وقد نبه النورس في غلس الدجـى
أوائـل وردكن بالأمـس نومـا
يفتقهـا بــرد الـنـدى فكـأنـه
يبث حديثـا كـان أمـس متكلما
القائل هو البحتري
عرض للطباعة
وقد نبه النورس في غلس الدجـى
أوائـل وردكن بالأمـس نومـا
يفتقهـا بــرد الـنـدى فكـأنـه
يبث حديثـا كـان أمـس متكلما
القائل هو البحتري
اين تقع لندن ؟
في بريطانيا
س / صورة رمزية لأحد الأعضاء تذكرنا بطفولتنا والابتسامة الخالية من النفاق والبراءة
وحبنا لسماع القصة ؟
( تنويه : احتمال تكون أكثر من صورة رمزية غير عن اللي في بالي بس
أي إجابة متعلقة بالسؤال راح اعتبرها صح )
الصورة الرمزية القديمة لنادية !إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة طلالية 55
السؤال: عضو تحس أن صورته الرمزية لاتتناسب مع أفكاره ؟!
الشيخ المدخن المتعاطي الشريف
كذلك سماحة العندليب عبدالحليم حافظ نفع الله بعلمه
السؤال
ما مدى تأثير الاتساق بين معتقدات الإنسان و ممارساته على سعادته ؟ و كيف يرى المتناقض وجهه في المرآة ؟
هههههههه
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سارة000
شكراً عزيزتي لحسن إطرائك لي في غيابي:abnormal:
اهلا وسهلا سيقنورا الشهباء كيفك؟؟؟؟
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ الرئيس
ههههههههه
انا بس اضحك زى ماتضحك يامورفين
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ الرئيس
معتقدات الانسان هى التى تصنع سعادته 000بمقدار مايعتقده من مفاهيم ويطبقها يشعر بالسعادة
اما المتناقض لايقف طويلا ليرى تناقضه0000يهمه مصلحته فقط 000وهو فى الحقيقة ابن ابليس
السؤال
من هو سماحة العندليب عبد الحليم حافظ 0000ماعرفته؟
واحد من الأعضاء اللي صورته الرمزية غير عن أفكاره بالمنتدى
لازلت مصرّه على السؤال السابق يالله همتكم فكروا
س / شخصية مشهورة ولها قبول وتأثير ستختارها للدعاية عن منتجات لديك عبارة
عن مستحضرات رجالية للعناية للبشرة . من هو ؟
يوسف شعبان
من القائل وما قصة الأبيات:
ألا من يشتري سهراً بنومِ
سعيدٌ من يبيت قرير عينِ
فأما حميرٌ غدرت و خانت
فمعذرة الإلهِ لذي رعينِ
و إذا أمكن اتركوا قوقل على جنب
الشافعى
السؤال
من القائل
الا هبى بصحنك فاصبحينا......ولاتبقى خمور الاندرينا
عمرو بن كلثوم
كيف لا وهي من المعلقات السبع الشهيرة
على فكره اجابتكم حقت لندن غلط
فأما حميرٌ غدرت و خانت
فمعذرة الإلهِ لذي رعينِ
القائل ذو رعين .. موجود بالبيت
قالها للملك عمرو الحميري عندما هم بقتل أخيه الملك حسان ليستولي على الحكم بمساعدة من كبار القوم .. و قد كان المعارض الوحيد للفكرة و هذه الأبيات انجته من الموت فعندما نجح عمرو في قتل أخيه ندم ندماً شديداً و اصبحت حياته تعيسة فقتل كل من أشار عليه بقتل أخيه و عندما وصل لذي رعين قال له هذه الأبيات فتذكر أنه كان معارضاً للفكرة و لم يقتله
السؤال:
هل التعدد حل لمن يتقلب مزاجه مابين النحيف و المربرب ؟