المفكر السوري محي الدين اللاذقاني (اوباما شيعي )

[Abu Muyid]

[malh]

السياسات الخارجية الأمريكية لا تقوم على شخص الرئيس، ومعروف ان سياسات امريكا ثابتة منذ تصدرها للقرار والزعامة الدولية، وهي بهذا الشكل الكالح واللاهث خلف المصالح والسارقة لأموال ونفط والخليج،.. والمحافظة على امن اسرائيل والضاربة بكل قيم الإنسانية والأخلاق تحت أرجلها.

[AhmedTheKing]

ما هذه التخاريف؟

أوباما كما هو معروف ولد في هاواي وعاش بين هاواي ووسياتل في طفولته وعاش فترة بسيطة في إندونيسيا مع والدته وعشيقها أو زوجها كما أذكر .. ولم يرَ والده الكيني إلا مرة واحدة في حياته .. فكيف يقول هذا الشخص أن أوباما عاش في كينيا في طفولته؟

ثم إن الإباضية وعلى الرغم من أن الكثيرين يصنفها تحت المذاهب الشيعية إلا أنها تختلف اختلافات جوهرية عن المعقتد الشيعي فعندهم لا يوجد ما يشير إلى إمامة علي رضي الله عنه ولا نسله

كلامه هذا يدل على جهل كبير .. وأنه فقط يحاول "الاستذكاء" ومحاولة بائسة للظهور الإعلامي فقط لا غير

وأمريكا كما يعلم كل متابع للسياسة .. لا يهمها دين ولا مذهب .. لا يهودية .. ولا نصرانية .. ولا إسلام ..

ما يهم أمريكا هو مصالح أمريكا .. وأينما كانت مصالحها تميل أمريكا .. فلو كانت مع اليهود .. مالت مع اليهود .. ولو كانت مع المسلمين .. مالت مع المسلمين .. بكل بساطة

[الغزآلي]

الربط في كلام محي الدين هو أن جذور باراك حسين اوباما شيعية من أب كيني شيعي .وهذه حقيقة .
وقد يكون لجذور اوباما وذاكرته الدينية أثر على سياساته المتصالحه مع الطائفة الشيعية في العالم الاسلامي .

بل إن اليمينيين الامريكان كانوا أول من تداول فكرة أن الرئيس المنتخب، باراك حسين ،مسلم،
بل إنتشرت هذه الروايات بينهم إلى حد تبادلها في وسائل الإعلام

و أوباما نفسه حاول الاعتذار بالقول إنه ليست لديه فكرة عن الطائفة الدينية لأجداده من طرف والده،
الذين تحولوا من المسيحية إلى الإسلام !!

هذا مختصر كلام اللاذقاني وهو تصور ممكن وواقعي في ضوء الاحداث .
و لايتعارض مع كون السياسيه الامريكية تقوم بالدرجة الاولى على المصالح والمكاسب السياسية .

[jameel abdullah]

بالله فولولي الخوال يصلحوا رؤساء دول
الصح اللي فيهم حق جنوب افريقيا مندلا مادري وش اسمه
وبفية رؤساء الدول الخوال كلهم حميرمن السودان لين بركينا فاسوا
وبذات اوباما حماركبير وفي رجله قوطي في عهده مسح تاريخ امريكا الارض