أعلم، بنزف حنين، أن أحداً ليس هنا ممن سكن الذاكرة ونسج الذكريات، ولكنه العرفان للمكان الذي أحدث صدمة أثمرت نضجاً أُدرِكَ بعد حين.
أهدي كتابي الأول للبيت الكبير الذي يشبه أم عاقر.
متوفر حالياً في مكتبة كنوز المعرفة بجدة.
حالما تتوفر لدي نسخة الكترونية رسمية من الناشر، سأرفقها في هذا الموضوع.
ظهر الغلاف:
الشهرة كبيت الراحه، يدخله الوضيع والجليل.
جُل ما نخشاه من الآخرين مجرد صدى لطبيعتنا.
المرأة مثل الشمعة .. إن اشعلتها نوراً اضاءت، وإن اشعلتها ناراً احرقت، وإن تركتها تجمدت.