.
اخت الملحن بليغ حمدي تتحدث عن طفولته
"ابنك ده طالع مزيكاتي"
https://www.youtube.com/watch?v=9qJgOcLgGSA
.
عرض للطباعة
.
اخت الملحن بليغ حمدي تتحدث عن طفولته
"ابنك ده طالع مزيكاتي"
https://www.youtube.com/watch?v=9qJgOcLgGSA
.
ذكري رحيل الموسيقار الفذ / بليغ حمدي
https://b.top4top.net/p_624yfh910.jpg
تمر الذكرى الـ19 لرحيل الموسيقار الرائع الأسطورة التى لن تتكرر بليغ حمدى، والذى يوافق يوم 12 من شهر سبتمبر الجارى، بليغ حمدى ليس مجرد ملحن موهوب يمتلك موهبة فذة تخصه وحده، لكنه حالة خاصة جداً، بمجرد سماع اسمه تجد الرومانسية ورحيق الزهور يلتف من حولك، فيكفى وضع اسمه على أى أغنية لتثق أن هذه الأغنية ليست أغنية عادية بل ملحمة تستطيع تذكر كل جملة لحنية بها وأنت مغمض العينين، فهو يستطيع تحويل الكلمات إلى أشخاص حية تسير على قدمين تستطيع المرور إلى داخلك دون استئذان، هذا هو بليغ حمدى الحالة الموسيقية التى لم ولن تتكرر مجددا، مهما مر من زمن.
قال عنه الموسيقار العظيم محمد عبد الوهاب، إن "بليغ ده محظوظ، لأن ربنا بينعم عليه بجمل غنائية عبقرية، قلما ينعم بها على فنان كل 50 سنة"، ولكن أعتقد أن بليغ حالة فنية نادرة جداً لن تتكرر حتى بعد 500 عام، وليس 50 فقط، كما قال عنه أيضا، "أنا لما بنسى نفسى وأدندن ألا قينى بدندن ألحان بليغ حمدى.. بليغ موهبة جبارة".
ويضيف عبد الوهاب، يكفى أنه استطاع أن يحول شخصية غير عادية مثل كوكب الشرق أم كلثوم أن تتعامل معه على حسب مزاجه الخاص، فكان يفعل معها ما لم يجرؤ عليه السنباطى أو زكريا أحمد، حيث لم تعتد أم كلثوم انتظار أحد، مهما كان، لتبدأ بروفة أغانيها، لكنه فى إحدى المرات تأخر على البروفة أكثر من ربع ساعة، بحجة أنه كان يركن سيارته، ولكن عندما خرج وجدى الحكيم الذى كان جاء معه لمنزل أم كلثوم لحضور البروفة لم يجده فذهب لأم كلثوم وعلى وجهه الحيرة وقال لها، "احتمال يكون نسى حاجة فى المكتب راح يجيبها.. تسمحى لى أروح استعجله، ولكنها رفضت وقال، "لا خليك هنا (رهن) طول ما أنت هنا لازم ييجى، وطالت مدة الانتظار وتم تأجيل البروفة لعدم حضور بليغ، إلا أنها علمت بعد ذلك أنه سافر إلى بيروت، والكل توقع أن أم كلثوم لن تتركه فى حالته بعد هذه العملة الشنعاء التى لم يتوقعها أحد ولم يجرؤ أحد، مهما كان، على فعلها معها، إلا أنه بعد عودته طلبها فى التليفون فلم ترد عليه وكرر الاتصال فلم ترد، وفى المرة الثالثة ردت عليه وفى صوتها غضب ممزوج بالحنان، "أنا مسمحاك المرة دى.. علشان هتكون آخر مرة تلحن لى"، لكنها لم تكن الأخيرة، حيث احترم مواعيده معها ولم يخلفها مطلقا.
والمفارقة أن سبب تعارف أم كلثوم ببليغ حمدى كان النجم الجميل محمد فوزى، رغم كونه ملحنا مثله، إلا أنه وضع الغيرة جانباً أمام موهبة بليغ الفذة ووقف وراءه وساعده، وكان فوزى من أصدقاء أم كلثوم المقربين، رغم أنه لم يلحن لها، ورتب فوزى سهرة فنية يجمع فيها بليغ بأم كلثوم وتمت السهرة فى منزل أحد الأطباء المشهورين وقتها وهو د. زكى سويدان، أحد عشاق أم كلثوم الكبار، وجاء بليغ فأمسك فوزى بيده واتجه به ناحية أم كلثوم قائلا فى حماس، "هاسمعك الليلة دى ملحن هايل هيكون له شأن فى السنوات القادمة، وكان بليغ يعيش على طبيعته وسجيته فجلس على الأرض، كما اعتاد عندما يلحن، وأمسك بالعود فنظر الحاضرون إلى بعضهم فى استغراب، "يعنى أيه الملحن اللى قاعدة زى مقرئى القرآن ده"، ونظر فوزى إلى أم كلثوم وهو يشير بيده بما معناه "سيبوه على راحته".
وأمسك فوزى بالعود وبدأ يغنى (حب أيه)، رغم أنه كان لا ينوى غناءها لجرأة كلماتها فى ذلك الوقت، وعندما انتهى من غناء المذهب وجد أم كلثوم تجلس بجواره على الأرض وسط ذهول الحاضرين، ومنذ تلك الليلة وضع بليغ قدماه على أول سلالم المجد.
ولم يكن بليغ رائعاً فى ألحانه فقط بل كانت وطنيته التى كانت تسبقه دائما، حيث حكى الإذاعى الكبير وجدى الحكيم أنه يوم حرب أكتوبر اتهمه بليغ بالخيانة العظمى، فعندما اشتعلت الحرب لم تكن فى خطة الإذاعة عمل أغان وطنية جديدة وكان المتفق عليه أن يذيعوا الأغانى الوطنية الموجودة بالفعل فى مكتبة الإذاعة فقط، إلا أن بليغ اتصل به وهو ثائر وقال له، "يعنى إيه منعملش أغانى وطنية جديدة، أنا لازم أعمل حاجة لبلدى"، فرد عليه وجدى الحكيم قائلا، "مش ممكن يا بليغ مش هنقدر نعمل حاجة جديدة حسب التعليمات لأن مفيش ميزانية".
فثار أكثر بليغ وقال له، "إزاى أنا ح أتهمك بالخيانة أنا ح أجيلك الإذاعة، وبالفعل ذهب له هو والفنانة الكبيرة وردة الجزائرية وأصر على الدخول رغم منع الأمن ذلك، إلا أن وجدى الحكيم استأذن له من بابا شارو ودخل بالفعل وأصر على تسجيل أغان ثورية جديدة وكتب إقرارا على نفسه بذلك وكانت أول الأغانى التى سجلها "بسم الله"، "أنا على الربابة بغنى"، ثم توافد المطربون على الإذاعة بعد ذلك وكتبوا نفس الإقرار لتسجيل أغان وطنية لحرب أكتوبر.
كما استطاعت ألحان بليغ وحدها صنع نجومية وردة الجزائرية التى عشقها حتى الجنون فقدم لها أجمل ما لديه من ألحان، رغم رأى الكثير من المؤرخين والنقاد أن ألحان بليغ كانت تستحق صوتا أفضل من صوت وردة يشعر بالألحان ويخرجها بإحساس عال، وأن بليغ قدم النجومية لوردة، لكن وردة لم تقدم له شيئاً، حيث خسرته علاقته بالعندليب عبد الحليم حافظ الذى قدم له أجمل ألحانه وكان أكثر صوت يفهم لحنه ويخرجه للنور، حيث قدم معه أغنيات "تخونوه" و"خايف مرة أحب"، "خسارة"، و"التوبة"، و"سواح"، و"عدى النهار"، و"عاش اللى قال"، و"فدائى"، "جانا الهوا"، "الهوا هوايا"، "مداح القمر"، "حبيبتى من تكون"، "زى الهوا"، لكن غيرة وردة من عبد الحليم استطاعت أن تنهى العلاقة بينه وبين بليغ، ولكن استطاع أحمد فؤاد حسن الصلح بينهما فى عيد ميلاد أولاده فى شهر يونيه عام 1976.
ولا نستطيع إغفال تعاون بليغ حمدى مع الثنائى محمد رشدى وعبد الرحمن الأبنودى فى مطلع الستينيات، حيث قدم الفلكلور المصرى بكافة أنواعه وجمله الشجية فقدموا معا عددا من الأغنيات منها (عدوية وبلديات ووسع للنور)، كما قدم لمحمد رشدى من كلمات آخرين (ميتى أشوفك وعلى الرملة ومغرم صبابة وطاير يا هوى).
ورغم كل هذا العطاء الذى قدمه بليغ للفن المصرى والعربى بشكل عام، إلا أن تم اتهامه فى حادث انتحار الفنانة المغربية الصاعدة سميرة مليان عام 1984، حيث لقيت حتفها إثر السقوط من شرفة شقته، وقضى بليغ 4 سنوات متنقلاًَ بين باريس ولندن ودول أخرى، رغم عشقه لمصر حتى الجنون،حتى تم تبرئة بليغ لاحقا من هذه القضية عام 1989 وأثيرت ضد هذا الفنان الذى لن يجود الزمان بمثله اتهامات ظالمة هو برئ منها، وكان منزل بليغ بمثابة ملتقى أهل الفن الكبار منهم والصغار ووقعت الحادثة الشهيرة لسميرة مليان بعد أن ترك المدعوين فى منزله وذهب للنوم.
منقول من الاستاذة ماجدة منير
https://e.top4top.net/p_624h3n2r1.jpg
افضل واكبر موسيقار عربي الحانه دائما مميزة ومستساغة وجميلة جدا
له بصمة مميزة بالالحان في نظري احسن من عبدالوهاب
مع ان عبدالوهاب اضاف اضافات للموسيقى العربية
بس بليغ عندي افضل
أدمنتك............تعال هنا وافتينا...لاتقول مافهمت
الموضوع واضح...خلي الكلام بدون مسميات
وقول لنا علاقة الفن بالسياسة والى اي مدى
تأثيره في الاغاني الوطنية...وكيف تميز
الاغنية الوطنية الجيدة من الردئية
او اللي تبني واللي تهد...كلام عادي هو مافيه شيء..يعني خلى
الكلام عام من غير تشخيصات إذا بتسوي استطرادات انت حر
بكيفك
http://www.vb.6lal.com/showthread.ph...F%C7-%CC%CF%C7
أهلا أخي ساكن
مدري ليه تذكرت
مشهد لمسرحية عادل إمام
لما القاضي يقول له
إجابتك لازم تكون واضحة ومحددة
ي ابيض ي اسود هههههه
العلم وسلامتك يا صديقي
انت سألتني هنا بطريقة
مختصرة وواضحة ومحددة وهذا جيد
سأجيبك هنا لأن تلك الصفحة
قد لاتخلوا من التشعب
برغم أن سؤالك هنا
خروج عن موضوع بليغ حمدي
لكني سأجيبك وأمري لله
من وجهة نظري الشخصية
هناك أغاني وقتية
مرتبطة بحدث أو ظاهرة
مثل أغنية البيجر
وهناك أغاني وطنية عهدية
مرتبطة بإسم ملك أو حاكم
قد نستمع لها نحن
ولكن الإعلام لا يعرضها
مثل " قلنا نعم نعم نعم "
وأغاني الأستاذ طلال مداح
في الملك فيصل والملك سعود والملك فهد
رحمة الله عليهم أجمعين
وهناك أغاني وطنية
كما أوردت أنت في موضوعك
مثل أوبريت مولد أمة مثلا
كان في مجمله يتحدث عن مدن المملكة
فالمدن ثابتة لاتذهب
ليست كالأحداث أو الأشخاص
وأغنية علم قطر قد تكون وقتية
فمن يدري قد تستجيب قطر
لمطالب الأربعة الأشقاء
حلو : لو اعرف انقله للصفحة كان سويتها
ردك جميل وحلو ومختصر ومفيد
صحيح وربي مااكذب
الجزء الثاني
https://youtu.be/aTJmWPeqMXw
الجزء الثالث
https://youtu.be/vUDbspusOVM
الجزء الرابع
https://youtu.be/oyLsQfMlJNE
أتفق معاك
أعتقد حتى اللي يفضلون عبدالوهاب والسنباطي
يحبون بليغ
ما أعتقد ان فيه أحد يكره بليغ
خصوصًا أن بليغ
لألحانه نكهة قوية خاصة
بليغ دلع كل الفنانين بألحانه المنغمة
بالذات وردة دلعها كثير
بألحان مخدومة بشكل ممتاز
ووردة قالت له
" أنا عايشة في ظل حبك أحلام متنغمة "
فإذا كانت الألحان كلها قهوة سادة
ألحان بليغ سكر زيادة