السيسي ينطق بكفرية جديدة أقوى من كل ما سبق !

[saken]

منذ 100 عام والأمة وشعوب المنطقة تنزف ويظن بعض السذج أن المشكلة فقط نظام هنا أو هناك
أنتم تتعاملون مع منظومة إستعمار عميقة تسلط كلابها عليكم

[malh]

نظام السيسي يفجر وتنظيم الدولة يتبنى

[أثال]

الذي قتل الناس في رابعه في وضح النهار
هو الذي يقوم في كل الاعمال القذره.
ماتحتاج تفشير
والنبلاء الشحاذون يعلمون اننا نعلم انهم يكذبون في دفاعهم وتبريرهم وتباكيهم على
الوطن وما خلف الوطن وما تحت الوطن
وسوف نحصر مصادر المياه

[AhmedTheKing]

أصبح السياسيون والمشاهير مفضوحين عندما يقتربون من "رمي المصيبة"

قبل أن يقول كلمته "الصاعقة" دائما ما يتوقف قليلا .. ويتنهد .. ويتردد .. وكأنه يعلم أن ما سيقوله "مصيبة"

ثم يعميه كِبره .. فيلقي بالطامة أمام الملأ .. وكأن الله عز وجل يريد أن يجعله يفضح نفسه بنفسه !

حتى وإن كان مقصوده من العبارة واضحا .. إلاّ أن الأدب مع الله عز وجل واجب علينا جميعا

في حديثك عن رب العزة والجلال يجب أن تكون حذرا في كلامك .. لأن أي كلمة خاطئة قد تهوي بك في نار جهنم سبعين خريفا

[saken]

ولد الهدى فالكائنات ضياءُ .. وفم الزمان تبسم وثناءُ
نهنيء العالم الإسلامي بالمولد النبوي الشريف ..
وعندما يأتي عيد الميلاد المجيد نقول لكم :ماري كريسمس !

بالنسبة للموضوع فهو لا يستحق الوقوف كثيرا ، والمعنى واضح لو صحت الأفهام وصفت النوايا من التربص لكل كلمة وخطبة وكل حرف أو إيماءة أو إشارة:" الله معنا وإن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم "
ولو كان الله معكم أنتم أو أنكم تنصرون الله لنصركم كما ينصر المخلصين الصادقين عوضا عن تلك الهزائم وذلك الفشل والخذلان في كل مكان من مصر إلى سوريا والعراق !

الأمر الثاني إن نظرية إتهام المخابرات وأجهزة الأمن بتدبير العمليات الإرهابية أصبحت قديمة وممجوجة ولم تعد ذات رواج كما كانت في فترة سابقة ..
وفي سوريا مثلا اعترفت (جبهة النصرة) الإرهابية مؤخرا ببعض العمليات التي نُسبت في السابق للنظام مثل تفجير مقر رئاسة الأركان في دمشق ، وهناك أمثلة أخرى مثل من يسمى "مغنى الثورة" الذي قالوا إن النظام قتله واقتلع حنجرته ليظهر على قيد الحياة في دولة غربية حتى نصل لأول الأكاذيب عن اطفال درعا ومقتل حمزة الخطيب ..

أما حادث تفجير كنيسة القديسين في الاسكندرية فقد ظهرت بعد 25 يناير مقولات واتهامات بتدبير الداخلية وحبيب العادلي للجريمة ، وكان الاتهام يتمشى وقتها مع المناخ السائد في اتهام أجهزة الأمن بعد انهيار الشرطة وحرق الأقسام وتهريب المساجين والاستيلاء على السلاح (الميري) .. ولكنه يبقى حادثا غامضا والروايات حول أسبابه متناقضة ( سيارة مفخخة أو حزام ناسف) مما استدعى توجيه الاتهام لأطراف أخرى أو مجموعات جهادية متسللة من غزة عبر الأنفاق لأن ذلك هو الأسلوب المتبع لديها .. ولاننسى أن هناك تنظيمات "جهادية" أعلنت في ذلك الوقت عبر الانترنت مسؤوليتها عن العملية ردا على ما يقولون عنه "احتجاز الكنيسة لأخواتهم المسلمات في الأديرة " ..!

ولو سلمنا جدلا بأن الداخلية تتبع هذا الأسلوب أيام (حسني مبارك) فما هو المبرر أو الفائدة للنظام الحالي من تفجير الكنائس وضرب الأقباط أحد أقوى حلفائه في الداخل ضمن قوى 30 يونيو مع ما يترتب على ذلك من زعزعة الاستقرار وضرب الأمن والسياحة والاقتصاد وإعطاء صورة غير جيدة للأوضاع الداخلية وكل ما يسعى النظام للدفاع عنه ؟؟

معروف جيدا من الذي يعتدي على الكنائس ؟؟ والذي سبق أن رمى الكاتدرائية بالمولوتوف ؟؟ والذي هاجم وأحرق مايزيد على ثمانين كنيسة أو منشأة مسيحية بعد فض الاعتصام الإرهابي في رابعة .. فهي عملية انتقام ومحاولة لضرب الوحدة الوطنية وإرباك الجبهة الداخلية في هذا التوقيت ..

الأقباط موجوعون ومجروحون وهم ينزفون دماءهم ويجمعون أشلاء ضحاياهم التي تناثرت على الأرضيات والسقوف ، ويحق لهم الثورة والانفعال على هذا التقصير الأمني أو الإهمال في حمايتهم الذي يدع تلك الثغرات يتسلل منها الإرهاب الأسود .. ولا يعتقد أحد أنهم يهتفون بسقوط النظام وعودة حكم (المرشد) وأشباهه بعد الثمن الباهض الذي بذلوه للخلاص منه !

ليه متحامل على الاخوان المسلمين وقاعد تتهكم عليهم...انا لست اخواني والبشر تخطيء وتصيب
عشان ماتقول اني ازكي الاخوان..انا من كثر مااسمع في وسائل الاعلام من هجوم ضد الاخوان
ادركت بالفعل ان الاخوان كانوا على حق...وبعدين الاخوان لم يحكموا مصر
هم فقط فازوا في الانتخابات وانقلبوا على (مرسي) ممثل الاخوان
والاخوان في تلك السنة التي تولوا فيها الحكم كانوا في حصار
وحرب خفيه مع اجهزة الدولة الجيش والشرطة والقضاء
ولم يتعاونوا مع النظام المنتخب هذا غير اختلاق بعض
المشاكل للضغط على الرئيس المنتخب...فبالتالي الاخوان لم يحكموا ولم يعطوا فرصتهم كاملة
حتى يتم الحكم على مدى نجاحهم وفشلهم. او السلب او الايجاب مالكم كيف تحكمون
..مع ان الاخوان المسلمين هم المأهلين لحكم جميع
البلاد العربية والاسلامية فمنهم المفكرين والكتاب والاطباء والمهندسين واساتذة الجامعات
فكيف يتم عليهم الحكم بهذا الشكل....اما ان كنت لك توجهات سياسية معينة
لاتتفق مع فكرالاخوان كتنظيم فانا سوف احترم رأيك...ترى كل شيء باين وواضح
على قول السلطانة ( على عينك ياتاجر ) والسلام

[malh]

فتى مكة مسكين، اوقات احس بتعاطف معاه ويصعب عليه وبت أفضل عدم مناقشته،لكن بالمناسبة، ربما هذا الفتى مستقبلا يتنازل عن بعض مواقفه المتشددة في مقابل الحرية الغالبة. الأمة تسير بوتيرة معاكسة لرؤيته المتخلفة (عسكر، أمن، انقلابات، تزوير)، شعوب المنطقة بدأت تنادي وتعلو صحياتها بالحرية والعدل والمساوة، ولا مكان لهمجية العسكر. لا مكان لمنظومة الإستعمار، ستقاوم شعوب المنطقة هذا الإستبداد بكل شراسة. والله غالب

[saken]

فتى مكة مسكين، اوقات احس بتعاطف معاه ويصعب عليه وبت أفضل عدم مناقشته،لكن بالمناسبة، ربما هذا الفتى مستقبلا يتنازل عن بعض مواقفه المتشددة في مقابل الحرية الغالبة. الأمة تسير بوتيرة معاكسة لرؤيته المتخلفة (عسكر، أمن، انقلابات، تزوير)، شعوب المنطقة بدأت تنادي وتعلو صحياتها بالحرية والعدل والمساوة، ولا مكان لهمجية العسكر. لا مكان لمنظومة الإستعمار، ستقاوم شعوب المنطقة هذا الإستبداد بكل شراسة. والله غالب

جوهر الاسلام هو الحرية والعدالة والمساواة
وهو فكر قبل ان يصبح عقيدة وشريعة عشان كذا
كل من هب ودب يتطاول على الاسلام ويضع بسببه كل مصيبة وكل عمل شائن
ويحارب من جميع الانظمة العالمية التي تحكم العالم لانه هو الفكرالمنافس لهم عشان كذا يحارب
وابو لهب افكاره اشتراكية...انا لست ضدها ولكن الفكر الاسلامي الصافي منطقيته اكثر روعة عدالة وحرية ومساواة

[فتى مكة]

ليه متحامل على الاخوان المسلمين وقاعد تتهكم عليهم...انا لست اخواني والبشر تخطيء وتصيب

على الأقل احترم (الإسلام) الذي تدّعي المنافحة عنه والذي يقول في كتابه " ولاتنابزوا بالألقاب"
أو لعلك "توفق" بين الفكر الإسلامي والتطور .. من جهة تنزل موضوع صور عارية ومثيرة ومن جهة تتناول "جوهر الإسلام وفكره المنطقي !" مثل أردوغان زعيم الحزب الإسلامي والمرخص لبيوت الدعارة التي تدرّ المليارات لخزينة الدولة ، ومظاهرات الشواذ ، والقوانين التي لاتجرم الجنس .. !
صحيح ناس نصابين ويتاجرون بالدين !

بقية كلامك يرد بنفسه على نفسه .. إذا كانت أجهزة الدولة كلها لاتتعاون مع الإخوان فمن يريدون أن يحكموا ؟!
إن ّمن يردد مقولات مثل ( انقلاب وانتخاب وشرعية ..) هو جاهل ولايعرف حقيقة الأوضاع في مصر ، وبسبب غباوته يناطح الصخر ويلجأ للإرهاب مثل الإخوان وبقية التشكيلات والتنظيمات الإرهابية التي خرجت من عباءتهم تحت مختلف الأسماء

الجيش هو صاحب السلطة في مصر من عام 52 وحتى الآن ، وهو الذي أزاح مبارك ، وهو الذي نظم الإنتخابات التي جاءت بمندوب الإخوان ، وهو الذي وجه الإنذار له مرتين ومنحه المهلة ثم أزاحه بعد ذلك لأنه الطرف الأقوى وصاحب السلطة الفعلية ، ولو كانت السلطة بيد الإخوان أو انهم نجحوا في أخونة الجهاز الإداري للدولة لاعتقلوا قائد الجيش الذي يجرؤ على توجيه الإنذار للرئيس (المفترض) أنه صاحب السلطة ..

أما أن (الإخوان) مؤهلون لحكم جميع البلاد العربية والإسلامية فهذا كلام فارغ ، فهم لم يزاولوا أي منصب سياسي تنفيذي وليس لديهم الخبرات اللازمة والكفاءة الإدارية المطلوبة، إلا إذا استثنينا الترشح للمجالس النيابية أو البلدية ، وعندما تولوا المسؤولية اتضح مدى الفشل والتخبط في سياساتهم حتى لو تذرعوا بمختلف الذرائع .. والخبرة الوحيدة التي يمتلكونها هي في العمل السري والتآمر والإرهاب !

فتى مكة مسكين، اوقات احس بتعاطف معاه ويصعب عليه وبت أفضل عدم مناقشته،لكن بالمناسبة، ربما هذا الفتى مستقبلا يتنازل عن بعض مواقفه المتشددة في مقابل الحرية الغالبة. الأمة تسير بوتيرة معاكسة لرؤيته المتخلفة (عسكر، أمن، انقلابات، تزوير)، شعوب المنطقة بدأت تنادي وتعلو صحياتها بالحرية والعدل والمساوة، ولا مكان لهمجية العسكر. لا مكان لمنظومة الإستعمار، ستقاوم شعوب المنطقة هذا الإستبداد بكل شراسة. والله غالب

ياختي عليكي وعلى حنيّة قلبك !
في الأصل أنا أعلق على الموضوع ولا أخاطبك ، لأني لا أراك ، ولا أعرف معنى معرفك هذا .. في الحقيقة لا أستبعد أن أراجع بعض مواقفي مستقبلا في ظل الموازنة بين "الأمن" و"الحرية" ، مثلما تطورت أنت من "داعشي" ، إلى "قاعدي" مؤيد لابن لادن ، إلى مناصر للإرهابي العميل (الجولاني) إلى "إرهابي معارض معتدل" في الوقت الحاضر !

والأولى أن تعالج التناقضات الفكرية في خطابك المخادع .. وتشرح كيف تجمع بين الإيمان بتلك الأيديولوجيات الرجعية التكفيرية الظلامية والمناداة بالحرية والعدل والمساواة ؟؟ وماعلاقة مجموع الأمة ككل بتلك التنظيمات الإرهابية التي تتوهم أنها نبض الأمة جميعا وأملها المرتجى ؟؟ هل أصبحت الأمة كلها دواعش ومتطرفين ! إن ذلك يدعم مقولة الاستشراق المعاصر ( برنارد لويس وأمثاله ) بأن المشكلة ليست في الإرهاب بل في المسلمين وفي الإسلام نفسه لأنه دين يعادي الآخر ويغذي الطائفية والكراهية والقتل والإرهاب !

إن التوفيق بين "الأمن" و"الحرية" تحدي صعب ويحتاج لإبتداع حلول خلاقة توازن بين الجانبين .. فلا تتحول الحرية إلى فوضى وعشوائية وهدم لكيان الدولة ولا يتغول الأمن على الحريات والحقوق ، ولكن مع الأسف شيطنة قوى الأمن والجيش والمخابرات واستهدافها بحد ذاتها فتح الأبواب للفوضى والإنهيار والخراب الذي نشاهده حاليا في بلدان عديدة وليس هناك أولوية تعلو على الحفاظ على كيان الدولة .. لادديمقراطية ولا تظاهرات ولا كلام فارغ .. حتى الدول العريقة في ديمقراطيتها لاتقبل بهذا التهريج إذا وصل لتهديد الأمن القومي .. كيف تعاملت الولايات المتحدة مع مظاهرات سياتل مثلا ؟؟ وكيف تعاملت بريطانيا التي ينسب لرئيس وزارها قوله " إذا كان الأمن مهددا فلا يحدثني أحد عن حقوق الإنسان " !
بالنسبة لي كل من يستهدف الجيوش الوطنية من حيث المبدأ أضعه في خانة (الصهيونية) !

هناك مقولة لابن خلدون في (المقدمة) يقول فيها "إن الحضر عيال على غيرهم في الممانعة والمدافعة" . ومعنى ذلك أن القوى العسكرية هي المسيطرة على مقاليد الأمور منذ مئات السنين وحتى اليوم ومن أيام الأيوبيين والسلاجقة والمماليك وحتى الجيوش الحديثة التي قادت حركات التحرر والاستقلال الوطني ، وذلك لأن المجتمع المدني ضعيف ولم ينتج عصبياته القوية التي تتمكن من مقاليد السلطة وإدارة المجتمع .. ترى هل اختلف الوضع كثيرا هذه الأيام في بنية المجتمعات العربية؟؟!

لازالت الأحزاب المدنية ضعيفة ، ولايوجد غير الأحزاب الإخوانية والدينية عموما التي تستقوى بالدين وتعوّل على العاطفة الدينية القوية في مجتمعات ترتفع بها نسبة الفقر والأمية والجهل ، وهي أحزاب تهدد الأساس المدني للدولة ولاتعترف بالمواطنة من حيث المبدأ ، مما جعل المجتمع ينقسم إلى ثنائية (عسكر وإخوان)

وعندما توجد أحزاب مدنية قوية وذات قاعدة جماهيرية ،ومجتمع تسود فيه قيم الاستنارة والحرية وبعيد التعصب والطائفية وآمن من مخاطر التفكك والتقسيم والإرهاب نتحدث في ذلك الوقت عن تعديل الأفكار والمواقف !

[saken]

على الأقل احترم (الإسلام) الذي تدّعي المنافحة عنه والذي يقول في كتابه " ولاتنابزوا بالألقاب"
أو لعلك "توفق" بين الفكر الإسلامي والتطور .. من جهة تنزل موضوع صور عارية ومثيرة ومن جهة تتناول "جوهر الإسلام وفكره المنطقي !" مثل أردوغان زعيم الحزب الإسلامي والمرخص لبيوت الدعارة التي تدرّ المليارات لخزينة الدولة ، ومظاهرات الشواذ ، والقوانين التي لاتجرم الجنس .. !
صحيح ناس نصابين ويتاجرون بالدين !

بقية كلامك يرد بنفسه على نفسه .. إذا كانت أجهزة الدولة كلها لاتتعاون مع الإخوان فمن يريدون أن يحكموا ؟!
إن من يردد مقولات مثل ( انقلاب وانتخاب وشرعية ..) هو جاهل ولايعرف حقيقة الأوضاع في مصر ، وبسبب غباوته يناطح الصخر ويلجأ للإرهاب مثل الإخوان وبقية التشكيلات والتنظيمات الإرهابية التي خرجت من عباءتهم تحت مختلف الأسماء

الجيش هو صاحب السلطة في مصر من عام 52 وحتى الآن ، وهو الذي أزاح مبارك ، وهو الذي نظم الإنتخابات التي جاءت بمندوب الإخوان ، وهو الذي وجه الإنذار له مرتين ومنحه المهلة ثم أزاحه بعد ذلك لأنه الطرف الأقوى وصاحب السلطة الفعلية ، ولو كانت السلطة بيد الإخوان أو انهم نجحوا في أخونة الجهاز الإداري للدولة لاعتقلوا قائد الجيش الذي يجرؤ على توجيه الإنذار للرئيس (المفترض) أنه صاحب السلطة ..

أما أن (الإخوان) مؤهلون لحكم جميع البلاد العربية والإسلامية فهذا كلام فارغ ، فهم لم يزاولوا أي منصب سياسي تنفيذي وليس لديهم الخبرات اللازمة والكفاءة الإدارية المطلوبة، إلا إذا استثنينا الترشح للمجالس النيابية أو البلدية ، وعندما تولوا المسؤولية اتضح مدى الفشل والتخبط في سياساتهم حتى لو تذرعوا بمختلف الذرائع .. والخبرة الوحيدة التي يمتلكونها هي في العمل السري والتآمر والإرهاب !





ياختي عليكي وعلى حنيّة قلبك !
في الأصل أنا أعلق على الموضوع ولا أخاطبك ، لأني لا أراك ، ولا أعرف معنى معرفك هذا .. في الحقيقة لا أستبعد أن أراجع بعض مواقفي مستقبلا في ظل الموازنة بين "الأمن" و"الحرية" ، مثلما تطورت أنت من "داعشي" ، إلى "قاعدي" مؤيد لابن لادن ، إلى مناصر للإرهابي العميل (الجولاني) إلى "إرهابي معارض معتدل" في الوقت الحاضر !

والأولى أن تعالج التناقضات الفكرية في خطابك المخادع .. وتشرح كيف تجمع بين الإيمان بتلك الأيديولوجيات الرجعية التكفيرية الظلامية والمناداة بالحرية والعدل والمساواة ؟؟ وماعلاقة مجموع الأمة ككل بتلك التنظيمات الإرهابية التي تتوهم أنها نبض الأمة جميعا وأملها المرتجى ؟؟ هل أصبحت الأمة كلها دواعش ومتطرفين ! إن ذلك يدعم مقولة الاستشراق المعاصر ( برنارد لويس وأمثاله ) بأن المشكلة ليست في الإرهاب بل في المسلمين وفي الإسلام نفسه لأنه دين يعادي الآخر ويغذي الطائفية والكراهية والقتل والإرهاب !

إن التوفيق بين "الأمن" و"الحرية" تحدي صعب ويحتاج لإبتداع حلول خلاقة توازن بين الجانبين .. فلا تتحول الحرية إلى فوضى وعشوائية وهدم لكيان الدولة ولا يتغول الأمن على الحريات والحقوق ، ولكن مع الأسف شيطنة قوى الأمن والجيش والمخابرات واستهدافها بحد ذاتها فتح الأبواب للفوضى والإنهيار والخراب الذي نشاهده حاليا في بلدان عديدة وليس هناك أولوية تعلو على الحفاظ على كيان الدولة .. لادديمقراطية ولا تظاهرات ولا كلام فارغ .. حتى الدول العريقة في ديمقراطيتها لاتقبل بهذا التهريج إذا وصل لتهديد الأمن القومي .. كيف تعاملت الولايات المتحدة مع مظاهرات سياتل مثلا ؟؟ وكيف تعاملت بريطانيا التي ينسب لرئيس وزارها قوله " إذا كان الأمن مهددا فلا يحدثني أحد عن حقوق الإنسان " !
بالنسبة لي كل من يستهدف الجيوش الوطنية من حيث المبدأ أضعه في خانة (الصهيونية) !

هناك مقولة لابن خلدون في (المقدمة) يقول فيها "إن الحضر عيال على غيرهم في الممانعة والمدافعة" . ومعنى ذلك أن القوى العسكرية هي المسيطرة على مقاليد الأمور منذ مئات السنين وحتى اليوم ومن أيام الأيوبيين والسلاجقة والمماليك وحتى الجيوش الحديثة التي قادت حركات التحرر والاستقلال الوطني ، وذلك لأن المجتمع المدني ضعيف ولم ينتج عصبياته القوية التي تتمكن من مقاليد السلطة وإدارة المجتمع .. ترى هل اختلف الوضع كثيرا هذه الأيام في بنية المجتمعات العربية؟؟!

لازالت الأحزاب المدنية ضعيفة ، ولايوجد غير الأحزاب الإخوانية والدينية عموما التي تستقوى بالدين وتعوّل على العاطفة الدينية القوية في مجتمعات ترتفع بها نسبة الفقر والأمية والجهل ، وهي أحزاب تهدد الأساس المدني للدولة ولاتعترف بالمواطنة من حيث المبدأ ، مما جعل المجتمع ينقسم إلى ثنائية (عسكر وإخوان)

وعندما توجد أحزاب مدنية قوية وذات قاعدة جماهيرية ،ومجتمع تسود فيه قيم الاستنارة والحرية وبعيد التعصب والطائفية وآمن من مخاطر التفكك والتقسيم والإرهاب نتحدث في ذلك الوقت عن تعديل الأفكار والمواقف !

أركان الدولة جيش وآمن وقضاء
وهؤلاء افتح ملفاتهم فلن ترى الا العفن....ولا يريدن نظاما منتخبا
اصلا هم لا يعترفون بنظام هم أنفسهم اتفقوا عليه وانقلبوا عليه
ليميز الخبيث من الطيب...احنا في عصر انقلبت فيه المفاهيم عشان كذا
متفهم ...يملكون المال والحديد والنار ويعتقلوا المفكرين والعلماء
والمصلحين من الفسدة والقتلة والجهال..واذا كان واحد شايل سيف
والاخر قلم طبيعي أن ينتصر صاحب السيف ومصر دائما القدوة
واصبحت القافلة تنبح والكلب يسير....واردوغان وصل للحكم في
نظام علماني ديموقرأطئ ولم يدعي أنه اسلامي وكذلك حزبه وراضي بهذا النظام..وأثبت نجاحه...انا ان كنت غير ملتزم فهذا لايعني بأني غير مسلم ومن الطبيعي
أن أقف مع الحق ومااتعصب لفكر معين عشان حضرتي مقتنع فيه مثل
حالتك الان...ودخلت مرسي بااردوغان...يامنافق

[jameel abdullah]

ابو روزه السيسي هذا حتى في خطابه عامل نفسه ضعيف (يستضعف ) الخاين الخسيس النذل
يقول القوات المصريه في سوريا استشارييين الكذاب وهم طيارين ابادوحلب هو والروسي
لعنة الله على كل خاين ..
المشكلة ان الخليج اشبعوه بالرز وبعد ماشبع انقلب عليهم هو واعلامه القذراللي افواههم بيارة وسخة قذره

[jameel abdullah]

اللي يصدقك زيك وكمان يحلف بالله العظيم

[malh]

اللي يصدقك زيك وكمان يحلف بالله العظيم

يا فضيحتي، انا انحرجت من هذا الموقف وانا برئ من ثلاجة السيسي المنيلة بستين نيله هههههههه
بالله في رئيس دولة يطلع ويتكلم بالشكل هذا، وختمها بالحديث عن عزة النفس، غباء !

[saken]

شوف التحفة طلع من الموضوع وقام يسب وبشتم
عشان يمشي أفكاره علينا الفكر الصوفي العفن وهذا يعني
انه عنده خلل في العقيدة إضافة إلى أفكاره الاشتراكية
التي لاتتفق مع أفكارنا والافكار الاشتراكية افكار الملحدين
مسكين هذا اللي مصدق نفسه أنه مثقف وهو لايحمل سوى
الفكر الالحادي الذي يحلو له أن يسميه بالافكار التنويرية
أضف الي ذلك أن مذهبه الصوفي كله زيف وكذب واصحاب
البدع المكفرة والمفسقة ولديهم شبه ومخالفة لكتاب الله عز وجل
وسنة الرسول عليه الصلاة والسلام...والمضحك أنه بدأ
الرد بالتغني بالرسول صلى الله عليه وسلم فالصوفية اماتوا
الدين وعطلوا النصوص واماتوا الجهاد وشابهوا النصارى
في قتل النفس وفي منعها من المباح وفي ازهاقها وتطبيقها
مالا تطيقه من العنت والمشقة وابتداع الطقوس التي ماانزل
الله بها من سلطان وانتهاج نهج مخالف لاهل السنة في الاوراد
البدعية التي تخالف الاوراد الشرعية في حركاتهم وفي سكناتهم
في موالدهم وفي اجتماعاتهم وفي هيئاتهم وفي خزعبلاتهم
وترهاتهم كل ذلك رائدة الدليل والحق وليس الهوى والتشهير
وهذي هي عقيدتهم الفاسدة وغلفها بالافكار الاشتراكية الالحادية
وهذا الكلام الذي يتفلسف به ونسي نفسه ابو العريف مردود عليه
ولايمشي عند اصحاب المعتقد السليم كأهل السنة والجماعة
وافكارة تتماشى مع افكار الفرس الايرانيين إذ علمنا أن نبي
الفرس ( مزدك ) المؤسس الحقيقي للاشتراكية...

[لعيونك أسهر]

أتصور الشعب المصري غير مهتم بعلاقة السيسي بربنا ،ولكن بالنهاية دا ديكتاتور عسكري استولى على السلطة بتكلفة رهيبة من دماء المصريين وأبتدأ المشوار »بتحيا مصر» وانتهى بالتفتيش عن.» الفكه»

مصر ياحبايب تواجه خطر الإفلاس خصوصا مع تردي الوضع الاقتصادي وتزايد الديون الداخلية والخارجية وفشل السيسي في استثمار كل الدعم الخليجي والدولي لتحقيق الاستقرار في بلاده...

الاخوان المسلمين والارهاب مابقو حجة مقبولة لفشل السيسي في ادارة البلاد !وخصوصا مع انقلاب السيسي على الكثير من انصاره، ورميهم بالسجون والتضييق على الحريات العامه.

[فتى مكة]

شوف التحفة طلع من الموضوع وقام يسب وبشتم
عشان يمشي أفكاره علينا الفكر الصوفي العفن وهذا يعني
انه عنده خلل في العقيدة إضافة إلى أفكاره الاشتراكية
التي لاتتفق مع أفكارنا والافكار الاشتراكية افكار الملحدين
مسكين هذا اللي مصدق نفسه أنه مثقف وهو لايحمل سوى
الفكر الالحادي الذي يحلو له أن يسميه بالافكار التنويرية
أضف الي ذلك أن مذهبه الصوفي كله زيف وكذب واصحاب
البدع المكفرة والمفسقة ولديهم شبه ومخالفة لكتاب الله عز وجل
وسنة الرسول عليه الصلاة والسلام...والمضحك أنه بدأ
الرد بالتغني بالرسول صلى الله عليه وسلم فالصوفية اماتوا
الدين وعطلوا النصوص واماتوا الجهاد وشابهوا النصارى
في قتل النفس وفي منعها من المباح وفي ازهاقها وتطبيقها
مالا تطيقه من العنت والمشقة وابتداع الطقوس التي ماانزل
الله بها من سلطان وانتهاج نهج مخالف لاهل السنة في الاوراد
البدعية التي تخالف الاوراد الشرعية في حركاتهم وفي سكناتهم
في موالدهم وفي اجتماعاتهم وفي هيئاتهم وفي خزعبلاتهم
وترهاتهم كل ذلك رائدة الدليل والحق وليس الهوى والتشهير
وهذي هي عقيدتهم الفاسدة وغلفها بالافكار الاشتراكية الالحادية
وهذا الكلام الذي يتفلسف به ونسي نفسه ابو العريف مردود عليه
ولايمشي عند اصحاب المعتقد السليم كأهل السنة والجماعة
وافكارة تتماشى مع افكار الفرس الايرانيين إذ علمنا أن نبي
الفرس ( مزدك ) المؤسس الحقيقي للاشتراكية

أولا: المسألة ليست خناقة شوارع وبلطجية ومن اللي يضرب في الآخر ، لأن هذا تفكير العوامّ مثلك . ولكن يكفي إني أجبت على كلامك بقوة ووضوح ، وكل إنسان أمامه مختلف الآراء ويختار ما يقتنع به عقله . وإذا لم تشأ أن تقتنع فأنت حر لن أطاردك . ولن أعقب على ردك الأخير لأنه دون المستوى ولا يستحق الوقوف عنده . والأفضل أن ندعك مع نفسك ،وكل أحد راضي عن عقله ، والإمام الشافعي كان يقول : حاورت العالم فغلبته وحاورت الجاهل فغلبني !

ثانيا: أين هو السب والشتم في كلامي ؟؟ هل قلت عنك يا أبو لهب مثلا ! إلا كنت تعتبر وصفك بالجاهل سبا وشتما ، إن هذا توصيف وليس إساءة لاسمح الله !
ومن شواهد الجهل المركب في كلامك قولك ( اشتراكي ملحد وصوفي ! ) فهل سمع أحد بالجمع بين النقيضين ( الإلحاد والصوفية) ؟؟! أيّ هذيان هذا !

الله يرحم الفنان أحمد زكي في فيلم " البيضة والحجر" لما قال: هو فيه شيوعي ومتصوّف ؟!

واضح إنك (...) تردد كلام ومصطلحات وأسماء مذاهب ولاتفهم أي شيء عنها أو تفهم بصورة مشوشة ومضطربة لا تعرف الدقة والحدود ، وأيضا (كاذب) لأن لي مشاركات كثيرة في المنتدى ضدّ "الصوفية" ، وضدّ تشخيص رسالة الإسلام في شخص الرسول ، أو تقديس(الشخص) على حساب (المبدأ) لو كنت متابعا جيدا .. فإن كنت تعد تهنئتي بالمولد النبوي دليلا على "الصوفية" فلتعدّ تهنئتي بعيد الميلاد دليلا على اعتناقي المسيحية !

الخلاصة كل كلامك عن "الصوفية واجتماعاتهم وترهاتهم وخزعبلاتهم" تبله وتشرب مويته، أو تعيد توجيهه للشخص الصحيح وليس الغلط !

ثالثا: أين هو ترويجي للاشتراكية والإلحاد ! لا أذكر أني كتبت في هذا الموضوع شيئا ، اللهم إلا في موضوع "كتب تستحق القراءة .." فإن كنت تعدّ استعراض الكتب دليلا على تبني أفكار مؤلفيها فإن القلم مرفوع عن الصغير حتى يكبر والمجنون حتى يستفيق !

وأنا في الحقيقة لا أعاديك ولا أهتم بك من الأصل ، ولكن اتمنى بإخلاص وإشفاق ومودّة أن تعرف حجمك الصحيح وألا تكون أنت عدوّ نفسك فتنجرف في ردود غير موزونة تكشف من عوار جهلك وسوء فهمك ما يجب أن يتوارى بعيدا عن الأنظار !!