ترامب : ماهي الاجندة التي يحملها الى الحكام العرب ؟

[شوفلي حل]

دونالد ترامب ،المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية ،بعد عشرة أيام سوف يحتفل بعيد ميلاده السبعين تولد (14 حزيران 1946)،غير سياسي ولم يتورط ويهوى السياسة يوما ما في حياته إلا بعد أن طرقت مخيلته قبل عام ليصبح رئيسا للقوة العظمى بعد أن عاش بليونيرا طوال حياته العملية والشخصية ،بدأ حياته المهنية وهو شاب كمقاول عقارات بمساعدة (بسيطة من أبيه ) قدرها مليون دولار فقط كما يقول ،عاش كل حياته في أحضان الجميلات الفاتنات وتزوج ثلاث منهن، جميعهن من عارضات الأجساد وملابس البحر والإغراء ،ولديه ابن وابنة، ابنته فاتنة الجمال ومتزوجة، قال عنها أمام دهشة الملايين من مشاهدي التلفزيون (لولا انها ابنتي لخرجت معها...!)،ترامب صريح وجريء ووقح وغير مثقف ويميني وغير متدين وحاد ويستخف بجميع النساء ولديه مواقف (عنصرية )علنية وتصريحات غير دبلوماسية لاتعرف المجاملات، لأنه لايخسر شيئا، ان فاز بالرئاسة أو لم يفز، لكنه رغم كل ذلك أطاح ب 12 مرشحا جمهوريا قويا من منافسيه بينهم ثلاثة شباب سياسيين محترفين وحقق رصيدا يؤهله للترشح عن الحزب الجمهوري قبل انعقاد مؤتمر الترشيح في تموز القادم، ماذا يعني هذا ؟ترامب يمثل الأميركي الابيض الحقيقي بلا عمليات تجميل وتحسين وتلطيف،إنه رد حاسم وواضح على باراك أوباما وإدارته الديمقراطية (الهزيلة خارجيا) كما يتهمه ترامب فقد سقطت دول في عهد أوباما وهيلاري ....،وإذا ما تم انتخابه في نهاية العام فلا أرى في ذلك أية صدمة أخلاقية أو ثقافية أو سياسية....ومثلما جرب الاميركان والعالم اوباما فلا ضير من تجريب ترامب النزق ....انه عالم جديد و حسب ...!

[فتى مكة]

لعله خير !

بين يدي هذه الأيام كتاب " مذكرات هيلاري كلينتون .. خيارات صعبة " والذي يقع في زهاء 583 صفحة ، وفيه تتطرق إلى تجربتها الأولى في الترشح للإنتخابات الأمريكية عن الحزب الديمقراطي قبل أن ترتضي الإنسحاب من السباق وتدعيم "باراك أوباما" لتوحيد جهود الحزب ضد مرشح الحزب الجمهوري ( جون ماكين) وكيف أسند إليها (أوباما) منصب وزير الخارجية ، وذلك يستدعي من الذاكرة قصة وزير الخارجية الأمريكي الأسبق السيناتور ( وليام هنري سيوارد ) الذي خاض الانتخابات الداخلية عن الحزب الجمهوري في مواجهة (إبراهام لينكولن) الذي تمكن من هزيمته ، ثم أسند له بعد تقلده الرئاسه عام 1860م منصب وزير الخارجية ..

أوباما وهيلاري كلينتون يمثلان الأقليات في منصب الرئاسة ( السود والنساء) ، وغالبا أي رئيس أمريكي يحقق المنصب فترتين رئاسيتين ثم يغيّر الناخب الأمريكي الحزب الحاكم ، وفي نفس الوقت يختار أعضاء الكونغرس بأغلبية من الحزب المنافس .. ومن أجل ذلك أتوقع فشل هيلاري وفوز ترامب وهو توقع وتمني في نفس الوقت !

من يقرأ مذكرات (هيلاري) وبالذات الفصول عن الثورات العربية ( 2011م ) يتيقن من خفايا الدور الأمريكي في إسقاط الأنظمة ، ودعم الجماعات الإرهابية المسلحة ضد الأنظمة الوطنية ، ونشر الفوضى في المنطقة حسب مخطط ( الشرق الأوسط الجديد) .. وهنا يبدو (ترامب) على نزقه وتصريحاته الطائشة أرحم خلاف ما يتوقع البعض ، لأنه حسب بعض المراقبين يفضل التعامل مع الدول المستقلة ولن يتابع نفس السياسة التي تسلكها الإداراة الأمريكية الحالية في بث (الفوضى الخلاقة) وزعزعة الدول وإسقاط الأنظمة والاستثمار السياسي في دعم (الإرهاب) واستخدامه أداة والمراهنة عليه لتحقيق الأهداف كما يفعلون دائما في كل زمان ومكان منذ أيام الحرب الباردة وحتى أيام الناس هذه !

[أثال]

ماهو غريب على اهم دول المنطقه وبينه
وبينهم علاقات تجاريه وفزعات

[saken]

بالنسبة لبلاد الحرمين مايهما من سيكون
رئيس الولايات المتحدة لان بلادنا تحالفت
مع اليهود (اسرائيل) وهي القوة العظمى
الصاعدة ورؤساء الولايات المتحدة جميعهم
قبل ان يستلموا الرئاسة يزوروا اسرائيل ويلبسوا
الكوفيه اليهودية
https://youtu.be/DF0AWML9JIY

[saken]

مكرر

[saken]

[شوفلي حل]

والاجدر بك انك تاكل تبن وتخليك في حالك

[شوفلي حل]

جدد دونالد ترامب المرشح المحتمل عن الحزب الجمهوري للرئاسة الأمريكية دعوته إلى منع المسلمين من دخول الأراضي الأمريكية.

وكتب ترامب في حسابه الخاص على “تويتر”، “هل سيذكر الرئيس أوباما أخيرا عبارة (الإرهاب الإسلامي المتطرف)؟ إن لم يفعل فعليه الاستقالة فورا.. هذا عار”.
وفي ديسمبر/كانون الأول عام 2015، اقترح فرض حظر على دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة، فضلا عن فرض السيطرة على بعض المساجد في الولايات المتحدة.

وكان المرشح الرئاسي الأمريكي عن الحزب الجمهوري دونالد ترامب قال بعد ساعات من وقوع هجوم على ملهى ليلي في أورلاندو إنه كان محقا بشأن “الإرهاب الأصولي الإسلامي”.

وأضاف ترامب في تغريدة على موقع تويتر “أقدر التهاني لي لأنني كنت محقا بشأن الإرهاب الأصولي الإسلامي.. لا أريد تهاني.. أريد شدة ويقظة.. ينبغي أن نكون أذكياء”.

المصدر: رويترز

[أثال]

فرصة ترامب يطقطق على اوباما
اللي حصل جاء على هواه .
وجه اوباما امس زي طيزه بعد ماحشرهم
الافغاني عمر متين قال ايش الكراهيه
لا ويسمونها مسيرة الفخر
فخرهم في اساتيهم

كل واحد يحافظ على بطيختة ياعيال
مثل مايحافظ على وطنه

[saken]

وهل سأل نفسه تراب من جعل المسلمين
يقتتلون ويؤجج الفتنه بينهم ويسلم ارضيهم
للمجوس وال*****. ويمدهم بما يعينهم على قتل
المسلمين وتشريدهم في العراق وسوريا وفلسطين
واليمن