طز في العرب وفي فلسطين .. طز في القومية العربية !!

[ليل و طرب]

..




تعليق :



عبد الناصر اخد البلد كان فيها خير و رخاء , كان الجنيه المصري اغلى من الدهب

وكانت بريطانيا مديونة لينا, كان مصر فيها صناعة وسينما وموضة وكنا احسن من اوروبا

في الوقت اللي اوروبا واليابان وكوريا كانوا مطحونين في الحروب

في اقل من عشرين سنة, اصبحنا دولة مديونة, سيناء والسودان راحوا

وبقينا عايشين في قحط عشان نوفر فلوس عشان نحارب لتحرير سيناء !!!



طب يا زفت يا عبد الناصر, سيناء كانت فى ايدك !!!

ده غير الآف الشباب والرجال اللي ماتوا فى حروب ملهاش اي لازمة في اليمن

وفي 1967, حتى في 1956, لأن قرار التأميم ده كان قرار خاطىء

لأن القناة مصر كانت مأجراها لحد 1969, عبد الناصر فسخ العقد

عبد الناصر كارثة جت على مصر, خرب اقتصادها ودمر جيشها

واللي كان بيفتح بقه, كان بيترمى فى المعتقل يا يقضي حياته فيه يا يتقتل بعد ما يذوق العذاب !!!

احنا لحد النهارده بندفع ثمن اللي عمله عبد الناصر !!!



وبعدين يا حبيبي اقلك على حاجة

طز في العرب وفي الفلسطينيين, اللي ما اخدناش من وراهم غير الارف كله

روح اتشطر على دول الخليج, شوف كانوا فين ايام الستينات والسبعينات وعملوا ايه, وبقوا ايه

واحنا كنا فين وبقينا فين وكله بسبب القومية العربية !!! .... طز في القومية العربية !!!!!



___________________


رأيكم

[HASAN]

الثورات في أوروبا تاني بنظام علماني وحريه وفكر اقتصادي وديمقراطية
بينما ثورات العالم العربي اما ان تأتي بضباط أمثال حزب البعث في سوريا والعراق او الأحرار في مصر او القذافي
وإمَّا احزاب اسلاميه زي الاخوان في مصر او تونس

[الكازمي]

مغالط في اكثر ما كتب

مبالغة كبيرة رغم ان لناصر اخطاء

لكن الواد دا فشار اوي ههههههه

[ليل و طرب]

وثائق أمريكية


صدام وصف السادات ب " الخائن "

وأكد : عبد الناصر قدم العرب إلى العالم

قال صدام إن الرئيس المصرى أنور السادات الذى كان نائبا لرئيس الجمهورية فى عهد عبد الناصر، "لم يستطع أن يعيد آمال العرب"، واصفا السادات بأنه "لم يكن رجل قضية... ولم يكن محفزا لجنوده".

وقال إن السادات لم يكن قادرا على فعل شىء يتعلق "باغتصاب فلسطين". وقال الرئيس العراقى: إن الشعب المصرى أيضا "لم يكن لديه الحافز... وفى الحقيقة سخر المصريون من جنودهم فى هذا الوقت مستهزئين بالجيش بقولهم إنهم لم يحاربوا فى عام 1967".


وأضاف الرئيس العراقى السابق إنه ظل يحترم الرئيس المصرى جمال عبد الناصر حتى بعد حرب عام 1967، حيث اعتبر أن ناصر "استطاع أن يقدم العرب إلى العالم" بينما كان الآخرون ضعفاء.


وتضيف الوثيقة، التى حصلت عليها وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك، نقلا عن الرئيس العراقى الراحل إنه " رغم خسارة الحرب فإن ناصر لم يخسر احترام الناس. لكن آمال الناس كانت أكبر من قدرات ناصر والقوات العسكرية المصرية ".


وفى رأى صدام "بدا أن ناصر يعتمد على السياسات الدولية أكثر من إعداد جيشه وشعبه".

وقال إن وزير الدفاع المصرى آنذاك عبد الحكيم عامر رفض تدخل ناصر فى الأمور العسكرية وشئون الجيش المصرى على الرغم من أن "ناصر كان رئيس البلاد"


وتابع صدام أنه فى الفترة السابقة لعام 1967 كانت الضفة الغربية والقدس تحت السيادة الأردنية، بينما كانت غزة تحت السيادة المصرية وفشلت معاهدة السلام التى وقعها السادات فى إرجاع الأراضى إلى أصحابها الحقيقيين، لذا كان السادات "خائنا للقضية"، على حد تعبيره، وأعادت إسرائيل شبه جزيرة سيناء فقط برغبتها لأنها كانت "عبئا عسكريا".


وبحسب الوثيقة التى اطلعت عليها وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك، فقد أضاف الرئيس العراقى السابق أن "السادات خسر الكرامة نتيجة للاتفاقات التى وقعها مع إسرائيل، وإضافة لذلك ساء الاقتصاد المصرى بشكل كبير فى ظل قيادته.


وعلى النقيض

كان الاقتصاد المصرى مزدهرا فى عهد ناصر بفتح أسواقه على كل العرب".

[ليل و طرب]

..