وتينة غضة الأفنان باسقة .. قالت لأترابها والصيف يحتضر
وتينة غضة الأفنان باسقة .. قالت لأترابها والصيف يحتضر
بئس القضاء الذي في الأرض أوجدني .. عندي الجمال و غيري عنده النظر
عاد الربيع إلى الدنيا بموكبه .. فازّينت واكتست بالسندس الشجر
ظلّت التينة الحمقاء عارية .. كأنّها وتد في الأرض أو حجر
و لم يطق صاحب البستان رؤيتها .. فاجتثّها فهوت في النار تستعر
من ليس يسخو بما تسخو الحياة به ... فإنّه أحمق بالحرص ينتحر
الوقت يخلص والسوالف تنتهي
هههههههههههههههه
وانا عيوني في عيونك تلتهي
إبسط يا عم .. طبعا يا سيدي
روسيا اسم يدل على الخداع هكذا أراد بوتين