saken
11-10-2016, 08:20 AM
ألزم الباب الذي فتح عليك فيه الرزق والعلم فهو نصيبك وفيه نفعك وانتفاعك
من الكتب التي تموت سريعا الكتب الفكرية الانشائية التي ليس فيها نص ولا نقل ولا تأصيل ولا تحليل.
الذيوع والقبول حظ من الله وله اسباب منها : التفرد في الطريقة والتجديد ومخاطبة العامة والدخول لمكامن النفوس...سواء بالكلام او التأليف أو الشعر.
أوصيك بقراءة سير الصحابة والتابعين والصالحين فإنها ترقق القلب.
كلما قلت الاشياء والممتلكات كان أبعد عن التعقيد والمشقة والتعب ولذلك كانت حياة الاجداد سهلة ومريحة.
كثرة الظواهر المساعدة والمساندة قللت البركة فالمصاحف بالآلاف بأجود الطبعات والكتب والدوريات والاشرطة
والمجلات ولكن لاترى ذاك النفع الواصل المؤثر في الناس.
أعوذ بالله من صرف العمر في الفضول.
الهمة توقد داخلي فائر وبركان باطني ثائر وإصرار على الصمود والتحدي والاستمرار والعطاء
الكتب الكلامية والفلسفية تتعب الذهن بلا فائدة.
أنفع شرح للقرآن والسنة تقريب المعنى في سهولة لفظ مع ذكر المقصود والفائدة والرأي الراجح عند الخلاف.
عجبت لأناس في التاريخ سفكوا الدماء وأخذوا الاموال وظلموا الناس من أجل الملك ثم لم يمتعوا طويلا مثل عبدالملك
بن مروان وابي جعفر المنصور واابي مسلم الخرساني.
سمعت نوح بعض الشعراء على المعالي وتلهفهم عليها..وإذا هي الإمارة والمنصب فيالة من سعي ضائع وهمة ساقطة.
كان الصحابة يفهمون القرآن على ظاهره لم يكونوا يذهبون بعيدا في معانيه الى احتمالات بعيدة عويصة كما فعل الخلف
لأن الصحابة أخذوا القرآن كتاب هداية وعمل.
أعظم الناس منزلة العلماء والعُبََاد والناس سواهم همج لانهم عرفوا معنى الحياة.
ينبغي ان نكره انفسنا على الخير لقلة المساعدة وكثرة الشهوات واضمحلال الخير.
أحرص من النملة..وأصبر من الحمار...وأحقد من الجمل..وأمكر من الثعلب..وأحمق من الحمامة.
قل عدد القراء والمطالعين بسبب ظروف الحياة..وسوف يقل الاهتمام بالكتاب تدريجيا مع عصر المرئيات والمسموعات.
أجعل في ذهنك وأنت تقرأ أي كتاب هدفا او فائدة تخرج بها من قراءتك.
إذا عرفت مقاصد الكلام فاقرأ القرآن بنفسك مباشرة وتدرب على الفقه فيه بلا واسطة..لأنه عربي مبين.
من حفظ الحديث قويت حجته ومن تعلم الفقه شرف ومن تعلم الأدب رق طبعه.
أحرص على خصال الرجولة في اللباس والمشي والجلوس والكلام ونحوها..ومن اكثر من شيء عرف به
الناس تقيس الأمور بأشباهها.
مااطول الليل على من لم ينم.
وتحياتي لكم والسلام
من الكتب التي تموت سريعا الكتب الفكرية الانشائية التي ليس فيها نص ولا نقل ولا تأصيل ولا تحليل.
الذيوع والقبول حظ من الله وله اسباب منها : التفرد في الطريقة والتجديد ومخاطبة العامة والدخول لمكامن النفوس...سواء بالكلام او التأليف أو الشعر.
أوصيك بقراءة سير الصحابة والتابعين والصالحين فإنها ترقق القلب.
كلما قلت الاشياء والممتلكات كان أبعد عن التعقيد والمشقة والتعب ولذلك كانت حياة الاجداد سهلة ومريحة.
كثرة الظواهر المساعدة والمساندة قللت البركة فالمصاحف بالآلاف بأجود الطبعات والكتب والدوريات والاشرطة
والمجلات ولكن لاترى ذاك النفع الواصل المؤثر في الناس.
أعوذ بالله من صرف العمر في الفضول.
الهمة توقد داخلي فائر وبركان باطني ثائر وإصرار على الصمود والتحدي والاستمرار والعطاء
الكتب الكلامية والفلسفية تتعب الذهن بلا فائدة.
أنفع شرح للقرآن والسنة تقريب المعنى في سهولة لفظ مع ذكر المقصود والفائدة والرأي الراجح عند الخلاف.
عجبت لأناس في التاريخ سفكوا الدماء وأخذوا الاموال وظلموا الناس من أجل الملك ثم لم يمتعوا طويلا مثل عبدالملك
بن مروان وابي جعفر المنصور واابي مسلم الخرساني.
سمعت نوح بعض الشعراء على المعالي وتلهفهم عليها..وإذا هي الإمارة والمنصب فيالة من سعي ضائع وهمة ساقطة.
كان الصحابة يفهمون القرآن على ظاهره لم يكونوا يذهبون بعيدا في معانيه الى احتمالات بعيدة عويصة كما فعل الخلف
لأن الصحابة أخذوا القرآن كتاب هداية وعمل.
أعظم الناس منزلة العلماء والعُبََاد والناس سواهم همج لانهم عرفوا معنى الحياة.
ينبغي ان نكره انفسنا على الخير لقلة المساعدة وكثرة الشهوات واضمحلال الخير.
أحرص من النملة..وأصبر من الحمار...وأحقد من الجمل..وأمكر من الثعلب..وأحمق من الحمامة.
قل عدد القراء والمطالعين بسبب ظروف الحياة..وسوف يقل الاهتمام بالكتاب تدريجيا مع عصر المرئيات والمسموعات.
أجعل في ذهنك وأنت تقرأ أي كتاب هدفا او فائدة تخرج بها من قراءتك.
إذا عرفت مقاصد الكلام فاقرأ القرآن بنفسك مباشرة وتدرب على الفقه فيه بلا واسطة..لأنه عربي مبين.
من حفظ الحديث قويت حجته ومن تعلم الفقه شرف ومن تعلم الأدب رق طبعه.
أحرص على خصال الرجولة في اللباس والمشي والجلوس والكلام ونحوها..ومن اكثر من شيء عرف به
الناس تقيس الأمور بأشباهها.
مااطول الليل على من لم ينم.
وتحياتي لكم والسلام