هذا في الحج
و أطهر البقاع الإسلامية
أجل لو أنها مقابلته في سوق و لا في الخارج
إذا قلنا المملكة حاليا يتبادر للأذهان برج المملكة
و إذا قلنا العربية يتبادر للأذهان قناة العربية
و إذا قلنا السعودية يتبادر للإذهان المرأة السعودية
و إذا قلنا الوطن يتبادر للأذهان جريدة الوطن و كذلك البلاد و الشرق الأوسط
غزو مدبر له غير طبيعي ، مجتمعات بأكملها تكن الكره و الحقد و الضغينة لنا في الخفاء
كيف نجني ثمارا من القنوات السعودية الرسمية و الإذعات الثلاث الرسمية و الصحف لتوعية أهل السعوديين بالخفايا
ضع نفسك مكان أي من محارم هذه المرأة و كيف سوف تتعامل معها وسط هذا الضجيج عن حقوق المرأة السعودية
لو لم يبتسم الأمير لقامت الدنيا و لم تقعد إسترصاد واضح ، لكن الأمير حماه الله عمل بمبدأ شر البرية ما يضحك
يكون الله في عون كل من تتهاون إحدى محارمه معه سرا أو جهارا ، الأمور تحل عادة بعيدنا عن الجهات الرسمية
أما طلاق أو إعادة وفاق في الغالب لن تتمسك المرأة بالشروط حيث أن خوفها من أباها و أعمامها أكثر من زوجها
لقطة سخيفة تعبر عن أنحدار في التكون و الفكر لدى هذه الخبلاء , فعلا النساء ناقصات عقل و دين
مع وجود نساء في قمة الوعي و الإدراك و النضج و لكن نسبتهم قليلة
الهم أهدي جميع المواطنات و زينهم بالعقل و الدين
تأكدي دائما أيتها المواطنه أن هنالك طريق رجعة للحياة المتزنة و عفا الله عما سلف يا بنات الحلال