الصفحة رقم 1 من 8 12345 ... الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 1 الى 15 من 106

الموضوع: محقق الأهداف والآمال .... البطل أردوغان

  1. #1
    طلالي فعال
    الحاله : Abu Muyid غير متصل
    تاريخ التسجيل: Sep 2014
    رقم العضوية: 255017
    مشاركات: 203

    محقق الأهداف والآمال .... البطل أردوغان

    الرئيس التركي رجب طيب اردوغان يلعب كرة القدم ويسجل هدف رائع علي طريقة ميسي ..


  2. #2
    طلالي فعال
    الحاله : Abu Muyid غير متصل
    تاريخ التسجيل: Sep 2014
    رقم العضوية: 255017
    مشاركات: 203
    اخر تعديل كان بواسطة » Abu Muyid في يوم » 13-07-2015 عند الساعة » 03:57 AM

  3. #3
    طلالي فعال
    الحاله : Abu Muyid غير متصل
    تاريخ التسجيل: Sep 2014
    رقم العضوية: 255017
    مشاركات: 203

  4. #4
    طلالي فعال
    الحاله : Abu Muyid غير متصل
    تاريخ التسجيل: Sep 2014
    رقم العضوية: 255017
    مشاركات: 203
    اخر تعديل كان بواسطة » Abu Muyid في يوم » 13-07-2015 عند الساعة » 03:57 AM

  5. #5
    طلالي مميز
    الحاله : malh غير متصل
    تاريخ التسجيل: Mar 2008
    رقم العضوية: 92701
    مشاركات: 3,609
    نثر متواضع أحببت ان اشارك به أقول:
    اردوغان شمس أنارت في السما
    بعد قفر وفساد قد تراكما
    به بلاد الترك تسامقت فوق الغيوم
    وعسكر اتاتورك على ادبارهم تقلبوا ، هيهات
    هذه أرض آل عثمان ابطال الملاحم.

    شكرا على الموضوع.

  6. #6
    طلالي مميز
    الحاله : malh غير متصل
    تاريخ التسجيل: Mar 2008
    رقم العضوية: 92701
    مشاركات: 3,609

  7. #7
    طلالي فعال
    الحاله : Abu Muyid غير متصل
    تاريخ التسجيل: Sep 2014
    رقم العضوية: 255017
    مشاركات: 203

  8. #8
    طلالي فعال
    الحاله : Abu Muyid غير متصل
    تاريخ التسجيل: Sep 2014
    رقم العضوية: 255017
    مشاركات: 203

  9. #9
    طلالي فعال
    الحاله : Abu Muyid غير متصل
    تاريخ التسجيل: Sep 2014
    رقم العضوية: 255017
    مشاركات: 203

  10. #10
    طلالي مميز
    الحاله : مورفين .. غير متصل
    تاريخ التسجيل: Jul 2013
    رقم العضوية: 254295
    مشاركات: 14,474


    احلى صورة لأردوغان مع سعود الفيصل يرحمه الله

  11. #11
    طلالي مميز
    الحاله : مورفين .. غير متصل
    تاريخ التسجيل: Jul 2013
    رقم العضوية: 254295
    مشاركات: 14,474
    رجب طيب اردوغان ومن منا لايعرف هذا الرجل

  12. #12
    طلالي فعال
    الحاله : Abu Muyid غير متصل
    تاريخ التسجيل: Sep 2014
    رقم العضوية: 255017
    مشاركات: 203
    اخر تعديل كان بواسطة » Abu Muyid في يوم » 20-07-2015 عند الساعة » 12:31 AM

  13. #13
    طلالي فعال
    الحاله : Abu Muyid غير متصل
    تاريخ التسجيل: Sep 2014
    رقم العضوية: 255017
    مشاركات: 203
    اخر تعديل كان بواسطة » Abu Muyid في يوم » 20-07-2015 عند الساعة » 12:31 AM

  14. #14
    طلالي فعال
    الحاله : Abu Muyid غير متصل
    تاريخ التسجيل: Sep 2014
    رقم العضوية: 255017
    مشاركات: 203

  15. #15
    كذا أنا يا دنيا
    الحاله : فتى مكة غير متصل
    تاريخ التسجيل: May 2005
    رقم العضوية: 15528
    المكان: الأرض الطيّبة
    الهواية: القراءة والإنترنت
    مشاركات: 8,869
    - " بداية ونهاية " .. رواية نجيب محفوظ هي العنوان الأليق بالموضوع ورجب طيب أردوغان !

    - الإنحياز الأيديولوجي هو العائق عن التقدير الموضوعي السليم للأشخاص والأحداث ، وهو المبرّر للمبالغات الإنشائية الخاوية في التوصيف والتمجيد (كما التحامل غير المقبول) ، وخصوصا عندما تصبح تلك الرموز السياسية والأيديولوجيّة معبود أحزاب الإسلام السياسي أو " تيّارالتأسلم" بكل درجاته من الإخوان وحتى السلفيين الجهاديين والقاعدة والدواعش ..

    - في تركيا نجح حزب (أردوغان) لأسباب داخلية ترتبط بزيادة معدل الدخل القومي لأفراد الشعب ، وبتحقيق الرخاء والازدهار الاقتصادي ، وتنشيط السياحة التي تعتمد على سحر الطبيعة ، ومجهود البلديات في الارتقاء بمستوى تخطيط ونظافة المدن وخاصة استانبول على عهد أردوغان عندما كان عمدة المدينة التاريخية العريقة ..

    أما المؤدلجون و(المهابيل) خارج تركيا فهو بالنسبة لهم النموذج "الإسلامي" الذي سوف يحيي (الخلافة) أو السلطنة العثمانية من جديد ، والباب العالي الذي يعيّن الولاة والحكام على الشرق العربي مرة أخرى ..

    - "الإسلاميون" عموما والإخوان بصورة خاصة يكابدون معضلة فكرية لم تحل بصورة صحيحة حتى الآن ،وهي التعارض أو التناقض في الولاء والإنتماء بين "الرابطة الدينية" و"الرابطة الوطنية" ، فالإنتماء للدين والفكرة وللتنظيم الديني بالضرورة يفوق الانتماء والولاء للوطن .. أي أنه ليس هنالك شعور بالخيانة الوطنية في حال التعارض أو شعور بالذنب مثلا من تسريب أسرار الدولة العليا لجهات خارجية او التفريط بالتراب الوطني لدولة مسلمة جارة ، أو مبالاة من مخالفة القوانين التي تحظر على الأحزاب الداخلية ان تكون جزءا من تنظيمات دولية أو ذات تمويل خارجي أو تقيم اتصالات من خلف ظهر الدولة وأجهزتها بمخابرات أو جهات أجنبيّة ..

    كل تلك الأمور التي تتعارض مع قوانين الدولة ومفهوم الأمن القومي وتوصف بأنها "خيانة" أو عمالة" أو "تخابر" هي منسجمة ومتوافقة مع هذا النوع من الفكر الذي لايجعل القضية الوطنية هي قضيته الأولى ..

    ويشتدّ هذا التعارض لدرجات خطرة عندما يتحوّل الدين من رابطة وجدانية وثقافية إلى أيديولوجيا حزبية

    - ومع ذلك أيّ آمال تلك التي حققها هذا "البطل" الذي عاقبه شعبه فأسقط حزبه في الإنتخابات البرلمانية الأخيرة وحرمه من امتلاك الأغلبية التي تمكّنه من تعديل الدستور ليكون النظام التركي رئاسيا وليس برلمانيا كما يتوق لذلك أردوغان ؟؟! بل لم يعد يمتلك الأغلبية التي تمكّنه من تشكيل حكومة منفردة ، وكل الأحزاب الأخرى معادية لحزبه ويصعب أن تشكل معه حكومة إئتلافية ، فالحزب القومي يعتبره خائنا لمبادئ الجمهورية العلمانية الكمالية ، وحزب الشعب ضدّ سياسته في المسألة السورية ، وحزب الشعوب الكردي لن يقبل بأي صيغة إئتلافية مع حزب العدالة والتنمية وخاصة بعدما تدهورت العلاقة بين الأكراد والدولة التركية إلى المواجهة والقصف الجوي على خلفية التقدم الكردي في سوريا على حساب داعش المدعومة من الحزب الإخواني ، ومن ثمّ تهديد المصالحة التي جرت عام 2012م ...

    - "أردوغان" نموذج مخادع وغير أخلاقي وجامع للمتناقضات ، كما يجمع شاطئ "البسفور" في استانبول بين الشرق والغرب ، وبين آسيا وأوروبا ، وبين الإسلام والمسيحية ، وبين الترك والروم البيزنطيين ..

    - فهناك العلمانية في الدستور التركي مع الإسلام السياسي الحزبي بلون إخواني ..
    - وهناك العضوية في حلف الأطلسي (عدوّ العرب والمسلمين) مع دعم الفلسطينيين ومحاولة كسر الحصار وخاصة الحزب الإخواني في غزة (حماس) ..
    - وهناك التصريحات المحافظة بل والرجعية (من أردوغان) فيما خص موضوع "حقوق المرأة" ، وفي نفس الوقت الترخيص لبيوت الدعارة وتقنين أوضاعها بإشراف الحكومة (الإخوانية) بل والترخيص لمظاهرات الشواذ ( أو المثليّين) في استانبول ..

    - وهناك تصريحات وخطابات أردوغان التي لاتحصى من كثرتها بأنه عرّاب مشروع الشرق الأوسط الجديد (الأمريكي) القائم على تجزئة المنطقة لدويلات طائفية ، مما يكشف عمالة هذا الأردوغان الصغير وطموحه الساذج أن يخدع حلفاءه الغربيين ويتذاكى عليهم ليستعيد النفوذ العثماني القديم في سوريا ومصر بعد أن تعصف بها عاصفة "الربيع العربي" .. وينسى أن الغرب استعمل بعض العرب لإسقاط الخلافة العثمانية المتهالكة كما هم يستعملون الآن بقايا العثمانيين (أمثال رجب طيب أردوغان) لضرب ما بقي من العرب !

    والمحصلة لكل ذلك الدور التركي التخريبي لإسقاط الأنظمة أن صمدت سوريا ولم تسقط ، بل وستدفن مشروع العثمانية الجديدة كما دفنت العثمانية القديمة ، والأدهى من ذلك أن هذا المشروع التخريبي انقلب على تركيا داخليا وسوف يطال بتأثيراته السلبية اللإقتصاد والسياحة والأمن .. ( ربيع تركيا على الأبواب ! )
    ولانعلم أين سوف تنتهي المواجهة المفتوحه مع الأكراد ( ربما 20 مليون كردي في تركيا) وهناك أيضا العلويّون في أنطاكيا والاسكندرون ..
    ولكن الأكيد أن الحكومة التركية لن تحل المشكلة هذه المرة كما حلّت مشكلة الأرمن أيام الحرب الكونية الأولى .. بالإبادة الجماعية التي لم تعترف يها حتى الآن !



    - يقول بعض الصحفيين إن صورة السلطان العثماني سليم الأول على جدار مكتب الرئيسي أردوغان وليس صورة مصطفى كمال كما هو المعتاد ..
    وهذا بالطبع غير إحياء بعض الرموز والشارات والمظاهر العثمانية في الأزياء وتشكيلات الحرس ، أو بناء قصر رئاسي في أنقرة باذخ الثراء تبلغ تكاليفه حوالي 615 مليون دولار وهو وإن كان قصرا من أملاك الدولة إلا أنه يشي برغبه في منافسة قصور سلاطين بني عثمان ولأن يتجاوز حتى قصر (دولما بهجا) على البسفور ...

    وفي الحقيقة إن استلهام نموذج السلطان (سليم الأوّل) يكشف عن أطماعه الاستعمارية في البلاد العربية وبالذات تجاه سوريا ومصر ، ويكشف أيضا أن المشروع القومي العربي يتناقض مع مشروع "العثمانية الجديدة" سياسيا وأمنيّا وثقافيا .. فماذا كان قد فعل "سليم الأول" في سوريا ومصر ؟؟!!

    كانت سوريا ومصر والحجاز دولة واحدة تحت الحكم المملوكي ، وعندما غيّر السلطان العثماني سليم الأول وجهة الفتوحات من أوروبا إلى الشرق العربي كانت هناك ثلاث قوى كبرى تحكم المنطقة وهي العثمانية والصفويّة والمملوكية .. وبدون دخول في تفصيلات بدأ الصدام بين العثمانيين والمماليك في معركة مرج دابق شمال حلب وانتصر بني عثمان في أقل من 8 ساعات بفضل التفوق النوعي في السلاح رغم زيادة عدد المماليك ، فقد كان العثمانيون يمتلكون أقوى مدفعية في العالم ذلك الوقت .. وسقط السلطان المملوكي (قانصوه الغوري) مغشيّا عليه من فوق ظهر حصانه ميّتا تأثرا بالهزيمة ، واندفعت الجيوش العثمانية واستولت على حلب وحماه وحمص ودمشق وباقي نواحي الشام ..

    ويواصل (سليم الأوّل) فتوحاته باتجاه مصر التي سقطت أيضا ، وشُنِق آخر حكام المماليك الشجعان (طومان باي) على باب زويله وسط تعاطف الناس وبكائهم وصياحهم ..

    يقول المؤرخ ابن إياس في كتاب " بدائع الزهور في وقائع الدهور" توثيقا لتلك المرحلة واصفا السلطان سليم الأول :" غير أنه سيء الخلق سفاك الدماء شديد الغضب لايراجَع في القول ... فكان ينادي كل يوم في القاهرة بالأمان والاطمئنان والنهب والقتل عمّال من جماعته ولا يسمعون له ، وحصل للناس منه الضرر الشامل . وما أشيع عنه انه قال في بعض مجالسه بين أخصّائه وهو بالشام: إذا دخلتُ إلى مصر أحرق بيوتها وألعب في أهلها بالسيف ، فقيل تلطف به الخليفة ( أي العباسي) حتى رجع عن ذلك ، ولو فعل ماكان يجد له من مانع يمنعه والله غالب على أمره " ( ج5/ 150- 151)

    ويقول ابن إياس في موضع آخر عن الفتح العثماني لمصر:" ولم تقاس أهل مصر شدّة مثل ذلك قط ، إلا أن كان في زمن البخت نصّر ( أي نبوخذ نصر ) لما أتى من بابل وزحف على البلاد بعساكره واخربها وهدم بيت المقدس ، ثمّ دخل إلى مصر وأخربها عن آخرها وقتل من اهلها مئة ألف ألف ألف إنسان ( ! ) حتى أقامت مصر أربعين سنة وهي خراب ليس بها ديّار ولا نافخ نار ، فكان النيل يطلع وينفرش على الأرض ويهبط فلا يجد من يزرع الأراضي ولا ينتفع به إلخ .. " ( ج5/ 157)

    ويقول ابن إياس متأسفا :" ومن العجائب أن مصر صارت نيابة بعد أن كان سلطان مصر أعظم السلاطين في البلاد قاطبة ، لأنه خادم الحرمين الشريفين ، وحاوي ملك مصر الذي افتخر به فرعون اللعين حيث قال: أليس لي ملك مصر ، وقد تباهى بملك مصر على سائر ممالك الدنيا . ولكن ابن عثمان انتهك حرمة مصر ، وماخرج منها حتى غنم أموالها وقتل أبطالها ويتّم أطفالها وأسر رجالها وبدّد أحوالها وأظهر أهوالها ... فقد حرى عليها من ابن عثمان بعض ماجرى عليها من البخت نصّر فلا حول ولاقوة إلا بالله العليّ العظيم .

    وأشيع أن ابن عثمان خرج من مصر وصحبته ألف جمل محمّلة مابين ذهب وفضة ، هذا خارجا عمّا غنمه من التحف والسلاح والصيني والنحاس المكفت والخيول والبغال والجمال وغير ذلك ، حتى نقل منها الرخام الفاخر وأخذ منها من كلّ شيء أحسنه لا مافرح به أجداده وآباؤه من قبله أبدا . ( وهذا يذكرنا بمرتزقة أردوغان من المليشيا المعادية التي فككت معامل حلب ونهبتها وباعت حتى بلاط الحمامات القيشاني في تركيا ! ) وكذلك ما غنموه وزراؤه من الأموال الجزيلة وكذلك عسكره ، فإنه غنم من النهب مالايحصى ، وصار أقلّ مافيهم أعظم من أمير مئة مقدّم ألف ، مما غنمه من مال وسلاح وخيول وغير ذلك ، فما رحلوا عن الديار المصرية إلا والناس في غاية البليّة . وفي مدّة إقامة ابن عثمان بالقاهرة حصل لأهلها الضرر الشامل ، وبطل منها نحو خمسين صنعة ( أي بعد ترحيل الصنايعية للآستانة .. ) ، وتعطلت منها أصحابها ، ولم تعمل أيامه في مصر ..

    " ... وفي مدّة إقامة ابن عثمان ( أي السلطان سليم الأوّل) بمصر لم يجلس بقلعة الجبل على سرير الملك جلوسا عاما ، ولا رآه أحد ، ولا أنصف مظلوما من ظالم في محامته ، بل كان مشغولا بلذته وسكره وإقامته في المقياس بين الصبيان المرد ، ويجعل الحكم لوزرائه بما يختارونه . فكان ابن عثمان لايظهر إلا عند سفك دماء المماليك الجراكسة ، وماكان له أمان إذا أعطاه لأحد من الناس ، وليس له قول ولا فعل ، وكلامه ناقض ومنقوض لايثبت على قول واحد كعادة الملوك في كلامهم ، وليس له سماط يُعرَف ولا نظام كعادة السلاطين في سماطهم الذي كانت تجلس عليه الخاصكية كل يوم .

    وأما عسكره فكانوا جيعانين العين ونفسهم قذرة ، يأكلون الأكل وهم راكبون خيولهم في الأسواق ، وعندهم عفاشة في أنفسهم زائدة وقلّة دين ، يتجاهرون بشرب الخمور في الأسواق بين الناس ، ولمّا جاء عليهم شهر رمضان فكان غالبهم لايصوم ولا يصلّي في الجوامع ولاصلاة الجمعة إلا قليل منهم ، ولم يكن عندهم أدب ولا حشمة ، وليس لهم نظام يُعرَف لا هم ولا أمراؤهم ولا وزراؤهم وهم همج كالبهائم
    ( ج5 / 206 - 208 )



    فتبّا لك يا "محقق الآمال" أنت وأجدادك اللصوص السفاحين !

    أو باللغة التركية:

    أدب يوك
    حشمت يوك
    مخ يوك
    أخلاق يوك
    شرف يوك
    سيس ولد خرسيس طرطور آغا !
    اخر تعديل كان بواسطة » فتى مكة في يوم » 30-07-2015 عند الساعة » 07:13 PM

قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •