عليك رحمة الله يا أبا عبدالله لقد كان ولايزال صوتك يشجيني أنا والملايين من المعجبين فلن يجود الزمان بمثل هذا الصوت الشجي الذي كان يصدح من شغاف القلب ويتجه مباشرة لقلوب المستمعين بكل سلاسة وبدون تكلف .. قمة في الطرب والأداء .. وتلويع للقلوب .. ونشوة وفرح .. وبهجة وسرور للأذن والقلب معا , رحمك الله رحمة واسعه وأدخلك فسيح جناته آمين يارب العالمين .