حمد الطيار جلسه خاصه 3
اغاني الجلسة
بالحيل انا مغليك
الا يا هل الطايف
لو كل من صاح
سرى البارق
لجلك يهون
اغاني الجلسة في ملف واحد
سماعا ممتعا
عرض للطباعة
حمد الطيار جلسه خاصه 3
اغاني الجلسة
بالحيل انا مغليك
الا يا هل الطايف
لو كل من صاح
سرى البارق
لجلك يهون
اغاني الجلسة في ملف واحد
سماعا ممتعا
الف شكر يابو فيصل
يعطيك العافية
شكرا لك ابو فيصل على هذا التوثيق المتفرد لارشيف حمد الطيار رحمه الله من الريلات الاصلية بدون تسريع
الجلسة حسب ما اتذكر من سماعي لها ايام الكاسيت كانت جلسة مشتركة مع فنانين اخرين مغمورين وغنو لطلال انا مسافر وسلامة ارجوك جفت دموعي والاغنية الكويتية الشهيرة عوافي
ألف شكر بارك الله فيكم
شكرا لك استاذنا وحبيبنا ابو حمزةإقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ؤ„خ²خ¼ ؤ¦ؤ…mzؤ…ر›
مضحي
الفن الشامل
شكرا لكم على الكلام الطيب
ورحم الله حمد الطيار
شكرا لك ابو فيصل على استمرارية هذا التوثيق الرائع لارشيف حمد الطيار رحمه الله من الريلات الاصلية بدون تسريع
والشكر ممتد ايضا لاخونا البدر واخونا ابو حمزة على هذا الاظهار والابهار في الجودة والنقل
تقاسيم في بداية الجلسة مليئة بالشجن والعمق الموسيقي الذي يحمله هذا الفنان
يبدو لي ان ابو ناصر رحمه الله لم يكن هناك اوراق امامه وهو يغني بدليل انه اخطأ في في اغنية الا يا عيوني
غزال يداني خطوته بين امان وخوف
يوطي قدم رجله على القاع بالهوني
بدل ان يقول القاع قال (الخد ) وهذا وارد جدا ان يحدث في الجلسات العفوية التي تعتمد على الحس والتدفق وليد اللحظة نفسها
وهذه القصيدة للشاعر حمد المغيولي رحمه الله وبالمناسبة صادفت احد ابنائه في احد التطبيقات الاخ العزيز عبدالمجيد الذي يحفظ ابداع والده الشعري عن ظهر قلب وله مني اطيب التحايا والتقدير
متى يا ضنيني عمل جميل استوحاه حمد من طروق فن القلطة الشهير وطلب من الشاعر محمد بن عبدالعزيز العبيدالله ان يكتب القصيدة على هذا اللحن وسجل هذا العمل في بداية الثمانينات وغناه في جلسات متعددة
بالمناسبة هذا الشاعر الرائع له تعاونات كثيرة مع حمد الطيار ولعل من ابرزها كم انتظرتك وتسببو للي قضى العمر محتار وكفى الله فراقك ولا باس يالي عفتنا وخذ من سهر عيني ويا اهل الهوى فرقى الحبايب صعيبة وكيف ارتجي ولد لي واستمع
مرحوم وعطاشىا من روائع الشاعر محمد العثيم ابو بدر رحمه الله اعمال غنية عن التعريف
مد يمناك سلم من روائع حمد المغيولي عمل يخاطب الحبيب بعتاب لطيف !