مبروك أردوغان مبروك ( للأحرار )

[عبدالله مريط]

فاز حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في الانتخابات البرلمانية المبكرة التي شهدتها تركيا الأحد 1 نوفمبر/تشرين الثاني، بعد فرز جميع أصوات الناخبين وإعلان النتائج الأولية.


https://www.youtube.com/watch?v=qYLs6jGYFXs

[ABU_TURKI]

انتظر رد الغزالي...يهمني جدا

[Lavonne]

فرحت بالفوز يستاااااهل

[مورفين ..]

الشعب التركي يعرف مصلحته اكثر من أعداء اردوغان لذلك رشح اردوغان لإكمال المسيره التنمويه والتطويريه
فلتعيش العدالة وليعيش اردوغان
يستاهل حبيب الشعب

[Anmar Alemdar]

http://cdn.top4top.co/i_4ac8e659361.jpg (http://up.top4top.net/)

Mübarek İnşallah yeni Türkiye

Kardeş Devlet Başkanı Recep Tayyip Erdoğan ve
Başbakan Ahmed Davut oğlu Tebrikler

Adalet ve Kalkınma Partisi Tebrikler

مبروك لتركيا الحديثة

مبروك لرئيس الدولة رجب طيب أردوغان و رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو

مبروك لحزب العدالة و التنمية

[Lavonne]

عربي أنمار

[Anmar Alemdar]

عربي أنمار

ان شاء الله

[HASAN]

اردو غان ماله علاقه

هو رئيس دوله وليس رئيس وزراء وحتى لو سقط حزب العداله في انتخابات البرلمان يضل اردوغان رئيس دوله

[HASAN]

مبروك لتركيا العلمانيه هههههههههههههه

فين ياغزالي

[الغزآلي]

ماشاء الله ....

و فاز أردوغان رغم أنف حزب الشعب الجمهوري ورئيسه العلوي

ورغم انف كل حاقد وانقلابي من صهاينة العرب ..

المسكين ضاحي خلفان في تويتر بينجلط ، وجماعة السيسي والاسد عملوا مجلس نياحه ولطم ...

ومن الفاجعه والهستيريا يضحكون مثل أخونا حسن ..

حمدا لله على وعي الشعب التركي

[ABU_TURKI]

من الصباح والمطاوعه عندنا فرحانين بفوز اردوغان...تفهمهم انه علماني..يقولك لا.. هذا نقل تركيا اقتصاديا...تقوله يارجل علماني وانتم تحاربون العلمانيين..يردون عليك لا هو رجع هوية الاسلام
تقوله سهل للدواعش بالدخول من اراضيه..يقولك لا هذا كلام مغرض
تقوله له اتفاقيات اسرائيليه برضو مايقتنع...بالاخير تقوله ادع ربك يرزقنا بعقليه زي عقليته في البلد..يقولك لااااا دولتنا شرعيه ولاتحتاج
فعلا استغرب تمجيدهم لهذا العلماني وبالمقابل هنا يسبون العلمانيين...تناقض ماتدري وش اساسه

[مورفين ..]

ابو تركي انت مزود الجرعه شوي
ياراجل !

[الغزآلي]

انتظر رد الغزالي...يهمني جدا

اردوغان رجل في زمن عز فيه الرجال, يمشي في السوق ويخالط الناس ،وسلوكه تحت المسائله والقانون
سمه علماني أو اسلامي او بطيخ ..!

في المقابل حكام عرب يخافون من شعوبهم ويخاطبونهم من وراء الحجب ، أو طواغيت عملاء لاسرائيل خرجوا من لبوس العلمانيه يقتلون شعوبهم بالجملة بسبب مظاهرة أوصوت معارض.

.هذا هو الفرق بين من ينحني لارادة شعبه ، ويكتسب شرعيته منهم ،
وبين من يرد عليهم بالصواريخ والبراميل المتفجره ويتسبب في قتل ربع مليون سوري
من أجل ان يبقى هو وعائلته في السلطه .

[ABU_TURKI]

ابو تركي انت مزود الجرعه شوي
ياراجل !

ليش

[مورفين ..]

اردوغان ذكي ماشاء الله عليه هو عارف ان له أعداء من الداخل والخارج وعشان كذا شغله كله على نار هادئة

[مورفين ..]

ليش

راجع كلامك أعلاه

[HASAN]

ههههههههههههههههههههه

الغزالي بدأ يذكر صفات اردوغان الانسانيه عشان يغطي على سالفة انه علماني

ياخي تمرضون الواحد ههههههههههههه

[الغزآلي]

ماشاء الله
للتو اعرف من ابوتركي وحسن ان اردوغان علماني ومحبوب عند العلمانيين العرب ؟:bull_head:
هنيئاً لك يا اردوغان كل هذا الحب العلماني والاسلامي .

[مورفين ..]

اردوغان مسلم سني

[HASAN]

http://store2.up-00.com/2015-11/1446460677611.jpg (http://www.up-00.com/)

ياريت كلمتين تعليق من الغزالي قبل نهاية البرنامج لووول

[red rose]

اتفق الأعضاء على ان لا يتفقو =)

[Anmar Alemdar]

هههههههههههههههه

استمروووووووو

[أبيات الغرام]

http://store2.up-00.com/2015-11/1446460677611.jpg (http://www.up-00.com/)

ياريت كلمتين تعليق من الغزالي قبل نهاية البرنامج لووول

الا من اوكرها وقلبوه مطمن بالامان

مع تحياتي الغزاللي

[ABU_TURKI]

ههههههههههههههههههههه

الغزالي بدأ يذكر صفات اردوغان الانسانيه عشان يغطي على سالفة انه علماني

ياخي تمرضون الواحد ههههههههههههه

ياحسن انمرضنا هنا...لما تقوله محمد بن راشد...يقولك هذا فيه ومافيه...لما تقوله لي كوان.. وهو لاديني يقولك هذا فيه وفيه...تجي لااوردغان من نفس مدرسة الي ذكرتهم...يمجدونه

[ABU_TURKI]

يالغزالي...اوردغان..انا معجب بشخصيته الاداريه.. معجب بفكره ونهضته لتركيا...لكن الي يضايقني تناقض المطاوعه..بين علمانيته هناك وبين العلمانيه هنا...

[HASAN]

ياحسن انمرضنا هنا...لما تقوله محمد بن راشد...يقولك هذا فيه ومافيه...لما تقوله لي كوان.. وهو لاديني يقولك هذا فيه وفيه...تجي لااوردغان من نفس مدرسة الي ذكرتهم...يمجدونه

مهاتير قاعد ماليزيا كان علماني ايضا

[فتى مكة]

نتيجة مفاجئة ومخالفة لكل المؤشرات وتوقعات الصحافة العالمية ..
وحسب تصريحات داؤود أوغلو رئيس الوزراء فقد صوّت الناخب التركي لصالح الاستقرار ، ولكن هناك من يرى من المحللين أن ذلك الانقلاب غير المفهوم في مزاج الناخب التركي يعود لأصابع أمريكية خفية ومرتبط مباشرة بنتائج مؤتمر فيينا الأخير والتوافق الروسي الأمريكي حول الأزمة السورية والتعهدات التي ربما حصلت عليها أمريكا من تركيا عضو حلف الأطلسي لجهة التعاطي مع التنظيمات الإرهابية ولجهة استخدام آلية الانتخابات سبيلا للحل السياسي وطيّ مسألة الرحيل الفوري للرئيس بشار الأسد من السلطة ( ناصر قنديل مقال في جريدة البناء .. )

ليست القضية ( إسلامي .. علماني ) لأن تركيا دولة ذات دستور علماني وحزب العدالة نفسه إسلامي بنكهة علمانية ومنسجم مع القوانين التركية .. وأردوغان هذا مذهبه وسيع ويقبل أصوات العاهرات من حواري استانبول فهنّ شريحة تصويتية لايستهان بها ، ولكن كل العجب من هؤلاء الخرفان الذين يعتقدون أنفسهم أحرارا ، ويتبادلون التهنئة ويرقصون ببدلة الرقص التركية وفي أيديهم الصاجات ، ويلتقطون لنفسهم الصور وهم بالخلالخيل الاستانبولي ( أقصد الإخوان والإرهابيين الأخرين ) ..

وأية حرية يعرفها هؤلاء وهم يحتفلون بسلطان عثماني يركب ظهورهم ويدلي رجليه ويقول لهم شييييي ؟؟!!

[الغزآلي]

http://store2.up-00.com/2015-11/1446460677611.jpg (http://www.up-00.com/)

ياريت كلمتين تعليق من الغزالي قبل نهاية البرنامج لووول

اردوغان نجح في إلغاء الكثير من افكار اتاترك ..
منذ أن بدأ المقبور معركة فرض الدولة العلمانية،
ومنع إعتماد ارتداء الحجاب وأصدر قراراً يلزم نساء المسلمين بارتداء زي العاريات الاوربيات ، واعتبار العلمانية أمراً مقدساً.

بقي هذا القرار الظالم ساري المفعول طوال 100 سنة ، حتى أقر أردوغان، مجموعة إصلاحات، كان من بينها رفع الحظر على ارتداء الحجاب , وهذا القرار دليل على ان الرجل سعى إلى تفكيك مرحلة السلق اتاترك .

عموما كون اردوغان
يعالج ارث أتاترك بطريق هادئه حتى لايتداعي عليه الغرب والصهاينة واعداء الاسلام
وحتى يعيد تركيا للاسلام بعد كل سنين الغربة في عهد اتاتورك .

فهذا لايعني ان اردوغان يتبني كل افكار المقبور ولا ايتام العلمانيه في تركيا .

[مورفين ..]

ههههه على بالهم السيسي اللي مخلي الراقصات امهات مثاليات !
فعلا نتيجة التصويت كانت مفاجئة وضربه في نفس الوقت على أدمغة أعداء البطل اردوغان !
اذا الشعب اراد اردوغان فهذا يعني كل الأفواه الناعقه تضع حجراً وتقفل !

[الغزآلي]

( ناصر قنديل مقال في جريدة البناء .. )





https://www.youtube.com/watch?v=l-T20g2wtF8

[الغزآلي]

ههههه على بالهم السيسي اللي مخلي الراقصات امهات مثاليات !
فعلا نتيجة التصويت كانت مفاجئة وضربه في نفس الوقت على أدمغة أعداء البطل اردوغان !
اذا الشعب اراد اردوغان فهذا يعني كل الأفواه الناعقه تضع حجراً وتقفل !

ما أكثرالمرتزقة التابعين لإيران ولحزب الشيطان وللمعتوه المعوق بشار ،بالتأكيد ازعجهم فوز اردوغان ..
وكالعاده مصادرهم وتحليلاتهم من فم القمامه الايراني ناصر قنديل ..!

[malh]

يالغزالي...اوردغان..انا معجب بشخصيته الاداريه.. معجب بفكره ونهضته لتركيا...لكن الي يضايقني تناقض المطاوعه..بين علمانيته هناك وبين العلمانيه هنا...

فرح "المطاوعة" يا ابو تركي له أسبابه الموضوعية وليس في الأمر تناقض كما فهمته حضرتك، هل تعلم ان احد منافسي اردوغان لو فاز (لا قدر الله) سيكون أول قرار يتخذه طرد اللاجئين السوريين ، والخطورة الأشد تكمن على وضع الثوار السوريين في الداخل، سيطبَق عليهم الحصار من الجهات الأربع وغير ذلك الأمور التي نخشاها..فأردوغان بنظرنا أفضل من غيره بكثير.. اقول ذلك رغم اني احمل فكر اسلامي ولدي موقف تجاه أي حكومة أو شخصية علمانية.. لكن هذا لا يمنع ان نوازن بين المصلحة والمفسدة ونقبل هذا أو نرفضه حتى لو بشكل مؤقت .. خصوصا في مثل هذه الظروف الصعبة التي تعيشها المنطقة.

[major]

مع اني ما احب خلف الحربي واعتبره من كتاب مؤخرة الدجاجة

الا ان كلامه اليوم عن اردوغان مقارب لما يحصل حالياً

يصف الحال

[مورفين ..]

خلفان ينعق ويقول ان فوز اردوغان فيه استهداف لأمن مصر !
امن مصر ولا امن الصهاينه ؟!
أذناب لابارك الله فيهم

[major]

تغريده اعجبتني

على العرب ان يحترموا قرار الشعب التركي ،،، ورجاء كملوا تصويتكم بذا فويس (:

[ليل و طرب]

هههههههههههههههههههههه

[لعيونك أسهر]

خبر يمثل شعاع أمل قوي في وسط بحر من الخيانات والعمالة والسفالة في المنطقة ألف ألف ألف مبروك لشعوب المنطقة فبالتأكيد يمثل فوز هذا الرجل المحترم نصرا لنا قبل أن يكون للشعب التركي وسندا قويا للسوريين ضد معسكر الانحطاط السياسي والاخلاقي مبروك لتركيا مبروك لسوريا و مبروك لغزة مبروك لشعوبنا المقهورة ونقول لخفافيش الظلام كل هزيمة وانتم مش طيبين وعوضكم على الله في الفلوس اللي راحت لكسر أوردوغان وحزبه!!

سبحان الله على قد ما عملوا على قد ما شوهوا صورته على قد ما لفقوله تهم على قد ما تحالفوا ضدده فاز في النهاية. الراجل ده لا خدها بتقطيع الرقاب ولا على ظهر الركاب ولا خدها بالغصب ولا خدها بالكدب خدها بعمله وبمصداقيته ياليت نستفيد منه ومن اسلوبه ومن طريقة تفكيره للوصول للاهداف و الف والف والف والف والف والف مبروك
تستاهل ياريس اردوغان.

[مورفين ..]

اردوغان نهض بالبلاد بعد ماكثر فيها الفساد وانتشلها من الصفر الى أعلى الترندات وهذا كله صار في عهد التحديات والمكائد والإعلام الضد لتشويه صورته أمام العالم ولكن الرجل حكيم ماشاء الله عليه لم يواجههم بنفس سلاحهم بل واجههم بعقليته الفذه التي عجزوا ان يتغلبوا عليها .
اردوغان يمشي بخطى ثابته ومتزنه لانه رجل يعرف ان بلاده اهم من كل المصالح الأخرى لذا هو يولي الشعب اكبر اهتماماته والشعب لم يخيبه بل وقف معه بعد توفيق الله والرجل المناسب في المكان المناسب ولا عزاء للخفافيش !

[عبدالله مريط]

عوض القرني يقدم عزاءه للإمارات في فوز أردوغان


ولمن أراد تقديم العزاء عليه التواصل مع قناة العبرية ... قصدي ( العربية )


http://almesryoon.com/index.php?option=com_content&view=article&id=821635:%D8%B9%D9%88%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D9%86 %D9%8A-%D9%8A%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%B9%D8%B2%D8%A7%D8%A1%D9%87-%D9%84%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7 %D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D9%81%D9%88%D8%B2-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA %D8%A7%D9%86&catid=35:%D8%AF%D9%81%D8%AA%D8 %B1-%D8%A3%D8%AD%D9%88%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86&Itemid=161

[أبو نايــف]

المشكله في تقديس البعض لأوردغان وصبرا جميلا والله المستعان

[مورفين ..]

اذا على كلامك يا ابو نايف انت ليه تقدس خالد عبدالرحمن ؟!

اردوغان فاز ويستاهل نبارك له بوجدود الحرب الإعلامية المثارة ضده مع العلم انه أخذها بتصويت الشعب وليس انقلاب !

[الغزآلي]

يالغزالي...اوردغان..انا معجب بشخصيته الاداريه.. معجب بفكره ونهضته لتركيا...لكن الي يضايقني تناقض المطاوعه..بين علمانيته هناك وبين العلمانيه هنا...

كتبت رد وسبقني اخوي malh
عموما المطاوعه تيارات مختلفة وفيهم الصالح والطالح وبعضهم من الاصل يمنع الكلام في السياسة .؟
فما بالك بالكلام في اردوغان والدولة التركية العلمانية بموجب الدستور !
كل هذا عارفينه يا ااخي ابوتركي ولايخفي علينا كما توهم الشيخ حسن ..

الشعوب الاسلامية تتعاطف مع اردوغان لانه نهض بشعائر الاسلام في تركيا ولو نسبياً
من بعد كل الخراب الذي احدثه حمار اليهود اتاترك لعنه الله ..

طيب هل كل المطاوعه مع الخط العلماني أو الاسلامي الي يتبعه اردغان في تركيا ؟
طبعا لا
وهذا مثلما ان العلمانيين العرب ضد العلمانية التركية بقيادة ارودغان .
فلا تناقض البته ..

في النهاية اردوغان انسان مسلم نال احترام شعبه وثقتهم في الانتخابات
وهذا اهم بكثير من ثقة عصابات بشار والسيسي وغيرهم من الطواغيت والمجرمين عبيد السلطة

[Anmar Alemdar]

https://www.youtube.com/watch?v=ISu_hXRlVnc&list=RDXubehPSNfWg&index=19

[Anmar Alemdar]

https://www.youtube.com/watch?v=6jFEJgTqN8M

[Anmar Alemdar]

https://www.youtube.com/watch?v=GjOV_hBGPCs

[Anmar Alemdar]

https://www.youtube.com/watch?v=v85WLJCyx7M

[Anmar Alemdar]

https://www.youtube.com/watch?v=CwiYwE0uFZU

[red rose]

https://www.youtube.com/watch?v=6jFEJgTqN8M

فيديو جميل جدا

[الغزآلي]

https://www.youtube.com/watch?v=f7qHTdrgFdg

[أبو تركي]

للامانة اردوغان نقل تركيا نقله كليه

اللي يعرف تركيا من السبعينات ميلادية ويتابع مع التاريخ كيف كانت وبعد ما مسكها اردوغان

في عهد رئاسته للوزارة والتطور اللي حصل وخلها من دولة مهمشة الى دولة قوية اقتصادياً

واجبر السوق العالمية انه تكون ضمن منتجاتهم منتج تركي.

يجب ان يحترم فكره

[مورفين ..]

بهذه المناسبة جالس آكل حلى تركي

[عبدالله مريط]

للامانة اردوغان نقل تركيا نقله كليه

اللي يعرف تركيا من السبعينات ميلادية ويتابع مع التاريخ كيف كانت وبعد ما مسكها اردوغان

في عهد رئاسته للوزارة والتطور اللي حصل وخلها من دولة مهمشة الى دولة قوية اقتصادياً

واجبر السوق العالمية انه تكون ضمن منتجاتهم منتج تركي.

يجب ان يحترم فكره

حياك أستاذي العزيز ( أبو تركي ) يسعدني مرورك وعلى راسي ...

[عبدالله مريط]

فرحة الإرهابيين الأتراك بالفوز والنصر


http://up.harajgulf.com/do.php?img=337359

[مورفين ..]

لا شيء يعلو فوق صوت اردوغان

[الغزآلي]

https://www.youtube.com/watch?v=5sHHLerAZ8g

اردوغان انتصر بالتكبير وحب الجماهير ، والسيساوي أنتصر بالرقاصات والتزوير

[مورفين ..]

فيديو جميل

هزأ الغرب على ديموقراطيتهم الكذابه وهزأ السيسي على انقلابه ولا يجرؤ على مثل هذا الكلام الا اردوغان ..

[فتى مكة]

المسكين أصابته لوثة عقلية وحالة هذيان بعدما قلم السيسي علّّم عليه وصفع قفاه وقفا أخوانه ..

لا أدري عن أي تزوير يتحدثون ، لأن هذا كلام لم يقل به أحد رغم الرقابة من المنظمات الدولية التي شهدت بنزاهة الانتخابات المصرية الرئاسية..
التزوير الحقيقي هو في انتخابات الزيت والسكر والتهديد بحرق البلد إذا لم ينجح الجاسوس المخلوع ، والحمد لله أن الجيش قام بدوره الوطني وأنقذ البلد وحطم أحلام السلطان العثماني في استعادة النفوذ أو وضع اليد على مصر ، كما أن الجيش السوري البطل حطم أحلامه في استعادة ولايات حلب ودمشق التي لن يجني منها إلا الخيبة والخذلان وسوف يطرد أدواته الإرهابية والداعشية كما طرد أجداده من قبل ودفن امبراطوريته في ربوع الشام وبلاد الياسمين ، وانظر بعد ذلك من سيقبل بعميل متسوّل مثله ويشمله بعطفه حتى ينضمّ للإتحاد الأوروبي الذي أوصد الأبواب في وجهه ..

لا تعليق على خيار الناخب التركي فتلك شؤون داخلية مالم تتقاطع مع قضايانا العربية ، ولكن ليعلم هؤلاء الناس جيدا أن زمن السلطنة العثمانية قد انتهى وطويت صفحته ، ولن تعود مجددا حتى لو كنت حرّا مالكا لقرارك المستقلّ مثل أجدادك العثمانيين على الأقل، فما بالك إذا كنت عميلا أمريكيا لمشروع الشرق الأوسط الجديد ومارست دورا تخريبيا في البلاد العربية ( سوريا ومصر وليبيا ) وتمتطي ظهور مجموعة من العملاء المتأسلمين تطبل لك وترقص على أنغامك وتجمع نقوط الزبائن ، ثم لا تتحدث أيها المعتوه عن الراقصات وحزبك ينجح بأًصوات العاهرات أخزاك الله وأخزى مذهبك أيها العلج .. أدب يوك سيس ولد خرسيس !

[سعيد الدنيش]

مر على قيام الدولة العلمانية التركية نحو 77 عاماً، تلك الدولة التي أسسها مصطفى كمال عام 1923م، وبعد هذه الأعوام من الحكم العلماني تقف تركيا حائرة غير مستقرة لا تعرف لنفسها وجهة، ولا تثق بالأرض التي تقف عليها ولا المبادئ التي تنطلق منها؛ فالعلمانية التي تبنَّاها أتاتورك تحولت إلى أيديولوجية قمعية أقرب إلى الأيديولوجيات الفاشية والنازية والشيوعية، وكل من تسوِّل له نفسه الخروج على مبادئها فإن نصيبه السجن والتنكيل بل القتل، ولم تستطع العلمانية أن تحقق الاطمئنان للمواطن التركي؛ لأنها مزقته بين تاريخه وإسلامه وحضارته وبين قيم غريبة عنه مفروضة عليه، كما لم تحقق العلمانية لتركيا حلم الالتحاق بأوروبا (المسيحية)؛ إذ ظلت أوروبا تنظر لتركيا على أنها مسلمة، ولم تعبأ بتبني قيم التغريب والحداثة من قِبَل أتاتورك ومَنْ جاء بعده.
لقد فُرضت العلمانية بوصفها أيديولوجية صارمة وحادة وقمعية على المجتمع التركي، فهددت وحدته وتكامله برفض أي وجود للآخرين الذين يشاركون الأتراك العيش في وطنهم، ومن هنا كان الإنكار الصارم لوجود الأكراد، واعتبارهم أتراكاً يسكنون الجبال. ولا تزال المشاكل الكردية تمثل أكبر التحديات أمام العلمانية الكمالية.
وعلى مستوى الإنجاز الاقتصادي لم تستطع العلمانية أن تحقق للمواطن التركي مستوى للمعيشة ينشله من واقع البؤس والفقر، وعلى مستوى الطهارة الأخلاقية فإن التقارير تتحدث عن تحالف المافيا والفساد مع مؤسسات الدولة المختلفة بدءاً من المؤسسات الأمنية السيادية وحتى المؤسسات السياسية مثل مجالس الوزراء والنواب وغيرها. وفي العلاقات الخارجية لا تزال تركيا تمثل الأداة الأمريكية لملء الفراغ في المنطقة، وهي تتحالف في ذلك مع الكيان الصهيوني ضد الدول العربية والإسلامية، وكانت أزمة تركيا مع سوريا منذ عامين جزءاً من التوتر العلماني القلق في اكتشافه أن العلمانية التركية بعد هذا العمر لم تحقق لأصحابها طموحاتهم في سياستهم الخارجية. إن العلمانية الكمالية كأيديولوجية قد انهارت مع الأيديولوجيات الكبرى التي انهارت في هذا القرن، والبحث مطروح الآن بقوة عن مخرج للتخلص منها.

الكمالية تسقط في نظر العلمانية:

يقول الكاتب التركي المعروف أنيس باتور: " لقد انتهت الجمهورية الأولى بمدرستها ومستشفاها وسجنها ومحكمتها وبرلمانها"، أي أن الكاتب يرى أن التجربة الكمالية قد سقطت بمؤسساتها، ولا بد من البحث عن بديل لها. إن العلمانية الكمالية محمية بقوة الجيش، وإذا قُدِّر للجيش أن يُستبعد عن صناعة القرار في تركيا فإن ذلك سيكون بمثابة إطلاق رصاصة الرحمة على الكمالية، والذين يتحدثون عن ضرورة وجود ما يطلقون عليه: (الجمهورية الثانية) هم علمانيون وليسوا إسلاميين؛ لكنهم يرون العلمانية الكمالية استبدادية وقمعية ومتخلفة، ولا تصلح أن تكون صيغة تتجاذب مع تحولات السياسة والمجتمع في تركيا المعاصرة. إن العلمانية الكمالية جعلت من نفسها صنماً مقدساً لا يجوز الخروج على مقرراته العقيمة؛ فالدولة في الأيديولوجية الكمالية أصبحت عنصراً للتحكم والهيمنة، كما أن الديمقراطية أصبحت تعبيراً عن الاستبداد والتسلط.
حتى التحولات العالمية المتصلة بالتحول نحو اقتصاد السوق وانتشار الأفكار الليبرالية ثم اعتبار حقوق الإنسان معياراً للانتماء إلى الدول المتحضرة حتى هذه التحولات لا تستجيب العلمانية الكمالية لشروطها، ومن هنا كان حديث فريق آخر من العلمانيين عن ضرورة تجاوزها إلى ما يطلق عليه: "الجمهورية الثانية".
ويتحدث البروفيسور "خليل جين" عن إخفاق العلمانية الكمالية في تحقيق الوفاق الاجتماعي فيقول: "الجمهورية التركية دولة علمانية ديموقراطية حقوقية، وهي أيضاً نتاج التوافق الشعبي في إطار الوحدة القومية. وعجز الكمالية عن حل مشكلة تعدد الأصول والأعراق في تركيا يؤكد عجزها عن التعبير عن التوافق الشعبي في إطار الوحدة القومية. فالمشكلة الكردية متفاقمة وإصرار العلمانية الكمالية على نفي الوجود الكردي سيؤدي إلى تمزيق وحدة الدولة.

العلمانية تسقط في نظر الإسلاميين:

طرح فوز حزب الرفاه في الانتخابات البلدية والبرلمانية على بساط البحث الجدِّي مسألة العلمانية والديموقراطية التي دشنها الرجل الصنم "أتاتورك"؛ فالانتصار الإسلامي أكد إفلاس النظام السياسي في تركيا وعجزه عن مواجهة قضايا المواطنين، ويعبِّر رئيس فرع إسطنبول في حزب الرفاه عن إخفاق الأيديولوجية الكمالية قائلاً: "يمكن بمفهوم ما خارج الأيديولوجيا الرسمية إيجاد حل للأزمات الحالية في المجتمع التركي، إننا لا نجرؤ حتى على مجرد الحديث ومناقشة قضايانا الراهنة في ظل ضغط الأيديولوجيا الرسمية وتهديدها، إننا عندما نتحادث ونتناقش نكون وجهاً لوجه أمام خطر المعاقبة، وإن لم تحل هذه المسألة فمن المتعذر حل المشاكل الأخرى. انظروا اليوم فإننا لا نستطيع أن نناقش بصراحة كافية المسألة الكردية، لقد تشكل في تركيا مجتمع مغلق مستند على الخوف والقمع باسم الأيديولوجيا الرسمية التي تواصل الآن خصوصية كونها طوطماً أي شيئاً محرَّماً ومقدَّساً لا يجوز الاقتراب منه وإلا أصابتك لعنته".
ويؤكد بولانت أجاويد رئيس الوزراء التركي الحالي إخفاق العلمانية فيقول: "إن الأصوات التي حصدها الرفاه والإسلاميون هي أصوات "خيبة الأمل" في الأحزاب الأخرى سواء ما كان منها في السلطة أو المعارضة".
والمعضلة الأساسية التي توجدها العلمانية الكمالية هي أنها تحاول نبذ جزء أساسي من شخصية الشعب التركي وهو الدين؛ فمثلاً جنكيز شندار "أهم مفكر علماني تركي" يقول: "إن الإسلام في تركيا ليس ديناً فقط، بل هو شخصية وثقافة"، كما أن مسعود يلماظ الرئيس السابق للوزراء قال عام 1993م: "إن الدين محدد أساسي في الشخصية القومية لتركيا".
وبدا الفشل العلماني واضحاً في صعود نزعة إسلامية في تركيا منذ فترة "تورجوت أوزال" استمراراً لصعود هذه النزعة منذ (عدنان مندريس) في الخمسينيات؛ فقد تم رفع حظر الأذان باللغة العربية، وفتح معاهد تخريج الأئمة، وبعد انقلاب عام 1980م نصت المادة (24) من الدستور على اعتبار الدروس الدينية والأخلاقية مادة إجبارية في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة من التعليم، وكان أوزال يحرص على الصلاة في المساجد، وسقطت محرمات مثل التعرض لشخص أتاتورك بالنقد؛ فقد انتقده حسن مزارجي "نائب حزب الرفاه وسبَّه علناً، وطالب بوقف تقليد زيارة ضريحه في أنقرة، وطالب علمانيون ببناء جامع في حديقة القصر الجمهوري بأنقرة، وكانت تانسو تشيللر تحرص على استهلال خطبها ب (الحمد لله)، وقبَّلت أمام آلاف من أنصارها نسخة من القرآن الكريم، وطالب "غفار ياكين" النائب المستقل عن محافظة أفيون التركية بتعطيل العمل في الدوائر الحكومية لتمكين الموظفين من صلاة الجمعة، وطالب بولانت أجاويد "رئيس حزب اليسار الديموقراطي" بالتعطيل ليس فقط وقت الجمعة وإنما أثناء صلاة الظهر في كل أنحاء تركيا، وطالب حزب الرفاه عام 1995م بفتح مسجد أيا صوفيا للصلاة بعد أن حُوِّل منذ أمدٍ بعيد إلى متحف، وأقر البرلمان توقيت ساعات العمل بحيث تنتهي مع مواقيت الإفطار في شهر رمضان، وتزايدت الدعوة للسماح للموظفين بأداء فريضة الحج بدون قطع رواتبهم.
وبالطبع فإن هذه المطالب أثارت نقاشاً كبيراً حول مفهوم العلمانية، كما انزعج الكماليون؛ بَيْدَ أن الحقيقة الأساسية هي أن الإسلام يضرب جذوره بعمق في النفسية التركية، ولا يمكن لأي أيديولوجية أن تطرح نفسها بديلاً عنه. إن هناك تحولات كبيرة في بنية المجتمع التركي، ولا تزال الدولة المقيدة بأغلال العلمانية عاجزة عن الاستجابة لهذه التحولات وهو ما يؤدي إلى خطر القلق في المجتمع التركي.

السقوط الأخلاقي والاقتصادي للعلمانية :

بالمعايير الاقتصادية لا تزال تركيا دولة نامية بعد 77 عاماً من العلمانية؛ فمتوسط دخل الفرد السنوي لا يزال عند حد ثلاثة آلاف دولار، ولا تزال نسبة الصناعة تمثل 25% من الدخل القومي، والاقتصاد جنوب شرق البلاد في مناطق الأكراد لا يزال متخلفاً، ونسبة العجز في الميزان التجاري 20 مليار دولار، وارتبط نمو الاقتصاد التركي 5% سنوياً بتكلفة عالية؛ فمعدل التضخم وصل عام 1994م إلى 124%، وبلغ العام الماضي 99%، وقارب عجز ميزانية الدولة 8.5 % من الناتج المحلي الإجمالي، وتفاقمت الديون الخارجية لتبلغ 95 مليار دولار أي بنسبة 48% من الناتج القومي العام الماضي، وتعبِّر خريطة الدخل عن اختلال واضح بنسبة ال20% الأفقر من السكان التي لا يتجاوز نصيبها 3.5% من إجمالي الدخل في حين يبلغ نصيب فئة ال20% الأغنى أكثر من 55% من إجمالي الدخل عام 1998م. فالعلمانية رغم محاولة إخفاء إخفاقها على مستوى الهوية والديمقراطية وحقوق الإنسان بالتركيز على الجانب الاقتصادي، إلا أنها لم تستطع أن تحقق إنجازاً ذا بال، ولا تزال البيروقراطية والمركزية تعوقان التحول ناحية اقتصاد السوق، كما ارتبط التخصيص في تركيا بالفساد الأخلاقي؛ فقد اتُّهم تورجوت أوزال "بإنشاء مجموعات اقتصادية احتكارية مثل "صاربنجي وكوج"، واتهمت "تانسو تشيللر" بالحصول على تسهيلات ائتمانية حولتها للخارج، واتهم مسعود يلماظ "بتسهيل بيع البنك التجاري التركي للمافيا"، وتحولت تركيا إلى مركز عالمي لغسيل الأموال القذرة، ووفقاً لتقديرات رسمية فإن الأموال غير المشروعة التي تتدفق على تركيا تبلغ 50 مليار دولار.
ويزيد التنافس على تملك البنوك في تركيا؛ لأن أهم وسيلة لغسيل الأموال هي الاقتراض من البنوك ثم تسديد القروض بأموال قذرة. وتشير التقديرات الرسمية إلى أن فرقة إعدامات تم تشكيلها ضمن الدولة قتلت ما بين 2500 5000 كردي في الفترة ما بين عام 1990م 1996م، وفرقة الإعدامات هذه كانت ثمرة تحالف بين مؤسسات الدولة وبين محترفي الإجرام من تجار المخدرات والهيروين، واعتبار ذلك جزءاً من مواجهة المشكلة الكردية، وهناك تقرير رسمي اسمه تقرير (سافاس) يصل إلى 120 صفحة تم نشره في الصحف التركية يتحدث عن عمق العلاقة الفاسدة بين مؤسسات الدولة ورجال العصابات والمافيا التركية.

مستقبل تركيا:

الشيء المقطوع به أن العلمانية الكمالية قد سقطت في تركيا، وأن تركيا تقف الآن على مفرق طرق حائرة تبحث من جديد عن تحديد وجهتها؛ فإلى أين تتجه؟
هناك ثلاثة تيارات على الأقل تتقاذف تركيا لإعادة اكتشاف هويتها:
التيار الأول: يصر على الاستمرار في تبني العلمانية التي تجعل من تركيا دولة أوروبية؛ ويتبنى هذا التيار النخبة التركية، وقطاع واسع من التكنوقراط ورجال الأعمال وأصحاب المصالح مع الغرب.
والتيار الثاني: يتجه نحو العودة إلى الشرق الإسلامي وإعادة الأهلية للتراث الثقافي العثماني، والانفتاح أكثر على العالم الإسلامي؛ وهو تيار يتبناه قطاع واسع من سكان الريف والزراعيين والحرفيين وبعض الأكاديميين وطلبة الجامعات.
التيار الثالث: وهو تيار نشط بعد تحرر دول آسيا الوسطى التركية من القبضة الشيوعية، وانفتاح مجال حيوي جديد لتركيا باعتبار هذه المنطقة الحديثة فضاءاً سياسياً لتركيا للتوغل فيه.
وفي الواقع فإن رفض أوروبا القاطع بقبول تركيا دولة ضمن الوحدة الأوروبية النقدية والمالية صدم القطاع الذي كان يراهن على أن المبالغة في تبني قيم الحداثة والعلمانية الغربية ستؤدي إلى قبول أوروبا لتركيا عضواً على قدم المساواة في النادي الأوروبي، علماً بأن الذين يأملون في الرهان على أوروبا أقلية غير مذكورة؛ إذ لا تزال أوروبا تنظر إلى تركيا باعتبارها وريثة الدولة العثمانية التي أخذت بالسيف مناطق من أوروبا، واليونان لا تزال تنظر إلى الأراضي الأوروبية التي دخلت في الحوزة العثمانية باعتبارها أيضاً محتلة، ويقول الصحفي والكاتب التركي موسى عنتر: "عاداتنا وثقافتنا مختلفة وهم الأوروبيون لا يريدوننا".
أما التيار الثالث: وهو الذي دعا إليه "تورجوت أوزال" وأطلق عليه: "العثمانية الجديدة" أي تنشيط الدور التركي في عالم تركيا الجديدة فهذا الدور يثبت من الممارسة أن تركيا غير قادرة على تحمُّل أعبائه؛ إذ إن تركيا لا تزال عاجزة عن التأثير في المشكلة القبرصية، كما أنها عجزت عن التأثير في مشكلة البوسنة، أي أن مؤهلات تركيا لا تمنحها القدرة على أداء دور يجعل منها قوة إقليمية كبيرة في هذه المنطقة.
يبقى التيار الثاني: الذي يدعو إلى العودة إلى الإسلام والقيم الإسلامية والتواصل مع العالم العربي والإسلامي، وهو ما يتبناه حزب "الرفاه" والذي تحول اسمه إلى حزب "الفضيلة"، وهذا التيار يتصاعد بقوة، وهو الذي سيحسم المستقبل السياسي لتركيا. ونمو هذا التيار يؤكد عودة تركيا إلى جذورها الأولى. إن الإسلام قوة لا يمكن حذفها في أي بلد أغلبيته مسلمة، وإذا حاولت العلمانية الكمالية مرة أخرى استئصاله فإنها ستخفق إخفاقاً ذريعاً؛ فإنها فقدت مسوِّغ بقائها ووجودها، وإن مزابل التاريخ تتوق شوقاً لضمها بين المخلفات التاريخية والأيديولوجية الأخرى التي سقطت في هذا القرن.





تركيا بعد 77 عاماً من العلمانية
نشرت مجلة "البيان" في عددها الأخير رقم 160 مقالاً مهما حول العلمانية في تركيا منذ وضع أساسها كمال الدين أتاتورك قبل 77 عاما. ويتناول المقال أثر العلمانية على المجتمع التركي من كافة جوانبه ومدى نجاحه في طرح حلول للقضايا الدينية والحياتية للأتراك. كما يتناول الفجوة الرهيبة بين الشارع ونبض المواطن ورجالات السلطة والعسكر اللاهثين وراء الغرب وحضارته التي تبهرهم لدرجة عموا فيها عن جذورهم الاسلامية وماضي تركيا المشرف في تاريخ الحضارة الاسلامية.

منقول | بقلم : كمال حبيب

[ABU_TURKI]

فعلا شي غريب

[Anmar Alemdar]

https://www.youtube.com/watch?v=5sHHLerAZ8g

اردوغان انتصر بالتكبير وحب الجماهير ، والسيساوي أنتصر بالرقاصات والتزوير

كلام كبير , اردوغان في القلب دائما

هو من طور تركيا و خلص على ديونا

و صارت قوة مهمة في الشرق الأوسط

[Anmar Alemdar]

فرحة الإرهابيين الأتراك بالفوز والنصر


http://up.harajgulf.com/do.php?img=337359

أفندم

بأي ارهاب عم تحكي عنو

الحمدالله تركيا الأن في أحسن حالتها , لو تشوف العصور السابقة شو كنت تقول .
شو رائيك بايلول الأسود في تركيا شو رائيك بالأنقلابي كنعان أورن الشهير ب((كنعان ايفرين))
شو رائيك بسليمان ديمريل .

الشعب التركي حر طول عمرو حر و عارف مين يختار الحمدالله .

[Anmar Alemdar]

فيديو جميل جدا

اهم شي انبسطتي و شاركتي الفرحة :)

[سعيد الدنيش]

الشعب التركي أختار حزب العدالة و التنمية لإنجازاته فقط ، و ليس لتوجهه الإسلامي
تركيا علمانية لنخاع و مؤسسة الجيش تدافع عن المبادئ العلمانية بكل ضراوه و كذالك الدستور
يحميها .
بعض العرب و الأخوان ليه يطبلون مدري ههههههه
الثقل الذي تتمع به تركيا ثقل سياسي بدرجة الأولى ع المستوى الإقليمي و ليس أسلاميا
العلمانية و الديموقراطية هي من أظهرت لنا البطل أردوغان و ليس الأسلاميون . انتهى

[نادية]

تركيا دولة جمعت بين الحضارة والاسلام
انا من المعجبين بسياسة اوردوغان
لو تابعنا اخبار تركيا من حيث النظام
الحضارة
السلام
الامان والامانة
الرقي في التعامل

انا اعتبرها الدولة الاسلامية الاولى التي جمعت تحت ظلها كل مقومات المجتمع المسلم الحقيقي

[Anmar Alemdar]

تركيا دولة جمعت بين الحضارة والاسلام
انا من المعجبين بسياسة اوردوغان
لو تابعنا اخبار تركيا من حيث النظام
الحضارة
السلام
الامان والامانة
الرقي في التعامل

انا اعتبرها الدولة الاسلامية الاولى التي جمعت تحت ظلها كل مقومات المجتمع المسلم الحقيقي

اجمل رد و هاد مقصدي , أحسنتي

[مورفين ..]

لا اعلم حقيقةً لماذا كل هذه الحملات الفاسده التي تهاجم الرئيس اردوغان سواءاً كانت من مرتزقة قنوات او كُتاب جرائد او حتى من صعاليك في المنتديات !
لا اعلم لماذا ؟!
أمامكم الحقيقة وإمامكم الأدلة على نجاح هذا الرجل القائد الذكي الذي جعل تركيا في مصاف الدول السياحية والتي يُشار اليها بالبنان وجعل شعب تركيا يهتف بهتافات بإسم اردوغان الرمز لهذه الحقبة المهمه والخطيرة والتي نرى فيها تخبط في المنظمات والمؤسسات الدولية بأن يبقى المجرم الخائن طليق والمكافح الصادق قيد الاعتقال !

فرق في انتخابات تركيا النزيهه وانتخابات مصر المغشوشه والمزوره علناً !!
وللنظر في حجم التطور التركي في حقبة اردوغان نجد بأن لاشيء ينقص هذه الدوله من جميع النواحي الاقتصادية والسياسية والعسكرية من ان نضعها في قائمة الدول المتقدمة الأوربية بعكس دولة مصر العظيمة التي يرأسها مجرم عرص جل اهتمامه سرقة المليارات من الدول المجاورة وجلب الرقاصات الى اعلى المناصب دون أدنى مسئولية بالشعب والبلد !!
هناك فارق كبير بين من اخذ الرئاسة بالترشيح وبين من اخذ الرئاسة بالإنقلاب العسكري ومعاونة والوقوف بجانب إسرائيل حتى تطبطب له على قفاه !

في زمن " الرئيس عرص " اول مره في التاريخ اللي ما يصوت عليه غرامه خمسمائة جنيه !!

[Abu Muyid]

مبروك للشعب التركي والشعوب العربية واسلامية تجديد الثقة بأمل التعايش بين الاسلام والديموقراطية من خلال تجديد الثقة بمشروع حزب العدالة والتنمية .....وهزيمة الايدلوجيات الشمولية اليسارية العسكرية السيسية والاسدية

حيث برهنت اليوم نتائج الانتخابات التركية، أن ثمة إرادة شعبية إسلامية يمكن أن تكون إرادة مدنية وديموقراطية وليست إرادة عسكرية انقلابية تأتي على خيارات الشعوب بالقوة الجبرية والبراميل المتفجرة كما حدث في مصر وسوريا .

هذا الحدث يفرض علينا ضرورة مناقشة الفرق بين دور (النخب التركية العسكرية والمدنية ) في قيادة المشروع الوطني، التركي ودور النخب العربيه اليسارية العلمانية واليبروفاشية .

حيث النخب والمؤسسات العسكرية التركية تم بناؤها على أسس وطنية (أمينة وحيادية الدولة لكل مكونات الشعوب في تركيا) ..... بينما المؤسسات العسكرية السورية والمصرية تم تشكيلها تشكيلا عسكريا في خدمة مشروع الانقلاب العسكري السيساوي في مصر
والتسلط (الأبدي الأسدي)،

ووفق هذا المشروع (التسلطي الفئوي العسكري ) يجري الأن تخوين البطل أردوغان ، والناخب التركي ، حيث تهمة التأمر المعلبة ! ستكون على ضوء عدم شرعية الانقلاب في مصر ، أو بقاء النظام الاسدي العائلي .!!

مبروك للامة التركية ولاعزاء للانقلابيين الفاشيين .

[Anmar Alemdar]

مبروك للشعب التركي والشعوب العربية واسلامية تجديد الثقة بأمل التعايش بين الاسلام والديموقراطية من خلال تجديد الثقة بمشروع حزب العدالة والتنمية .....وهزيمة الايدلوجيات الشمولية اليسارية العسكرية السيسية والاسدية

حيث برهنت اليوم نتائج الانتخابات التركية، أن ثمة إرادة شعبية إسلامية يمكن أن تكون إرادة مدنية وديموقراطية وليست إرادة عسكرية انقلابية تأتي على خيارات الشعوب بالقوة الجبرية والبراميل المتفجرة كما حدث في مصر وسوريا .

هذا الحدث يفرض علينا ضرورة مناقشة الفرق بين دور (النخب التركية العسكرية والمدنية ) في قيادة المشروع الوطني، التركي ودور النخب العربيه اليسارية العلمانية واليبروفاشية .

حيث النخب والمؤسسات العسكرية التركية تم بناؤها على أسس وطنية (أمينة وحيادية الدولة لكل مكونات الشعوب في تركيا) ..... بينما المؤسسات العسكرية السورية والمصرية تم تشكيلها تشكيلا عسكريا في خدمة مشروع الانقلاب العسكري السيساوي في مصر
والتسلط (الأبدي الأسدي)،

ووفق هذا المشروع (التسلطي الفئوي العسكري ) يجري الأن تخوين البطل أردوغان ، والناخب التركي ، حيث تهمة التأمر المعلبة ! ستكون على ضوء عدم شرعية الانقلاب في مصر ، أو بقاء النظام الاسدي العائلي .!!

مبروك للامة التركية ولاعزاء للانقلابيين الفاشيين .



الاخ تركي

[ثائر بين أضلعي]

اللي يشوف تركيا وطبيعة الحياه هناك

يقول هاذي دوله غير مسلمه والعياذ بالله

البنات والصبايا على الارصفه وبشكل علني للاسف

بس ارخي الليره لهم .

والشواذ ايضاً موجودين بكثره هناك .

[فتى مكة]

في عام 2013م قامت مظاهرات مليونية للشواذ في استانبول !

الذين يتغزلون في الديمقراطية التركية هذا شان يخص الأتراك وحدهم ، إلا إذا شاؤوا إسقاط جنسياتهم العربية وحمل الجنسية التركية ليكونوا ضمن الرعية العثمانية فهم أحرار ..

ما يعنينا من تركيا هو الأطماع التي تداعب الذاكرة التاريخية وتسعى لاستعادة الأمجاد العثمانية والنفوذ البائد على حساب الشرق العربي الذي دفع ثمنا باهضا لينال حريته ويتحرر من نير الاحتلال التركي الذي لفّ العالم العربي بردائه الأسود مايناهر الأربعة قرون من الزمان ..

فليست تركيا أردوغان ( هذا الطامح المغامر الصغير) سليلة أولئك السلاطين العثمانيين العظام الذي فتحو البلقان وشرق أوروبا والعالم العربي، بل هي عضو في حلف الناتو عدوّ العرب والمسلمين وعدوّ كل قوى التحرر والعدالة في هذا العالم ، والنفوذ التركي لايعني إلا النفوذ الامبريالي الأمريكي الصهيوني بالوكالة فهي ليست إلا أداة ..

إن إسرائيل أفضل ديمقراطية من تركيا وكذلك بريطانيا وفرنسا ، ولكن عندما تتهدد حرية وسيادة أوطاننا من تلك القوى فلتذهب تلك الديمقراطية للجحيم فلن ينادي بها في هذا الظرف إلا خائن أو مغفل ، ويا مرحبا بأي نظام يحمي الكيان ويحرس الحدود ويحافظ على السيادة والاستقلال والكرامة والثروة حتى لو كان في منظور هؤلاء ( فاشيا أو عسكريا أو انقلابيا أو ما أدري ماذا ) ، وبعد تأمين الوجود والكيان نبحث بعد ذلك وننظّر في طبيعة النظام السياسي وبأي صياغة يكون ويتأسس ، علما بأن الديمقراطية الغربية التي يراد تقليدها حرفيا في مجتمعاتنا هي خدعة كبرى وشعار زائف يختفي وراءه نفوذ الطبقة الرأسمالية الكبيرة وكبار رجال الصناعة والمال ..

[سعيد الدنيش]

اللي يشوف تركيا وطبيعة الحياه هناك

يقول هاذي دوله غير مسلمه والعياذ بالله

البنات والصبايا على الارصفه وبشكل علني للاسف

بس ارخي الليره لهم .

والشواذ ايضاً موجودين بكثره هناك .

بلد علماني ' هل تعلم انهم اقروا حقوق الشواذ قبل الدول الغربية

[malh]

قائدنا للأبد سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)
واحد واحد واحد سوري تركي واحد

https://www.youtube.com/watch?v=-Udu8XVR7Ag

[Abu Muyid]

http://www.cairoportal.com/Content/Upload/large/1120153112553.jpg

الكاتب الليبرالي السعودي ومدير قناة "العربية" السابق، عبد الرحمن الراشد
فوز أردغان مبهر ،وخيبّ آمال الإيرانيين وبشار الأسد.

قال الكاتب السعودي عبدالرحمن الراشد في في مقال نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، بعنوان: "فاز أرودوغان في اللحظة المناسبة"، أن فوز حزب إردوغان بالغ الأهمية كونها دولة مؤثرة في مستقبل سوريا في وقت بالغ الخطورة، وأن ضعف أردوغان كان سيمثل ضعفا للمعسكر السعودي القطري،

وأضاف الراشد، أن الرئيس رجب طيب إردوغان اليوم أقوى من الأشهر الخمسة الماضية، عندما كان لا يملك أغلبية كاملة في البرلمان، وأن تركيا هي الدولة الأكثر قدرة على الوضع في سوريا، مقارنة بدول المنطقة، بحكم حدودها الطويلة وإمكاناتها الهائلة.

وتابع الراشد مديحه لأردوغان قائلا: "أن الفوز المبهر لحزب إردوغان خيب آمال النظام السوري وإيران، اللذين كانا يأملان في فشل حزب العدالة والتنمية في الحصول على الأغلبية المطلوبة لتشكيل حكومة، بما يضعف الرئيس إردوغان في المفاوضات الحالية".

وأضاف أنه تبعا لذلك الضعف الذي كانت تتمناه كلا من إيران ونظام الأسد، سيضعف معسكر السعودية قطر، الذي يواجه تحديات جديدة أكثر صعوبة من ذي قبل.

واستطرد الراشد قائلا:"لو أن إردوغان خرج من الانتخابات ضعيفا، لانعكس سلبا على ما سيجري خلال الأشهر القليلة المقبلة، والتي بدأت ملامحها تظهر في مؤتمر العشرين في فيينا حول حاضر ومستقبل سوريا"، متوقعا أن يتولى الأتراك قيادة القاطرة، كونهم المعنيين أكثر من غيرهم بما يحدث على حدودهم الجنوبية في العراق وسوريا، ويدركون أن الانتشار الإيراني في هذين البلدين، يصب مباشرة في الإخلال بالتوازن مع تركيا، ويمكن نظام خامنئي من الهيمنة على كل الأوراق الرئيسية في المنطقة، وليس سوريا فقط.

وأشار الراشد إلى أن إثارة الحديث عن مشروع إقامة دولة كردية في سوريا، كان امتحانا للأتراك في لحظة الانتخابات، وتزامن في وقت يعزز فيه الإيرانيون نفوذهم في كردستان العراق، كذلك، موضحا أن الأتراك يعون جيدا اليوم أن الحرب في الجوار تمّس نفوذهم، بل ووجودهم. ومن دون أن تكون لهم مشاركة قوية في المفاوضات المقبلة ستترك الساحة السورية لحملة السلاح، أي الإيرانيين.

وامتدح الراشد في مقاله حضور الأتراك في الساحة العراقية، موضحا أنهم يقومون بدعم القوى العراقية الوطنية المختلفة، حتى لا تستفرد إيران وأحزابها بهذه الدولة الاستراتيجية، وان تركيا في السنوات العشر القليلة الماضية، أظهرت مهارة في التعامل مع أكراد العراق وإقليمهم، حيث بدلت سياستها إلى التعاون معهم، ودعم القوى المعتدلة، وكانت من أكثر الدول استثمارا في اقتصاد كردستان العراق.

واعتبر الراشد أن هذه البرغماتية السياسية مع المصالحة التي قادها أردوغان مع مواطنيه، أكراد تركيا،
أدت إلى دخولهم العمل السياسي بشكل كبير.

واختتم الراشد مقالته داعيا إلى إنشاء حلف ثلاثي "تركي مصري خليجي"، قائلا: "هذا زمن التحالفات، حيث لا تستطيع الدول فرادى مواجهة الفوضى القائمة، ولا ردع القوى التي تريد تغيير الخريطة بالقوة، ولا إقناع الدول الكبرى باتخاذ مواقف عملية مناسبة".

[Abu Muyid]

الاخ تركي

لا ..

[Abu Muyid]

https://www.youtube.com/watch?v=S5dHVvaYsPQ

[الغزآلي]

صار العلمانجيين دعاة للفضيله !

طيب قامت مظاهرة للشواذ في تركيا
فأينكم من القروض التي منحها الإتحاد الأوروبي للعلمانجيين في تونس قروض مقابل نشر الشذوذ الجنسي و التفسخ و إقامة جمعيات تدافع عن حقهم في ممارسة فسادهم ..
و حمايتهم تحت إسم الحرية.. !

عموما فوز أردغان يشكل ضمانا لتحقيق قدر من التوازن في المنطقة بين مجموعة الدول العربية ،
في مقابل الجماعات التي تناصر النظام السوري وكفيله الايراني العدو التاريخي للعرب والمسلمين ! .

تركيا في شكلها الحديث دول سلمية تنتهج سياسة السلم مع جيرانها العرب ، ولاتحمل في أجندتها السياسية إعادة أمجادها التاريخي ،

كما هو حال النظام الايراني العنصري الذي يحتل بعض البلدان العربية ،ويريد إعادة أمجاده القديمة ،
بل ويمتطي بشار وأزلامه المتنكرين بزي العروبة والوطنية والسيادة!!
لتزوير وعي أبناء الامة والاجتهاد في مسخ صورة عدوها الاصيل .!

هذا تقرير مضحك وساخر يستعرض مدي الكذب و الخزي
الذي أصاب أولئك المتأمرون بعد فوز اردوغان .


https://www.youtube.com/watch?v=urskWVjorNw