سيلفستر ستالون : أكره أرنولد شوارزنجر

[عبادي فنان العالم]

سيلفستر ستالون : أكره أرنولد شوارزنجر

هما اثنان من كبار نجوم أفلام الحركة والإثارة، ورغم أنهما لم يبدآ العمل سويًا إلا مؤخرًا في عدة أعمال أشهرها سلسلة أفلام The Expendables؛ إلا أن النجم المخضرم سيلفستر ستالوني اعترف أنه ظل يكن كراهية شديدة للنجم أرنولد شوارزنجر لسنوات طويلة.

وجاء تصريح ستالوني بذلك خلال إحدى الحوارات التي أجريت له لترويج أحدث أفلامه فيلم الإثارة الجديد Escape Plan، والذي يجمعه للمرة الرابعة مع شوارزنجر، حيث قال أن سبب تلك الكراهية يعود إلى بدايات كلا منهما في عالم هوليوود، حيث كانت المنافسة شديدة وشرسة بينهما للحصول على أكبر الأدوار؛ خاصة في أفلام معينة، وهو ما تسبب في نشوب عداوة قوية بينهما.

وأضاف ستالوني؛ أن الاثنين كرها بعضهما البعض لما يقرب من 20 سنة، حتى وصلا إلى مرحلة سنية معينة أدركا فيها أن وجود خصم شريف أمر جيد؛ ويستحق الاحترام، وأنه يظن لولا وجود تلك العداوة قديمًا؛ لما كانا قد وصلا إلى مكانتهما الحالية في عالم الشهرة.
















متابعي السينما

برأيكم من كان النجم الأفضل والأبرز في فترة الثمانينات والتسعينات الميلادية

سلفستر أو أرنولد ؟؟؟

[Ali Babeidhan]

من رأيي سلفستر
ونجاح سلسلة افلام Rambo و Rocky خير شاهد
وايضا هناك افلام مثل Cliffhanger و Daylight

ماننكر ان ارنولد له افلام رائعة ومشهورة مثل
Terminator, Predator, Total Recall
لكنها لا توازي Rocky و Rambo شهرة

مجموع جوائز الأوسكار اللي حصلت عليها افلام ستالون 3
كانت كلها من نصيب Rocky الجزء الأول
مع 6 ترشيحات لجوائز اوسكار للأفلام
Rambo (الجزء الثاني), Rocky (الجزء الثالث), Cliffhanger(3), Daylight

اما مجموع جوائز الأوسكار اللي حصلت عليها افلام ارنولد 4
كانت كلها من نصيب Terminator (الجزء الثاني)
مع 7 ترشيحات لجوائز اوسكار للأفلام
Predator, Total Recall(2), Eraser, Junior, True Lies, Dave
فيلم Dave كان فيه ضيف شرف

لكن ارنولد لم يحصل ولم يترشح لأي جائزة اوسكار
بعكس سلفستر الذي ترشح لجائزتي اوسكار

يظل مجرد رأي

[فـلاش]

أنا أفضل سلفستر
مع أنه يمثل أي شيء.. وبرصيده كم كبير من الأفلام المتواضعة والتي مرت مرور الكرام..

إلى جانب أفلام مميزة وناجحة

[أثال]

اللهم حبب اللي الضعفاء والمساكين

ليس لدي عنهم مايفيد

مشكور عبادي

[عبادي فنان العالم]

شكرا علي
شكرا فلاش
شكرا أثال

يعطيكم الف عافية

[عبادي فنان العالم]

[فتى مكة]

(( سيلفستر ستالون : أكره أرنولد شوارزنجر ))

ونحن نكرهكم أنتم الإثنين !
لأنكما تعبير فني عن البلطجة الأمريكية والعربدة حول العالم ..
شاهدت الجزء الأول من سلسلة أفلام The Expendables وشعرت بالإستياء من فيلم يقوم ببطولته مجموعة من المرتزقة والقتلة ولاءهم الوحيد هو للدولار وليس لأي قيم أخلاقية أو إنسانية ، بالإضافة لمقدار العنف وسفك الدماء والوحشية التي يراد لها أن تصبح مشاهد عادية في حياة الناس ، وليس مصادفة أن أكثر حوادث وجرائم القتل وحمل السلاح بدون ترخيص تقع في أمريكا ..

رحم الله زمانا كانت السينما الأمريكية فيه كالحلم الرومانسي الجميل .. !

[عبادي فنان العالم]

[Ali Babeidhan]

كلام جميل فتى مكة
انا برضو شفت The Expendables الجزء الأول
ما اعجبني ونسيت قصته ومشاهده

[استاذ الجميع]

انا الاثنين ما يعجبوني :)
وحتى افلامهم ما تعبجني بستثناء Rocky لـ سيلفستر و Terminator لـ ارنولد

تشكرات عزيزي " عبادي فنان العالم "

[عبود بروغه]

بصراحه ماحب افلام هالشخصين لعدة اسباب
اولا التكرار
ثانيا يحسسونك انه اللي مو معضل ميت بدون اي مقدمات
ثالثا كمية عظيمة من الهياط والتبجح في اغلب افلامهم
رابعا هالشخصين يحسسونك انهم حاكمين العالم يسوون اي شي بدون اي عقاب او حساب هههههههههههه
هذا رايي والمعذره
وشكرا

[عبادي فنان العالم]

كونوا كما نريد أو نكرهكم
بالضبط كما تريد

شكرا فتى مكة
شكرا علي
شكرا استاذ الجميع
شكرا عبود

[عبادي فنان العالم]

[عبادي فنان العالم]

في خطة هروب: المسلم يموت بطلا

* الفيلم: Escape Plan

* إخراج: ميكائيل هافستروم عن سيناريو مكتوب خصيصا.

* أدوار أولى: أرنولد شوارزنيجر، سلفستر ستالون، فاران طاهر، سام نيل.

* النوع: أكشن (الولايات المتحدة 2013)

* تقييم: *3 (من خمسة) في صلب هذا الفيلم الذي يستطيع المرء أن يكتفي بالنظر إليه على أساس أنه ليس أكثر من «أكشن» لممثلين كبرا على النوع لكنهما ما زالا يحققانه، تنضوي رسالة سياسية ضد السجون السرية التي يقول الفيلم أن الـ«سي آي إيه» تقوم بإنشائها لإيواء أكثر المجرمين خطرا. هؤلاء هم إرهابيون وقتلة سافلون ومجرمون آخرون لا أمل لهم بالحياة خارج تلك الجدران العالية. في الحقيقة السجن الذي ينقلنا إليه هذا الفيلم إذ يذكر بغوانتانامو، يكمن في وسط المحيط فوق سفينة عملاقة مشادة على أساس أنها مكان نهائي لمن عليها. الأسوأ أن أحدا من السجناء لا يعرف أنه فوق البحر ولا يعرف بالتالي أين موقعه فوق كوكب الأرض.

راي برسلين (سلفستر ستالون) هو سجين محترف ليس لأنه مجرم، بل لأنه ابتدع وظيفة فريدة لنفسه. في مقابل ملايين الدولارات يستطيع أن يدخل أي سجن ويهرب منه. بذلك يكشف لمديري ومسؤولي السجن أين مكامن الضعف. لكن في هذه المرة يدخلونه سجنا مستحيلا ويقطعون صلاته بالعالم الخارجي. سجن أنشأ كمكان حياة أبدي. فيه يلتقي بإميل (أرنولد شوارتزنيغر) وبعد محاولة كل منهما بز الآخر في حلبة قتال في مشاهد مصنوعة للمشاهد الذي ربما لا يزال يسأل نفسه أيهما أقوى من الآخر، يعملان معا للهرب من ذلك المكان. وهكذا بعد أن يجري تقديم السجن كمكان مستحيل النفاذ منه، يقدم الفيلم احتمال ذلك عبر مجموعة من الأحداث التي تعتمد على بعض الأفكار الطازجة وبعض من الاحتمالات التي تحميها الصدف. في النهاية يحققان هروبهما وينفذ راي وعده لمدير السجن القاسي هوبس (جيم كافيزييل الذي يمنح الشر بعدا أدائيا جديدا) بأن يحرق المكان.

حين يفعل، بإطلاق الرصاص على براميل نفط محفوظة فوق الباخرة يتبعها بطلقة واحدة على ما تسرب منها، ينجز أمل المشاهد في تحقيق عدالة خيالية حماسية هي في الواقع لا تؤذي ولا تفيد، بل تبقى في طيات التمني. وإذ يدور الفيلم في حقيقته حول سجون الـ«سي آي إيه» السرية وغير الإنسانية، يسعى لتنميط ثم فك تنميط بعض الشخصيات الأخرى وأهمها شخصية سجين مسلم اسمه جافد (فاران طاهر) الذي نراه يصلـي ويدعو السجناء للإسلام ويثير الخوف بين من لا يستجيب، ثم إذا به يتحول إلى واحد من أبطال الفيلم يساعد راي وإميل على الهرب وبل يشارك فعليا في المعركة ضد «إرهاب» السجانين.

حين يسقط مصابا (كما توقع هذا الناقد) ينظر إليه ستالون بامتنان، وينحني فوقه شوارتزنيغر بحنان.. منذ متى كان للمسلم هذا التقدير؟ الفيلم لا يقول إن جافد إرهابي، ولا يقدمه، في الوقت ذاته، كبريء مسجون، لكنه يوحي أنه «يا ما في السجن مظاليم» كما يقولون في الأفلام المصرية. لا بد حين متابعة هذا التحول أن تدرك أن غاية الفيلم، الذي كتبه مايلز تشاتمان وأرنل جسكو، هي مهاجمة فكرة وجود مثل هذه السجون وهذا يفرض إلى حد بعيد تقديم مسلمين أو عرب في صورة ربما ليست بطولية كاملة لكنها بالتأكيد إيجابية.

ليس هناك من هفوات تنفيذية كبيرة في هذا الفيلم، ويد المخرج تقبض جيدا على الأحداث وتوردها بتوال مثير. في الوقت ذاته، كان يستطيع الاستفادة من عمق أكثر لولا خوفه أن يصبح ثقيل الوطأة ويحيد عن خطه المتسارع.

[عبادي فنان العالم]

أرنولد شوازينيجر: سيلفستر ستالون يتوسل لي لأنقذه

مواجهة رائعة بين إثنين من أشهر أساطير الأكشن على مر العصور في هوليوود، سيلفستر ستالون وأرنولد شوارزينيجر
شاهد الفيديو لترى ماذا حدث بين سلفستر وأرنولد

http://www.mbc.net/ar/programs/scoop...comment%7Clist