الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مورفين £
اعتقد ينتهي الموضوع بهذا الرد الواضح والصريح
عن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان الركبان يمرون بنا ونحن محرمات مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا حاذونا سدلت إحدانا جلبابها على وجهها من رأسها فإذا جاوزونا كشفناه)
رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه
قلنا ألف مرة أن الحجاب
خاص بنساء النبي .. وعائشة رضي الله عنها - إن لم تكن تعلم - هي من نساء النبي .. !
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سارة000
طيب عندى سؤال ياابو جهل
ليه ماتدافع عن المتدينات مثل دفاعك عن غير المتدينات ؟؟؟
انت ايضا لست حراا ان تتهم الاخرين بانهم لايطبقون شرع الله فى تغطية الوجه000 وتقول انما هى عادات وتقاليد000
اى عقل تحمله؟؟؟لسان حالك يقول ليس من حق الاخرين ان يقولوا كدا وكدا000وكلامك فيه تهجم على عبادة الله ووضعها فى خانة التقاليد والعادات000مااسوأ منك الا اللى حاطك مشرف00وبس
من حق كل إنسان أن يؤمن بما يريد .. هذا ما أؤمن به ..
ومن حق أي فتاة أن تغطي وجهها إن شاءت ..
ومن حق كل رجل أن يربي بناته كيفما يشاء ..
سواء كان يعتقد بتغطية الوجه .. أو لا ..
لكن ..
ما ليس من حق أي أحد أن يفتري على الله عز وجل .. وأن يفتري على رسوله ..
وأن يفسر القرآن على هواه .. وأن يفسر الأحاديث على هواه ..
ما هو واضح في آية الحجاب أن السياق كله من أوله لآخره في سورة الأحزاب خاص بهنّ فقط دون غيرهن ..
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (28) وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآَخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا (29) يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31) يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آَيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34)
وبعد عدة آيات فيها مدح للمؤمنين والمؤمنات وبيان لما أعدّه الله عز وجل لهم ولهن من أجر وبعد التحذير من مخالفة أمر الله عز وجل وأمر رسوله الذي لا ينطق عن الهوى وسرد ما جرى من قصة زيد بن حارثة رضي الله عنه عاد السياق إلى زوجات النبي مرة أخرى
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آَتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (50) تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آَتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمًا (51) لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا (52) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا (53) إِنْ تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (54) لَا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آَبَائِهِنَّ وَلَا أَبْنَائِهِنَّ وَلَا إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا (55)
السؤال البسيط .. لكل من يفقه اللغة العربية ..
على من تعود الضمائر المحددة بالأحمر في كل الآيات السابقة ؟؟؟
فإن قلتم أن الضمائر كلها عائدة على نساء النبي .. فهذا يثبت حُجّتنا ويدحض حجّتكم ..
وإن قلتم أنها تعود على كل النساء فهذا يعني أنكم معطّلون لباقي أحكام الله في الآيات .. !
فلماذا أخذ بعضهم "وقرن في بيوتكن" و"من وراء حجاب" كحكم يسري على النساء اقتداء بنساء النبي ..
وأهملوا باقي الأحكام المذكورة في السياق ذاته ..
كـ "نؤتها أجرها مرتين" و"يضاعف لها العذاب مرتين" و "ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده"
لماذا هذه الانتقائية في الأحكام ؟
من أباح لكم أن تأخذوا جزءا من الحكم وترك الباقي؟؟؟؟؟
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مورفين £
الصراحة تخبط من بعض الأعضاء غير طبيعي !
تفسير كلام الله عز وجل على الكيف واتهام الأعضاء بأنهم يشتمون النساء اللائي لا يحتجبن والبعض الاخر يعرض صورة مسلمة ويتكلم بالفم المليان ويقول " للمشاهدة "
وكما تدين تدان ياللي تعرض نساء المسلمين للمشاهدة !
مالكم كيف تحكمون
التخبّط منك يا عزيزي وممن سرت على نهجهم .. رد على الأسئلة إن استطعت !