فيه بعض المشاركات أروح مباشرة للروابط الموجودة وأحمل واحد ورى الثاني بدون ما اقرأ
لكنها مشروطة باسم صاحب المشاركة
يعني لا أحد يتهور ويتبع هذه الطريقة إلا إذا تأكد أن صاحب الموضوع أحد عمالقة المنتدى مثل العمودي
------
كنت زمان اجي على استحياء واحمل المشاركات وأشكر صاحبها وأمشي
أما اليوم
فقل الحياء ولا حول ولا قوة الا بالله
صرت أحمل (من سكات) لا شكر ولا هم يحزنون
لكن كما يقال (الأجاويد عذارة)
----
هنا ابو أصيل شفاه الله وضع استاندرد أو مرجع يجب على كل من اعتلى منصة الفن أن يراه
يراه ويسمعه ويعاير صوته عليه ويقيم ويتعلم كيف يكون الأداء والطرب والفن
هذه الجلسة موجودة لدي لكن بجودة أقل بكثير من التي طرحها هنا الأخ صالح
وسمعتها اليوم وكالعادة كأنها أول مرة أسمعها وصابتني الحيرة والله أيها اجمل
أنا احب (غيار) في كل حالاتها لكن وانا اسمع (عتابك حلو) اقول خلاص ما بعدها
ثم تأتي الأخرى والتي بعدها وتصبح جميع الأغاني في مباراة لا غالب فيها ولا مغلوب
--
أخي العزيز صالح
أشكرك جزيل الشكر على إعادة إخراج هذه الروائع وبهذه الجودة
وكن على ثقة أننا متابعين لكل ما تطرحه سراً وجهراً
لا تحرمنا من موجوداتك الثمينة وفقك الله