إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سارة000
قدمنا له كل الادلة ومصر على ادلة ضعيفة 000والغريب انه يعتنق دين ويسوق له الادلة الضعيفة او اللى اسنادها منقطع او اللى ماتتوافق مع العقل
وتقول حجة ودليل000ا خليه يصلح من نفسه هو000 لااصلحه الله
أولا .. أنا لستُ ملزما بتقديم الدليل .. بل أنتِ ومن جاء بمثل رأيك
فالقاعدة الفقهية الأساسية التي يعرفها كل من تعلّم أُسس الفقه البسيطة أن (الأصل في كل الأمور الإباحة ما لم يرد نص)
ولا يوجد لديكم دليل صريح من كتاب الله عز وجل أو سنة نبيه يدل على أن تغطية وجه المرأة واجب على نساء المؤمنين
عندما أراد الله عز وجل وجه الأمر لنبيه أم يأمرهن جميعا بلا لبس ولا تورية ((يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما))
وعندما أراد الله عز وجل أن يسترن جيوبهن قالها صراحة موجها كلامه للجميع بلا استثناء ((وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ...))
فلماذا في آية الحجاب أتى الأمر في سياق الحديث مع زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ؟
ومازلتم لم تجيبوا عن السؤال الأهم ..
لماذا أخذتم بعض الأحكام من آيات السياق .. وتركتم باقي الأحكام؟
ومع أننا كما بيّنتُ سابقا أننا لسنا مُلزمين بتقديم الدليل ..
إلا أننا قدّمنا أدلّة متعددة وليس دليلا واحدا فقط !
إقتباس:
عن عبد الله بن عباس، رضي الله عنهم، قال: "أردف رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الفضل بن عباس، رضي الله عنهم، يوم النحر خلفه على عَجُزِ راحلته، وكان الفضل رجلاً وضيئا، فوقف النبي، صلى الله عليه وسلم، للناس يُفتيهم، وأقبلت امرأة من خثعم وضيئة تستفتي رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فطفق الفضل ينظر إليها وأعجبه حسنها، فالتفت النبي، صلى الله عليه وسلم، والفضل ينظر إليه، فأخلف بيده فأخذ بذقن الفضل، فعدل وجهه عن النظر إليه، فقالت: يا رسول الله، إن فريضة الله في الحج على عباده أدركت أبي شيخاً كبيراً لا يستطيع أن يستوي على الراحلة، فهل يقضي عنه أن أحج عنه؟ قال: نعم)
رواه البخاري ومسلم.
والحديث الآخر المشهور
إقتباس:
عن جابر بن عبد الله: قال شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة يوم العيد فبدأ بالصلاة قبل الخطبة بغير أذان ولا إقامة ثم قام متوكئا على بلال فأمر بتقوى الله وحث على طاعته ووعظ الناس وذكرهم ثم مضى حتى أتى النساء فوعظهن وذكرهن فقال تصدقن فإن أكثركن حطب جهنم فقامت امرأة من سطة النساء سفعاء الخدين فقالت لم يا رسول الله قال لأنكن تكثرن الشكاة وتكفرن العشير قال فجعلن يتصدقن من حليهن يلقين في ثوب بلال من أقرطتهن وخواتمهن
والحديث في صحيح مسلم
وقد ورد في بعض الروايات أن الصحابية التي قامت هي "أسماء بنت يزيد" الأنصارية الأوسية رضي الله عنها وهي ابنة عم معاذ بن جبل رضي الله عنه
والحديث الآخر
إقتباس:
عن عبد الله ابن عمر: أنه أبصر إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه يتطهرون ، والنساء معهم . الرجال والنساء من إناء واحد كلهم يتطهر منه .
والحديث في صحيح البخاري والمستدرك على الصحيحين وسنن أبي داود وسنن ابن ماجه وسنن النسائي وصحيح ابن خزيمة ومسند الإمام أحمد وموطأ الإمام مالك
والحديث الآخر
إقتباس:
عن سالم بن سرج قال سمعت أم صبية الجهنية تقول اختلفت يدي ويد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الوضوء من إناء واحد
والحديث في كتاب سنن البيهقي الكبرى وسنن أبي داود وسنن ابن ماجه وسنن الدارقطني ومسند الإمام أحمد
فأين الأحاديث الضعيفة يا "مفترية" ؟