( رأيك )

[saken]

ياهيئة الترفيه ماهكذا الترفيه
ترفيهكم سامج احزن سواد الشعب.!!
ما خالف السنة الشعب مايبيه
تقليدكم للغرب وصلنا جحر ضب.!!

[saken]

هنااك قلم يحرر .. وقلم يقرر ... وقلم يغرر ... وقلم يبرر ...وقلم يحاول ان يمرر...
وهناااك قلم اجير ... وقلم أمير ... وقلم أسير... وهنااك قلم يستفز ... وثاني يفز...
وثالث يفزع ... وآخر يعزف ... ويود قلم مدهش ... وثاني منعش .. وآخر لايهش ولاينش
وهناااك قلم ظاااهر .... وقلم قاااااهر ... وآخر طااااااهر ... ويوجد قلم متطور .. و’خر متورط..
وقلم ممتع .. وآخر معتم .... وقلم يبعث الضوء ... وآخر ينفث السم

مااحوجنااا الى كل قلم ايجابي يبني ولايهدم ( تعددت الاقلاااام وااالحبر وااااحد )

[saken]

[IMG][/IMG]

[saken]

[IMG][/IMG]

[saken]

[IMG][/IMG]

[saken]

لن تستسلم اوروبا لاردوغان بسهوله.
لن يقف فرسان المعبد مكتوفي الأيدي قليلي الحيله بينما يتغير الدستور التركي بهذه البساطة .!
تسعون عاما تتمرغ تركيا في مستنقع العلمانيه ويحكمها دستور كتب في اقبية الاديره والمعابد في اوروبا ،
منذ تسعون عاما سقطت الإمبراطورية العثمانية وحل محلها دولة علمانية ليس لها دين ، بذلت أوروبا في سبيل ذلك فلذات اكبادها ، وفتحت خزائن الذهب ولم تبخل ، وظلت اعواما واعواما تحاول ، فتارة تصيب وتارة تخفق ، حتى تحقق لها مرادها
ساذج من يظن ان أوروبا اطمئنت إلى الأتراك يوما ،
سطحي الفكر من يتخيل أن أوروبا أرادت أن تضم تركيا للاتحاد الاوربي من أجل قوة الاقتصاد او التحالف العسكري .. ابدا ومحال ..!

أوروبا تعلم يقينا أن الأتراك ان ملكوا طعامهم وسلاحهم فاول عمل لهم هو البحث عن الذات وعن الجذور وعن مجد كان لهم يوما وعن ميراث قديم مايلبثوا ان يجدوه يوما ما عسى أن يكون قد اقترب.
أوروبا تعلم ان الحد الفاصل بين الدولة التركيه الحديثه وبين عودة الامبراطوريه العثمانيه هو الدستور ..
فإن استطاع الأتراك ان يدوسوا هذا الدستور العلماني باقدامهم ولو بالتجرأ على مادة واحده ، فان ذلك سيقودهم حتما الى تغييره بالكامل وربما اسقاطه من اساسه .

أن ما فعلته ألمانيا وهولندا والدنمارك والنمسا لهو بداية فقط ، وليس كل شيء ، فالجعبة ملئى والخونة كثر والشياطين تعمل دون توقف .

لا أقول أن رجب طيب اردوغان هو السلطان رقم 37 للدولة العثمانيه ، ولا أظن أن هذا مراده وليس تقليلا من شأنه او ظلما له ( والله حسيبه).
ولكن أقول أن رجب طيب هو اول مسمار في نعش العلمانيه سواء سياسيا او عقديا" ، فالرجل قد نفض الغبار عن صندوق أسرار الأتراك وفتحه واطلع الأتراك على ارثهم ، وترك لهم الاختيار .
وأوروبا تعلم ان وقتها ضيق ولا مجال لتجربة طرق سياسية وحيل دبلوماسيه،
فأما ان تخضع تركيا الآن وأما فلا خضوع لها إلى آخر العمر..
ظني ان أوروبا لن تضيع وقت وستبدأ طبول الحرب في كنائس الفاتيكان قريبا .

[فتى مكة]

تركيا بقيادة الحزب (الإخواني) تريد الانتقال من (النظام البرلماني) إلى (النظام الرئاسي) ..
أي من نظام يقوم على حكم الحزب صاحب الأغلبية البرلمانية بمفرده أو بالائتلاف مع أحزاب أخرى إلى نظام يقوّي سلطة رئيس الجمهورية ويوسع صلاحياته بدل أن يكون منصبا شرفيا كما هو الحال الآن ..

وفي الحقيقة هذا أمر لاغبار عليه ، لأن النظام البرلماني لايتناسب إلا مع الدول العريقة في التجربة الديمقراطية وذات الأحزاب التي تمتلك قاعدة جماهيرية كالدول الغربية ، أما دولنا الشرقية فلا يلائم لها النظام البرلماني وليس من صالحها إضعاف سلطة الرئيس الأعلى وهيبة الدولة ، لأن ذلك إن لم يؤدي للتفكك أو خلق مناخات تقسيمية أو انفصالية وخصوصا مع الأحزاب ذات المرجعية الطائفية أو المناطقية فإنه سيؤدي حتما لكثرة الخلافات والمناكفات والتباطؤ في اتخاذ القرارات التي يلزم لها السرعة والحزم ..

ومن أجل أن يتم ذلك الانتقال يجب تعديل الدستور إلى النظام الرئاسي كما يحدث الآن في تركيا ، فليس في الأمر (إسلامية أو علمانية) أو عودة للعثمانية من جديد ، وكل التصريحات المتشنجة التي يطلقها (أردوغان) هي للاستهلاك المحلي ولأغراض انتخابية لحشد الأتراك خلف (الزعيم القوي) الذي يتصدّى للأعداء والتصويت لصالح تلك التعديلات ، ويمكن التأكد من مراجعة نسب المؤيدين والمعارضين بعد كل تصريح ..

فهي إذن لعبة انتخابية تلعب على الوتر القومي ، وإن كان هذا (المخبول) يحلم بإعادة العثمانية من جديد بعد أن فكك الغرب الإمبراطورية العثمانية البائدة وأخرجها من البلقان ومن شرق المتوسط، وقسم ممتلكاتها وقامت على أنقاضها دول مستقلة فهو بحاجة للعلاج في مصحة على ضفاف البسفور علّ قواه العقلية والنفسية ترجع له مع منظر البسفور البديع أو على رحلة بحرية ليلية في المضيق الساحر مع الرقص والموسيقى والنسيم العليل .. !

في الحقيقة لايثيرني صياح هذا (الديك) الذي أصبح مسخرة أو مهرج في الصحافة الغربية بقدر ما أشعر بالعطف على من لايزالون يعتقدون فيه ، وكل من يؤيد تلك الأحلام العثمانية المريضة هو يسعى إلى إعادة النفوذ التركي في البلاد العربية خاصة أن للأتراك أطماع جغرافية في الموصل وحلب حسب التفسيرات التركية لاتفاقية لوزان عقب الحرب الكونية الأولى، وهناك أراضي سورية لاتزال محتلة ( لواء الاسكندرون) . وهذا هو المجال الوحيد الذي يمكن أن يتنتعش فيه الطموحات (العثمانية) فلا أمل في استعادة النفوذ القديم في أوروبا بعد طرد الأتراك من البلقان، وكل ما يمكن فعله ضد الغرب هو ابتزازهم باللاجئين للحصول على المليارات وهو الذي يدفع بهم تجاه الغرب في قوارب الموت التي تغرق في المتوسط كما أنه هو الذي يدعم مجاميع الإرهاب التي تحارب دولها وتسعى لإسقاطها وتسليمها للنفوذ التركي والتي تسببت في هذا النزوح الكبير

بالتركي .. مخ يوك .. شرف سيس !

[عبدالله مريط]

أما دولنا الشرقية فلا يلائم لها النظام البرلماني وليس من صالحها إضعاف سلطة الرئيس الأعلى وهيبة الدولة

مقولة كل ضعيف يحب أن يمشي ( جنب الحيطة )

وعشان ( مانبقاش زي سورية والعراق )

[saken]

مقولة كل ضعيف يحب أن يمشي ( جنب الحيطة )

وعشان ( مانبقاش زي سورية والعراق )

لا فتى مكه يساري ولا يحب الاسلام السياسي
عشان كذا يقول اردوغان الاخواني..علما ان الاخواان
هم المؤهلين لحكم البلاد العربية والاسلامية وفق
دستور اسلامي مكتوب...ليت فتى مكة يقرأ
مثل ماجاء بهذه الصورة..عشان هو سطح
الموضوع وحصره في زاوية هو اختارها...وهي
بالفعل لعبة ولكنها من اخطر اللعب اللي
قاعد يصير بين تركيا واوربا

[saken]

نحن العرب هويتنا اسلامية وليست عربية وكذا تكون قوميتنا اسلامية فلا عزة لنا إلا بإسلامنا
أما الدول العربية العلمانية فأكثر انظمتها قومية يسارية اشترااكية وعلمانية وهم سبب هزائم الامة
وركن اساسي من تخلفها ايضا...فالدول العربية دولهم أوهن من بيوت العنكبوت
دولهم مهددة بالاخطار لايدرون متى تكبس او متى تعمل فيها معاول الهدم
وان سلموا من هذا كله فلااا يدرون متى يخر عليهم السقف لأنها دول
ليست قائمة على اساس متين او دعائم قووووية.

كان فيه صدااام والباااااقي رفارف هههههه

[saken]

تركيا بقيادة الحزب (الإخواني) تريد الانتقال من (النظام البرلماني) إلى (النظام الرئاسي) ..
أي من نظام يقوم على حكم الحزب صاحب الأغلبية البرلمانية بمفرده أو بالائتلاف مع أحزاب أخرى إلى نظام يقوّي سلطة رئيس الجمهورية ويوسع صلاحياته بدل أن يكون منصبا شرفيا كما هو الحال الآن ..

وفي الحقيقة هذا أمر لاغبار عليه ، لأن النظام البرلماني لايتناسب إلا مع الدول العريقة في التجربة الديمقراطية وذات الأحزاب التي تمتلك قاعدة جماهيرية كالدول الغربية ، أما دولنا الشرقية فلا يلائم لها النظام البرلماني وليس من صالحها إضعاف سلطة الرئيس الأعلى وهيبة الدولة ، لأن ذلك إن لم يؤدي للتفكك أو خلق مناخات تقسيمية أو انفصالية وخصوصا مع الأحزاب ذات المرجعية الطائفية أو المناطقية فإنه سيؤدي حتما لكثرة الخلافات والمناكفات والتباطؤ في اتخاذ القرارات التي يلزم لها السرعة والحزم ..

ومن أجل أن يتم ذلك الانتقال يجب تعديل الدستور إلى النظام الرئاسي كما يحدث الآن في تركيا ، فليس في الأمر (إسلامية أو علمانية) أو عودة للعثمانية من جديد ، وكل التصريحات المتشنجة التي يطلقها (أردوغان) هي للاستهلاك المحلي ولأغراض انتخابية لحشد الأتراك خلف (الزعيم القوي) الذي يتصدّى للأعداء والتصويت لصالح تلك التعديلات ، ويمكن التأكد من مراجعة نسب المؤيدين والمعارضين بعد كل تصريح ..

فهي إذن لعبة انتخابية تلعب على الوتر القومي ، وإن كان هذا (المخبول) يحلم بإعادة العثمانية من جديد بعد أن فكك الغرب الإمبراطورية العثمانية البائدة وأخرجها من البلقان ومن شرق المتوسط، وقسم ممتلكاتها وقامت على أنقاضها دول مستقلة فهو بحاجة للعلاج في مصحة على ضفاف البسفور علّ قواه العقلية والنفسية ترجع له مع منظر البسفور البديع أو على رحلة بحرية ليلية في المضيق الساحر مع الرقص والموسيقى والنسيم العليل .. !

في الحقيقة لايثيرني صياح هذا (الديك) الذي أصبح مسخرة أو مهرج في الصحافة الغربية بقدر ما أشعر بالعطف على من لايزالون يعتقدون فيه ، وكل من يؤيد تلك الأحلام العثمانية المريضة هو يسعى إلى إعادة النفوذ التركي في البلاد العربية خاصة أن للأتراك أطماع جغرافية في الموصل وحلب حسب التفسيرات التركية لاتفاقية لوزان عقب الحرب الكونية الأولى، وهناك أراضي سورية لاتزال محتلة ( لواء الاسكندرون) . وهذا هو المجال الوحيد الذي يمكن أن يتنتعش فيه الطموحات (العثمانية) فلا أمل في استعادة النفوذ القديم في أوروبا بعد طرد الأتراك من البلقان، وكل ما يمكن فعله ضد الغرب هو ابتزازهم باللاجئين للحصول على المليارات وهو الذي يدفع بهم تجاه الغرب في قوارب الموت التي تغرق في المتوسط كما أنه هو الذي يدعم مجاميع الإرهاب التي تحارب دولها وتسعى لإسقاطها وتسليمها للنفوذ التركي والتي تسببت في هذا النزوح الكبير

بالتركي .. مخ يوك .. شرف سيس !

ههههههههههه أرفق بهم قليلا لقد مزقت كل البشرية واهدرت كل العقول الفوضوية
وانسلخت كل عوااامل الشمس الأزلية وأنقلبت على قفاها اعراااش لملوك حكموا
الأرض ببلادة أبدية وانقرضت من فوق الارض كل النوااايا الملاااائكية
أرفق بمن يحمل الماء وغصة في القلب وهو في تلك البقعة
من الارض الكرووووية ههههههههههههههه

[saken]

الأسى آسى لما نلقاه ..
والحزن حزين !
نزرع الأرض .. ونغفو جائعين
نحمل الماء .. ونمشي ظامئين
نخرج النفظ
ولا دفء ولا ضوء لنا
إلا شرارات الأماني ومصابيح اليقين
وأمير المؤمنين منصف في قسمة المال
فنصف لجواريه
ونصف لذويه الجائرين
وابنه – وهو جنين –
يتقاضى راتباً أكبر من راتب أهلي أجمعين
في مدى عشر سنين !
ربنا .. هل نحن من ماء مهين
و ابنه من ( بيبسي كولا ) ؟!
ربنا .. في أي دين
تملك النطفة في البنك رصيدا ,
وألوف الكادحين
يستدينون لصرف الدائنين ؟

أحمد مطر.

[saken]

مم نخشى؟؟؟

الحكومات التي في ثقبها
تفتح إسرائيل ممشى

لم تزل للفتح عطشى

تستزيد النبش نبشا !

و إذا مر عليها بيت شعر .. تتغشى !

تستحي وهي بوضع الفحش

أن تسمع فحشا !

مم نخشى ؟

أبصر الحكام أعشى

أكثر الحكام زهدا

يحسب البصقة قرشا

أطول الحكام سيفا

يتقي الخيفة خوفا

ويرى اللاشيء وحشا !

أوسع الحكام علما

لو مشى في طلب العلم إلى الصين

لما أفلح أن يصبح جحشا !

مم نخشى ؟

ليست الدولة والحاكم إلا

بئر بترول وكرشا

دولة لو مسها الكبريت .. طارت

حاكم لو مسه الدبوس .. فشا

هل رأيت مثل هذا الغش غشا ؟!

مم نخشى ؟

نملة لو عطست تكسح جيشا

وهباء لو تمطى الدمية بالإنسان بطشا ؟!

انهضوا .. آن لهذا الحاكم المنفوش مثل الديك أن يشبع نفشا

انهشوا الحاكم نهشا

واصنعوا من صولجان الحكم رفشا

واحفروا القبر عميقا

واجعلوا الكرسي نعشا !

أحمد مطر

[saken]

الغى الملك سلمااان زيارته لجزر المالديف
خوفا من المعارضة كونها رتبت مظاهرة
احتجاج على شراء بعض الجزر هناك
ورأوه استعمار لجزرهم.....والمؤلم حقيقة أن شعبه عايش
على التقشف وغلاء الاسعار وهم يشترون بها الجزر في المالديف وغيرها.... مفارقة عجيبة..!!
وايضا جرى اختلاس ترليون رياال من خزينة الدولة اختفى التريليون بقدرة قادر لاحسيب ولا رقيب
*************
...اما في اندونيسيا
فوجد الترحيب الحااااار وغنى الاندونسيين شيلة اندونوسية
رااااائعة ههههههههههههه استمع اليها

[saken]

فقدان الوعي لهذه الأمة...إن أخوف ما يخاف على أمة ويعرضها لكل خطر ويجعلها فريسة
للمنافقين ولعبة للعابثين هو فقدان الوعي في هذه الأمة...وافتتانها بكل دعوة واندفاعها إلى كل
موجة وخضوعها لكل متسلط وسكونها على كل فظيعة وتحملها لكل ضيم .. وأن لا تعقل الأمور
ولا تضعها في مواضعها ولا تميز بين الصديق والعدو وبين الناصح والغاش وتلدغ من جحر مرة بعد
مرة ولا تنصحها الحوادث ، ولا تروعها التجارب ، ولا تنتفع بالكوارث ، ولا تزال تولي قيادها من جربت عليه الغش والخديعة والخيانة والأثرة والأنانية ولا تزال تضع ثقتها فيه وتمكنه من نفسها وأموالها وأعراضها ومفاتيح ملكها وتنسى سريعاً ما لاقت على يده من الخسائر والنكبات فيجترئ بذلك السياسيون المحترفون..والقادة الخائنون ويأمنون سخط الأمة ومحاسبتها ويتمادون في غيهم ويسترسلون في خياناتهم وعبثهم ثقة ببلاهة الأمة وسذاجة الشعب وفقدان الوعي . (والسيسي مثال حي مباشر)
فقد جعلوه رسولا.أمة مضروبة في عقلها هههههههههههههههههههههههههههههه ههههه ونحن كذلك ههههههههههههههههه
((إن الأمم الأوربية)).... برغم إفلاسها في الروح والأخلاق وبرغم عيوبها الكثيرة قوية
الوعي المدني والسياسي قد بلغت سن الرشد في السياسة وأصبحت تعرف نفعها من ضررها
وتميز بين الناصح والخادع وبين المخلص والمنافق ، وبين الكفؤ والعاجز فلا تولي قيادها إلا الأكفاء
الأقوياء الأمناء ثم لا توليهم أمورهم إلا على حذر فإذا رأت منهم عجزاً أو خيانة أو رأت أنهم مثلوا
دورهم وانتهوا من أمرهم استغنت عنهم وأبدلت بهم رجالاً أقوى منهم وأعظم كفاءة وأجدر بالموقف
ولم يمنعها من إقالتهم أو إقصائهم من الحكم ماضيهم الرائع وأعمالهم الجليلة وانتصارهم في حرب أو نجاحهم
في قضية وبذلك أمنت السياسيين المحترفين والقيادة الضعيفة أو الخائنة وخوف ذلك الزعماء ورجال الحكم وكانوا
حذرين ساهرين يخافون رقابة الأمة وعقابها وبطش الرأي العام .