٩٠٪ من الناس يصلحون نفسهم بالآخرين
ترى ماراح تخلص
راح تصير وصي عالأمة
لو راقبت نفسك
راح تفهم إن الفكرة مو إنت ولا الناس ولا العالم
٩٠٪ من الناس يصلحون نفسهم بالآخرين
ترى ماراح تخلص
راح تصير وصي عالأمة
لو راقبت نفسك
راح تفهم إن الفكرة مو إنت ولا الناس ولا العالم
يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
طبعا في نوع موقادر يتواصل مع نفسه أبدا
تدرون شنو يسوي؟؟
يبحث عن أخطاء الآخرين ويصلحها
وطبعا يقولك النصح واجب
هذا للأسف يصلح نفسه بالآخرين
يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
القوس قوسك والسهام سهامك
You had my heart inside your hand
And you played it to the beat
مايصير تلاحق العالم وتصير وصي عليهم
هذي نفسك المزيفة اللي تحاول تفهمك إن الآخرين هم أنت.
إطلع من الصورة وراقب نفسك وإنت تلاحق الآخرين
يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
الله يلعنك يالي فباالي كم هم يطااااقون عليك البنااات انا بالحيل مقهورر
4
إحترم قرارات الآخرين
هو هو
أنت أنت
لو عمل شيء موعاجبك
تذكر هو وليس أنت
تتضايق؟ يعني إنت طاقيا تعمل على تأكيد أنك هو
إيجوووو
إصحى
يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
تقول نضال الأحمدية مافي بلبنان ولا بنت صغيرة اسمها هيفا
من كثر ما هيفا عار محد يرضى يسمي بهالاسم
شوفوا الحقد أعوذ بالله هههههه
سيم سيم يا غبي ههههههه
اخر تعديل كان بواسطة » مورفين .. في يوم » 16-12-2013 عند الساعة » 10:22 PM
صانع مكينة الفيراري وهو طفل كان يسرع الألعاب
أهله يستغربون منه، لو تروحون عالم فيراري راح تشوفون الفيلم وتسوقونها ممتعه
يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
قلبي على لاماك يكفخ كما الطير
وأما بنعمة ربك فحدث
يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
لو تقول للآخرين عن الأشياء التي تنعم بها راح تزداد، لأن كل واحد يفتح إحتمال. المهم أنها تكون حقيقه وتشعر بالنعيم إتجاهها
يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا