هل التوراة والإنجيل محرفة ؟
هل التوراة والإنجيل محرفة ؟
عش عفويتك
تاركًا للناس إثم الظنون
الإنجيل = النسخة الثانية من التوراة
القرآن = النسخة الثالثة من التوراة
أذكر محاضرة للبابا شنودة بطريرك الأقباط السابق في معرض سابق للكتاب في القاهرة وجاء له سؤال يقول: كيف تثبت أن الانجيل ليس محرفا ؟ فأجاب بالاية التي تقول عن القرءان أنه مصدق لما بين يديه من التوراة والانجيل !
هيا حلها ! وكل رجال الدين المسيحي يستشهدون بتلك الاية في مناظراتهم مع المسلمين
حسنًا
من أركان الإيمان
الإيمان بكتبه
مالمقصود بكتبه ؟
عش عفويتك
تاركًا للناس إثم الظنون
بالمناسبة قبل أدخل للمنتدى جتني رسالة ع الوتس:
ياأخي فيه واحد من الشباب طبع القران في مطبعة في فرنسا
ويوم راح يأخذه قال له ياأخي انا خلصت وطبعت كل شئ بس من المؤلف
قال مافيه مؤلف قال كيف مافيه مؤلف تبغى الاعلام يقفل مطبعتي هههههههههههه
الإعلام في فرنسا ليس له مؤسسة حكومية .. ربما يقصد الرقابة أو المسؤول عن حقوق الطبع والنشر
هي ليست مسألة تورط !
هي مسألة تطوّر العقل البشري وقدرته على التقبل ..
ولذلك كانت هنالك أمور مباحة للأولين أصبحت محرمة علينا
وكانت هنالك أمور محرمة عليهم وأصبحت حلالا لنا ..
وكانت هنالك تعاليم واجبة عليهم حُطّت عنا
وأصبحت لدينا تعاليم وواجبات لم تُفرض عليهم !
ومن هو مؤلف التوراة .. أو التلمود في العصر الحديث؟
ومن هو مؤلف الإنجيل .. أو البايبل في العصر الحديث؟
هل هنالك من هو مُوثّق ككاتب لأحدهم في المكتبات ؟؟؟
طبعا لا يوجد .. ولكن توجد نسخ منقحة نقحها فلان وعلان فقط !
الإيمان بالكتب .. أي أن تؤمن بكل الكتب التي ذكرها القرآن الكريم
صحف إبراهيم والتوراة والزبور والإنجيل وطبعا القرآن ذاته
أن تؤمن بوجودها ..
وأنها نزلت على إبراهيم وموسى وداوود وعيسى ومحمد عليه الصلاة والسلام
وأن تؤمن بها غيبا وتسليما ..
وأن تؤمن أن بها كانت شرائع الله عز وجل للسابقين
وأن في القرآن شريعة الحاضرين والمستقبلين
على السيرة .. سبحان الله ..
هنالك مسلسل اسمه "bible" يحكي القصص الموجودة في البايبل ..
تفرجت عدة حلقات منه .. من باب الفضول لأرى كيفية تصوير الأحداث
قرأت البايبل نسخة عربية قبل سنوات .. ووجدت في كثير من قصصه تشابها مع القرآن الكريم والسنة النبوية .. وإن كانت هنالك أحداث فصلت فيه أكثر .. وأحداث كانت موجزة بالمقارنة مع القرآن والسنة
وفيه من الافتراءات والكذب على الله عز وجل وعلى أنبيائه عليهم السلام أجمعين ما لا يدخل العقل ولا يؤمن به أي شخص لديه ذرة من عقل