العملاء الذين يتعاونون مع الاعداء لتدمير هذا الوطن لا يستحقون إلا أن نبصق عليهم
كما بصق نابليون على العميل النمساوي الذي باع وطنه
من دروس التاريخ
العملاء الذين يتعاونون مع الاعداء لتدمير هذا الوطن لا يستحقون إلا أن نبصق عليهم
كما بصق نابليون على العميل النمساوي الذي باع وطنه
من دروس التاريخ
اخر تعديل كان بواسطة » عبادي فنان العالم في يوم » 10-12-2013 عند الساعة » 01:47 AM
يستحقون والله ليل ونهار
الله اني اتكلم عن مجتمعك انت ومجتمع امثالك
المجتمعات المنغلقة التي تدعي الشرف
واغلبها ............
لن اكمل فالكل يفهم ما اقصده
اللي متخفي خلف اسم مستعار
لو يمتلك شجاعة كان ظهر وبين للناس اخلاقه الحقيقية
اما جالس تكتب لي مثاليات واخلاقيات وانت متخفي
فالله وحده اعلم بما تخفيه وهو الذي سيقتص لنا منك
ولن اتنااااازل عن اي حرف فيه طعن ولمز وجهته لي
ولن اتجادل معك بعد الآن احتراما لنفسي
مع دقات الساعة ..
استيقظ ..
ويستنشق صباحي وجودك ..
افتح عيني ..
فتسقط نظراتي على وجهك ..
املأ منه مائدة يومي ..
وكوب نهاري ..
واتلذذ بمذاق عبورك إلى رئتي ..
الآن تأكدت المعرف دا لمين
ههههههههههههه
توأم
نفس الفهم
ونفس الاستعباط
وقلب الحقائق بنفس الطريقة
خلاص يا حلوة شيلي اللثام
ومثل ما قلت هي قلمين فقط الباقية
مهما تعددت المعرفات
فهي لنفس الاشخاص
مع دقات الساعة ..
استيقظ ..
ويستنشق صباحي وجودك ..
افتح عيني ..
فتسقط نظراتي على وجهك ..
املأ منه مائدة يومي ..
وكوب نهاري ..
واتلذذ بمذاق عبورك إلى رئتي ..
عهد النبي يختلف عن هذا العهد .. الأفكار قد تكون مناسبة جداً لذلك العصر و تكون متحررة و تقدمية بالنسبة لما كان قبلها و لكن عندما تختلف الظروف و البيئة المحيطة قد توصف الافكار بأنها غير صالحة ..
الفكرة ليست حق مطلق تلائم كل زمان و مكان .. لذلك من الظلم أن تستدعي العقلية التي عاشت قبل مئات السنين و تورطها في اختبار هذا الزمن المختلف في أكثر تفاصيله .. أنت تسيء لهذه العقلية ..
العقائد و الشرائع ماهي الا نتاج أفكار .. مع احتفاظنا بحق الاختلاف على المصدر ..
الفكرة بنت بيئتها، الانسان عندما يفكر فإنه لاشعورياً يخضع لكل الظروف المحيطة به، ينظر للماضي و للحاضر و يتنبأ بالمستقبل وقد يصيب و يخطيء في هذه، وبناءً على هذا تنتج الأفكار .. وكلما ابتعد الإنسان عن زمن الفكرة فإن صلاح تطبيقها يقل لأن الظروف تختلف باختلاف الزمن .. إنسان الزمان نفسه أقدر من غيره على انتاج الافكار المناسبة لزمانه ..
كلامي ليس عن الافكار البشرية والبيئة المكونة لها فالمعنى قائم في هذا المورد وإنما الكلام عن الوحي الإلهي
- أي الشرائع والعقائد التي هي من تكليف المسلم و ليس لها ارتباط موضوعي بالبيئه والظرف !
لذالك سالناك ماذا تقصد بالافكار ؟ فتبين بانك تقصد معنا غير الذي أريد؟
في المرة القادمة حاول ان تفهم مطلبي قبل ان تناقش فيه .
وضّح ... ماذا تقصد بقولك ( أبديت لليهودية والاسلام للمسيحية )