الرسالة الأصلية كتبت بواسطة راجع راجع
دائما في الجانب النفسي وأتحدث بها وأحلف جازما بأن أكثر من يتحدث في الأنترنت عن هذه الأمور أناس تعرضوا لتحرشات جنسية وهم أطفال فتجدهم من خلال حديثهم ينفسون ويتطاولون على الأخر وأعطيك مثال لن أذهب بعيدا ..غزالي في كل رد بمناسبة وبغير مناسبة كثيرا مايتطرق للعراة وتجده يتشنج وينفعل وكأن الأمر يؤرقه حتى تشعر بأن المسألة شخصية نفسية وهذا أمر أنا شخصيا يحزنني..أيضا أكثر من يخاف على النساء تجد في محيطه الأسري سلوك نسائي يندى له الجبين لذلك تجده من خلال هذه القضايا هاجس يتطرق لأمور هو يعاني منها ولايستطيع التحدث بها سوى في الشبكة العنكبوتية أو اي موقع للتواصل
الزميل البروفيسور النفسي ابو اظلاف
هل صار التنويه الشديد على خطر العراه والفساق مسبة ومطعنا في المسلم الغيور على دينه وابناء امته الاسلاميه
النبي صلى الله عليه وسلم كان يغضب حتى تحمر وجنتاه اذا مانتهكت محارم الله
فهل ستتهم رسول الله بالتحرش الجنسي وترمي محطيه الاسري بالافك كما رماه شيخك الخميني
في الحقيقة انت عديم الغيره ولربما استمراءت تلك الافعال فلم تعد تستشعر عظم جرمها عند الله وعند عباده
ايضا لما لايكون العكس فنقول ان اغلب من يبسطون قضايا العري واشاعة الفحش
تعرضوا في طفولتهم لتحرش جنسي اكسبهم فيما بعد كل هذا البرود بحيث ان صيانه العرض لم تعد هاجسهم!
وهذا التحليل النفسي هو الاقرب علميا كون السلوك في الكبر ناشئ عن التربية في الصغر !
وإلا لماذا تتشنج وتنفعل حين يهاجم الغزالي طائفة العراه والشاذين جنسيا
وتاخذك الحميه للدفاع عنهم وتبرير سلوكهم بحجة الحريه !