بيان علماء المسلمين حول وجوب نصرة أهل الشام
بالجهاد بالنفس والمال يتلوه الشيخ محمد حسان
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=NZ5XhM_TnoQ
.......
الشعوب العربية من السهل كسبها في المفاوضات
لكن من الصعب جداً قهرها في الحروب!
بيان علماء المسلمين حول وجوب نصرة أهل الشام
بالجهاد بالنفس والمال يتلوه الشيخ محمد حسان
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=NZ5XhM_TnoQ
.......
الشعوب العربية من السهل كسبها في المفاوضات
لكن من الصعب جداً قهرها في الحروب!
اخر تعديل كان بواسطة » Gold-Notes في يوم » 14-06-2013 عند الساعة » 02:56 AM
أين هم عن فلسطين المستباحة منذ عشرات السنين من قبل العدو الصهيوني؟
فلسطين قضية المسلمين الكبرى.. والتحدي الأكبر أمام عزتهم وحريتهم وتقدمهم وهيبتهم..
لم ينتصر لها لا الإعلام العربي
ولا الحكومات.. ولا اللحى التي تنادي بالجهاد في سوريا.. وقد نست موقفها المخزي من فلسطين
ولكن السادة الكبار يريدون الجهاد في سوريا ولا يريدونه في فلسطين.. فسحقاً للسياسة التي تحرك هؤلاء حسب الأهواء
وتوظف الدين لمصالحها وتسوق الناس كالبهمِ
والنفسُ راغبةٌ إذا رَغَّبتها = وإِذا تُردُّ إلى قليلٍ تَقنعُ.
الرئيس الاميركي باراك اوباما
يعطي الضوء الاخضر لتوسيع المساعدات لهيئة الاركان العامة السورية المعارضة - البيت الابيض
أشهد بالله انك ما كذبت يا فلاش
ما من أُمّة تركت الجهاد إلا ضرب الله عليها الذل
فدفعت مرغمة صاغرة لأعدائها , أضعاف ما كان يتطلب منها كفاح الأعداء
بريطانيا
تؤكد وجود مؤشرات متزايدة على استخدام القوات السورية لأسلحة كيماوية
وصلهم الإيعاز
الحقيقة ان الشباب توجه وبكميات كبيرة إلى الجهاد في سوريا قبل بيانهم
من يستطيع النصرة والجهاد بالنفس او المال فهو السعيد
ومن لم يستطع فليكف عن تخذيل الناس على الأقل
https://twitter.com/#!/major1010major
اخي فلاش
انت الوحيد الخالي من الهوى .. وكامل الدسم العربي والنضالي ...
ولكن من ربط رجليك عن جهاد العدو الصهيوني ..
من الان حط رجلك ولاتوقف إلا في فلسطين .. وجاهد هناك واترك الساده الكبار و الاعلام العربي وتسيس الدين ..
على اننا نصحك تاخذ طريق الجولان سيده لايمين ولايسار
وسلم لنا على بائع الجولان بشار الجبان !
اخر تعديل كان بواسطة » الغزآلي في يوم » 14-06-2013 عند الساعة » 02:46 PM
^
أنت تعلم أن الجهاد في فلسطين غير ممكن بهذا الوقت.. في ظل خيانات الحكومات واللحى والإعلام..إلخ
فلا تطالبني بالمستحيل.. لست سوبر مان...
ولكن في سوريا الدعوة مفتوحة وكثير من الشباب راحوا يجاهدون كما قال الأستاذ major
أنا لا أؤمن بالجهاد في سوريا.. أنت تؤمن فيه
وهذه وجهة نظرك احترمها..
ولكن ماذا تنتظر.. لماذا لا تجاهد في سوريا؟
والنفسُ راغبةٌ إذا رَغَّبتها = وإِذا تُردُّ إلى قليلٍ تَقنعُ.
غزولة ما ودك تثبت اسلامك الصحيح ومناصرتك للمسلمين وتروح تجاهد في سوريا
وتضرب عصفورين بحجر
مع دقات الساعة ..
استيقظ ..
ويستنشق صباحي وجودك ..
افتح عيني ..
فتسقط نظراتي على وجهك ..
املأ منه مائدة يومي ..
وكوب نهاري ..
واتلذذ بمذاق عبورك إلى رئتي ..
وأنت تعلم ان جهاد الحكومات في فلسطين غير ممكن بهذا الوقت
في ضل الوضع الدولي المتحيز لاسرائيل وكذالك غير ممكن
في ضل خيانة بشار الاسد للجولان وحراسته للاحتلال الصهيوني
فلا تطالب الحكومات بالمستحيل
المطلوب الان تحرير الامة من حلفاء ايران الذين تاجروا بالقضية الفلسطينيه من اجل مشروع احتلال طائفي اوله في طهران
وليس اخره في لبنان ..
كل الامة اليوم أطبقت على مشروعية الجهاد في سوريا وكونك تشذ عنهم فلاعبرة بشذوذك
انا اجاهد بقلمي ويقيني مع اخواني في سوريا وفلسطين ، واعتقد أن تحرير سوريا هو الطريق لتحرير فلسطين ..
وكل فصائل المقاومة الفلسطينيه ترى أولوية تحرير سوريا من حلفاء طهران ..
فلا تزايد على الفلسطينين في القضية .
اخر تعديل كان بواسطة » الغزآلي في يوم » 14-06-2013 عند الساعة » 05:25 PM
رفع راية الحسين على مسجد عمر ابن الخطاب في القصير
حقد طائفي أين العقل؟!
/ ياسر الزعاترة
وقف أحد قادة جيش بشار كما في الفيديو الذي انتشر في «يوتيوب» يحث شباب عدد من القرى الشيعية على القتال إلى جانب النظام، فراح يقول لهم «سنقاتل تحت راية الحسين»، بينما يردون بشعار الحسين الشهيد «هيهات منا الذلة». وحين دخل عناصر حزب الله القصير
رفعوا ورددوا ذات الشعارات من على منبر جامع عمر بن الخطاب.
ويزداد المشهد عبثية حين نتذكر أن الشيعة في الأصل يكفّرون العلويين، ولا يعتبرونهم مسلمين. أما الأسوأ فهو رفع راية الحسين في معركة لا صلة له بها، فهو خرج على يزيد لأنه ظالم وفاسد، وليس لأنه ضد المقاومة والممانعة، وإلا لكان بوسع خصوم الحسين أن
يتهموه بالتواطؤ مع الأجانب الذين كان يزيد يقاتلهم في تلك الآونة.
وبالتالي فإن هؤلاء الذين يهتفون للحسين إنما يقاتلون عمليا في جيش يزيد، لأن عاقلا لا يمكن أن ينكر أن بشار دكتاتور وفاسد،
بصرف النظر عن كفره وإيمانه (لو كان سنيا كما يزعم فهو كافر بحسب رأي الغالبية الشيعية، لأنه لا يؤمن بولاية الأئمة
، وإن كان علويا فهو كافر كذلك)!
خلال الأسبوعين الماضيين تواصلت تقارير الصحف الأجنبية التي تتحدث عن الحشد المذهبي الذي رافق معركة القصير، والتي كان نصر الله قد وعد بالانتصار فيها كما لو كانت معركة تحرير القدس، وتوالت الأنباء والتقارير عن كتيبة الشهيد أبوالفضل العباس التي تضم أكثر من 10 آلاف مقاتل جاء أكثرهم من العراق، بينما جاء آخرون من دول خليجية وإسلامية غير عربية، في الوقت الذي توالت فيه التقارير حول التعبئة المذهبية لعناصر حزب الله قبل دعوتهم للتطوع من أجل القتال إلى جانب الجيش السوري، فيما تأكد أن عناصر الحزب لم يتورطوا فقط في معارك القصير، بل تجاوزوها إلى المشاركة في معارك حلب وريف دمشق ومناطق أخرى.
لم نكن يوما مع استخدام الحشد الطائفي في المعركة حتى لو فعل الطرف الآخر ذلك، لأن السنّة ليسوا طائفة، بل هم الأمة التي تحتضن سائر الطوائف, لكن من سيستمع إلى خطاب العقل بعد احتفال حزب الله المثير، بل المستفز باستعادة القصير، والذي استعاد جميع المفردات الطائفية كما أشرنا في المقدمة.
رفضنا الخطاب الطائفي لأن معركة سوريا لم تبدأ طائفية، ومن منحها هذا اللون هو النظام في سياق من استدعاء الدعم الإيراني، ودعم حزب الله، ومن أجل تجييش العلويين بالجملة إلى جانبه، الأمر الذي نجح فيه إلى حد كبير
الأكثر إثارة للسخرية في هذا المشهد العبثي هو مواقف الفئات المساندة لبشار من قوميين ويساريين، فضلا عن مسيحيين وأبناء أقليات أخرى، وربما قلة من الآخرين الذين لا يزالون يتحدثون عن المقاومة والممانعة،
فيما يرون الصوت المذهبي يعلو في المعركة على أي صوت آخر.
إنها معركة عبثية حتى لو نجحت في الإبقاء على بشار، فكيف ومن المستحيل أن يحدث ذلك حتى لو استمرت عشرة أعوام أخرى؟! كيف يمكن لعقل سوي أن يقبل فكرة أن السوريين ومن ورائهم أمة بكاملها يمكن أن يقبلوا بهزيمة من هذا النوع؟!
ويل لإيران وحلفائها, ماذا فعلوا بنا وبأنفسهم، بل ماذا سيفعلون في قابل الأيام، لاسيَّما أن حديث الحل السياسي قد بات مستحيلا إلى حد كبير، فقد أجمع العرب في القاهرة على أن الحكومة كاملة الصلاحيات ينبغي أن تشمل الجيش والأجهزة الأمنية، وهو ما سيرفضه بشار وحلفاؤه، ما يعني التقدم لاحقا خطوة أخرى في اتجاه دعم الثورة، مع حشد مذهبي سنّي سيأتي بالمزيد من المقاتلين والدعم الشعبي الذي سيكون وحده كافيا لمد المعركة بالوقود، فكيف إذا أضيف إليه دعم بعض الدول؟!
هل ثمة فرصة لوقف هذا النزيف الذي يخدم الصهاينة مجانا؟ لا ندري، فقد غاب العقل في إيران، وكذلك في الضاحية الجنوبية، فيما يبدو كذلك في بغداد أيضا، ما يعني أن الأفق مفتوح على أسوأ الاحتمالات، لكن أيا منها لن يعني بحال انتصار هذا التحالف الذي يمثل أقلية في الأمة على غالبيتها مهما كان الثمن.
اخر تعديل كان بواسطة » الغزآلي في يوم » 14-06-2013 عند الساعة » 05:59 PM
نصر الله.. محرر الأمة!
مشاري الذايدي
الشرق الاوسط :
يحلو لقدامى «المناضلين» التقدميين العرب أن يصطحبوا معهم نفس النظارات القديمة لمشاهدة واقع جديد، واقع ثلاثي الأبعاد، لا تقدر النظارات العتيقة على رؤيته بصفاء. بالنسبة لهؤلاء نظام بشار الأسد نظام عروبي تقدمي مناضل ومقاوم، يواجه هجمة إمبريالية، ومؤامرة كونية، وغزوا أميركيا بـ«أدوات» عربية رجعية، والإشارة هنا واضحة للدول الخليجية، اعتمادا على القاموس البعثي واليساري.
كل هذا القتل والفجور الذي مارسه نظام بشار وميليشيا حسن نصر الله في سوريا منذ أكثر من سنتين، لا يراه هؤلاء بنظاراتهم العتيقة، القصة فقط جبهة النصرة وكتائب التكفيريين (الاسم السري الجديد للسُنة). أما، مثلا، مجازر الحولة، وبابا عمرو، وحمص، والبيضا في بانياس، وتقطيع الطفل حمزة الخطيب، فليست سوى مؤامرة إمبريالية!
حتى اشتراك حسن نصر الله، في معارك سوريا، وهو ما يفترض أنه، حسب خطاب الرفاق، عمل «رجعي، لأنه بدافع طائفي، لا يراه هؤلاء بنظاراتهم العتيقة، فقط يرون التكفيريين» السُنة. هم يمشون، وهم أهل التقدم والتحرر، خلف معمم خميني التكوين والثقافة، يؤمن بولاية الفقيه. يرون هذا المعمم تقدميا ثوريا، ويغضون النظر عن عمامته وما تحت عمامته من أفكار ضد التحرر الفكري والاجتماعي، حسب ثقافتهم التي يدينون بها الرجعيين من «السُنة»!
حالة ضياع، وهلوسة، لا مثيل لها، ويريدون أن يحاربوا الطائفية بعد هذا كله، وهم من يغرسها غرسا، ويستثيرها من مكامنها، تارة بدافع طائفي خفي، وتارة بدافع آيديولوجي عمي. قبل أيام، قرأت مقالة لـ«المناضل» الفلسطيني، التقدمي بسام أبو شريف بعد جريمة نصر الله وحزبه في المشاركة في حصار القصير السورية، وقتل أهلها، يشيد فيها بما فعله هذا الحزب الطائفي، وحجته في هذا مقتضيات المعركة مع الإمبريالية، ويصف مقاتلي ميليشيا حزب الله بـأنهم «الرجال الصادقون الذين يمتلكون الرؤية السليمة». ويتحدث عمن: «يفتحون لكل مناضل الأبواب للمشاركة في معركة تحرير الأمة. ومقاومة التمدد الاستعماري، ويقف هذه الأيام في طليعة هؤلاء الرجال الصامتين والمرابطين السيد حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله ومناضلو حزبه ومناضلو المقاومة الذين يتصدون للمخطط الصهيوني الاستعماري».
لا تعليق على هذا الكلام غير الأسى على «ابتذال» قضية فلسطين في معركة يندى لها جبين الإنسانية. لا لوم على حسن نصر الله، وقبله عماد مغنية، في الانخراط الصريح في مشروع الخمينية السياسية الفارسية، اللوم والأسى هو في استمرار وجود مثل هذا التفكير، ربما لذلك نعيد إنتاج الخيبات والأزمات باستمرار.
جبهة النصرة، وكل فعل سُني متوحش، مدان، من قبلُ ومن بعد، ولسنا بحاجة لشهادات تزكية في هذا، لكن توهج التطرف القتالي السني الآن ليس سوى المقابل الموضوعي لوجود مثل حزب الله، الذي رفع مقاتلوه شعارات طائفية على مآذن القصير، لا يريد السيد أبو شريف رؤيتها.
هل كانت قضية فلسطين تدار كل هذه السنين بمثل هذا التفكير؟
اخوي فلاش هل انت مع جهاد الشيعة ممثلين في ايران وحزب الله في سوريا ؟
https://twitter.com/#!/major1010major