قصدك لقاسم سليمانيماذا جرى لحلب أصلا غير عودتها لكنف الدولة السورية واستعادة سيادة الدولة
ياريت يكون عادت لكنف الدولة ولكن حلب رايحه لكنف الاتفاقات الانبطاحية مع الكرملين ، وكمان لكنف ايران ومشروعها الطائفي العابر للحدود والدول والسياده الوطنية.
مخطئ من يتصور أن النظام السوري أنتصر في حلب ،بل روسيا وايران واكثر من 100 مليشيا دينية احرقت الاخضر واليابس عشان يتحقق هذا النصر الكبير بسواعد اجنبية وطائفية و كمان بعد ستة سنوات من صمود الشعب بوجه النظام وحلفائه مع الأخذ بعين الاعتبار حالة الخذلان العربي و الدولي.
أكدت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء, أن الاعتداء على الأنفس المعصومة محرم وكبيرة من كبائر الذنوب ولا يجوز تحت أي مسوغ, كما يحرم الفرح بإيقاع هذه المعصية وممن له عصمة الدم من دخل بلاد المسلمين بأمان؛ فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : (من قتل معاهدًا لم يرح رائحة الجنة).
وقالت "الأمانة": "لا يجوز التعرض لمستأمن بأذى فضلاً عن قتله، وهذا وعيدٌ شديدٌ لمن قتل معاهدًا، وأنه كبيرةٌ من كبائر الذنوب المتوعد عليها بعدم دخول الجنة".
وأضافت: "الجناية تزداد إثماً إذا كان المستهدف سفيراً يمثل دولته في بلاد المسلمين، إذ إن أمان الرسل هو من أقوى أنواع الأمان في الإسلام، والتأصيل الفقهي لضمانات الحصانة الدبلوماسية مؤسس على قواعد شرعية وأحكام فقهية، مستمدة من الكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة، وهي قواعد ثابتة محكمة لكل زمان ومكان، ترتكز على حرمة الدماء في الإسلام، ونصوص النهي عن قتل الرسل وعصمة دم المستأمن ووجوب الوفاء بعهد الأمان وعدم الغدر، وهي قواعد مقررة محكمة في التشريع الإسلامي".
وأوصت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء, بأهمية التوعية عبر وسائل الإعلام في البلدان الإسلامية كافة لبيان خطورة الاعتداء على حصانة الممثلين الدبلوماسيين وما ينتج عن ذلك من آثار سيئة، وتعارضه مع ما أمرت به الشريعة الإسلامية من صيانة حقوقهم وتأمين سلامتهم".
وأردفت: "ذلك من تطبيق شرع الله كما أنه يحقق المصلحة الوطنية العليا ويعزز العلاقات الدولية، وكل ذلك من مقاصد الدين الإسلامي الحنيف".
أبي الغالي أحن إليك كلما حلقت بي سحابات الحياة ،
و أحس أن الوجود غير الوجوود
رحلت عنا و لكنك موجود في قلوبنا.. رحمك الله يا والدي الغالي.
من مثلك بطيبك و حبك و حنانك اشتقت إليك ... اسأل الله لك الجنة
الرسل لا "تقتل" أعي هذه المسألة، ولكن العتب ليس على هذا المواطن ، بل على حكومته عندما تستضيف مثل هذه السفارات الإجرامية وهذا يتسبب بغيض كبير للشعوب.. وهم يرون سفارة الإجرام في بلدهم، والمفروض يكون تبرير الحكومة التركية، في أننا لا نستيطيع ضبط غضب الشعب المسلم الذي لا يتقبل وجود سفارات روسيا وإيران، وحتى لا يتم قتل سفراء آخرين سنضطر إلى اغلاق هذه السفارات
هذه الرسالة التي كان يجب ان تقولها الحكومة التركية، بدل ان تجعل التهمة في ظهر جماعة "عبدالله غولن"
لكن اذا جاءت المسألة على حرمة الدماء يا أحمد فلدينا دماء محرمة كذلك اريقت وأنت تعلم ذلك
ولا يقاس ذلك بدم كافر واحد اريق لأجل نصرة الحق.
ولا زلت اقول انا مؤيد لفعل هذا البطل التركي لأن في هذا نصرة لقضيتنا في سوريا
وارهاب للروس، واخافة لهم من المصير الأسود الذي ينتظرهم لأنهم بإجرامهم سيصبحون هدف مشروع لكل مسلم !
سليل بني أمية
ما يسمى "هيئة كبار العلماء" تذكروا حرمة دماء "المستأمنين"
وينكم عن دماء المسلمين في حلب؟ اعتبروهم "ذميين" !
سليل بني أمية
فتى مكة عنده خلط أكثر مما تتصور، بالمفاهيم اللي راكبه بعقله عبر تراكمات من الزمن، هو أصبح يرى ان عصابة بشار وروسيا وايران وسيسي هذا هو حزب الإسلام، اما الثوار في حلب هؤلاء حزب الكفارالدواعش المارقين على الدولة، المارقون على الدولة "الوطنية" والجيش "الوطني" (يعشق هذه المصطلحات).. الوطنية والكفتة الوطنية !
لذلك النقاش معه عديم وبعيد عن المنطقية.
سليل بني أمية
الفسق بالمناسبة أعم من الكفر..
تقول رجل كافر.. يجحد آيات الله يكفر بالرسالات والأنبياء
لكن الفسق هو خروج الشيء عن طبيعته، يعني فوق ان هذا الشخص كافر لكن تجده يشذ عن الطبيعة البشرية ويخالف الفطرة الإنسانية
ووصف الله عز وجل قوم فرعون بالفاسقين، هم كافرون لكن يزيدون عن ذلك بالفسق
المؤيدون لبشار وأمثاله وهذه الحاضنة الواسعة التي تسير مع هؤلاء الجزارين، هؤلاء يدخلون في باب الفسق !
سليل بني أمية
هذولا جواسيس محصنون وليس معصومين
واعمال السفارات لو سلط الضوء عليها لعرفنا
خطورة السفارات يكفي انها تجند الخونه من
ابناء الاوطان التي تعمل بها وتزكيهم وتسلمهم
المناصب في الدولة الى درجة ان بعض الدول
تدار من قبل السفارات الاجنبيه . لكن العرف
الدبلوماسي اقر لهم بانهم سفراء ورسل
وهم ليس كذلك لان السفير هو الذي يحمل
رسالة ويغادر البلد وليس الذي يمكث فيها
وياكثر المعصومين المسلمين الذين فارقوا
الحياة بحكم قضائي سياسي ياحضرة اللجنه
اظن اني حاط لفة العنق من البرد
العتب على حكومته لأنها استضافته؟
لماذا استقبل الرسول صلى الله عليه وسلم مرسولي مسيلمة الكذاب وهو يعلم أنهما مرسلان من عند كذاب وأنهما يؤمنان به؟
وأما قولك أن دمه أسيل لنصرة الحق فلا والله ما أسيل لنصرة الحق ولا سوف ينصر الحق
بل العكس هو الصحيح تماما
هذا الفعل الأرعن سيزيد من الضغوط الدولية على تركيا
وأما قولك أن فيه إرهابا للروس فهذا من جهلك بالسياسة وقوى العالم !!
إذا كانت أمريكا تخاف من روسيا .. فهل تعتقد أن روسيا تخاف من تركيا؟؟؟؟
موضوعك ليس عن الإسلام والشريعة؟
لماذا استفتحت موضوعك بعبارة "الله أكبر" ؟؟؟؟؟؟
فلنكف عن خداع أنفسنا .. ونسمي الأشياء بأسمائها !!
قتل السفير الروسي معروف أنه بسبب الموقف الروسي مما يحدث في سوريا ..
ولكن لا يعني أبدا أنه "صحيح" أو أنه "مقبول"
بل العكس ..
هو مرفوض
شرعا
وعرفا
وعقلا
ومن ينكر ذلك فهو إما مكابر
أو جاهل ..
وكلاهما أسوأ من الآخر !
يا رجل استقبال مرسول ثم ذهابه هذه حالة أخرى، والرسول صلى الله عليه وسلم يعرف ماذا يفعل
لكن نحن نتكلم عن سفارة ماثلة منيفة بجدرانها وأبوابها على الأرض
يمر المسلم من الشارع وهذه السفارة في وجهه صباحا ومساء
وهو يسمع انين وأوجاع اهله في حلب وحمص والغوطه
لاشك ان هذا استفزاز وتحدي لمشاعر المسلمين
بالتالي مسألة ارتكاب جريمة في حق هذه السفارات أمر أجده مبرر
واختم بأني مؤيد لهذا البطل التركي
بغض النظر عن اجازة أو حرمة ما اقدم عليه.
وسأل الله ان يتقبله في جنان الخلد
سليل بني أمية
"نيويورك ديلي تايمز" ترفض وصف اغتيال السفير الروسي بالعمل الإرهابي وتؤكد أنه انتقامي لـ"جرائم بوتين في سوريا"
سليل بني أمية
اتصور الحادث بدوافع سياسية صرفة وليس له أي علاقة بحكاية الذمي وقوانين الشريعة ، بغض النظر عن قناعات كل طرف ورأيه ومنطلقاته الايدلوجية في التحليل.
فأرجوكم ماتتكلموا بالدين سيبوه بعيد عن السياسة..
فكل العالم يحكي سياسة والسياسة قذرة وليس فيها اخلاق ولاذمي ولامعاهد
أو ليس الخليفة بشار أسد أباد نصف شعبه المسلم بسواعد من يعتبرهم البعض "ذميين روس" وسلكهم الدبلوماسي في المنطقة
تنزيه الدين في مثل هذه الظروف السياسية أفضل من العبث بأسمه وخصوصا في ضوء الصراع والانقسام والفتن والاحتراب الإقليمي.
اخر تعديل كان بواسطة » لعيونك أسهر في يوم » 22-12-2016 عند الساعة » 09:29 PM
يا أخي الكريم ..
العهود والعقود يجب الوفاء بها
وهذا مما أمر به الإسلام
فقال تعالى في افتتاح سورة المائدة ((يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود))
وقال عز وجل في سورة الإسراء ((وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا))
عندما تُفتح سفارة في دولة ما فهذا يعني أن هنالك عهودا دولية بين الدولتين
وأن هنالك مواثيق يجب أن تحترم
وحتى إن كان هنالك إجراء يجب اتخاذه فهذا يكون على الدولة والحكومة والمؤسسات الرسمية
لا أن يقوم الأفراد بتنفيذ القانون كيفما شاءوا ومتى ما أرادوا وكأننا في غابة لا يحكمها قانون ولا دين يردعنا
فمن حق الدولة أن تبلغ السفير رسميا باعتراضها على أمر معين إذا اختلفت وجهات النظر
ومن حقها أن تبلغ الدولة الأخرى رسميا بسحب سفيرها وقطع العلاقات
ومن حقها أن تطرد السفير في خطوة تعتبر وكأنها إعلان الحرب إن لم تكن كذلك فعلا
ولكن أن يأخذ العامة القانون بأيديهم فينفذونه كيف يريدون .. فهذا لا يوافق عليه عاقل !!
هل تعتقد أنه من حقك أن تقتل من قتل أخاك أو أحدا من أقاربك بنفسك دون الرجوع للقانون أو انتظار المحاكمة الرسمية؟
الجواب الذي يعرفه كل عاقل .. بالطبع لا !
لماذا يمنع الدين والقانون والعرف أن ينفذ الأفراد القانون بأنفسهم؟
منعا للفوضى ..
ولكي لا يأتي كل من هب ودب لينفذ قانونا كيفما يشاء ومتى يشاء
وإن كنت مؤيدا لمن أسميته بالبطل فأنت مؤيد لباطل .. وعليك أن تراجع نفسك !