مشاهدة النتائج 1 الى 2 من 2

الموضوع: رحمك الله يا طلال

  1. #1
    طلالي
    الحاله : كبيرهم غير متصل
    تاريخ التسجيل: Apr 2009
    رقم العضوية: 194356
    مشاركات: 16

    رحمك الله يا طلال

    الذكرى 15 لرحيل ) صوت_الارض #‏طلال_مداح)
    رحمك الله يا طلال
    بهذا العنوان كتب الصديق محمد العبدالله بالصفحة الرئيسه بالفيس بوك
    لتذكرينا بهذا العلم في مجال الفن ..لك منا التحايا . يالصديق محمد العبدالله
    الفنان الراحل التقيت به مرتين مرة بجمعية الثقافة والفنون بجدة ..
    مع الاعلامي المخضرم الاستاذ عبدالعزير الصيرفي. رئيس الفنون بجريدة البلاد قي ذلك الوقت
    . والاخرى امام مبنى تلفزيون جدة اثناء خروجنا منه . وكان متجهة. رحمة الله الى ا لطائف ..
    هو الاستاذ عبدالعزير الصيرفي . .. ولظروف العمل لم اتمكن من ماصاحبتهم..
    .
    رحمة الله يتمع باخلاق عالية متواضعه يجذبك لحبة بمجرد الالتقاء به...
    سألت نفسي وسؤلت وتسألت لماذا لايعمل لهذا العظيم مسلسل او فلما موثق يحكي سيرتة ..
    وهذاالسؤال الذي يفرض نفسة واجابتة لدي وزاة الثقافة والاعلام..
    المهم ياصدقائى ......
    نشر حوار لا تنقصه الصراحة.. مع بنه عبدالله طلال مداح .. بجريدة (الرياض )
    يوم لثلاثاء 14 ذي القعدة 1435 هـ - 9 سبتمبر 2014م - بالعدد 16878..
    حاوره الزميل - عبدالله الحسني
    وتوج عنوانه بكلام لايصدر لا من الاوفياء ...
    قال نجل الفنان الراحل.. العبث بتاريخ طلال مداح خط أحمر.. ورفضنا 30 مليون ريال من باب الوفاء
    هنا نقف ونعطي تعظيم سلام لكم ياسرة الفنان الراحل طلال مداح لوفاكم للوطن والاب
    وحسم الجدل حول المسلسل المزمع عمله. دار حوله الكثير من اللغط وادعاء البعض
    أنهم سيقومون بإنتاجه على حلقات تلفزيونية
    ..تتناول سيرته وقصة حياته منذ بزوغ الموهبة ..
    قال عبدالله طلال مداح : العمل كان جاهزاً وتم الاتفاق مع مخرج العمل وقتها (مشهور الحديدي)
    على أن يتم السفر إلى سورية لتنفيذه إلا أن ظروفاً عديدة حالت دون اتمامه كانشغال الوالد بأعمال غنائية وحفلات تم تنفيذها في القاهرة ثم حدث أن سافر بعدها الوالد إلى لندن ومكث بها قرابة الثلاثة أعوام وربما طول الفترة أنسى الوالد متابعة العمل وتنفيذه.
    ويضيف نجل الراحل طلال قائلاً: "ما أحب أن أؤكده هو أن هذه الرغبة للعودة للتمثيل كانت بدافع التجديد وتقديم شيء مختلف عما هو سائد من أعمال مكرورة .
    يضيف عبدالله طلال: "
    أنه لا يمكن كتابة مثل هذا العمل سواه "فهو بخبرته في المجال الفني ولأن له تجارب سابقة وإن لم تكن معروفة لدى المتابع العادي لذلك آثر أن يقوم هو بكتابة هذا العمل بالإضافة لرغبته في أن يمنح العمل بعداً درامياً يتلمّس من خلاله المشاهد جمالية العمل الفني للأغنية ..
    وعن آخر ما تم إنجازه حول مشروع "المسلسل..
    "؛ قال عبدالله: "
    من سبع سنوات كان من المفترض أن يقوم بالدور الفنان( عبدالله أحمد ) بحكم الشبه بينهما في الشكل ولكون عبدالله تشرّب شخصية الوالد بشكل كبير جداً إلا أن اختلافاً في وجهات النظر حال دون إتمام الموضوع سواء من حيث إخراج العمل أو عدد الأغاني التي كان من المفترض أن تكون 40 أغنية ثم زادت إلى 80 أغنية.
    وارد قائلا :
    أننا لا نسمح أبداً أن يتم العبث بالقصة أو السيناريو التي أعدها الراحل مع تركنا للصلاحيات كاملة فيما يتعلق بالمخرج من ممارسة أحقيّته في الرؤية الدرامية والإبهار البصري وغيره".
    بالسؤال عن أسباب عدم إسناد تنفيذ المسلسل لقناة كبيرة كروتانا أو الإم بي سي أو غيرها من القنوات
    قال عبدالله طلال مداح,:
    كنا قد تعاملنا مع قناة قوية لكن هناك نقطة مهمة أحب أن ألفت النظر لها وهي أننا لا نريد أن نتعامل مع وسيط ينفذ العمل نريد تعاوننا يكون مع القناة نفسها بشكل مباشر حتى تستطيع أن تنهض بالعمل مباشرة دون إسناده لوسيط قد يضر بالعمل ويسيء له", ويضيف عبدالله: "لو كنا نريد وسطاء في العمل لكنا انتهينا منه منذ زمن طويل لكن خشيتنا من العبث بالعمل وعدم رضانا عن النتيجة وما قد يقود إليه من مشاكل قد تطول جعلنا نعرض عن الموافقة لأي قناة تقحم وسيطا بيننا مع تقديرنا لأصدقائنا وأحبابنا لكن للأسف طلعوا أي كلام!.. وللمعلومية فقد عرض علينا أحد شيوخ الإمارات إنتاج العمل في قناة دبي الثانية لكن من منطلق وطني رفضنا العرض وإن كانت دولة الإمارات دولة شقيقة وحبيبة وقريبة من القلب لكن بلادنا أولى بعمل عن شخصية ريادية كطلال رحمه الله".
    وعن أغان الراحل الكبير أو مشاريعه اللحنية التي لم تظهر للنور وما مصيرها .
    قال عبدالله طلال وبنبرة لا تخلو من مسحة حزن شابت صوته:
    "للأسف بعض هذه الأعمال لدى صديق منتج للمرحوم الذي تحدث مع مناديب الشركة المحتكرة لأعمال الوالد وقال أنا سأعطيكم كل عام ثماني أغان بشرط أن تنزل في شريط واحد إلا أن مندوب الشركة رفض العرض وطلب تسليم الأغاني دون قيد أو شرط ووصلنا إلى طريق مسدود رغم محاولتي التدخل بين الطرفين لكن إصرار كل طرف على رأيه حرمنا هذه الأعمال مع العلم أنه تم عرض 30 مليونا مقابل هذه الأعمال البالغة أربعين أغنية إلا أنني رفضت احتراماً لصاحب الشركة الذي ندين له بفضل علينا وعلى أسرة الراحل الكبير ولم تهن العشرة والود بيننا مهما كان العرض مغرياً فالمهم في الموضوع هو توثيق أعمال هذا الفنان والموسيقي العظيم وبما يليق بتاريخه الطويل في خدمة الفن في بلادنا لكن للأسف منذ تلك المشكلة وبعد الشريط الأخير الذي كان تجميعاً من جلسة تم وضعها بشكل عشوائي فلا يصح أن تأتيني بجلسة في الستينيات وتدمجها في جلسة من التسعينيات؛ وهذا العبث لم يحدث في أي مكان في العالم.. المهم بعد هذه المشكلة وهذا الشريط لم ينزل شريط للوالد وهو ما يعني حالة من العبث في الأعمال يتسبب فيها أناس محسوبون علينا وأصدقاء لكنهم لم يخدموا مسيرة الراحل ولا أعماله وعلاقتنا بهم انتهت رغم إعزازنا للجميع".
    وعن استمرارية صوت الأرض متربّعاً على عرش الغناء رغم مضيّ أربعة عشر عاماً على وفاته.
    ؛ قال عبدالله طلال:
    "الحمد لله على كل حال هذه الأشياء لم تكن لولا أنه كان متفرّد الشخصية كشخصية وعبقرية الأداء وفي نفس الوقت الجمهور العجيب فأغلبية الفنانين بعد موتهم جمهورهم يتناقص وجمهوره ولله الحمد يتزايد.. يعني أنا لما كنت أتابع الفيس بوك أو تويتر أو أيام المنتدى أو نجلس الجلسة الأسبوعية كنا مستغربين ايش اللي بيحصل أو الفرق أو ليه هذا لا يتناقص مثل عبدالوهاب بسبب الجيل مثلاً والفجوة التي بينهم عملت اختلافا وانتقاصا كبيرا". وعلق عبدالله طلال حول رأينا في ثقافة والده وأنه لم يكن فناناً عادياً فثقافته شمولية متنوعة فضلاً عن تذوقه للشعر الفصيح قال: "إنها البيئة الحجازية بحكم التلاقي في العمرة والحج وتلاقي الثقافات وبعد نزوله -رحمه الله- من الطائف كان في تلك الفترة معه الله يرحمه عم حسين شبكشي وضياء رجب الله يرحمهم وغيرهم من مثقفي الحجاز الكبار فكان يحضر دائماً المجالس الحجازية للمثقفين ويستمع بنهم وشغف لما يدور هناك من حوار الأدباء وأمام شخص نهم في المعرفة ولك أن تتخيل أن الوالد لم يكن يعرف الكتابة الروائية ولا أي شيء وقام بتثقيف نفسه عبر اقتناء الكتب في فروع وحقول معرفية مختلفة وتعلّم الإخراج والعمل الدرامي وكان رحمه الله مستمراً في المتابعة وحضور المجالس الثقافية مشاركاً ومتسائلاً في كل الشؤون فكان هناك كتاب وكان يتحدثون عن الشعر وأخذت تختزن ذاكرته الشعر والحكمة وكل أدب جميل وهو ما يعني تناقل الثقافة الشفهية وغيرها من جيل لآجيال..
    ومن هنا ارسل صوتي وبلا شك الكثيرون معي ..
    قائلين.. الى متي هذا الركود ياوزارة الثقافة (وتجاهلكم لحقوق الفنانون . احقاقهم بتكريمهم
    نظير ما يبذلونه في تسطير حضارة يخلدها التاريخ للوطن ياللاسف الا يوجد بالاعلام
    من يحرك ركودة .. اشخاص يعدون باصابع اليد كرموا بعد وفاتهم بمدة لايناسب مقامهم
    تلك الحفلات حضرتها ..تحز في نفوس من يحضرها بالحزن والاسى ..
    افيقو يالزملاء .. .فيقوا يامنسوبي وزارة الثقافة والاعلام
    ..فالمديروالرئيس الموظف هم عيون للمسؤل . ارفعوا بكل امانة مايجب ..
    كبيرهم

  2. #2
    طلالي
    الحاله : بسمة و امل غير متصل
    تاريخ التسجيل: Oct 2015
    رقم العضوية: 255554
    مشاركات: 1
    الله يرحمه

قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •