عاجل
تم الان مداهمة منزل والد
إرهابي نجران بشارع الشطبه العام بالطائف
ولازال الحي محاصر.
حتى هذه اللحظة ..!
عاجل
تم الان مداهمة منزل والد
إرهابي نجران بشارع الشطبه العام بالطائف
ولازال الحي محاصر.
حتى هذه اللحظة ..!
فعل مدان ويجب ملاحقة هؤلاء المجرمين أينما وجدوا
سليل بني أمية
^
سبحان الله
الحارثي اللي فجر نفسه
هل ذهب الى ايران ؟
هل تتلمذ على يد علماء قم ؟
الايام ..
الاحلام ..
بس يبقى شغله لازم نوضحها.. مثلا حصلوا مع هذا الشاب الارهابي قرآن كريم في سيارته هل نتهم القرآن.. ام نتهم فهم الشخص لهذا القرآن ، وهذا الكلام ينطبق على الشيخ خالد الراشد (فك الله أسره) هل نتهمه أم نتهم من فهمه خطأ، لأننا استمعنا لخالد الراشد وتسجيلاته لم يقل اذهبوا وفجروا أنفسكم في المساجد يبقى هذا الفعل يتحمله صاحبه فقط.. ولا نأخذ الناس الأبرياء بجريرة الحمقى والمتهورين.
والقول كذلك ان شيوخ داعش هم ابن تيمة وابن عبدالوهاب
ما رأيك ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال أعظم من ذلك في وصف الخوارج: ( يقولون بقول خير البرية، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية )
أي اذا جلست معهم فسيحدثونك بقال الله وقال الرسول.. انا شخصيا ناقشت بعضهم، يطرحون أدلة من القرآن والسنة ويحدثونك عن الأحكام والفقه والجهاد، لكن بفهمهم هم وليس فهم جماعة المسلمين. وهنا يحدث الخلط ويلبيس على الناس.. ويتهم العلماء وأهل الصلاح جزافا دون علم ودراية بفرقة الخوارج وفقهها ومنهجها. ختاما نسأل الله ان يكفي المسلمين شرهم .. وينصر المجاهدين عليهم في الشام والعراق وينصر المجاهدين على عصابات الارهاب العلوية والشيعية.
اخر تعديل كان بواسطة » malh في يوم » 27-10-2015 عند الساعة » 06:50 PM
سليل بني أمية
لا حول ولا قوة إلا بالله
حسبنا لله ونعم الوكيل
اللهم أحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل مكروه
مالح .. نقاشك خبط عشواء .. تجيب ألفين افتراض عشان تبعد التهمة عن شيخ الفتنة خالد الراشد و أمثاله .. خذ لك أقرب محاضرة لفيس العنز و تابع .. محرض على الإرهاب درجة أولى و سبق و نظم تجمع و مظاهرة أمام وزارة الداخلية .. مايبي لها افتراضات
لولا هؤلاء الدعاة ما شفنا داعش
الوالد علي بن مرضمة
عاش الوالد الشهيد بإذن الله، علي بن أحمد آل مرضمة، 85 عاما، تحت الضوء والشمس ولم يكن في حياة هذا الأمي النقي ساعة واحدة يحاول إخفاءها في زاوية أو خلية أو معسكر ظلام ليلي. حتى صورة وجهه تأخذ ملامح مشتركة من سحنات آبائنا الراحلين. هو وجه القبيلة مثل ما هو وجه رب الأسرة. وجه الصحراء التي رسمت لثماني عقود عليه كل وطأتها وإرهاصاتها الثقيلة. كان قدره أنه لم يقنع من الحياة بخمس وسبعين سنة كي يرحل منها قبل أن يعرف مصطلحاتنا المريضة من القاعدة إلى داعش ومن الحوثي إلى حزب الله وجبهة النصرة. هنا تكمن الدهشة: في الشهر الأخير من حياة "هذا الشايب" أكمل حلمه القديم بأن يقضي دينه الذي طال لخمسة عقود من تاجر نجدي. قبل ما يقرب من خمسين سنة استدان "أبوسعيد" بضاعة بقيمة خمسة عشرة ألف ريال من تاجر كان يأتي من الغالية الرياض إلى الغالية الأخرى نجران ثم يعود بعد زمن لاسترداد حقوقه، لكنه لم يعد، ظل هذا المبلغ رأس وصية ابن مرضمة كان أرقا يوميا له في حياته حتى قرر قبل شهر أن يذهب إلى (معيقلية) الرياض حيث حوزة أصحاب الدكاكين التي كان يعرفها قبل خمسين سنة. سأل عن دائنه ولكن بعد أن غابت الأسماء في غياهب الرحيل. وصل إلى ولده بعد جهد أسبوع طويل، رفض الابن أن يستعيد دينا لأبيه كان قبل خمسين سنة بل أصر على إكرام ضيفه وصديق والده الراحل. إنها شيم وطن. هنا لابد أن يستيقظ الضمير الذي بعناه في سوق المصطلحات الغادرة. ما الذي فعله هذا "الشايب" النقي التقي، الذي عاش خمسة عقود في أرق رد الدين من أجل براءة الذمة كي تقتله قنبلة خلف محراب مسجد؟ ما هو الثأر الذي حرك مجرما لألف كيلومتر كي يقتل شخصا لا يعرفه ولم يقابله أبدا في حياته ولا يتقاطع معه أبدا في شيء؟ ما هو الظلام الدامس؟ وأي منبر ومعسكر أو خلوة هي تلك التي دفعت "ظلاميا" ليقتل طاعنا هرما قضى كل حياته تحت الضوء والشمس؟ ما هو الفارق بين ضحية قضت بعد أن عاشت لزمن تحت أرق رد الدين المالي إلى صاحبه وبين قاتل سيلقى الله وقد سفك دما لا يعرفه ولم يقابله؟ منظر القاتل والضحية في الصورة المسربة تنتظر آلاف الأسئلة لأجوبة لم تكشف بعد. الصورة وحدها أبلغ من ألف رواية.
علي سعد الموسى 2015-10-28 1:28 AM
اسمعوا كلام هذا الشايب الاسماعيلي
http://youtu.be/ZqgqoxOg3Y4
هل ننتظر تفجير مساجد باقي المدن السعودية لنتحرك فكريًا ضد الفكر الصحوي المحرِّض الأول للإرهابيين؟!!