PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : شيخة الجاسم : الدستور الكويتي أهم من القرآن



عبدالله مريط
11-03-2016, 09:15 PM
https://www.youtube.com/watch?v=ye5zNfgBVa8#t=176




وش رأيكم ؟؟

malh
11-03-2016, 10:16 PM
وثنية
التعبد بالدساتير الوضعية وثنية جديدة مقنعة وآفة خطيرة في المجتمع المسلم

الغزآلي
12-03-2016, 12:20 AM
هي كشفت عورتها لليهود والاراذل بأسم الدستور الكويتي ?!
ولكن في الحقيقه
نكاية في دستور القرآن وشرع عدوهم محمد عليه السلام

ليل و طرب
12-03-2016, 01:02 AM
عالم تبي تعيش على مزاجها

فاهمين الحياة غلط

وبالنهاية وين ؟؟ .. بتنام في حفرة تحت الأرض وتنتظر النتيجة

وقتها .. خل الدستور ينفعك يا رقية وسبيكة

ليل و طرب
12-03-2016, 01:19 AM
شوف هنا .. كيف تفكر ؟؟

نفس الجرثومة اللي في راسها منتشره في عقول الأغبياء .. عشاق الحياة الدنيا

..


https://www.youtube.com/watch?v=inPHIv3bA_Q

مورفين ..
12-03-2016, 01:26 AM
هلا بشيخه هلا وبجيتك هلا
في الحقيقة أشفق عليها كثيرا لما آلت اليه هذه السيدة

الله يهديها

ليل و طرب
12-03-2016, 01:26 AM
..

احنا مجتمع يمثل .. يظهر المحافظة وهو بالصج مو محافظ



https://www.youtube.com/watch?v=D8LFa4Prf1U

ليل و طرب
12-03-2016, 01:31 AM
..


أطالب وزير التربية بتشكيل لجنة تحقيق عاجلة مع هذه الظواهر الكفرية



https://www.youtube.com/watch?v=Y8MzIVUumK4

malh
12-03-2016, 01:33 AM
لا يزعجني ظهور الليرالجيين على الشاشات
خلوا الناس تشوف فكرهم وفسادهم وخبالهم والله ليأتي يوم وتكنسهم الأمة

ليل و طرب
12-03-2016, 01:40 AM
انصح الإنسان بالابتعاد عن التقليد والتأثر بالإنسان الآخر

عش الحياة بدون تقليد .. بدون تأثر .. وراح تعرف بنفسك الصح من الخطأ

malh
12-03-2016, 02:02 AM
https://scontent-cdg2-1.xx.fbcdn.net/hphotos-frc3/v/t1.0-9/1782148_798581723490125_194196 4381_n.jpg?oh=44b836fb232312e3 db61be4a1ba28846&oe=578EB27F

بلغوها لليبرالجيين كمان لعلهم يرجعون

jameel abdullah
12-03-2016, 02:43 AM
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يهديك
الحين شيخه الجاسم هذه من تكون عاملين معها لقاء مباشر ؟؟
اكيد دارسه بامريكا

الكازمي
12-03-2016, 03:20 AM
ارى انكم لم تفهموا كلامها بالشكل الحقيقي

مسكتوا في جملة وتركتوا الفكرة التي ارادت اظهارها وتوضيحها

مورفين ..
12-03-2016, 03:26 AM
وحدووووووه طيب يا ابو فكرة انت ههههههه

ليل و طرب
12-03-2016, 03:32 AM
ارى انكم لم تفهموا كلامها بالشكل الحقيقي

مسكتوا في جملة وتركتوا الفكرة التي ارادت اظهارها وتوضيحها

وش الفكرة ؟؟

الفكرة تبي تعيش على مزاجها .. بعيدا عن الدين وقال الله وقال الرسول

الدين في المسجد فقط .. أما باقي الحياة ماله علاقة .. خلوني اعيش حياتي .. لا تسرقون حياتي

أنا بعيش مرة وحده .. خلوني اعيش هههههههههههههههه

ليل و طرب
12-03-2016, 03:35 AM
ما تدري الخبلة إن الحياة من غير دين .. حياة بهائم

مجرد جنس وشهوات وهوى وفساد وهم وغم وقرف ومرض حتى النهاية

الدين هو الحياة

الكازمي
12-03-2016, 03:49 AM
فكرتها واضحة جدا

لا مجال للمقارنة بين قدسية القرآن واي شيء وضعي اخر

لان هناك من يستخدم ايات القران خارج سياقها ويساهم في انتشار الارهاب

والمفروض اننا في الكويت متوافقون على دستور واحد وقوانين كان القرآن مرجع هام لها ولا يجب الخروج على هذه القوانين تحت أي مبرر لان الخروج يعني اشاعة الفوضى وكل واحد يشرع بمزاجه

malh
12-03-2016, 11:04 AM
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يهديك
الحين شيخه الجاسم هذه من تكون عاملين معها لقاء مباشر ؟؟
اكيد دارسه بامريكا
نسبة كبيرة من اصحاب هذا الفكر درسوا برا

فتى مكة
12-03-2016, 02:19 PM
مثل ما قال (الكازمي) الفكرة واضحة جدا ..
والمذيع مستفز وهدفه الإثارة واستدراج (الضيف) حتى يتصادم مع الدين بصورة مفتعلة ..

والحقيقة إن موضوع (الدستور) أفضل كاشف للدواعش وخلايا تنظيم القاعدة وبقية أصناف (المقمّلين) ..
لأن (الدستور) الذي يضع مبادئ النظام السياسي ، ويقنن علاقة الحاكم بالمحكومين والحقوق والواجبات لكل طرف ، ويحدد اختصاصات أجهزة الدولة .. هذا الدستور هو ضدّ الاستبداد والحكم المطلق ، وليس ضد (الدين) سواء بجانبه العقائدي أو الأخلاقي

- عندما تولى السلطان عبدالحميد الثاني مقاليد الحكم في الدولة العثمانية عام 1876م أصدر الدستور لأول مرة بإيعاز من المحيطين به ورجال الاصلاح الإداري وعلى رأسهم الصدر الأعظم مدحت باشا (أبو الدستور) ، ولكن بعد الهزيمة الكبرى التي منيت بها السلطنة العثمانية أمام الروس في حرب 1877 وما أعقبها من معاهدة سان ستيفانو ثم معاهدة برلين 1878م قام عبدالحميد الثاني بحل البرلمان وتعطيل الدستور، وحكم البلاد بطريقة استبدادية مطلقة وبمعونة أجهزة الأمن والمخابرات ، واستمر الوضع كذلك حتى عودة الدستور من جديد بعد طول غياب وذلك في عام 1908م ، وقد فرح الناس واستبشروا بالدستور ونظم أحمد شوقي قصيدته التي جاء فيها:

بشرى البرية قاصيها ودانيها ... حاط الخلافة بالدستور حاميها
لما رآها بلا ركن تداركها ... بعد (الخليفة) بالشورى وناديها
أسدى إلينا (أمير المؤمنين) يدا ... جلّت كما جلّ في الأملاك مسديها
الرأي رأي (أمير المؤمنين) إذا ... حارت رجالٌ وضلت في مرائيها
وإنما هي شورى الله جاء بها ... كتابه الحق يعليها ويغليها
أما ترى المُلك في عرس وفي فرح ... بدولة الرأي والشورى وأهليها ؟

وإن كانت الفرحة لم تدم طويلا إذ عُزل السلطان عبدالحميد في العام التالي مباشرة 1909م !


وفي تلك الأوضاع روّجت دوائر السلطنة مقولة " القرآن دستورنا " تعويضا عن الدستور المعطل بالفعل ، وربما أمكن التماس العذر للسلطان عبدالحميد في طريقته للحكم برغبته في سدّ منافذ التدخلات الأوروبية والتصدّي لأطماع توزيع تركة الرجل المريض ، ومواجهة الفتن الداخلية وحركات الانفصال القومي في البلقان ( البلغار والصرب والجبل الأسود ..) وفي الأناضول والولايات العربية أيضا

- وعندما ظهر الدستور المصري عام 1923م وأجريت انتخابات نيابية عام 1924م اكتسح فيها حزب الوفد بأغلبية مطلقة وتولى سعد زغلول رئاسة البرلمان بدأ الملك فؤاد يشعر بالتضايق من هذا الوليد الجديد الذي يراقب سلطته ويقيّدها بقيود الدستور وحكم الشعب ، رغم أن ذلك الدستور تمت صياغته بواسطة لجنة قام الملك فؤاد نفسه بتكوينها وتعيين أعضائها ولم تكن محل اتفاق من كافة القوى ، حتى أن سعد زغلول أطلق عليها لقب " لجنة الأشقياء " ..

- وخلال الفترة من 1923م وحتى 1952 تم تعطيل الدستور مرات وحل البرلمان وإقفاله بالسلاسل ، بل وتم استبدال الدستور بأخر عام 1930م على يد رئيس الوزراء إسماعيل صدقي ، وتم تزوير الانتخابات مرات عديدة بالاعتماد على أحزاب الأقلية الموالية للسراي ، حتى أن حزب الأغلبية (الوفد) لم يصل للسلطة إلا سنوات قليلة وكل مرة يخرج من السلطة بخطاب إقالة "وقح" من الملك المعظم !

- وفي تلك الأثناء ظهرت جماعة الإخوان ( 1928م) وصاغت شعاراتها المتأثرة بمقولات السلطان عبدالحميد الاستبدادية ( القرآن دستورنا والرسول زعيمنا .. ) التي تنطوي ضمنا على الرفض أو التحفظ على الدستور المصري وعلى زعامة حزب الوفد ومصطفى النحاس في تلك الفترة ..

- (الدستور) ليس في مواجهة العقيدة أو الأخلاق والروحانيات ولا حتى التشريع إذا اعتبرنا أن (مبادئ الشريعة الإسلامية هي مصدر أساسي للتشريع ) كما تنص على ذلك معظم الدساتير العربيبة عدا الدستور اللبناني الذي ينص على حرية الاعتقاد المطلقة لخصوصية الوضع اللبناني المجتمعي القائم على تعدد الطوائف ..

- (الدستور) هو تعاقد بين المواطنين بمختلف انتماءاتهم ومللهم ونحلهم على مجموعة من القواعد الحاكمة للحياة السياسية أي المجال العام المشترك ، مادامت العقيدة تنتمي للمجال الخاص وميدان الضمير الإنساني ..

ونجد في التاريخ الإسلامي المبكر نموذجا فريدا في دولة المدينة بعد الهجرة النبوية وذلك في وثيقة " دستور المدينة" كما تنعتها بعض المراجع والتي تنظم العلاقة بين المسلمين وغير المسلمين مثل اليهود من مواطني دولة المدينة ، إذ تميّز تلك الوثيقة بين "أمة الدين" و"أمة السياسة" عندما تقول في بعض فقراتها :" هذا كتاب من محمد النبي (رسول الله) بين المؤمنين والمسلمين من قريش و(أهل) يثرب ومن تبعهم فلحق بهم وجاهد معهم أنهم أمّة واحدة من دون الناس " ( أي أمة الدين)

وتقول في فقرة ثانية:" وأن اليهود ينفقون مع المؤمنين ماداموا محاربين ، وأن يهود بني عوف أمّة مع المومنين ، لليهود دينهم وللمسلمين دينهم ... " ( أي أمة السياسة أو المواطنين ) ( عن كتاب الوثائق السياسية للعهد النبويّ والخلافة الراشدة جمعها محمد حميد الله )

- الروابط الدينية والثقافية والروحية مع المسلمين في أنحاء العالم قائمة على الدوام ، ولكن الولاء السياسي أمر مختلف ، والخروج عن الدستور هو خيانة للوطن .. هكذا هو الأمر ببساطة !

والخارجون على الدستور الكويتي هم فلول القاعدة والدواعش والجواحش ، ولا ننسى ذلك القاعدي الكويتي الذي لا أذكر اسمه الذي قال ذات مرة " دستور الكويت تحت قدمي " !

malh
12-03-2016, 02:30 PM
دساتير البشر الوضعية تحت قدمي
عبارة اتشرف بقولها ويسلم فم قائلها :smile:

malh
12-03-2016, 02:38 PM
لماذا الكوارث والمشاكل والحروب والثورات حلت في ظل دستاتير هذه الدول الوضعية
لماذا فلسطين محتلة
لماذا سيادة كثير من الدول العربية ان لم نقل كلها منتهكة ومستباحة للأجنبي
لماذا الفساد منتشر في دولنا بهذه الطريقة الرهيبة
اذًا هناك خلل كبير في هذه الدساتير والتذمر الشعبي أوضح من عين الشمس !