استاذ ميجور .. انت جيت ع الجرح وتشبيهگ في العنوان رااائع وفي محله ..
مشكلة عبادي في ثلاث شغلات :-
- عنيد .. ومن خبرتي مع هذا الفنان واللي تقترب من 25 عام .. تابعتع خلالها في كل صغيره وكبيره .. لاحظت انه عنيد .. صعب يغير رأيه .. ولا ادل على ذلگ عناده في التكرار بحجة الجمهور في الحفله يطالني بهالاغاني ..!! طيب يا اخي ما هو في اكثر منه يطالبگ في المقابل بكفايه تكرار ..
- الشغله الثانيه : يحيط بعبادي اشخاص مطبلين .. هناگ منهم من يطبل قائلاً : تكفينا طلتك يا عبادي ، كل اللي تغنيه حلو و و و و .
- الشغله الثالثه : يعاني عبادي من عدم فهم للساحه الاعلاميه رغم وجوده في الساحه تقريباً 40 عام
فلا هو سابقاً قدر يكسب في صفه الاعلام .. ولا حتى لما تطورت الدنيا قدر يستوعب الاعلام الالكتروني
منتدى لا يمت له بصله لا من بعيد ولا من قريب .. اعترف بهويته وبأنه منتداه الرسمي ..!! منتداه الرسمي وفي الآخر ه آخر من ينقل أخباره .. بعد انتهاء صلاحيتها ..! ولما تطورت الدنيا أكثر وصار في اعلام التواصل الاجتماعي .. فتح له حسابين تويتر وانستغرام .. لا فائده منهم ..! لا هو يتواصل مع جمهوره من خلالهم ولا يضع ع الاقل اخبار تستحق المتابعه ..
كلام سليم الا ابو ساره ارشيف جبار بالذات اغنيه درب الهوى وعلى الميهاف اجهلك الله معاك هذي رساله وحبر ورق وكثير
وشكرا لكم
الأغنيتين الجديدة كلها الحان طلال
https://twitter.com/#!/major1010major
لا يا بعد روحي سجلها ابوساره لجلسات الدانه فيها اورق وصفقه وحماس ننتظرها
]
ماشاهدت حفلة عبادي البارحه
وتوقعت انه لن يغني قالوا ترى
ولكن يبدو انه غناها وخاب ظني
https://twitter.com/#!/major1010major
البمبو أو الممبو في الأخير السوداني يعني ما فرقت
الفنان سيد خليفة سمعت له لقاء إذاعي في منتصف الثمانينات الميلادية
المفاد منه أن الفنان سيد خليفة كان في حفل للسفارة السودانية في إيطاليا
فكان الحفل بدأ بمغني إيطالي و كانت اللزمة التي يرددها الفنان الإيطالي
البمبو أو الممبو ، فتفاعل السودانيين مع الأغنية الإيطالية
فسأل سيد خليفة ما معنى البمبو فقالو له معنى بمبو بالإيطالي أي الفن
فقام إرتجالا من لدية و غني البمبو السوداني البمبو الفكياني و ظل يرددها و بغوا ينهبلون السودانيين
و لم يضيف لها كلام كثير فكانت هي أشهر أغنية سودانية و بعدها كدا كدا يا توريلا
فعبادي لو يغني ( البمبو الهنداوي البمبو الغليلاوي البمبو العبنداوي )
أفضل من الإمتلاء و الملل من نفس مجموعة الأغاني المكررة التي فقدت بريقها بسبب التكرار
يقال أن عبادي إتفق مع شركة روتانا على أعمال سوف تعيد عبادي للمقدمة
حيث أنه وعد كثير من محبيه للتفرغ للغناء بعد زوال شعوره بالتشبع من التلحين و الغناء
خصوصا بعد وفاة زوجته أم سارا [ رحمها المولى و أسكنها الجنة ]
بالتوفيق لأبو سارا
و من إستشار ما خسر