شجعوه الشيعة وبعض الجهال فزاد في غيه
ولكن الحمدلله رجع للمنهج الصحيح منهج اهل السنة والجماعة
الكف عن ماشجر بينهم رضوان الله عليهم
إن شاء الله يستفيد من تبعه ويندم كندمه
https://twitter.com/#!/major1010major
رجل شجاع
عندما تغنّــي الأرض ,,~
لو أنــــها بــــــ مشيـئتي ,, لأطـــلقت على الأرض
بـــ " صوت طلال " ,, وليس العكس ..
للتوضيح
الدكتور عدنان ابراهيم اعتذر عن خوضه في هذا الموضوع لعدم تحقيق الأهداف المرجوة من طرحه
و هذا لا يعني تغيير رأيه فيما طرح, علماٌ بأنه كما وصفه الأخ مهند عالم شجاع لا يتردد في الإعتذار طالما تبين له خطأه
الاخ ابوعبدالله
الدكتور عدنان هداه الله اعتراف بأثر الخصومة والحمية الشخصية على كثير من اطروحاته التي تناول فيها الصحابة
وهذا ماكان ينفيه اتباعه ويعتبرونه نقدا صافيا خاليا من المغالطة و الغرض والانتصار للنفس ،
و قال بالنص :
جرتني الخصومة وحمية النقاش أن اتكلم في مثل عبدالله ابن عمر واشياء اخرى !!
ونحن نسال ماذنب عبدالله ابن عبر !!
وقال انه لن يخوض في ملف معاوية وماشجر بين الصحابة
وندمان على فتح ( كل هذا الملف )
كما تعهد انه لن يستجيب لاي سؤال فيه وانه لن يكمل سلسلة معاوية ،
وفي اخر المقطع أقر ضمنيا بأن معاوية من صحابة رسول الله
وأنه لايجوز الخوض في اخطاءه أو ماشجر بينه وبين اخوانه من الصحابة
وذالك حين ساله عبدالله المديفر : ماذا يمكن ان نسمي هذا الملف الذي ندمت عليه
فقال ( ملف الصحابة ) وهذا يعني تغير رأي عدنان في كل ماطرحه بهذا الخصوص وتحديدا (مفهوم الصحبة )
عموما جزاه الله خير الجزاء
وياليتكم سبقتموه الى حديث الضمير والمراجعة والتوبة عن نبش ملفات اصحاب رسول الله .
اخر تعديل كان بواسطة » الغزآلي في يوم » 07-08-2013 عند الساعة » 10:01 AM
الحمد لله أنه اعترف بأخطائه .. والحمد لله أنه بيّن أن من عارضوه لم يكونوا على خطأ
ولكن .. الخوض في ملف نزاع الصحابة رضوان الله عليهم ليس محرما أو ممنوعا فلا ممنوعات في الإسلام ولا مقدسات إلا في ذات الله عز وجل ثم رسله وكتبه
إنما الخطأ الذي أخطأه عدنان ليس الخوض في أحداث النزاع وإنمال الإيغال في الخصومة والكِبر والأخذ بما يخدم وجهة نظره حتى لو كانت هذه المعلومات خاطئة
ولكن من وجهة نظري الشخصية أن الاعتذار وحده لا يكفي .. فعليه أن يتكلم في خطبه التي ينشرها على قنواته في اليوتيوب والفيسبوك عن هذا الموضوع حتى تصل الفكرة إلى من يتابعونه على هذه القنوات فقط وربما لا يعلمون عن هذه المقابلة .. وربما يجدون له الأعذار كأن يقولوا أنه أجبر أو أنه تم عمل تحرير "مونتاج" للمقابلة أو غير ذلك حتى يقطع الشك باليقين ويكمل ما بدأه
الحلقة رأيتها مباشرة وفيها نقاط مهمة و جميلة جداً كعادة الدكتور يتحفنا بالجميل الرائع
الدكتور لم يعتذر عن الحديث في الموضوع لأنه غيّر آراءه فيه و خاصةً فيما يخص معاوية و لكنه رأى أنه سبب ضجة و بدلاً من أن يجمع شمل أتباع المذاهب زاد الشقاق بشكل أو بآخر
اعتذاره عما بدر منه تجاه ابن عمر فهذا أسلوب معتاد من الدكتور عدنان، دائماً يتراجع إذا رأى أنه على خطأ وهذا شيء واضح لمن يتابعه عن قرب. حتى لأصغر الناس و من يختلف معهم يعتذر.
النقطة المهمة لكم و للجميع هل الحقائق مرتبطة بالأشخاص؟ فرضاً لو أن عدنان أو غيره اعتذر لمعاوية فهل هذا يعني أن معاوية كان ملاكاً طاهراً أم أن يده لازالت ملطخة بدماء المسلمين في صفين وما بعد الخلافة.
أشكرك على الهدية و عسى أن ترى الدكتور الآن علّامة مجاهد لأنك اعتقدت أنه برّأ معاوية
و كل عام وإنتم بخير
اعتبرها بِداية هدايه بإذن الله
من الجميل ومن الطبيعي ان يعتذر عما بدر منه تجاه هؤلاء الصحابه الكرام لان تماديه في الخطأ عواقبه وخيمه على عدنان نفسه وجمهوره ثانيا .
ومن المخجل ايضا اننا نشوف جماهيره يقعون في نفس الخطأ بالرغم من اعتذار كبيرهم .
اغلاق الدكتور عدنان للموضوع مثل غلق ميجر لموضوعه المتعلق بعدنان إبراهيم و هو الذي فتحه متحدياً
هذا لا يعني أن ميجر غيّر قناعاته ولكنه اكتشف أن فتح الموضوع أتى بنتائج غير متوقعة و عدنان كذلك
أستاذنا أحمد,, مشاركة من يملك فكرك بالتأكيد مكسب لأي موضوع, و أتمنى ألا تبخل علينا بمشاركاتك (كما تفعل مؤخرا),,,
الدكتور عدنان ابراهيم (رغم اختلافي معه في بعض المسائل) إلا أن له رسائل أسمى من جميع من تكلم باسم الدين في وقتنا الحالي و خصوصا من اتخذ الدين مطية لتحقيق أهداف شخصية.
عدنان بالتأكيد انسان يخطئ و يصيب, و من منا ليس منزه عن الخطأ.
ما يفرق عدنان عن غيره أنه يبين حجته بعيدا عن تكفير من يخالفه الرأي, كما أنه يناقش أي موضوع يطرحه من زوايا مختلفة و يحفظ للجميع الحق بالاختلاف معه.
للأسف في وقتنا الحالي اعتدنا أن نرمي من يخالف مذهبنا و أفكارنا المستقاة من اجتهادات علماء سبقونا بالرفض و التشيع كأن هذا الدين ليس فيه مجال للاجتهاد إلا لمن سبقنا!! الدين أوسع و أرحم من دائرتهم الضيقة جداً.
(للأسف القذف بالتشيع و الرفض رائج هذه الأيام لدى القطيع)