http://www.youtube.com/watch?v=tvsnZzmJmeU
سبحان الله مرسي محاسب على الخطوة يخطوها وولي أمرنا
غير محاسب على شيء رغم أنهم جميعاً يدعون الحكم الإسلامي
طبعاً هذا الكلام ينطبق على الإمارات أيضاً وبقوة .
تفكيره على قده جدا هالمدخلي هذا!
وانتوا وش دخلكم كل واحد ودولته
لقافتكم هذه مابعده لقافه
مرسي احسن من اشكالكم
بس انتوا حاسدينه اخواني ولا سلفي
اهم شي مسلم وحافظ القرآن كامل.
لو بنقول يغارو على دينهم،
ليس ماسويتوا شيء لما نزل الفلم المسيء على الرسول صل الله عليه وسلم، كنتوا جالسين كالحرمه الارمله
والحين مسوين اونه الي يغاروا على دينهم.
ولو بنقول ماتبغوا الفساد والدمار لدوله مسلمه، ليش ماتحرروا فلسطين او تحرروا الابرياء السوريين من بشار الكلب
او تساعدوا اخواننا المسلمين في بورما والشيشان، انتوا هدفكم الدمار والفساد فقط.
للمعلومه:انا لست اخواني.
انا مع الحق فقط.
http://www.youtube.com/watch?v=bX6NG6tJYUYإقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بيد الظمأ
تناول الباحث السعودي منصور النقيدان في دراسته: "الإخوان المسلمون في الإمارات.. التمدد والانحسار"، شهادة اثنين من أهم قيادات الجماعة في الإمارات، وهما محمد الركن، ومحمد المنصوري، نائب رئيس جمعية الإصلاح برأس الخيمة. وأشارت الدراسة إلى أن بدايات الإخوان المسلمين في الإمارات كانت في أوائل سبعينيات القرن الماضي، متأثرة بالإخوان المسلمين في مصر والكويت، وحاول الطلاب العائدون إنشاء مؤسسة تمثلهم في الإمارات أسوة بجمعية الإصلاح الكويتية. ونجحوا في دبي ورأس الخيمة والفجيرة. ولكنهم لم يتمكنوا من تأسيس فرع في أبوظبي، والشارقة. استقطبوا عبر الجمعية الطلاب والناشئة، واستهدفوا مؤسسات التعليم، وسيطر أتباعها على الأنشطة الطلابية، وفي 1988 أصبح الإخوان المسلمون هم الصوت الأقوى في مؤسسات الدولة التعليمية وفي جامعة الإمارات.
تزامن ذلك مع وجود ذراع إعلامية نشطة هي مجلة الإصلاح.. قامت الجمعية عبر مناشطها بحملة تشويه للنظام التعليمي الحكومي في فترة الوزير أحمد حميد الطاير، وقد اعتمد الإخوان أساليب خطابية عاطفية، يعتبرها القيادي محمد الركن دليلا على عدم نضج الجماعة حينها. وسرد النقيدان في دراسته الأحداث التي أوصلت الدولة إلى حل مجلس إدارة الجمعية وتقييد مجلتها وإسناد الإشراف عليها إلى وزارة الشؤون الاجتماعية. وعلى الرغم من توتر علاقة الإخوان مع الدولة إلا أنهم تمتعوا دائمًا بعلاقة خاصة بحاكم رأس الخيمة السابق، الشيخ صقر القاسمي.
ووثقت الدراسة لقاءات ولي عهد أبو ظبي (نوفمبر2003) الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بقيادات الإخوان، التي مثلت فرصة لإعادة إدماج الجماعة في المجتمع، وعدت الجماعة الشيخ بالتفكير جديا في حل الجماعة، إلا أن أحد قيادييها عاد لمجلس الشيخ بعد فترة، ومعه بيان موقع من الجماعة تؤكد فيها أنها تحظى بشعبية وقدرة على التأثير في داخل البلاد وخارجها، وأن حل تنظيم الجماعة غير وارد. وهو ما يصفه النقيدان بأنه كان السبب الرئيس في ضياع فرصة تاريخية للتصالح مع الحكومة، وأبدت الحكومة مخاوفها من إجراءات البيعة واعتبرت من يؤديها لأمير الجماعة أو مرشدها متهمًا بازدواجية الولاء ومطعونًا في انتمائه لوطنه.
كما أُلحق بالدراسة تعليق محمد المنصوري على دراسة النقيدان، وبقدر ما حاول انتقاد الدراسة، إلا أنه أثبت الكثير من معلوماتها، فأكد استفادتهم في جمعية الإصلاح من حركة الإخوان المسلمين، وأكد إشكالاته مع الأمن الظبياني، وأكد وجود البيعة حينما قطع بأنها توقفت نهائيا منذ 2003!. بدوره علق النقيدان على المنصوري وأكد أن الدراسة التي نشرها كانت توصيفًا ورصدا، وأشار إلى أنه وثّق معلوماته بزيارات للمنصوري والركن وغيرهما من أقطاب الإخوان.
الإسلام السياسي في الخليج
لم يغب المشهد الثوري الجديد عن الكتاب، فتناول الباحث السوداني عمر الترابي الإسلام السياسي في الخليج وخطاب الأزمات والثورات، متناولًا التشكيلات الإسلامية السياسية وخطابها السياسي في الخليج العربي. فوصف جماعة الإخوان بأنها الجماعة التي تقود أخواتها في الخليج، وعبر عن قدرتها على رسم خطابها وفق متغيرات براجماتية كبيرة، بعد أن انتشرت في أعقاب النكسة 1967، كان الصعود الأكبر للجماعات في الثمانينات، وظلت بين مد وجزر، فانزوت إلى أن أعادتهم أحداث الحادي عشر من سبتمبر إلى الواجهة، وزاد نفوذهم بعدها بدعم من الحكومات والمنظومات الراغبة في تمثيل إسلام معتدل، ولكن هذه الجماعة تعرضت في الأعوام الأخيرة لخسارة في شعبيتها بعد أن خاضت التجارب وامتحنت في مصداقية شعاراتها في الخليج وغيره، في ختام دراسته قال الترابي: إن تاريخ العمل الإسلامي في الخليج يكشف أن مهنة الإسلاميين هي اغتنام الفرص، وتطوير الخطاب إما للكسب الجماهيري أو السياسي، والآن يغتنمون فرصة نجاح الاحتجاجات العربية، واستمرار صعود نجم النموذج التركي، في محاولة لإنقاذ شعبيتهم في الخليج، للظهور بشعارات إصلاحية جديدة، تماشيا مع المرحلة الجديدة، ويراوحون بين التلويح بالاحتجاجات وشعارها، أو الدخول في حلفها والتصالح معها لضرب الآخرين.
كلام منطقي وواقعي وقد سمعناه وشاهدناه من جماعة الاخوان المسلمين في مصر
بارك الله في الشيخ محمد بن هادي المدخلي
وبارك الله فيك اخي طلال الإمارات
نريد المزيد من هذه المواضيع الشيقه والجميله فالدال على الخير كفاعله .
نعم اخي هذا من نفاق مشيخة المدخليةإقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بيد الظمأ
ولاتنسى انهم اصلا يحرمون السياسة
ويعتبرون الكلام فيها من خصائص ولي الامر الذي يعبدونه من دون الله ويعتبرونه سلطانا دهريا
لايجوز الخروج عليه ...!
ومع ذالك تراهم الان يتكلمون في سياسة مرسي ويشرعنون الخروج عليه رغم انهم يحرمون الخروج على الولاة !!
فانظر كيف يتلونون وينقلبون حتى على مبائدهم ..!!
القذافي يثني على المدخلية والجاميه ..
http://www.youtube.com/watch?v=lLr_gGt01Tg
الشيخ عمر الزيد : الجامية غالباً مايقفون مع اعداء الاسلام
http://www.youtube.com/watch?v=epQGfukaSsc
منهم المداخلة .. عقيدتهم ..منهجهم ..
كلام نفيس جداً في حال المداخلة ..
http://www.youtube.com/watch?v=qSG0g7OfIGU
.
المدخلية والجامية غلوهم في فكرتهم وفي شيخهم لا يقل عن غلو أنصار الإخوان في حسن البنا
وسيد قطب ، وهما في بعدهم عن الوسطية سواء ، ويكرسون جهدهم في تقديس فكرتهم وشيوخهم .
بالفعل كما قال الشيخ بشير في رابط الأخ الغزالي هو منهج منحرف .
انظروا ردود الشيخ أبي الحسن المأربي في ربيع وفي عيره من شيوخ الجرح والتجريح .
وللشيخ أبي الحسن قبل عام تقريبا ردود على الشيخ رسلان زعيم المدخلية في مصر
وسيدهم ومن فاق المدخلي نفسه في السب والشتم وتحقير المخالف والسخرية من صنع الله .
راجعوا تلك الردود ففيها من الخير الكثير .
كلام نفيس وواضح
للشيخ مصطفى العدوي قبل وبعد حكم محمد مرسي
http://www.youtube.com/watch?v=UmYu6dB7ayU
أنا اتصور ان غلو الاخ مالك حزين في الحكم على عموم انصار الاخوان ،إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مالك الحزين
لايقل عن غلو انصار الجامية والمدخلية في الحكم على مخالفيهم .
وكلاهما في البعد عن الوسطية سواء ، ويكرسون جهدهم في التعمييم على الاخرين .
بالفعل كما قال الشيخ بشير في اقتباس الاخ مالك هو منهج منحرف .
كلام غاية بالجهل والتخلف
من يظن أن تطبيق [الجلد] أو [منع الخمور] مقدّم على [رفع المظالم] و [المساواة بين الناس] هو شخص جاهل بالدين ولاشك