الحقيقة لو هي مُرّة
تبقى بعيوني حقيقة
من يوم قال افرفر .. غسلت ايدي
ليل و طرب
ههههههههههههههههههه
كلامه منطقي جدا
الايام ..
الاحلام ..
الافكار تبقى أفكار لاتموت .....يبقى الحوار ولاشئ غير الحوار ...
قاتلها الله و قاتل معتنقيها.... إلى مزبلة التاريخ
الصحوة كانت ردة فعل على تردي الوضع الاسلامي
كانت مطروحة كعلاج
اثبتت انها مثل افكار اليسار العربي
لم تكن علاج ناجع
العلاج هو العلم وتطوير المجتمعات العربية والاسلامية
نهضة علمية شاملة
لا شيء يهم
مكرر
لا شيء يهم
منذ الحادي عشر من سبتمبر
ونحن نتجرع الخسائر بسببهم
الحقيقة لو هي مُرّة
تبقى بعيوني حقيقة
تعبنا نقول الصحوه استغلوها استخبارات اجنبية واستغلو غباء بعض مطاوعتنا للنيل من اهل السنة وصنعو القاعدة وداعش والقادم مذهل
شغل المخابرات أصبح شماعة لمن لا شماعة له
لو لم يكن هناك بيئة خصبة و حاضنة لهذا الفكر لما نجحت أي قوة مخابراتية في استغلاله.. إذًا مشكلتنا الكبرى تكمن في الموروث الذي أنتج و غذى هذه التيارات و خلق لها شرعية في المجتمعات باسم الله.. مشكلتنا هنا تكمن في الموروث الديني الإسلامي شئنا أم أبينا!
الموضوع أكبر من جلد موروثنا الديني وتحميله تبعات كل مايجري ..
نشوء الصحوة أو التيارات الدينية وغير الدينية لم يكن بمنأ عن سياسة الدولة
الحاكم العربي ليس له مآربَ من الدين سوى ضمان بقاءه في السلطة وهو يتبني كلِّ ما من شأنه أن يبقية أطولَ مدّةٍ في الحكم وهو كذالك على استعداد لتوظيف أبناء الصحوة وأبناء الليبرالية ضد كلِّ ما يهدِّد ذلك البقاء .
وليس ببعيدٍ إن تذكرون .. عما قامت به بعض الحكومات من دعمٍ غير محدودٍ للمقاتلين العرب وابناء الصحوة بداية الثمانينيات من القرن المنصرم .
بينما الملاحَظ في هذا العصر أن الحكومات تحاول الابتعاد قدر الإمكان عن كلِّ ما يقوِّي التيارات الدينية التي تبنتها في الماضي
لان أمر الدين بات غير مهم لشريحة كثيرة من المواطنين بل الأهم (الفلوس )
وهذا هو الشكل الجديد للمجتمع السعودي كما تفضل الاخ ياسر ... فلم يعد هناك مجتمع إسلامي بالمعنى السليم .
بل مجتمع رأسمالي مادي نفعي للاسف...
اخر تعديل كان بواسطة » الله كريم ياقلبي في يوم » 29-07-2017 عند الساعة » 09:37 PM