الرسالة الأصلية كتبت بواسطة فتى مكة
ميول (عثمانية) تظهر على (أنمار) ربما من عواقب مسلسل وادي الذئاب !!
لا عشاني مهتم في التاريخ
قصائد رائعة ومؤثرة من أمير الشعراء أحمد شوقي ..
القصيدة الأولى ( يا خالد الترك جدد خالد العرب) قيلت بعد معركة (غاليبولي) 1915م واندحار قوات الحلفاء ( البريطانية الفرنسية والاسترالية والنيوزلندية .. ) في مضيق الدردنيل وفشل أهداف الحملة التي كانت تستهدف الاستيلاء على استانبول وفتح الطريق للقوات الروسية .. وقد تكبّد الطرفان مئات الآلف من الضحايا وأبدى الأتراك استبسالا وبطولة عظيمة في التصدّى للعدوان وردّه على أعقابه ، كما ارتفع نجم القائد العسكري التركي (مصطفى كمال) بطلا قوميا في تلك الحرب التي قادت الطريق بعدها بسنوات إلى تأسيس الجمهورية التركية الحديثة ..
صحيح , البطل بطل الورق قصة ويليام شكسبير مصطفى كمال اتاتورك عميل الغرب و الانجليز و اليهود هدي كانت المرحلة الاولى لمصطفى كمال السكير لاستحواذ مشاعر الشعب لثورته التتريكيه و الغاء الخلافة الاسلامية
أمّا القصيدة الثانية التي يذرف فيها شوقي الدموع على الخلافة العثمانية الغاربة في وقفة وجدانية فهي تنمّ عن العاطفة الإسلامية والأصول الارستقراطية لدى شاعر البلاط وربيب الأنظمة السلطانية ، وينسى أن تلك الخلافة ( أو السلطنة العثمانية بالأصح) وإن كانت تمثل رابطة روحية بين الشعوب الإسلامية فقد بلغت مبلغا عظيما من الضعف والتخلّف العلمي والحضاري ، وتغلغل التدخلات الخارجية والنفوذ الأجنبي ، وتضعضع القوة العسكرية والهزائم المتلاحقة على مختلف الجبهات والتي نتج عنها تخلّى العثمانيين عن معظم ممتلكاتهم في البلقان قبيل الحرب العالمية الأولى ، ثم تخليّهم عن ممتلكاتهم في الشرق العربي بعد الهزيمة في تلك الحرب الكونية .. أي خسر العثمانيون أقاليم (الروملّي) و(العربي) وأصبح وجود (الأناضولي) نفسه على المحكّ .. وعندما ألغى مصطفى كمال الخلافة تلك فهو لم يفعل غير تغيير نظام الحكم المحلّي الذي انتهى دوره التاريخي إذ لم يعد هنالك وجود لإمبراطورية عثمانية ولا ممتلكات على أرض الواقع ، بل إن تلك الجمهورية التركية القومية الحديثة هي التي أنقذت العنصر التركي من مصير مشابه لمصير عرب الأندلس بعد حروب الاسترداد في أسبانيا ..
العثمانيون جزء من التاريخ وينبغي أن يظلّ كذلك ، أما محاولات إحياء النزعة العثمانية فهي تعني ، ضمن ما تعني ، تنشيط الذاكرة العثمانية للساسة الأتراك المعاصرين وفتح شهيّتهم للبحث عن مجال نفوذ في المنطقة العربية أو محاولة استرداد النفوذ التركي القديم في بلاد المشرق العربي ( العراق والشام ومصر والحجاز ..) وهو ما يتناقض مع مفهوم الدولة الوطنية ومفهوم الامن القومي العربي كما هو الحال في الدور التركي التخريبي والتآمري في العراق وسوريا ومصر وليبيا في عهد أردوغان ..
ومن الأمور ذات الدلالة أن (أردوغان) هذا لايضع على مكتبه صورة مصطفى كمال مؤسس الجمهورية التركية بل صورة السلطان سليم الأوّل الذي قام بغزو المشرق والسيطرة على الشام ومصر بعد أن كانت الفتوحات العثمانية في الجبهة الأوروبية ، ولكن الظروف التاريخية مختلفة ، فشتان بين هذا السلطان العثماني القوي المرهوب الجانب من ملوك الغرب وبين أردوغان عضو حلف الناتو عدوّ العرب والمسلمين والعميل الأمريكي بشهادة نجم الدين أربكان نفسه ( كتاب الاحتلال المدني لعمرو عمار ) !
خطاء
التدخلات و ضعف الدولة العثمانية قامت من بعد قتل السلطان عبد العزيز بيد جماعة الاتحاد و الترقي اليهودية
وجماعة الاتحاد و الترقي اليهودية الي معظم اعضائها من يهود الدونمه اتباع مصطفى كمال هي السبب ضعف الدولة و انهيارها و دخول القوات الانجليزية و الفرنسية و الروسية و اليونانية داخل اراضيها .
والعثمانيوون جزء من التاريخ و بفضلهم انتششر الاسلام في بلاد اوروبا الشرقية و الغربية و فتح القسطنطينية الي حث عليها رسول الله صلى الله عليه و سلم في حديث شريف ((لتفتحن القسطنطينية على يد رجل، فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش))
واجب لنا ان نفتخر بالتاريخ الاسلامي العريق ويكفي فخرا فتح القسطنطينية و غيرها
و رجب يب اردوغان محارب من بدايات حياته من كا رئيس لبلدية باي اوغلو الى رئيس وزراء وكم من مره دخل السجن وكلها بسبب ارائه ضد افكار اتاتورك التغريبية اليهودية و من حقه يفتخر بالرمز السطان الغازي سليم و لايضع صورة او رمز للسكير الشاذ ذئب الطورانية الاغبر المهلوك المقبور مصظفى كمال
مصطفى كمال اول رئيس اعترف بحكومة اسرائيل و قيان دولة اسرائيل الصهيونية .