لقيت حل يرضي الأطراف المؤيد والمعارض
بس من اوصل البيت بخبركم عنه
وإن شاء الله خير
لقيت حل يرضي الأطراف المؤيد والمعارض
بس من اوصل البيت بخبركم عنه
وإن شاء الله خير
اعتماد نظام التصاريح في المدرسة
رسالة خطية من قبل ولي الامر يكتب فيها موافقته أو رفضه لممارسة بنته النشاط البدني
ويكون مرفق معها صورة من جوازه وتوقيعه واضح
عموما الموضوع راح يطوووول في البدايات طبيعي هالشي
فلاش وطلالية
انتو لسه تناقشوا
ترى العقول دي لازم وجودها في المجتمع
ولو اتلاشت راح اشك في عقلي
مجتمع كسول خامل
وعندنا عينات فاشلة طول الوقت شغالة نسخ ولصق
حتى ما عندها قدرة على اتخاذ القرار
لا عندها قدرة على تشغيل العقل والتدبر وفهم ما يدور حولها
اتركوهم
بكرة بيتلاشى صوتهم وراح تلاقيهم اول الراكضين
بس يكبروا وتعجنهم الحياة يكتشفوا ضآلة تفكيرهم
مع دقات الساعة ..
استيقظ ..
ويستنشق صباحي وجودك ..
افتح عيني ..
فتسقط نظراتي على وجهك ..
املأ منه مائدة يومي ..
وكوب نهاري ..
واتلذذ بمذاق عبورك إلى رئتي ..
^
نظام إن لم تكن معي فأنت ضدي
يجب علينا أن نتفهم اختلاف وجهات النظر بين الناس
هناك من ينظر إلى الأمور من زاوية خاصة وهناك من ينظر إلى الأمور من زاوية عامة
والتجربة خير برهان
شنسوي بعد دام في أولياء أمور عقولهم متحجرة وأسلوبهم همجي وبعدها يروح ينازع معلمة البدنية
لذلك على الأقل التصريح أفضل ، يكون إذا صار شي تكون الورقة وتوقيعه في وجهه
لكن المشكلة في حالة عدم الموافقه احتمال تتضرر الطالبه من الدرجات لانه بتكون صفر
وما اعتقد احد يرضى بصفر في ماده
الخضير يرد على الشورى: “كبار العلماء” لا تؤيد “رياضة البنات”
-------------------------------------------------------------
صحيفة مباشر العربية أتى الرد سريعًا على التصريح المنسوب لمصدر في مجلس الشورى، من خلال ما نقله مغردون في تسجيل صوتي على لسان الشيخ العلامة عبد الكريم الخضير عضو هيئة كبار العلماء، في ما يتعلق بإقرار مادة التربية البدنية في مدارس البنات.
ونفى العلامة الخضير في التصريح المنسوب له صحة ما نشرته صحف بأن هيئة كبار العلماء لم تصدر فتوى تحرّم ممارسة الطالبات للتربية البدنية في نطاق المدرسة، وأن جميع الفتاوى الصادرة عن الهيئة تؤيد ممارسة الفتيات للرياضة.
وقال الخضير: “هذا الكلام ليس بصحيح ومذكور في صدر الصحف اليوم.. هذه فرية.. حسبنا الله عليهم”.
وشدد على أن مجلس الشورى لم يستشر هيئة كبار العلماء في هذا الموضوع، ولم يصدر عنها باجتماع رسمي قرار بهذا الشأن، مشيراً إلى أن غالب أعضاء الهيئة بأفرادهم كتبوا في هذه المسألة بالرفض.