PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : ( ذيّاك الطلال ) .. j m r h .. !!



~ TARIQ ~
10-10-2015, 07:45 AM
j m r h تُلقي
.
.
.
حرف Costo
.
.
.
ذيّاك الطلال
.
.
.
من الأطلال
:(


http://www.4shared.com/mp3/S_oescbzce/jmrh.html?#

AhmedTheKing
10-10-2015, 01:05 PM
مشت بك .. خطوتك لبعاد !

Stalin
10-10-2015, 01:31 PM
ذكريات جميلة للغائبين كوستو وجمرة

major
10-10-2015, 11:18 PM
هذه حكايتي مع طلال مداح


حكاية جميلة نسمعها بصوت الغائبة الحاضرة جمرة

ذكريات جميلة مع اعضاء كان لهم أثر

شكرا طارق

ليل و طرب
10-10-2015, 11:31 PM
جميلٌ هو الوفاء

ثائر بين أضلعي
10-10-2015, 11:50 PM
شكراً

يرجعون بخير ان شاء الله .

~ TARIQ ~
11-10-2015, 05:48 AM
مشت بك .. خطوتك لبعاد !

مشت بـ j m r h وبآخرين نفتقدهم

~ TARIQ ~
12-10-2015, 01:00 PM
ذكريات جميلة للغائبين كوستو وجمرة

ولا يبقى من الإنسان إلا الذكرى

~ TARIQ ~
24-10-2015, 03:41 PM
هذه حكايتي مع طلال مداح


حكاية جميلة نسمعها بصوت الغائبة الحاضرة جمرة

ذكريات جميلة مع اعضاء كان لهم أثر

شكرا طارق

ذهبوا كما ذهب غيرهم
الأهم قالب المنتدى قائم

العفو أبو فيصل

~ TARIQ ~
24-10-2015, 03:42 PM
جميلٌ هو الوفاء

بلا شك

~ TARIQ ~
24-10-2015, 03:43 PM
شكراً

يرجعون بخير ان شاء الله .

العفو

من يدري ؟!

مضحي العنزي
24-10-2015, 05:23 PM
يا جمر الامس يا باكر رماد
بتشرق شمس ويغيب الميعاد !

حسـن احمد
25-10-2015, 02:33 AM
إلى جمرة وكوستو ..

يحيى حرث الأرض حافي القدمين عاري اليدين، يرفع الأشواك والأوراق، يستنشق رائحة الثرى مغمض العينين، تعتريه القشعريرة وقدماه تغوصان في التربة الباردة الناعمة، يشعر أنه الآن ينمو حيث ينغرس عشرات المرات على مد مشيه. يحيى يبذر الحبوب مبتسماً منتشياً حاضر الذهن والقلب والحواس وهو يغني بصوت متهدج على ايقاع الخطو المتقارب السريع ..
يا حبة القمح في قلب الثرى .. بارعاك حتى تصيري سنبلة ..
عيني تشوف المطر عيني ترى .. الأرض جنة وكانت قاحلة ..
روح يحيى تخالط المطر والتربة التي تحتضن البذرة الصغيرة. تنمو القصبة وتورِق، وتزدان بالسنبلة الحاضنة لعشرات الحبوب النقية. رحل يحيى وبقيت كومة الحبوب تشحب وتذبل وتموت دون أن تحظى بقدمين عاريتين ويدين حافيتين وروح متشبعة رضاً ومشعبة محبةً وتأثيراً. أقفرت الأرض وتشقق الثرى اليابس وزحفت الأشواك. لم يعد يحيى، ولكن الموت هو الذي جثم، بعد أن خيّم طويلاً على المدى ..،