سماعا ومشاهدة ممتعة
بنفترق
وضح المعنى
من عذابي
كم انت والله تحسد ( منى غدي )
تبيه
حبر وورق
عيونك آخر آمالي
قالوا ترى
سماعا ومشاهدة ممتعة
بنفترق
وضح المعنى
من عذابي
كم انت والله تحسد ( منى غدي )
تبيه
حبر وورق
عيونك آخر آمالي
قالوا ترى
الواضح أن عبادي الجوهر ترك عظيم الأثر في أنفس و عقول المسؤلين عن المهرجانات الغنائية في دولة قطر الشقيقة لأنه قدم في مهرجان ربيع سوق واقف أغاني قديمة و مكررة في الغالبية العظمى من حفلاته ، بينما قدم في مهرجان هلا فبراير الغنائي أعمال لأول مرة يغنيها مسرحياً و أغنيتين جديدة من كلمات كلاً من الراحل لطفي زيني و أحمد علوي ، صحيح أن الكويتين يستاهلون الجديد و المميز و لكن ذلك لا يبرر ما فعله من إستهتار بجماهيره و المهرجان في قطر فجميع الدول الخليجية و كذلك العربية و الجمهور في أي بلد يستحق الإهتمام و المبادرة بالأفضل ، عبادي الجوهر يتوجب عليه مراجعة حساباته فنياً بكل مصداقية مع النفس قبل الجمهور و البحث عن الكلمات و كذلك الألحان و عدم التقوقع و الإنعزال عن تطورات الفن الغنائي و الموسيقي بشكل عام بدلاً من العودة لموروثات الراحلين شعرياً أو لحنياً ، المقربين من عبادي يسلكون طريق المجاملة و التبجيل معه لأنهم لو صارحوه بأي أسلوب سيبتعد عنهم ، عبادي الجوهر يجب أن يجرب الإبتعاد عن " الغرور " الذي يلازمه دوماً منذ بديايته الأولى " من تواضع لله رفعه " ، صحيح أعمال عبادي ذات جودة عالية لكن أين جديده منذ سنوات ، و شكراً
هذا الكلام مو صحيح ابدا عبادي الجوهر لا يفضل جمهوره في دوله معينه على حساب جمهوره في دوله اخرى ولو انت متابع السنه الماضيه غنى اغنيتين لم تغنى على المسرح من قبل وهي مليت وخلي الهموم وقبلها غنى شهر وانا وانتي في حفله اخرى في سوق واقف ولا ننسى الحفله الاكثر جمالا في مهرجان الدوحه اللي غنى فيها استاهلك وغريب .. انا وانت نطالبه باغاني قديمه ويجهزها وعند لقائه باالجمهور في الحفل يطالبه بالتكرار وهو احق منا في تلبية رغباته نحن نطلب من وراء الشاشات وهم يحضرون في المقاعد الاولى .. وعن جديد عبادي الجوهر ليس عبادي وحده المقصر عمالقة الشعر غابوا عن الساحه الفنيه واعمالهم تكاد تكون بالقطاره وعبادي الوحيد اللي يحاول يرتقي بجديده واغنية يا حلوتي خير دليل
مشكور ابو حمزه على الطرح الرائع مقدرين جهودك على اظهار تسجيلاتك باعلى جوده
اشكرك ابو حمزه ابداع التسجيل
الف شكر اخوي ابو حمزة
مميز كالعادة
https://twitter.com/#!/major1010major
أنا أتكلم عن الحفلة الأخير في قطر ، و الشعراء موجودين و إنتاجهم الشعري غزير و متواصل ، عبادي الجوهر ينتظر مهاتفه من الشعراء الكبار و الشعراء المميزين حتى يغني من كلماتهم ، عليه المبادرة و البحث و الدواويين الشعرية تملىء رفوف المكتبات و لكن الكسل و اللا مبالاة مشكلة متجذرة عند عبادي الجوهر " و الرزق يحب الخفيِّة " ، النوم و السبات الطويل و التكبر مشكلة لا حل لها أبداً ، و الملحنيين الجداد نجحوا مع أغلب الفنانيين و قد غنى الراحل طلال مداح لملحنيين شباب و هو أبو التلحيين و منبعة ، التجديد و مواكبة العصر مطلوبة مع عدم المساس بالعمل الفني موسيقياً و طربياً ، نحب عبادي الجوهر كشخص و نحب ما قدمه من روائع لكن مللنا من سماعها و نرغب بجديد مميز و راقي كعادة أبو سارة الفنان الأصيل يكون قريب من وجدان جماهيره و يتقبل أرآئهم و تطلعاتهم و لا يتأفف منهم ، و جماهير عبادي كثار جداً و لا يسعهم الصف الأول في المسارح و لا تسعهم جبآل السروات و لا صحاري النفوذ و الدهناء ، ليت عبادي الجوهر من فترة لفترة يسجل أعماله التي غناها في جلسات الطرب الرسمية لأعمال موسيقية لجمال تلك الأغاني و لتوثيقها فستكون جميلة و رائعة و مبهجة في كلا التسجيلين العود و الإيقاع أو الموسيقى المايسترو الكامل ، بالتوفيق لعبادي الجوهر ، و عذراً من جماهيره ، القدر في الصدر و العشم من المحبة ، و شكراً