أهلا بكم .
لؤي الشريف اسم اشتهر بسناباته في مواقع التواصل .
واشتهر بجرأته في طرح الموضوعات الدينية
ولعلكم تذكرون محاولته تفسير الحروف المقطعة باللغة السريانية .
وهذه من اغرب المحاولات حيث جلب إليه الكثير
من النقد ، حتى عدنان ابراهيم رد عليه .
ثم ظهر ببحث جديد وأنكر أن التوراة محرفة .
ثم ظهر ليفسر كلمة ( واضربوهن ) باللغة الآرامية .
وآخر شطحاته الكلام في تعدد القراءات في القرآن الكريم .
فلماذا يدخل في تخصصات ليست من شأنه ـ فهو دارس
في التاريخ واللغات القديمة فما دخل هذه في التفسير والقرآن ؟
وقد تعجب لؤي من كلمة ( فتبينوا ) والتي جاءت
في قراءة أخرى ( فتثبتوا ) وقال :
عقلي لا يقبل أن الكلمتين نزلت على النبي !
سبحان الله ، كل المسلمين وهو منهم يؤمنون أن القرآن هو الكتاب
الوحيد ، في التاريخ الذي نُـقل بالتواتر من جيل إلى جيل حتى اليوم
مع ما تم تدوينه في العصر الأول ، وكل القراءات وصلت بالتواتر
فلماذا يرد لؤي الشريف هذا التواتر وهذا التدوين ؟
وقد ظهر جهله في المقطع حيث ذكر رويات لسورة الفاتحة
هي روايات شاذة مردودة لم يقل بها أحد ولم تُـقبل .
فما الذي يحاول لؤي الشريف الوصول إليه ؟
https://www.youtube.com/watch?v=C6nygvSdFG4