الصفحة رقم 5 من 5 البدايةالبداية 12345
مشاهدة النتائج 61 الى 68 من 68

الموضوع: رسالة إلى الرئيس السابق محمد مرسي من فضيلة الشيخ الدكتور عبدالعزيز بن ريس الريس

  1. #61
    طلالي فعال
    الحاله : عامر العمر غير متصل
    تاريخ التسجيل: Aug 2012
    رقم العضوية: 252452
    المكان: في زحمة الناس
    الهواية: الموسيقى العربيه الأصيله
    السيرة الذاتيه: انسان عادي
    العمل: معلم
    مشاركات: 463
    احتفالات الصفويين بوصول الاخوان لحكم مصر ياللعجب هل هذا دليل على حبهم للدين الاسلامي !!!!
    http://www.anti-ikhwan.com/?p=492

    http://www.youtube.com/watch?v=0g4kB8AprlE#at=20

  2. #62
    طلالي فعال
    الحاله : عامر العمر غير متصل
    تاريخ التسجيل: Aug 2012
    رقم العضوية: 252452
    المكان: في زحمة الناس
    الهواية: الموسيقى العربيه الأصيله
    السيرة الذاتيه: انسان عادي
    العمل: معلم
    مشاركات: 463
    وبعد كل اقوال سيد قطب في كتبه عن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
    وعن الصحابة الكرام رضي الله عنهم اجمعين نجد مايلي

    http://www.anti-ikhwan.com/?p=534

    http://www.youtube.com/watch?v=NZF7AF9Q2E8#at=667


    نسأل الله السلامة والعافيه

  3. #63
    طلالي فعال
    الحاله : عامر العمر غير متصل
    تاريخ التسجيل: Aug 2012
    رقم العضوية: 252452
    المكان: في زحمة الناس
    الهواية: الموسيقى العربيه الأصيله
    السيرة الذاتيه: انسان عادي
    العمل: معلم
    مشاركات: 463
    من هم التكفيريين ؟ !!!

    http://www.anti-ikhwan.com/?p=430


    ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
    ماذا يعني هذا ؟؟؟!!!
    http://www.anti-ikhwan.com/?p=277
    اخر تعديل كان بواسطة » عامر العمر في يوم » 21-07-2013 عند الساعة » 05:30 AM

  4. #64
    طلالي فعال
    الحاله : عامر العمر غير متصل
    تاريخ التسجيل: Aug 2012
    رقم العضوية: 252452
    المكان: في زحمة الناس
    الهواية: الموسيقى العربيه الأصيله
    السيرة الذاتيه: انسان عادي
    العمل: معلم
    مشاركات: 463

  5. #65
    طلالي فعال
    الحاله : عامر العمر غير متصل
    تاريخ التسجيل: Aug 2012
    رقم العضوية: 252452
    المكان: في زحمة الناس
    الهواية: الموسيقى العربيه الأصيله
    السيرة الذاتيه: انسان عادي
    العمل: معلم
    مشاركات: 463
    تنظيم الإخوان قنطرة التشيع إلى بلاد الإسلام



    الحمد لله وحده ، و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده ، و بعد :

    فقد بدأَ المد ال***** الصفوي في الاتساع و الزحف لِيَلْتهِمَ ما بقيَّ من بلاد السنة ، فبعد أن أصبحت ” العراق ” تحت قبضته ، و توغل في أرض ” اليمن ” على يد الحوثيين ـ و الذين أصبحوا شوكة في ظهر ” المملكة العربية السعودية ” أرض التوحيد و السنة ـ ، و محاولة تصديره إلى باقي أرجاء ” لبنان ” انطلاقاً من جنوبه الذي يخضع لسيطرة ابنهم البار ” حسن نصر الله ” ، و ظهوره في أرض “غزة ” عن طريق حماس الإخوانية ، و بدء وصوله إلى مصر الكنانة بعد زيارة كبير المجوس الحالي ، و رئيس الحرس الجمهوري الإيراني السابق ” أحمدي نجاد ” لها ، و الذي أشار إلى أصحابه ******* الأنجاس بعلامة النصر ! بعد زيارته للأضرحة و العتبات المقدسة !! .

    فلم يتبقَّ لهم إلا القليل لكي ينفذوا وصية أئمتهم ـ عليهم السلام !! ـ من ” استباحة الحرمين ” ، و ” هدم الكعبة ” ، و جعل “الكوفة و قم ” قبلة للناس ! ، و أخراج جسد أبي بكرٍ و عمر و عائشة لإقامة حد الشرع عليهم الذي تأخر لمدة قرون! .

    إلى غير ذلك من أحلام دولة المجوس الحديثة ” إيران ” .

    بيد أني وقفت على كلمة قالها “ نواب صفوي ” أحد زعماء منظمة فدائيان إسلام الشيعية ، و الذي قام بقتل الأستاذ “ أحمد مير قاسم الكسروي ” في داخل محكمة الدولة الإيرانية ! ، و ” الكسروي ” هذا ـ رحمه الله ـ صاحب كتاب (( التشيُع و الشيعة )) و غيره من الكتابات التي هزت كيان التشيع داخل المجتمع الإيراني و خارجه .

    و الكلمة التي استوقفتني للـ***** الخبيث ” نواب صفوي ” هذا ، تبين كيفية الوسيلة التي سيتم لل***** الأنجاس التوغل من خلالها للنيل من باقي بلاد السنة !.. فقد قال في حشد من شباب الشيعة ، و شباب تنظيم الإخوان المسلمين ما نصه : (( من أراد أن يكون جعفرياً حقيقياً فلينضم إلى صفوف الإخوان المسلمين ! )) [ موقف علماء المسلمين من الشيعة لعز الدين إبراهيم ص / 15 ط سبهر 1406 هـ ].

    فبين أن صفوف الإخوان المسلمين محضن لجيل جديد من الشيعة ! .

    و السؤال :

    فما الذي يوجد في صفوف هذا التنظيم يجعل من ينضم إليه شيعياً جعفرياً حقيقياً كما قال هذا الإنسان ؟!
    و ينبغي قبل البدء في الإجابة .. أن تعلم كيف يفكر رجال و أعضاء تنظيم الإخوان المسلمين ، لأنه إذا ظهر السبب زال العجب .
    فهذا التنظيم لا يَتصور له وجود بدون فكر و تعاليم الأستاذ ” حسن البنا ” المرشد المؤسس لهذا التنظيم ، أو قل : شيخ الطريقة الإخوانية .

    يقول سعيد حوى في كتابه [ في آفاق التعاليم ص / 5 ] : (( و نعتقد أنه لا جماعة كاملة إلا بفكر الأستاذ البنا و إلا بنظرياته و توجيهاته(( . اهـ

    و قال عمر التلمساني : (( لما كان الأمر أمر تجميع ، و تكوين ، و توحيد مفاهيم أمة مسلمة ، لما كان الأمر عودة المسلمين إلى الإيمان ، لما كان الأمر كذلك .. اختار الله لهذه الدعوة إمامها الشهيد حسن البنا !! )) [ ذكريات لا مذكرات ص / 8 ]

    فالتنظيم يعتقد بوجوب اعتماد فكر و توجيهات الأستاذ ” البنا ” لتكوين الجماعة الإسلامية .. لأن الأستاذ ” البنا ” مصطفىَ من الله ! لإعادة المسلمين إلى الإيمان مرة أخرى كما بين المرشد السابق للتنظيم الأستاذ ” عمر التلمساني ” .

    و لهذا ينبغي النظر في فكر الأستاذ ” البنا ” في كيفية تناوله لقضية التشيع ، حتى نعلم كيف ينظر التنظيم لهذه القضية ! .



    يقول الأستاذ التلمساني)) : و في الأربعينات ـ على ما أذكر ـ كان السيد ” القُمِّي ” ـ من رؤوس الشيعة ******* ـ يَنْزل ضيفاً على الإخوان في المركز العام ، و وقتها كان الإمام الشهيد يعمل جاداً على التقريب بين المذاهب … و سألناه يوماً على مدى الخلاف بين أهل السنة و الشيعة ؟ فنهانا عن الدخول في مثل هذه المسائل الشائكة …



    وقال : ” اعلموا أن السنة والشيعة مسلمون تجمعهم كلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله ، و هذا أصل العقيدة ، و السنة و الشيعة فيه سواء وعلى النقاء ، أما الخلاف بينهما فهو في أمور من الممكن التقريب بينهما فيها ! “.
    [ ذكريات لا مذكرات ص / 249 : 250 ]

    و قال الأستاذ ” عبد المتعال الجبري ” نقلاً عن ” روبير جاكسون ” قوله : (( و لو طال عمر هذا الرجل ـ يقصد : حسن البناـ لكان يُمكن أن يتحقق الكثير لهذه البلاد ، خاصة لو اتفق ” حسن البنا ” و ” آية الله الكاشاني ” ـ الزعيم الإيراني ـ على أن يُزيلا الخلاف بين الشيعة و السنة ، و قد التقا الرجلان في الحجاز عام 48 و يبدو أنهما تفاهما و وصلا إلى نقطة رئيسية لولا أن عوجل حسن البنا بالاغتيال )) . [ لماذا اغتيل حسن البنا ؟ ص / 32 الاعتصام طـ 1 ] .

    قلت : فالأستاذ ” حسن البنا ” لم يكن يرى فرقاً بين السنة و الشيعة ، فهما على كلمة ” لا إله إلا الله ، و أن محمداً رسول الله ” ! ، و أن تناول مثل هذه القضية بالنقاش مما يفرق الأمة ، و لهذا ينبغي التقريب بينهما ! .

    و من أجل ذلك تبنت الجماعة تقريب أهل السنة من الشيعة ، حتى أنهم تنافسوا في هذا !! .

    يقول مؤرخ التنظيم محمود عبد الحليم : (( و أما الأستاذ ” عبد الرحمن الساعاتي ” بما كان يغلب عليه من تشيع لأهل البيت ـ رضوان الله عليهم ـ و من مغالاة في هذا التشيع ، فإنه رأى نفسه و اشقاؤه و بعض أهله و عشيرته أحق الناس بمكان أخيه و شقيقه في الدعوة ! )) [ أحداث صنعت التاريخ 2 / 446 ] .

    و يكتب عمر التلمساني ـ المرشد الثالث للتنظيم و صاحب بدعة جمع و قصر صلاة الجمعة و العصر في السينما ! ـ في مجلة المختار الإسلامي الإخوانية مقال بعنوان : ” لا سنة و لا شيعة مسلمون أولاً ” قال فيه : ((التقريب بين الشيعة والسنة واجب الفقهاء الآن ! )) [ انظر المختار الإسلامي أكتوبر 1985 م عدد 37 ]

    و يقول في كتابه ( ذكريات لا مذكرات ص / 131 ) : (( كان طلبة الإخوان يحتفلون بذكرى ” نواب صفوي ” رئيس جمعية فدائيان إسلام الشيعية في إيران )) اهـ

    وقال أيضاً : (( ولم تفتر علاقة الإخوان بزعماء الشيعة فاتصلوا بآية الله ” الكاشاني ” واستضافوا في مصر ” نواب صفوي ” ، كل هذا فعله الإخوان لا ليحملوا الشيعة على ترك مذهبهم ! ، و لكنهم فعلوه لغرض نبيل يدعو إليه إسلامهم وهو محاولة التقريب بين المذاهب الإسلامية إلى أقرب حد ممكن )) .
    و قد تابعهم المرشد السابق ” محمد حامد أبو النصر ” على هذا الضلال حيث قال : (( إن أي حديث عن الشيعة يعني إثارة الفتنة و منهجنا عدم الخوض في هذا الأمر )) اهـ .

    و هو نفس ما قرره “ محمد مهدي عاكف ” ـ المرشد العام السابق للتنظيم ـ فقال : (( نحن منذ فترة طويلة نتعاون مع الشيعة فيما اتفقنا عليه و يعذر بعضنا بعضاً فيما نختلف فيه ! )) [ رسالة الإخوان عدد 478 ]

    و قال في جريدة الوفد المصرية : (( الإخوان يتفقون مع الطوائف الرئيسية للشيعة ” الجعفرية و الإثنا عشرية و الزيدية ” في العقيدة ، أما الاختلاف فلا يكون إلا في الفروع فقط ! ))
    و قال : (( فالمذاهب السنية و المذاهب الشيعية كلها معتبرة تقود إلى الجنة ـ إن شاء الله ـ حينما يحترمها الإنسان ! )) اهـ
    [ الجزيرة نت 3 / 10 / 2004 م ، نقلاً من الإخوان المسلمون بين الابتداع الديني و الإفلاس السياسي للشيخ على الوصيفي ] .

    و قال أيضاً : (( وفيما يخص المد الشيعي أرى أنه لا مانع في ذلك ، فعندنا 56 دولة في منظمة المؤتمر الإسلامي سنية ، فلماذا التخوف من إيران و هي الدولة الوحيدة في العالم الشيعية ؟ ، أليس حسن نصر الله شيعياً ، ألم يؤيده الناس في حربه ضد إسرائيل في صيف 2006 ؟ )) [ النهار الكويتية 24 ديسمبر 2008 عدد 470 ] .

    و نشرت مجلة ” الغرباء ” الإخوانية بياناً على لسان ” حامد أبو النصر ” ـ المرشد العام للتنظيم حينها ـ فيه : (( الإخوان المسلمون يحتسبون عند الله فقيد الإسلام الإمام الخميني القائد الذي فجر الثورة الإسلامية ضد الطغاة ، و يسألون الله له المغفرة و الرحمة ! ، و يقدمون خالص العزاء لحكومة الجمهورية الإسلامية و الشعب الإيراني الكريم ، و إنا لله و إنا إليه راجعون )) [ العدد السابع لسنة 1979 م ] .

    و قال سالم البهنساوي في كتابه [ السنة المفترى عليها ص / 8 ] : (( ومن المعروف أن صفوف الإخوان المسلمين في العراق كانت تضم الكثير من الشيعة الإمامية الإثنا عشرية ! ))

    و نجد إسماعيل الشطي ـ أحد منظّري الإخوان المسلمين في الكويت ورئيس تحرير مجلة (المجتمع) اللسان الناطق للإخوان المسلمين ـ يقول في مقالٍ كتبه في مجلة (المجتمع) عدد :455 بعنوان (الثورة الإيرانية في الميزان) :

    (( و بما أن الشيعة الإمامية من الأمة المسلمة و الملة المحمدية فمناصرتهم و تأييدهم واجب إن كان عدوهم الخارجي من الأمم الكافرة و الملل الجاهلية .. فالشيعة الإمامية ترفع لواء الأمة الإسلامية ، و الشاة يرفع لواء المجوسية المبطن بالحقد النصراني اليهودي .. فليس من الحق أن يؤيد لواء المجوسية النصرانية اليهودية ويترك لواء الأمة الإسلامية )) اهـ

    و قال عمر التلمساني : “ لا أعرف أحداً من الإخوان المسلمين في العالم يهاجم ايران ؛ كان هناك استثناءً لهذا عند الفرع الإخواني السوري الذي كان خارجاً للتو من مواجهة ضارية (1979-1982) مع نظام الحكم السوري الحليف لإيران ،و إن كان هذا ليس رسمياً ،وإنما في كتابات لأحد قيادات الإخوان في سوريا هو الشيخ سعيد حوا )) [مجلة " كرسنت " الكندية ، بتاريخ 6 كانون أول 1984 ]

    قلت : و النقل يطول في هذا الباب من كتب الإخوان و مقالاتهم ، و من كان له أدنى اطلاع على أدبيات ” تنظيم الإخوان ” يستوقفه أمور مشتركة بين الفريقين ، منها : أن لتنظيم الإخوان مرشد أعلى كما لل***** مرشد أعلى ، و قضية ” الحاكمية ” التي يناور بها ” تنظيم الإخوان ” لخداع الناس ، شبيهة بـ ” الإمامة ” التي يناور بها ******* ، بل هي من أصول مذهبهم .

    فالشبه موجود .. و لكن هل يصل إلى درجة قول ” نواب صفوي ” :
    (( من أراد أن يكون جعفرياً حقيقياً فلينضم إلى صفوف الإخوان المسلمين ! )) ؟ .
    نعود ..

    معلوم أن أول قضية يفارق فيها أهل السنة الشيعة ليست انتقاص الصحابة ـ عليهم الرضوان ـ ، و لكن رفعهم لأئمتهم إلى منزلة الربوبية .. من معرفة الغيب ، و تصريف الكون ، و الإحياء و الإماتة ، و غيرها من الأمور التي لا تصرف إلا للرب ـ سبحانه و تعالى ـ ، لكن قضية انتقاص الصحابة هي القضية الأشهر في مخالفة الشيعة ******* لعقيدة أهل السنة .

    فهل في كتب الإخوان المسلمين شيء من ذلك ؟

    فلننظر ..

    هذا أحد علماء و مفكري التنظيم ، صاحب الحملات الشعواء على السنة النبوية ، و المجاهد في إحياء الفكر المعتزلي الخبيث من تقديم العقل على النقل ! : ” محمد الغزالي ” ، يرى أن الخلاف بيننا و بين الشيعة .. خلاف خلقه الاستعمار و الصراع السياسي !!

    قال في كتابه [ كيف نفهم الإسلام ص / 142 ] : (( ولم تنج العقائد من عقبى الاضطراب الذي أصاب سياسة الحكم وذلك أن شهوات الاستعلاء و الاستئثار أقحمت فيها ما ليس منها فإذا المسلمين قسمان كبيران (شيعة و سنة) مع أن الفريقين يؤمنان بالله وحده وبرسالة محمد ـ صلى الله عليه وسلّم ـ ولا يزيد أحدهما على الآخر في استجماع عناصر الاعتقاد التي تصلح بها الدين وتلتمس النجاة ! ))

    و قال في [ ص / 143 ] : (( وكان خاتمة المطاف أن جعل الشقاق بين الشيعة و السنة متصلاً بأصول العقيدة ! ليتمزق الدين الواحد مزقتين وتتشعب الأمة الواحدة- إلى شعبتين كلاهما يتربص بالآخر الدوائر بل يتربص به ريب المنون ، إن كل امرِيءٍ يعين على هذه الفُرقة بكلمة فهو ممن تتناولهم الآية { إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعاً لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ } )) اهـ .

    و قال في كتابه ( ظلام من الغرب ) ـ و الذي ذكر فيه أن الخلاف بيننا و بين الشيعة سياسي أكثر منه ديني ! ـ ص / 197 : (( وأنا موقن أنه ـ أي الأزهر ـ إذا مد يده للشيعة فإن أكثر عوامل الوقيعة سوف تذوب من تلقاء نفسها كما تذوب كُتلُ الجليد تحت أشعة الشمس )) .

    قلت : فهذا هو فهمه لتلك القضية .. فهل وقع في شيء من انتقاص الصحابة ؟
    لقد نسبَ ” محمد الغزالي ” جماعةً من أصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه و سلم ـ في كتابه (الإسلام المُفترى عليه ) إلى نحلة أرضية ، و بدعة عصرية فقال عن الفاروق عمر ـ رضي الله عنه ـ : (( أنه كان أعظم فقيه اشتراكي !))

    بل أفحش القول في [ ص / 103 ] فقال : ((إن أبا ذرٍّ كان اشتراكياً وأنه استقى نزعته الاشتراكية من النبي ـ صلى الله عليه و سلم ـ !! ((

    فلم يكتفِ بأن نسب ” أبا ذرٍ و عمر ” إلى هذه البدعة الإلحادية ، بل جعل أصلها الرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ ! .

    و آخرٌ من مفكري التنظيم و علمائه ! ، بل لك أن تقول هو : سيد أفكار التنظيم ـ المتطرفة ـ الأستاذ الخارجي ال***** “ سيد قطب ” .

    قال في كتابه [ العدالة الاجتماعية في الإسلام ص / 159 ] و هو يتكلم عن عثمان بن عفان ـ عليه الرضوان ـ : (( هذا التّصوّر لحقيقة الحكم قد تغيّر شيئًا ما دون شكّ على عهد عثمان – و إن بقي في سياج الإسلام – لقد أدركت الخلافة عثمان وهو شيخ كبير . و من ورائه مروان بن الحكم يصرّف الأمر بكثير من الانحراف عن الإسلام . كما أنّ طبيعة عثمان الرّخيّة ، و حدبه الشّديد على أهله ، قد ساهم كلاهما في صدور تصرّفات أنكرها الكثيرون من الصّحابة من حوله ، و كانت لها معقبات كثيرة ، و آثار في الفتنة التي عانى الإسلام منها كثيرًا))

    و في بعض الطبعات كان النص على هذا النحو : ((واعتذرنا لعثمان أن الخلافة قد جاءت إليه متأخرة و هو يدلف إلى الثمانين يلعب به مروان ، فصار سيقة له يسوقه حيث شاء بعد كبر السن و صحبته لرسول الله ـ صلى الله عليه و سلم )) .

    قلت : و لعل هذه اللفظة بحروفها خرجت من من مشكاة ******* فقد قال “علي بن يونس البياضي العاملي ” ال***** المحترق في كتابه في [ الصراط المستقيم ( 2 / 30 ) ] ما نصه : (( كان عثمان ممن يلعب به و كان … )) .
    و قال ” سيد فطب ” أيضاً في حق شهيد الدار : ” عثمان بن عفان ” ـ رضي الله عنه ـ :

    (( فأما في حياة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ و صاحبيه و خلافة علي بن أبي طالب ، فقد كانت النظرة السائدة هي النظرة الإسلامية ، و أما حين انحرف هذا التصور قليلاً في عهد عثمان ، فقد بقيت للناس حقوقهم ، و فهم الخليفة أنه في حلّ ـ و قد اتسع المال عن المقررات للناس ـ أن يطلق فيه يده يبرّ أهله )) [ المصدر السابق ص / 168 ] .

    و قال : (( منح عثمان من بيت المال زوج ابنته الحارث بن الحكم يوم عرسه مئتي ألف درهم … والأمثلة كثيرة في سيرة عثمان على هذه التّوسعات ؛ فقد منح الزّبير ذات يوم ستمائة ألف، و منح طلحة مائتي ألف ، ونفّل مروان بن الحكم خمس خراج إفريقية… )) اهـ

    و قال في [ 161 ] : (( مضى عثمان إلى رحمة ربه ، و قد خلف الدولة الأموية قائمة بالفعل بفضل ما مكن لها في الأرض ، و بخاصة في الشام، و بفضل ما مكن للمبادئ الأموية المجافية لروح الإسلام، من إقامة الملك الوراثي والاستئثار بالمغانم والأموال و المنافع، مما أحدث خلخلة في الروح الإسلامي العام . و ليس بالقليل ما يشيع في نفس الرعية ـ إن حقاً و إن باطلا ـ أن الخليفة يؤثر أهله، و يمنحهم مئات الألوف ؛ و يعزل أصحاب رسول الله ليولي أعداء رسول الله !! ؛ و يبعد مثل أبي ذر لأنه أنكر كنـز الأموال ، و أنكر الترف الذي يخب فيه الأثرياء، و دعا إلى مثل ما كان يدعو إليه الرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ من الإنفاق و البر و التعفف.. فإن النتيجة الطبيعية لشيوع مثل هذه الأفكار، إن حقاً و إن باطلا ، أن تثور النفوس، و أن تنحل نفوس ؛ تثور الذين أشربت نفوسهم روح الدين إنكاراً و تأثما ، و تنحل نفوس الذين لبسوا الإسلام رداء ، و لم تخالط بشاشته قلوبهم ، و الذين تجرفهم مطامع الدنيا ، و يرون الانحدار مع التيار . و هذا كله قد كان في أواخر عهد عثمان )) .

    قلت : هذا ما قاله في ” عثمان بن عفان ” ـ رضي الله عنه ـ فلما جاء إلى ذكر “ علي بن أبي طالب ” ـ رضي الله عنه ـ قال : (( جاء ” علي ” – كرّم الله وجهه – و لم يكن من اليسر أن يرد الأمر إلى نصابه في هوادة وقد علم المستنفعون على عهد ” عثمان ” و بخاصة من أمية أن ” علياً ” لن يسكت عليهم فانحازوا بطبيعتهم إلى ” معاوية ” و بمصالحهم إلى معاوية ، جاء ” عليٌ ” ليرد التصور الإسلامي للحكم إلى نفوس الحكام و نفوس الناس . جاء ليأكل الشعير تطحنه امرأته بيديها ، … ما يصنع ” عليّ ” بنفسه ما صنع وهو يجهل هذا كله. إنما كان يعلم أن الحاكم مظنّة وقدوة. مظنّة التبحبح بالمال العام إذ كان تحت سلطانه ؛ و قدوة الولاة والرعيّة في التحرج و التعفف. فأخذ نفسه بعزائم أبي بكر وعمر في هذا الأمر )) .

    هذا ؛ و لم يتوقف “ سيد قطب ” عند انتقاص عثمان بن عفان ـ رضي الله عنه ـ بل ذهب لينال من صحابيين آخرين للرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ ، فقال في كتابه [ كتب و شخصيات ص / 242 ] :

    ((إن معاوية وعمراً لم يغلبا علياً لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس ، و أخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب ، و لكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح ، وهو ( يعني : علياً ) مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع ، و حين يركن معاوية وزميله إلى الكذب ، و الغش ، و الخديعة ، و النفاق ، و الرشوة ، و شراء الذمم ، لا يملك علي أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل فلا عجب أن ينجحا و يفشل ، و إنه لفشلٌ اشرف من كل نجاح )) .

    قلت : و بعيداً عن النفس ال***** الخبيث الظاهر في النقول السابقة من تفضيل ” علي بن أبي طالب ” على ” عثمان بن عفان ” و ” معاوية بن أبي سفيان ” و ” عمرو بن العاص ” ـ رضي الله عنهم جميعاً ـ تجده رمى خال المؤمنين ” معاوية ” ـ رضي الله عنه ـ بالكذب ! ، و هذه مصيبة .. لأن ” معاوية ” كان من كتبة الوحي ، فإن كان كاتب القرآن كاذباً .. كان القرآن ماذا ؟! ؛ الإجابة تجدها عند من يعتقدون تحريف القرآن .

    هذا ؛ و قد كفانا الشيعة ******* البحث في حال “ سيد قطب ” ، فبينوا أنه على اعتقادهم ، فهذا ” يحيى أبو هموس ” أحد كُتّاب الشيعة يصرح أن مذهب ” سيد قطب ” تكفير الصحابة ، فقال ما نصه : (( إنه يرمي معاوية خصوصاً ، و بني أمية عموماً بالكفر ( يقصد : سيد ) ففي ( ص 172 ) من كتابه العدالة الاجتماعية في الإسلام مطابع دار الكتاب العربي شارع فاروق بمصر ، يقول : فلما أن جاء معاوية و صير الخلافة الإسلامية ملكاً عضوضاً في بني أمية ، لم يكن ذلك من وحي الإسلام ، إنما كان من وحي الجاهلية ، فأمية بصفة عامة لم يعمر الإيمان قلوبها ، و ما كان الإسلام إلا رداء تخلعه و تلبسه حسب المصالح و الملابسات … )) .

    ثم قال : (( و قال سيد قطب مصرحاً بكفر معاوية و بني أمية : فمعاوية هو ابن أبي سفيان و ابن هند بنت عتبة ، و هو وريث قومه جميعاً و أشبه شيء بهم في بعد روحه عن حقيقة الإسلام ، فلا يأخذ أحد الإسلام بمعاوية او بني أمية ، فهو منه و منهم بريء )) . [ أهل السنة و الإمامية للسيد محمد الكثيري ص 700 ـ 701 بواسطة لا يا دعاة التقريب للوصيفي ص 96 ـ 97 ] .

    قلت : و في عام 1966 ترجم للفارسية علي الخامنئي ـ مرشد الثورة الإيرانية ال*****ة ، و تلميذ الخميني ـ كتاب سيد قطب :” المستقبل لهذا الدين “، وكتب مقدمة للترجمة يصف فيها مؤلف الكتاب ، الذي أعدم في تلك السنة ،بـ ” المفكر المجاهد ” الذي سعى بهذا الكتاب في فصوله المبوبة تبويباً ابتكارياً أن يعطي أولاً صورة حقيقية للدين ، وبعد أن بيَن أن الدين منهج حياة ،و أن طقوسه لا تكون مجدية إلا إذا كانت معبرة عن حقائقه ،أثبت بأسلوب رائع و نظرة موضوعية أن العالم سيتجه نحو رسالتنا و أن المستقبل لهذا الدين”.

    ثم وعد أنه سيترجم قريباً للقراء كتاباً آخراً لسيد قطب و هو كتاب ” خصائص التصور الإسلامي و مقوماته” .
    و أظن أنه لم يلتزم بوعده ، و اكتفى بوضع صورة ” سيد قطب ” على طوابع البريد عندهم في إيران ! ؛ و أجزم أنه لو كان عندهم ما قاله ” سيد قطب ” من كلام أهل السنة ، ما رفعوه إلى هذه المنزلة ، فانتبه ! .

    و ننتقل إلى مفكر آخر من مفكري التنظيم ، و هو الأستاذ : “ علي الطنطاوي ” فقد قال في مجلة الرسالة ( 978 ) في مقال [ أنا مع سيد قطب ] ما نصه :
    ((لقد هدمَ معاوية أكبرَ ركنٍ في صرح الدولة الإسلامية حين أبطلَ الانتخابَ الصحيح ، و جعله انتخابًا شكليا مزيفا ، و تركَ الشورى ، و عطّلَ الكفايات . و سَنَّ هذه السنن السيئة . بل هذه الجناية التي جرت أكثرُ البلايا و الطامات التي تملأُ تاريخَنا السياسي ، فهل نقولُ لمعاوية : أحسنتَ في هذا ؟ بل إني لأَسأل : هل يقولُ هذا محمدٌ رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لو كان حيًّا ؟ )) .

    و قال : ((إنّ معاوية صحابي جليل ، و له مناقِبه و فضائله ، و لكن حكم الدين على الجميع ، و مقاييس الإسلام يُقاس بها كل كبير، فهل كان معاوية في عملِه هذا متبَعا أحكام الإسلام ؟ هذه واحدة و إنْ كانت بألف )) .

    و قال : (( و أنا أكبر بني أمية ، و أمجِّدُ آثارَهم ، و أرفع أقدارَهم ، لكن لا أستطيع أنْ أقول إنّ دولتهم كانت دولةً إسلامية ، لأني أكون قد مدحتُهم بذمِّ الإسلام ، و الإسلام أحبُّ إليّ و أعزُّ عليّ من بني أمية ، و بني هاشم ، و أهل الأرضِ جميعا)) . اهـ

    قلت : و لا تغتر بطريقة “سمِّن كبشك لتُعيد به ” فهو أسلوب للحركيين معروف من تقديم الثناء قبل النقض على ما أثنوا عليه كأنهم أنصفوا أولاً ثم هذا من تمام الإنصاف ! ، فما معنى ذكر فضل الصحابي ، و أنه … و أنه … ثم بعدها إظهار أنه أتى بفعل لم يخرج إلا من شيخ المنافقين ! .

    و لعل أسلوب القيادي الإخواني المشبوه ” صبحي صالح ” أوضح من أسلوب هؤلاء فقد صرح مؤخراً : (( أن سب الصحابة ليس من المسائل الخلافية في الاعتقاد )) .
    هذا ؛ و كان سبب هذه الكلمة التفتيش في معنى قول الزعيم ال***** الخبيث ” نواب صفوي ” : (( من أراد أن يكون جعفرياً حقيقياً فلينضم إلى صفوف الإخوان المسلمين ! )) .

    و صلى الله على محمد و على اله و صحبه و سلم.

    منقول من موقع حقيقة الاخوان المسلمين على هذا الرابط

    http://www.anti-ikhwan.com/?p=474

  6. #66
    طلالي
    الحاله : فتى الاحزان غير متصل
    تاريخ التسجيل: Jul 2013
    رقم العضوية: 254290
    المكان: في بيتنا
    مشاركات: 105
    ياحبيبي الشيخ العريفي الي تقول عنه مسكين.
    لو تجلس طول حياتك مابتقدر تحسب الي دخلوا الاسلام من تحت يده.

  7. #67
    طلالي مميز
    الحاله : محمد الغرماني غير متصل
    تاريخ التسجيل: May 2009
    رقم العضوية: 201908
    مشاركات: 2,461
    حاولت إيجاد إيقونة مناسبة بدال تكرار الهاء هكذا هههههههه فلم أجد !!

    الغزالي يتحدث عن الجامية والأخوان وهو والله أجهل ممن ذكر في المثال القراني ( يحمل أسفار )
    فهو لا يعرف حسن البنا ولا محمد أمان الجامي وإن عرفهم كأسماء !!
    وأقصد بالمعرفة هنا المضادة حقيقةً للجهل وإنتفائه كليا من عقله وإتباعه له بقلبه
    فإذا كان لا يعرف هذين الأثنين أصلا فكيف له أن يعرف بما يسمون إخوان أو جامية أو أي مسمى آخر !!
    ولكن ماذا تريد من شخص ديدنه منهج تكفيري على قياس الأمير فيصل بن تركي ( ما إسلامنا إلا انا )
    وعلى طاري إلهام شاهين فهي أشرف من الخضاع عبدالله بدر وهو يعرفها أكثر مما يعرف حسن البنا
    مثلك تماما تتابعها وتحلم بها أكثر ممن تتشدق بهم من الأخوان واتباعهم ..!

    حقيقة مثلك يجب أن يترك لجهله حتى وإن كتب 100 سطر و1000 مشاركة فأدلتك وبراهينك
    كحقيقة جهلك الذي وضحته لك سابقاً .

  8. #68
    طلالي مميز
    الحاله : الغزآلي غير متصل
    تاريخ التسجيل: Dec 2011
    رقم العضوية: 250765
    مشاركات: 3,154
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة محمد الغرماني مشاهدة المشاركة
    حاولت إيجاد إيقونة مناسبة بدال تكرار الهاء هكذا هههههههه فلم أجد !!

    الغزالي يتحدث عن الجامية والأخوان وهو والله أجهل ممن ذكر في المثال القراني ( يحمل أسفار )
    فهو لا يعرف حسن البنا ولا محمد أمان الجامي وإن عرفهم كأسماء !!
    وأقصد بالمعرفة هنا المضادة حقيقةً للجهل وإنتفائه كليا من عقله وإتباعه له بقلبه
    فإذا كان لا يعرف هذين الأثنين أصلا فكيف له أن يعرف بما يسمون إخوان أو جامية أو أي مسمى آخر !!
    ولكن ماذا تريد من شخص ديدنه منهج تكفيري على قياس الأمير فيصل بن تركي ( ما إسلامنا إلا انا )
    وعلى طاري إلهام شاهين فهي أشرف من الخضاع عبدالله بدر وهو يعرفها أكثر مما يعرف حسن البنا
    مثلك تماما تتابعها وتحلم بها أكثر ممن تتشدق بهم من الأخوان واتباعهم ..!

    حقيقة مثلك يجب أن يترك لجهله حتى وإن كتب 100 سطر و1000 مشاركة فأدلتك وبراهينك
    كحقيقة جهلك الذي وضحته لك سابقاً .
    لاتتعب نفسك في البحث عن ايقونات

    انت ايقونة مضحكة من يومك والمشكلة لما تتعالم وتحاول تقدم نفسك بصفة الفاهم والعارف ...
    ولاننا نعرف الشيخ حسن البنا رحمه الله ونعرف ان محمد آمان الجامي وفريقه يضللونه ويعتبرونه صاحب دعوه سياسية
    ولاننا نعرف ان الاخوان هم امتداد لفكر البنا ، والجامية امتداد لشيخهم امان الجامي
    وانت بينهم امتداد لالهام شاهين
    فلا داعي ان تعطينا دروس في الجماعات ولاعن موقعك بينهم ..

    اما الهام شاهين فيكفيك عاراُ وشناراٌ ان تزكيها في شهر رمضان ، وأن تقلدها وسام الشرف على حساب عبدالله بدر ...
    ونحن لايعنينا بدر من غيره ، ولكن انحيازك الصريح الى عورة الهام شاهين هو مربط الفرس وهو مانثبته عليك .
    فشكرا لك على هذا الاعتراف

    وهذا ماقلناه سابقا من أن اخونا الغرماني عضو مهووس بالعورات
    وهذا ماثبت عليه في حوارات سابقة ، وجاءه لتأكيده الان .

    وأن تداخله في هذا الموضوع إنما لمكايدة الغزالي ومحاولة الانتصار لالهام شاهين من خصومها
    حتى وإن كان بإتهام الغزالي بالتكفير بلا بينة ولابرهان !

    والحمد لله رب العالمين
    اخر تعديل كان بواسطة » الغزآلي في يوم » 23-07-2013 عند الساعة » 06:33 PM

قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •