مشاهدة النتائج 1 الى 9 من 9

الموضوع: السلطات اللبنانية تعتقل اميرا سعوديا حاول تهريب طنين من المخدرات إلى السعودية

  1. #1
    طلالي مميز
    الحاله : malh غير متصل
    تاريخ التسجيل: Mar 2008
    رقم العضوية: 92701
    مشاركات: 3,609

    السلطات اللبنانية تعتقل اميرا سعوديا حاول تهريب طنين من المخدرات إلى السعودية


    اعتقلت السلطات اللبنانية أربعة سعوديين، بينهم أمير من العائلة المالكة السعودية، بتهمة محاولة تهريب طنين من حبوب الكابتاغون المخدرة إلى السعودية على متن طائرة خاصة تابعة للأمير، حسبما قال مصدر أمني لبناني لبي بي سي...

    (تتمة الخبر)
    http://www.bbc.com/arabic/middleeast...i_drugs_arrest

    نسأل الله ان يحفظ شبابنا ويكفيهم شر هذه السموم
    نطالب بإعدام هذا الأمير المفسد لا بارك الله فيه.
    سليل بني أمية

  2. #2
    طلالي مميز
    الحاله : أبيات الغرام غير متصل
    تاريخ التسجيل: Oct 2010
    رقم العضوية: 244644
    المكان: البحرين
    الهواية: القراءة، الموسيقى، السباحة، الرماية، و ركوب الخيل!
    السيرة الذاتيه: و من يعرف السيرة ؟
    مشاركات: 7,877
    حنا شرعها و فرعها

  3. #3
    طلالي
    الحاله : daalal غير متصل
    تاريخ التسجيل: Oct 2015
    رقم العضوية: 255580
    السيرة الذاتيه: روحا اختلفت بتفاصيلها عن البقيه
    مشاركات: 64
    اتمنى يحاكم ويسجن مثل غيره
    الله يحفظ بلادنا من كل شر


  4. #4
    ][ درب العنا ][
    الحاله : أبو نايــف غير متصل
    تاريخ التسجيل: Jun 2005
    رقم العضوية: 16743
    مشاركات: 3,975
    عقوبه تهريب المخدرات بالسعوديه هي الاعدام وليس السجن
    لا على الدنيـا سلام // ولا لباقي العمر زينه !!





    @tofe16




  5. #5
    طلالي مميز
    الحاله : مورفين .. غير متصل
    تاريخ التسجيل: Jul 2013
    رقم العضوية: 254295
    مشاركات: 14,474
    طنين يامجرم !!

    الله لايبارك فيه

  6. #6
    طلالي مميز
    الحاله : ثائر بين أضلعي غير متصل
    تاريخ التسجيل: Dec 2008
    رقم العضوية: 151976
    المكان: المدينة المنورة
    مشاركات: 3,858
    للاسف الامير يكون حفيد الامير عبدالمحسن امير المدينه،السابق،

  7. #7
    عضو لم يفعل اشتراكه
    الحاله : فـلاش غير متصل
    تاريخ التسجيل: May 2008
    رقم العضوية: 102408
    مشاركات: 4,893


    ما تملى عينه الملايين.. يبغى يوصل للمليار! وما يملى عين بني آدم إلا التراب
    معروف أن تجار المخدرات الكبار في كل مجتمع هم من الطبقة الأرستقراطية..
    أما الموزعين والأذناب فغالبا من الطبقة الفقيرة.. وهذا ما تحدث عنه الفيلسوف
    روسو في كتاباته عن الحقوق السياسية.. أن أخطر طبقتين على المجتمع هم
    طبقتي الأغنياء والفقراء, طبقة يخرج منها الطغاة, وطبقة يخرج منها خدم الطغاة

    وبما أن عقوبة الإعدام مطبقة في بلادنا.. فأحق الناس بها هم المفسدون!
    إن كان يوجد ذرة عدل باقية.. فهذا الرجل يجب أن يعدم
    كما أعدم بعض الفقراء الذين اشتغلوا بالمخدرات ولم يشفع لهم فقرهم وحاجتهم..


    والنفسُ راغبةٌ إذا رَغَّبتها = وإِذا تُردُّ إلى قليلٍ تَقنعُ.


  8. #8
    طلالي مميز
    الحاله : saken غير متصل
    تاريخ التسجيل: Aug 2015
    رقم العضوية: 255443
    المكان: فوق براكين السراب
    الهواية: الرسم في الهوى والكتابة في الفضاء
    السيرة الذاتيه: ممزوجا في عطور الوجد ومغمورا برحيق المشاعر
    العمل: قاضي في محكمة الدنيا
    مشاركات: 3,338

    Exclamation

    راااح فيها الامير الآن سيبقى ورقة رابحة في يد
    ايران وحزب الله لمقايضته بنمر النمر
    وفي السعودية تم القبض على
    كميات مهولة في كلا من جسر البحرين
    وميناء ضباء وكثير من القضيا المشابه
    هل تفتح الداخلية هذه الملفات لمعرفة
    من يقف وراءئها وقيمة ماضبط
    يساوي عشرات المليارات
    ولو توضع رقابة على الطيران
    الخاص للحد من هذه العمليات
    يكون افضل
    اخر تعديل كان بواسطة » saken في يوم » 29-10-2015 عند الساعة » 05:26 PM

  9. #9
    طلالي مميز
    الحاله : الغزآلي غير متصل
    تاريخ التسجيل: Dec 2011
    رقم العضوية: 250765
    مشاركات: 3,154
    انا مع إنزال العقوبة بالمتهم إن ثبتت عليه القضيه ...!
    ولكن دعونا نتأنى ولانستعجل فأنا ممن لايثق في السلطات اللبنانيه وأجهزتها الامنية التابعه لـ ( سلطة حزب الله وايران ونظام الاسد )
    يجوز القصة مفبركه وكيديه ضد الامير لحسابات سياسية وأوراق مقايضه في بعض ملفات النزاع .

    اعجبني هذا المقال



    تحدثت بيروت مؤخرا عن توقيف أمير سعودي، هو عبدالمحسن بن الوليد بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز آل سعود، الذي تم ضبطه في مطار رفيق الحريري الدولي محاولا نقل طنين من المخدرات إلى المملكة العربية السعودية.

    والحقيقة أن السلطات اللبنانية تستحق التحية والعرفان نظير يقظتها ومهنيتها، فلولاها لكان احتمال دخول هذه الكمية الضخمة إلى المملكة واردا، رغم ثقتي بقدرات وزارة الداخلية السعودية ونباهتها.

    على كل حال فإن الملفت في القصة أكثر من علامة، الأولى أن صورة جواز السفر الذي يحمله الأمير منته منذ شهر سبتمبر 2014، أي قبل قرابة العام من تاريخ توقيفه، كما أن إعلام الممانعة تلقف الخبر وكأنه إدانة للمملكة في لبنان، وهذا غير منطقي، فالأمير مغادر من لبنان إلى المملكة، وأكثر الصحف جرأة تحدثت عن أن الأمير حصل على المخدرات من مصدر ما في طريق المطار، ولم يرد الإعلام الممانع تحديد المنطقة أو البائع، لأنه حينها سيدين نفسه.

    هذه القصة يجب أن تطمئن اللبنانيين إزاء المملكة، فهذا أمير جد والده هو الملك عبدالعزيز، ومع ذلك حين تم اتهامه بجرم ذهب إلى التوقيف مثله مثل غيره، ووزير الداخلية نهاد المشنوق أكد أنه لم يتلق أي اتصال بخصوصه، ولا أعتقد أن السلطات السعودية ستتسامح مع تهريب المخدرات إلى بلادها حتى لو كان المهرب من الأسرة الملكية، والأمير المذكور لا يحمل منصبا رسميا، وهو فرد من أسرة آل سعود التي يبلغ عددها نحو 5000 شخص فيهم الصالح وفيهم الطالح ككل بني البشر، ومع كل ما سبق فهو إلى هذه اللحظة متهم والكلمة الفصل للقضاء اللبناني، وإذا أدين الأمير بالجرم المشهود فهو بلا شك يستحق عقوبة قاسية ورادعة، وهذا مطلب السعوديين قبل أن يكون مطلبا لبنانيا، لأنه كما أسلفنا، فإن هذه الشحنة استهدفت المملكة العربية السعودية.

    المأمول من إعلام الممانعة أن يشرح الصورة كاملة لجمهوره، من الواجب أن يتفضل ويعلن من أين حصل مرافقو الأمير على هذه الشحنة الضخمة، أهي منطقة تدخل في نفوذ حزب ممانع؟ ومن باعه إياها، أهو قريب لنائب مقاوم أو مغطى منه؟ لا داعي للدخول في التفاصيل لو سببت إحراجا، لنذهب إلى سؤال آخر: كيف تمكن التاجر من تصنيع، إن لم يدخلها من خارج لبنان، وتعليب وتسليم هذه الشحنة الضخمة في وضح النهار؟ ليس المطلوب أن يفلت المهرب من العقاب وهو يؤذي المملكة قبل غيرها، ما نطالب به أن تمتد يد العدالة اللبنانية وعصا الأمن اللبناني المهني إلى التاجر الذي يضر اللبنانيين قبل غيرهم.

    لا بأس هنا بالتذكير ببعض الأخبار التي تداولها الإعلام على استحياء خلال سنوات مضت، وهي القبض على شبكات اتجار وتهريب المخدرات تابعة لما يسمّى بحزب الله، في يونيو 2005 بالإكوادور، في أغسطس 2008 بكولومبيا، في أبريل 2009 بهولندا، في أكتوبر 2009 بألمانيا، وفي يناير 2014 في أستراليا (وهناك شبكة أخرى أوقفت وأدينت بتبييض الأموال)، وهذا غيض من فيض لا يستثني غينيا بيساو والمكسيك والأرجنتين والولايات المتحدة. باختصار السعودية تتصدر الأرقام في مكافحة الجريمة والإرهاب، أما حزب الله فأرقامه تتصدر الإجرام نفسه، وفي لبنان لا تختلف المعادلة كثيرا، فالمملكة تدعم الجيش اللبناني والحزب الإلهي يقتل الملازم سامر حنا، السعودية تدعم الدولة اللبنانية والحزب الإلهي يعطلها.

    توقيف الأمير السعودي (المتهم)، علامة مضيئة لصالح الدولة اللبنانية ولمصلحة المملكة، فاللقب الملكي لم يعق سير العدالة، ومن الواجب التذكير بحكم الإعدام الذي صدر في المملكة مطلع الألفية الجديدة ضد حفيد الملك سعود الذي لم تعف عنه أسرة القتيل إلا في اللحظة الأخيرة، وقبل عاميْن بالضبط صدر حكم إعدام آخر ضد أمير آخر، فأرسل والد القتيل للملك سلمان الذي كان وليا للعهد أنه لم يقبل الدية ولن يعفو، فرد سلمان في رسالة معلنة إلى وزير الداخلية نشرتها صحيفة (آراب نيوز) “الشريعة ستطبق على الجميع من دون استثناء، لا فرق بين كبير وصغير أو بين غني وفقير، وغير مسموح لأحد بالتدخل في قرار القضاء، هذا هو عرف هذه الدولة، ونحن ملزمون بتطبيق الشريعة”.

    في المقابل دعونا نتذكر ما فعله ويفعله الحزب الإلهي، فالمحكمة الدولية تطلب تسليم خمسة متهمين باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، هم مصطفى بدر الدين (المدان بمحاولة اغتيال أمير الكويت في الثمانينات والهارب من السجن خلال الغزو العراقي للكويت)، أسد صبرا، سليم عياش، حسين العنيسي وحسن مرعي، والحزب الإلهي يؤوي المتهمين ويرفض تسليمهم، وذريعته في ذلك أن المحكمة الدولية عميلة للصهيونية ونحو ذلك، لكن الخارج على العدالة لا يحترم العدالة الدولية ولا العدالة المحلية، فالعنصر الحزبي محمود حايك (الذي أُشيع هلاكه في سوريا) مطلوب للتحقيق في قضية محاولة اغتيال النائب والوزير بطرس حرب عام 2012، وكالعادة فإن حزب الله رفض تسليمه للسلطات الوطنية والقضاء اللبناني، ومؤخرا كشف وزير الداخلية نهاد المشنوق، الذي كدنا نظن انتسابه القريب إلى سرايا المقاومة، مشكورا عن دور ما يسمّى بحزب الله في تغطية المجرمين في البقاع وغير البقاع.

    إن حادثة توقيف الأمير السعودي أثبتت تشبّث المملكة، ومعها الدولة اللبنانية، بمنطق الدولة وسيادة القانون لا بمنطق الميليشيا والإرهاب، وقد تأكدت لنا في المقابل وظائف ما يسمّى بحزب الله، فالتواصل معهم متاح لمن أراد مرتزقة كما جرى ويجري في سوريا وغيرها، ومتاح أيضا لعمليات الاغتيال وتعطيل الدولة كما جرى ويجري في لبنان، ولا تنسوا العروض التسويقية والحسومات المغرية في تجارة المخدرات وتبييض الأموال، وما زالت قياداتهم تحدثنا عن الأخلاق وعن المقاومة، وكلنا يعلم من هي الشريحة الأكثر حديثا عن العفة.
    اخر تعديل كان بواسطة » الغزآلي في يوم » 30-10-2015 عند الساعة » 02:02 PM

قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •