جميل كعربي أن تستمع لـ أم كلثوم وعبدالوهاب ومن بعدهم إلى فريد وأسمهان وفيروز ووديع ووردة وفايزة وشادية وطلال
وغيرهم من عمالقة الفن العربي لكن ثق عزيزي المستمع بأنك لم تدرك الفن الشرقي و العربي بعد بعدم سماعك لعملاق الفن وأستاذه ( أبوبكر سالم ) الأديب الحضرمي وصاحب التفرد في الفن العربي ..!
حتى عندما تستمع لفنانين الخواص من مناطق الفن العربي كمثال ( خالد عبدالرحمن ، محمد الحياني ، كارم محمود ، عبدالكريم عبدالقادر ، سلوى قطريب ) وغيرهم !!
أبوبكر سالم مختلف كليا فليس هناك حضرمي يطربك ويغني لك كأبوبكر ولن تجد غير الحضرمي يغني لك كـ أبوبكر
إذاً أبوبكر إستثنائي كـ أداء وكلمة و لحن ، أبوبكر حالة إستثنائية لن تجد لها شبيه وفي ثغر فني تستطيع بأن تسميه
( سور الصين ) العربي الفني !
بمعنى لا أحد قبل ولا بعد يستطيع أن يكون أبوبكر أو بعبارة أسهل قريب من هذا الفن والتشكيلة كما قال سيبويه عن
الفراهيدي في اللغة ..!
هذا رأي شخصي .. وهذا إهداء للجميع