PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : عبدالباري عطوان يهدد وزير الخارجية السعودي !



Abu Muyid
05-12-2015, 01:51 AM
http://i.imgur.com/CerFY.jpg





الوثيقة التي عثر عليها الثوار في مدينة طرابلس
في مقر المخابرات الليبية سابقاً حيث ذكر فيها ان رئيس تحرير صحيفة القدس العربي
الصادرة في لندن عبدالباري عطوان
كان يتاقضي راتبا شهريا من القذافي .



https://scontent-atl3-1.xx.fbcdn.net/hprofile-xpa1/v/t1.0-1/c63.0.160.160/p160x160/281639_10150246919285978_11613 1_n.jpg?oh=d97c984d6ee0e2a793e 3303c1e052478&oe=56F182F6

د.عبد الرزاق عيد

لا تزال القضية الفلسطينية هي معيار موقف الضمير العالمي الحر .......
فعندما يخون المثقف الفلسطيني قضية الحرية إنسانيا فهو يخون قضية فلسطين أولا .!!!!؟؟.
المثقف الفلسطيني عندما يدافع عن النظام الأسدي ويهدد باسم روسيا ( السعودية وتركيا )
فهو يمثل قمة وضاعة الارتزاق الفاسد بشريا...(عطوان نموذجا !!! )

نحن جيل المثقفين العرب في الستينات والسبعينات كنا نحمل كبرياء وطنيا وقوميا، يقوم على فكرة أن أي دخل مالي يأتي من خارج بلادنا الوطنية ( عالميا أو عربيا أو إسلاميا )، هو عار سياسي وأخلاقي، ولهذا رفضنا (ثلاثة كتاب سوريين يساريين: هم حنا مينة وسعد الله ونوس وأنا عبد الرزاق عيد) لما اعتبرناه حينها أنه شراء لكتاب اليسار السوري بعد شراء كتاب اليسار المصري !!!

لقد رفضنا بكل شموخ واباء في بداية الثمانينات أن نستكتب في جريدة (الشرق الأوسط السعودية) ، مقابل مكافأة مالية للمقالة الواحدة يساوي أضعاف راتب شهري للكاتب الموظف رسميا، فما بالك إذا كان هذا الكاتب عاطلا عن العمل في بلده نفسها، مثل حالتنا الشخصية .. ومع ذلك لقد رفضنا وكان لنا وبنا خصاصة وحاجة للمال للعيش.!!!

لكن مع ذلك فقد كانت سعادتي غامرة ، عندما عرضت علي مجلة "الحرية" : مجلة الجبهة الديموقراطية الشعبية الفلسطينية ) أن أكتب فيها بشكل دوري ومنتظم ، مقابل راتب شهري ، فقد اعتبرت أن ذلك ليس مساهمة مشكورة بحل مشكلتي المعاشية في وطني السوري فقط ، بل اعتبرت أن ذلك الدخل (المتواضع المعروض)، هو ذروة الكرامة والشرف الوطني والقومي، وإن كان لا يحل محل حقي كموطن بالعمل في الجامعة كحامل لشهادة الدكتوراه من باريس (السوربون 3 ) في ظل البعث الأسدي ( العلماني)، وفي ذروة معركته مع الارهاب الأصولي (المفترض- حينها - الطليعة المقاتلة للاخوان) كمعركته الزائفة والكاذبة اليوم مع داعش ..

ولهذا عندما نجد مثقفا فلسطينيا كـ(عطوان) يوبخ ويهدد وزير الخارجية السعودية (عادل جبير) أن يكف عن استفزازه لموسكو المحتلة لسوريا، ليطالبه ان يتراجع عن تصريحاته باسقاط الأسد ( سلما أم حربا ... وإلا!!!) ...
عندها سنجد أي انحطاط بلغه خطاب الانحطاط السياسي العربي القومي خلال ما راكمه عبر نصف قرن وكأنه يصب في برميل مثقوب، عندما ضميره الفلسطيني (عطوان ) يهدد الأنظمة الخليجية، وممثلها الأكبر (العربية السعودية ) الأكثر ( اعتدالا ومحافظة ) بالثبور وعظائم الأمور إذا ظلوا يصرون –على لسان وزير خارجيتهم - على خطاب اسقاط ابن الأسد العميل الإيراني الروسي !!!

من غير المعقول أبدا عندما يستيقظ ربيع الشباب العربي، أن تدخل الثورة الفلسطينية في خريفها، وأن تنتج مثقفين مرتزقة من نموذج انحطاط (عطوان ) ...أن يهدد المملكة العربية السعودية الأكثر اعتدالا عقلانيا ومحافظة بيرغماتية ، باجتياح روسي إذا ما هددت نظام الاستيطان الأسدي الطائفي الإيراني بالسقوط السياسي أو العسكري .....

HASAN
05-12-2015, 09:29 AM
كانوا يسمونه هاتف عملة ههههههههه

هو اساساً حاقد عالسعوديه من زمان ومش شي جديد
فقط نرجع لأصول الأشياء ونعرف أسباب الاحقاد المتراكمة

فتى مكة
05-12-2015, 11:07 AM
لا أدري هل يستحق الدكتور عبدالرزاق عيد نقل كل كلمة أو مقالة له وإغراق الملتقى بهذا الهراء واللغة البذيئة الهابطة في المستوى التي انحدر إليها في معارضته ؟؟!

كان بالإمكان توفير هذا العناء ووضع رابط "الفيسبوك" حتى يتسنى المتابعة لمن يشاء أن يتابع ويحلّل ويدرس أحوال البشر وأخلاق بعض المعارضين من (مثقفي اليسار) الذين خانوا انتماءهم اليساري ورسالتهم التنويرية التي طالما نادوا بها في مواقفهم السابقة ، ثم انقلبوا وانجرفوا في معاداتهم للنظام ليرتموا عمليّا في أحضان المعارضة التي يختلفون معها جذريا في الفكر والأيديولوجيا ويتحولوا إلى مطايا للجهاديين والمتطرفين الإرهابيين ..

كنت في السابق من المعجبين أو المتابعين باهتمام لكتابات الدكتور عبدالرزاق عيد التنويرية والنقدية ( في طه حسين ومشكلات التنوير ونقد الفقهاء أمثال يوسف القرضاوي ومحمد سعيد رمضان البوطي ..) ولكن للأسف ارتدى التنويري عمامة أبي بكر البغدادي واعتمر بعباءة أبي محمد الجولاني ، وانقلب العلماني وحتى الملحد طائفيا تكفيريّا ، وأصبح مسعورا لإسقاط النظام الذي يعاديه تلك العداوة الفجة مهما كان محقا في بعض جوانب معارضته ، ولو كان الثمن أن يخسر نفسه ويبيع رسالته ويمزق النسيج الوطني والثقافة الوطنية والمجتمع ..

وقل كلمة السيّد المسيح لأمثال عبدالرزاق عيد ومحيي الدين اللاذقاني وبرهان غليون وحتى صادق جلال العظم :" ماذا يفيدك لو ربحت العالم وخسرت نفسك " ؟؟

Abu Muyid
05-12-2015, 07:24 PM
أمر مدهش أن يكون هناك من يعتقد أن مفكراَ مثل الدكتور عبد الرزاق عيد ، له العديد من المؤلفات في مجال نقد
(العقل الفقهي ...،وسدنة هياكل الوهم ،..وكتابين عن محمد عبده المؤسس للبروستانتية الإسلامية ،،ثم يعتبره بعض كتاب اليسار الاسدي ، خائناً (لمثقفي اليسار ) لمجرد إنتمائه الى ثورة الشعب السوري على الطاغية بشار ! ..بينما يبرأ البيت الاسِدي( اليساري ) من تهمة خيانة اليسار و التنوير ، والإعتمار بعباءة ولاية الفقيه ، رغم الخلاف الايدلوجي ، وهم من أسّس لتحالف طائفي معلن مع عمامة حسن نصرالله ،وأحزاب شيعية إرهابية لاتقل أرهاباٌ وتكفيراً عن أبي بكر البغدادي .!

ماركس كان قد وصف نابليون الثالث بأنه يتكئ على خليط من الرعاع والرقاع الذين دربوهم على الجمل الوطنية لكنهم سرعان ما ينسون ذلك ويعودون لتحية النقانق؟ وهذا ما ينطبق اليوم على اليسار الاسدي .

تشكراتي ..

Abu Muyid
05-12-2015, 07:53 PM
http://www.globalarabnetwork.com/images/stories/2012/Jan/syria_iran_assad_khaminai.jpg


https://fbcdn-profile-a.akamaihd.net/hprofile-ak-xpa1/v/t1.0-1/c63.0.160.160/p160x160/281639_10150246919285978_11613 1_n.jpg?oh=d97c984d6ee0e2a793e 3303c1e052478&oe=56F182F6&__gda__=1458129396_3490fcc4862 1d47a76fd8e8e3f370e3a

الرخويات الهلا مية البعثية السامة !!!

د.عبد الرزاق عيد

هذه المرة الثانية التي يحاول فيها الإعلام الأسدي وأصدقاؤه ، أن يتهمونا بالطائفية والخيانة كلما شددنا على إدانة الوحشية الأسدية ...ويستخدمون هذا الموضوع للتغطية إعلاميا على أفعال جريمتهم الأساسية ضد الشعب السوري (وأطفال سوريا )، وهي جريمة العصر باستخدام الكيماوي الذي يوظفونه بوصفه المسألة الأساسية، وليس قتل مئات آلاف السوريين وتهجير نصفهم، وتدمير أكثرمن نصف سوريا ....

ولهذا نقول وبلغة عارية، حتى لا يستخدمون لغتنا النظرية استخداما داعرا ، نقول وبلغة صريحة مكشوفة أسفين ومعتذرين لخشونة التعبير: إن كل كائن بغض النظر عن دينه أو مذهبه الطائفي والايدلوجي يعتبر بمثابة "العاهر -المومس"، إذا برأ بيت الأسد من دم أطفال سوريا ، ولم يستنكر جريمتهم بوصفها جريمة لا وطنية وخيانية وضد الإنسانية ...

وكذلك كل رجل لايستنكر هذه الجرائم بوصفها جرائم (أسدية) بمثابته (قوادا -ديوثا )، بغض النظر عن دينه أو مذهبه وعلى رأس الإناث (بثينة -حثيلة من حثالة -شعبان ) وعلى رأس الذكور (بشار بن أبيه الأسدي الرعاعي) .

،فإذا كانوا من قبل عبر تارييهم البعثي يريحون أنفسهم وضمائرهم الفاسدة، عندما يبررون ذبح أطفالهم واستباحة شرف نسائهم،بأنه دفاع ولو كان واهما وكاذبا عن المباديء القومية للبعث ضد مؤامرات الشعب السوري الإرهابي الساقط أخلاقيا وفق تعبير سيدهم الصرصار الأسدي) !!!

فبأي كذبة وطنية وقومية بعثية بعد اليوم...سيطمئنون ضمائرهم المنتهكة كشرفهم المنتهك المطعون بكرامته، وذلك عندما يطالبون بمشاركتهم القتال في خدمة الأمريكان على أنقاض أكاذيب الشرف السيادي لأرضهم التي حفظت لهم بعض سيادتها إيران المشتري الأول لكرامتها الأسدية ..
ينبغي ان يحاكم هؤلاء أمثال ( المعلم والمقداد) بضعف عقوبة الخيانة الوطنية العظمى لبيت الأسد بتقديمهم سوريا كهدية طائفية لإيران وقتل الشعب السوري، بل حكمهم (المعلم والمقداد) بالخيانة الوطنية العظمى المضاعفة والمركبة بتركيب خيانتهم للوطن والشعب والأهل والكرامة والشرف ....

وهذه أول دعارة في تاريخ الانحطاط بلا خجل وباسم الشرف البعثي !!
حيث نظام البرابرة الأسدي يستعين بالخارج الإيراني والروسي واليوم الأمريكي، لحمايتهم من الشعب الأعزل الذي يتهمونه بالعمالة للخارج واللاوطنية واللا أخلاقية، مع شركائهم القوميين واليساريين فيمن يسمون (المعارضة) الذين خونوا و يخونون الشعب،إذا ما طالب بالحماية الدولية من عصابات ذبحه وتدمير وطنه وإبادته ....بينما لا نسمع صوتهم عندما يستدعي (نظامهم الوطني المقاوم ) القوى الخارجية لمزيد من دعمه في إبادة الشعب السوري وتدمير سوريا ...

Abu Muyid
05-12-2015, 10:04 PM
كانوا يسمونه هاتف عملة ههههههههه

هو اساساً حاقد عالسعوديه من زمان ومش شي جديد
فقط نرجع لأصول الأشياء ونعرف أسباب الاحقاد المتراكمة

رتويت ..