الصفحة رقم 2 من 2 البدايةالبداية 12
مشاهدة النتائج 16 الى 18 من 18

الموضوع: صفقة راهبات معلولا أذلت النظام النصيري وصفعت شبيحته.

  1. #16
    كذا أنا يا دنيا
    الحاله : فتى مكة غير متصل
    تاريخ التسجيل: May 2005
    رقم العضوية: 15528
    المكان: الأرض الطيّبة
    الهواية: القراءة والإنترنت
    مشاركات: 8,869
    أهلا malh
    العامل الطائفي وارد في الصراع ، وكل طرف يستعمل ويوظف جميع الوسائل والأسلحة والإمكانات ، وفي الحرب والحب كل شيء مباح حسب المقولة المشهورة ، ولكنه ليس العامل الحاسم ولا الدافع الحقيقي للصراع ..

    بالعودة لويكيبيديا عن سكان سوريا وحسب إحصاء 1985م يتكون الشعب السوري (( 76.1% مسلمون سنة، و 11.5% علويون، و 3% دروز، و 1% إسماعيليون، و 4.5% مسيحيون، و 0.4% شيعة اثني عشرية .. ))

    وحسب التقديرات الأميركية (( 77 % من السكان مسلمون سنة، و 10 % علويون ومرشدون، 3% دروز وإسماعيليون وشيعة اثني عشرية، و 8% من السكان مسيحيون من طوائف مختلفة، وتوجد أيضا أقلية يزيدية في منطقة جبل سنجار على الحدود مع العراق .. ))

    المدلول الأوّلي لتلك الأرقام أن النظام لو كان يعتمد على العامل الطائفي وحده لما كان بمقدوره البقاء ، ولولا أن شعبية كبيرة وحاضنة وطنية عابرة لحدود الطوائف لما صمد واستمر يقاتل في حرب كونية شرسة إعلاميا وعسكريا وسياسيا وتقف خلفها عشرات الدول ومسلحين أجانب مرتزقة من حوالي ثمانين دولة اختلفت تقديرات أعدادهم ، وربما بلغوا حوالي 40000 مقاتل أجنبي حسب تصريح مشهور للأخضر الإبراهيمي في الأمم المتحدة

    وربما كان التجانس الطائفي والمذهبي يفسر هدوء الساحل الشرقي ، وهزيمة المسلحين بعد محاولاتهم التسلل والدرس القاسي الذي لقنه لهم الجيش العربي السوري في ريف اللاذقية ، ولكن هل يمكن أن يستمر النظام يوما واحدا لو قرر "أهل السنة" ومن منطلق طائفي إسقاط النظام ؟؟ هل يبقى في دمشق وحلب وحمص وحماة ؟؟ بل هل يبقى الجيش السوري ذاته الذي تصل نسبة "السنة" فيه إلى حوالي 80% ؟؟

    الإنسان السوري المتحضر والعريق في التراث الديني والفكري لا يفكر عادة بصورة طائفية ولا يمارس الطائفية في حياته قبل وفود جراثيم الفكر التكفيري الذي وجد له حاضنة في بعض البيئات الريفية الفقيرة (درعا وحمص.. ) واحتضنته قوى إقليمية ودولية لغاية صهيونية واستعمارية معروفة وهي هدم الدولة الوطنية السورية والقضاء على الجيش السوري ، لاسيما وإخوانهم في مصر يقومون بنفس المحاولة مع الجيش المصري ولنفس الأهداف .. تدمير أقوى ثلاثة جيوش عربية العراق وسوريا ومصر .. فهل تتمكن الضباع الدموية من تدمير سوريا أم ينجز الجيش السوري ماعجزت عنه قوى العالم بهزيمة الإرهاب وسحقه إلى الأبد لتعود الشام بلد الياسمين ؟؟؟
    اخر تعديل كان بواسطة » فتى مكة في يوم » 12-03-2014 عند الساعة » 05:20 PM

  2. #17
    طلالي مميز
    الحاله : مورفين .. غير متصل
    تاريخ التسجيل: Jul 2013
    رقم العضوية: 254295
    مشاركات: 14,474
    هههههههههههههه الجيش العربي السوري !

    هذا التقرير برعاية قناة الدنيا

  3. #18
    طلالي مميز
    الحاله : malh غير متصل
    تاريخ التسجيل: Mar 2008
    رقم العضوية: 92701
    مشاركات: 3,609
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة فتى مكة مشاهدة المشاركة
    أهلا malh
    العامل الطائفي وارد في الصراع ، وكل طرف يستعمل ويوظف جميع الوسائل والأسلحة والإمكانات ، وفي الحرب والحب كل شيء مباح حسب المقولة المشهورة ، ولكنه ليس العامل الحاسم ولا الدافع الحقيقي للصراع ..

    بالعودة لويكيبيديا عن سكان سوريا وحسب إحصاء 1985م يتكون الشعب السوري (( 76.1% مسلمون سنة، و 11.5% علويون، و 3% دروز، و 1% إسماعيليون، و 4.5% مسيحيون، و 0.4% شيعة اثني عشرية .. ))

    وحسب التقديرات الأميركية (( 77 % من السكان مسلمون سنة، و 10 % علويون ومرشدون، 3% دروز وإسماعيليون وشيعة اثني عشرية، و 8% من السكان مسيحيون من طوائف مختلفة، وتوجد أيضا أقلية يزيدية في منطقة جبل سنجار على الحدود مع العراق .. ))

    المدلول الأوّلي لتلك الأرقام أن النظام لو كان يعتمد على العامل الطائفي وحده لما كان بمقدوره البقاء ، ولولا أن شعبية كبيرة وحاضنة وطنية عابرة لحدود الطوائف لما صمد واستمر يقاتل في حرب كونية شرسة إعلاميا وعسكريا وسياسيا وتقف خلفها عشرات الدول ومسلحين أجانب مرتزقة من حوالي ثمانين دولة اختلفت تقديرات أعدادهم ، وربما بلغوا حوالي 40000 مقاتل أجنبي حسب تصريح مشهور للأخضر الإبراهيمي في الأمم المتحدة

    وربما كان التجانس الطائفي والمذهبي يفسر هدوء الساحل الشرقي ، وهزيمة المسلحين بعد محاولاتهم التسلل والدرس القاسي الذي لقنه لهم الجيش العربي السوري في ريف اللاذقية ، ولكن هل يمكن أن يستمر النظام يوما واحدا لو قرر "أهل السنة" ومن منطلق طائفي إسقاط النظام ؟؟ هل يبقى في دمشق وحلب وحمص وحماة ؟؟ بل هل يبقى الجيش السوري ذاته الذي تصل نسبة "السنة" فيه إلى حوالي 80% ؟؟

    الإنسان السوري المتحضر والعريق في التراث الديني والفكري لا يفكر عادة بصورة طائفية ولا يمارس الطائفية في حياته قبل وفود جراثيم الفكر التكفيري الذي وجد له حاضنة في بعض البيئات الريفية الفقيرة (درعا وحمص.. ) واحتضنته قوى إقليمية ودولية لغاية صهيونية واستعمارية معروفة وهي هدم الدولة الوطنية السورية والقضاء على الجيش السوري ، لاسيما وإخوانهم في مصر يقومون بنفس المحاولة مع الجيش المصري ولنفس الأهداف .. تدمير أقوى ثلاثة جيوش عربية العراق وسوريا ومصر .. فهل تتمكن الضباع الدموية من تدمير سوريا أم ينجز الجيش السوري ماعجزت عنه قوى العالم بهزيمة الإرهاب وسحقه إلى الأبد لتعود الشام بلد الياسمين ؟؟؟
    اهلا استاذنا واعتذر على التأخير، ما اجد الفرصة في الدخول للمنتدى.

    حيرتنا معاك، اللي يتكلم عن طائفية المعركة هذا غير متحضر وطائفي وتكفيري.
    ولكن ممارسة النظام للطائفية هذه مقاومة وممانعة شريفة ضد الارهابيين
    ثم تصف الحرب بوصف مهول، حرب كونية ضد نظام الأسد، وأدخلت أطراف هي مهيمنة اصلا على دوائر القرار في العالم
    ولديها القدرة على اسقاط هذا النظام او حمايته او قرصه من اذنه متى ما أرادت.
    هذه القوى الدولية الاستعمارية والصهيونية الأمريكية من أكبر اعدائها هم السنة الارهابيين "البعبع" المقاتلين ضد الأسد اليوم في سوريا
    لو هذه القوى الجبارة أرادت الخلاص من نظام الأسد فعلا لما ترددت في دعمهم

    السؤال: لماذا المجتمع الدولي يحجب عن المعارضة وسائل التسليح ومضادات الطيران، هذا السلاح الذي كان يسهل للمجاهدين في افغانستان
    وفي المقابل نظام الأسد والجماعات الشيعية المنخرطة معه في القتال لديهم أحدث الأسلحة النوعية والمتطورة
    وصواريخ مدمرة فتاكة لازال الأسد يقصف بها شعبه.

    ما هذا الضعف الأمريكي، خذ في بالك نحن نتكلم عن دولة عظمى لها سيادة وزعامة عالمية!!

قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •