البيت لعبدالله بن الزبعرى في قصيدة معروفة قالها بعد أحد،
ليت أشياخي ببدرٍ شهدوا
جزع الخزرج من وقع الأسل
و لكن يزيد تمثلها عندما جُلب له رأس الحسين و نساء بيت النبي كسبايا و ذكر البيت المعني ثم قال:
لأهلوا و استهلوا فرحاً
وقالوا يا يزيد لا تُشل
يقصد أن واقعة كربلاء بواقعة بدر التي قتل فيها أشياخ قريش و خصوصاً بني أمية
الحجاج رضي الله عنه أحرق الكعبة و هدمها على رؤوس من في الحرم ... و أثناء الضرب بالمنجنيقين أصابت أحدهما صاعقة فأحرقته فامتنع الجنود عن إكمال الرمي فقام و قال لهم هذه صواعق الحجاز تحدث في كل عام فأكملوا و رمى بنفسه.. يعني فيما معناه هذه ظاهرة طبيعية ليس لها علاقة بمعتقدات المتخلفين.. و الغريب إن الطير الأبابيل لم يحضر .. فحسبنا الله على الحجاج رضي الله عنه ههه
هذا جزء ثابت في تاريخك العظيم لا ينتطح فيه عنزان هههه مشكلتك لا تقرأ و لا تريد أن تقرأ
مورفين لا يستغلوا ردات فعلك الحادة، هذا رأيهم في سيدنا يزيد رحمه الله وليس رأيك انت !
أنا بؤكد على عدة نقاط:
أولا: الروايات اللي نُقلت في الطعن في سيدنا يزيد رحمه الله لم تصح سندا، هذا أول الغيث
فاسق وخمار وكان كذا وكذا كلها رويات باطلة لا تصح
النقطة الثانية، أحمد بن حنبل رحمه الله وهو أحد الأئمة الأربعة لأهل السنة أدخل سيدنا يزيد في جملة الزهاد في كتابه الزهد !
حتى أنه تعمد يلحقه في جملة الزهاد من الصحابة رضي الله عنهم قبل أن ينتقل إلى الزهاد من التابعين.
النقطة الثالثة لا يصدق عاقل ان إلإمام يزيد رحمه الله يستطيع أن يحكم أمر الأمة جمعاء وهو بتلك الصفات السيئة التي ذكرت في حقه
وفي عصره أكارم الصحابة وخيرة التابعين وعلماء كبار أجلاء لا يرضون السكوت على الضيم.. وأهل ذلك العصر لم يثبت عنهم فسق بل كان ذلك العصر من القرون المفضلة بشهادة الرسول صلى الله عليه وسلم !
النقطة الرابعة: قد ما نسوي ونلعن ونسب ونفتري في حق هذا الرجل ونتلحقه في عرضه وشرفه ونتفحش معه، هو مغفور له اصلا
الرسول صلى الله عليه وسلم قال. في الحديث المشهور أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له، وسيدنا أمير المؤمنين يزيد كان على رأس هذا الجيش، فمالي أنا ولهذا الكلام في سب الرجل ولعنه.. لربما هو الآن في الجنة يلقى من النعيم ورضوان الله وانا مشتغل بسبه ولعنه أعوذ بالله
نسأل الله ان يجنبنا هذا الهوى والإنحراف وأن يعيد أهل السنة والجماعة الى جادة الصواب
سليل بني أمية
د. راغب السرجاني مهتم بالتاريخ الإسلامي اسمعوا رأيه في أمير المؤمنين يزيد رحمه الله
سليل بني أمية
الجهل بالدين مستمر !!
الصلاة والصيام والحج والزكاة أركان الإسلام
والأركان بوجودها يقوم الدين .. وبانعدامها ينعدم
أما الواجبات فكثيرة .. منها الصدق .. والأمانة .. فهذه من الأشياء الواجبة على المسلم
ومنها الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بقول أهل العلم
فالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ركن من أركان الصلاة (الصلاة الإبراهيمية) وتعمّد تركها مُبطِل للصلاة !!
والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في غير الصلاة واجبة بقول كثير من أهل العلم
والصلاة على النبي واجبة عند ذكر اسمه للأدلة التي ذكرتها في ردي السابق .. فلا يذم الرسول صلى الله عليه وسلم إهمال الشخص للصلاة عليه في أحاديث متعددة إلا إذا كان تركها ذنبا .. وإذا كان تركها ذنبا ففعلها واجب
- قال المفسر القرطبي: لا خلاف في وجوبها في العمر مرة، وأَنها واجبة في كل حين وجوب السنن المؤكدة.
- واجبة في الصلاة في التشهد الأخير: وهو قول الشافعية وبعض المالكية.
- واجب الإكثار منها من غير تحديد.
- واجبة عند سماع ذكر النبي من غيره أو ذكره بنفسه، نقل ذلك عن الطحاوي.
وقال ابن عبد البر في الاستذكار في حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم "وأجمع العلماء على أن الصلاة على النبي فرض على كل مؤمن لقوله عز وجل :يأيها الذين ءامنوا صلوا عليه وسلموا تسليما)"
وهي سنة مؤكدة قبل الدعاء بنصيحة النبي صلى الله عليه وسلم أن يحمد اللهَ الإنسانُ ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم قبل الدعاء
لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لما رأى رجلاً دعا ولم يحمد الله ولم يصلّ عليه قال: (عَجِل هذا) ثم قال: (إذا دعا أحدكم فليبدأ بتمجيد ربه والثناء عليه ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ثم يدعو بما شاء)
أنت قلت هذا
وترضّيت عليه كأنه صحابي هنا
وهذه فتوى اللجنة الدائمة السعودية
أفتت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(فتوى رقم 1466) :المملكة العربية السعودية " وأما يزيد بن معاوية فالناس فيه طرفان ووسط، وأعدل الأقوال الثلاثة فيه أنه كان ملكاً من ملوك المسلمين، له حسنات وسيئات، ولم يولد إلا في خلافة عثمان - - ولم يكن كافراً ،ولكن جرى بسببه ما جرى من مصرع الحسين، وفعل ما فعل بأهل الحرة، ولم يكن صاحباً، ولا من أولياء الله الصالحين، قال شيخ الإسلام ابن تيمية- - :" وهذا قول عامة أهل العقل والعلم والسنة والجماعة، وأما بالنسبة للعنه فالناس فيه ثلاث فرق، فرقة لعنته، وفرقة أحبّته، وفرقة لا تسبه ولا تحبه ،.. وهذا هو المنصوص عن الإمام أحمد، وعليه المقتصدون من أصحابه وغيرهم من جميع المسلمين، وهذا القول الوسط مبني على أنه لم يثبت فسقه الذي يقتضي لعنه، أو بناء على أن الفاسق المعيّن لا يلعن بخصوصه، إما تحريماً أو تنزيهاً، فقد ثبت في صحيح البخاري عن عمر في قصة عبد الله بن حمار الذي تكرّر منه شرب الخمر، وجلده رسول الله - -، لمّا لعنه بعض الصحابة، قال النبي - - : " لعن المؤمن كقتله " متفق عليه وهذا كما أن نصوص الوعيد عامة في أكل أموال اليتامى والزنا والسرقة فلا يشهد بها على معيّن بأنه من أصحاب النار، لجواز تخلف المقتضى عن المقتضى، وغير ذلك من المكفرات للذنوب، هذا بالنسبة لمنع سبّه ولعنته. وأما بالنسبة لترك المحبة، فلأنه لم يصدر منه من الأعمال الصالحة ما يوجب محبته، فبقي من الملوك السلاطين، وحب أشخاص هذا النوع ليست مشروعة، ولأنه صدر عنه ما يقتضي فسقه وظلمه في سيرته، وفي أمر الحسين وأمر أهل الحرّة " ا.هـ.
ترى شفت ردّك الاول وعديته عشان ما ابغى احرجك لكن رجعت في رد ثاني واصريت اني قلت انه صحابي !!
جيب لي رد مذكور فيه الصحابي الجليل يزيد رضي الله عنه !
أما انك تحكم وتعتبر كلمة "رضي الله عنه " يعني انه صحابياً فهذا والله الخلل في راسك ههههه
يعني لو أقول على نفسي رضي الله عني هل يعني انني صحابي ؟!!
قالتها ساره من اول وان عناء ان تفهم جاهلا هههههه
ياليت تترك الأشياء الغير مهمه وتركز على الكلام القبيح اللي ينكتب على يزيد رضي الله عنه وأرضاه وتشوف لك حل منصف !