاص يقدرون حريتهم ويحاربون من أجلها فهؤلاء نقول لهم أن حريتكم ليس أغلى من حريات الآخرين فكما أن لحريتك قيمة فللآخرين حرية ولها قيمة أيضاً فاحترم حريتهم ليحترموا حريتك.

أما بالنسبة للبشر المتخلفين عن طور التقدم في عقلية البشر والذين يرون أن حريتهم مرتبطة بفتوى فلان و أقوال علان، هؤلاء ليس لهم استشارة ولا مكان في عالم متقدم يطلب الحرية و يحارب من أجلها. مسألة هؤلاء مسألة وقت سيمضي وينتهون معه.

الحرية أن تفعل ما يحلو لك دون خدش حرية الآخرين المشروعة.

وكل عام وأنتم بخير

أبو تركي
17-07-2015, 04:45 AM
كلام الأستاذ فلاش كلام جميل جداً


وإضافتي ستكون مختصرة وتتحدث عن فكرة الليبرالية في العموم ومن هذا الحديث أود أن أقارب وجهات النظر المختلفة. الليبرالية هي ترجمة للتحرر من القيود البالية التي ليس لها أي داع وإنما وجدها الإنسان تكبله كما هي لا يعلم لها علات ولا أسباب.

الليبرالية هي حريتك وحرية الآخرين. هناك أشخاص يقدرون حريتهم ويحاربون من أجلها فهؤلاء نقول لهم أن حريتكم ليس أغلى من حريات الآخرين فكما أن لحريتك قيمة فللآخرين حرية ولها قيمة أيضاً فاحترم حريتهم ليحترموا حريتك.

أما بالنسبة للبشر المتخلفين عن طور التقدم في عقلية البشر والذين يرون أن حريتهم مرتبطة بفتوى فلان و أقوال علان، هؤلاء ليس لهم استشارة ولا مكان في عالم متقدم يطلب الحرية و يحارب من أجلها. مسألة هؤلاء مسألة وقت سيمضي وينتهون معه.

الحرية أن تفعل ما يحلو لك دون خدش حرية الآخرين المشروعة.

وكل عام وأنتم بخير


هلا اخوي ابيات الغرام

انت بتتكلم عن مفهوم الليبرالية بصفة عامة


وهي مذهب فكري يركز على الحرية الفردية، ويرى وجوب احترام استقلال الأفراد


ولو اتعمقنا اكثر في ما يحدث من منطلق الليبرالية وهيا التحرر من العادات

والتقاليد التي تعيشها كل منطقة والمبالغة في التصرفات لدرجة انها وصلت

للمساس بمفاهيمنا الدينية ولا وجود للحلال والحرام واللي مقتنع فيه يسويه

لدرجة انهم وصلوا الى تغليط الجميع والاستمات بأن ما يقمون به هوا الصح

وانت ما كانوا يقمون به سابقاً قمة الجهل.

مورفين ..
17-07-2015, 05:19 PM
ههه الليبراليه

لما اسمع كلمة ليبرالية اتبسم ضاحكا

ياراجل الليبراليين عندنا هم ثيران الله في برسيمه وسلامتك

أبو تركي
18-07-2015, 02:23 AM
ههه الليبراليه

لما اسمع كلمة ليبرالية اتبسم ضاحكا

ياراجل الليبراليين عندنا هم ثيران الله في برسيمه وسلامتك

الله يسلمك :)

الغزآلي
19-07-2015, 02:21 AM
كلام الأستاذ فلاش كلام جميل جداً


وإضافتي ستكون مختصرة وتتحدث عن فكرة الليبرالية في العموم ومن هذا الحديث أود أن أقارب وجهات النظر المختلفة. الليبرالية هي ترجمة للتحرر من القيود البالية التي ليس لها أي داع وإنما وجدها الإنسان تكبله كما هي لا يعلم لها علات ولا أسباب.

الليبرالية هي حريتك وحرية الآخرين. هناك أشخاص يقدرون حريتهم ويحاربون من أجلها فهؤلاء نقول لهم أن حريتكم ليس أغلى من حريات الآخرين فكما أن لحريتك قيمة فللآخرين حرية ولها قيمة أيضاً فاحترم حريتهم ليحترموا حريتك.

أما بالنسبة للبشر المتخلفين عن طور التقدم في عقلية البشر والذين يرون أن حريتهم مرتبطة بفتوى فلان و أقوال علان، هؤلاء ليس لهم استشارة ولا مكان في عالم متقدم يطلب الحرية و يحارب من أجلها. مسألة هؤلاء مسألة وقت سيمضي وينتهون معه.

الحرية أن تفعل ما يحلو لك دون خدش حرية الآخرين المشروعة.

وكل عام وأنتم بخير

هذا التقريب جميل في الظاهر ،
إلا أن الاخ أبيات هداه الله
دس في آخر ترجمته لليبرالية وناقضها حين جاء الكلام عن "الفتوى والحرية "

وإلا أين التناقض بين حرية الانسان ، وحريته في معرفة شؤون دينه بـ " الفتوى الشرعية " !!

جاوبني ياشيخ أبيات ...بعد تهانينا لك بالعيد السعيد ...

الفتوى مذكورة في أصول إعتقاد المسلمين ، ( فأسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون

) أما الحرية فلفظ فضفاض وقد يدخل فيها الكثير من الكيد للدين ،
وتصفية الحسابات كما هو ظاهر في مشاركة الاخ

ولذا لايمكن أن نقبل هذه الحرية المزوّرة بأسم الليبرالية
إلا بمعناها المسّور المحدود في كتاب الله وسنة نبيه ، وبفهم العلماء الثقاة ..

Anmar Alemdar
20-07-2015, 01:35 AM
مابعد الفكر الماسوني الليبرالي العلماني غير التخلف و الرجعية للجاهلية

افكار اساسها ماسوني يهودي يزعمو الحرية و الكلام الفاضي هدا كلو كلام فاضي ماوراها غير اثارة الفتن

ولاحد يدافع عن الفكر الضال هدا غير الشخص عديم الشخصية الي شايف دول الغرب هم المتحضرين و اصحاب مبداء

من متى صار الديوث الي ماعنده غيره صاحب مبداء !!

الله ينعل ابببببببببو الليبرالية على العلمانية على اليهود و اتباعهم

أبو تركي
20-07-2015, 06:32 AM
مابعد الفكر الماسوني الليبرالي العلماني غير التخلف و الرجعية للجاهلية

افكار اساسها ماسوني يهودي يزعمو الحرية و الكلام الفاضي هدا كلو كلام فاضي ماوراها غير اثارة الفتن

ولاحد يدافع عن الفكر الضال هدا غير الشخص عديم الشخصية الي شايف دول الغرب هم المتحضرين و اصحاب مبداء

من متى صار الديوث الي ماعنده غيره صاحب مبداء !!

الله ينعل ابببببببببو الليبرالية على العلمانية على اليهود و اتباعهم

يا نموري مشي حالك ومافي شيء يدوم