معناتها التوراة نسخة محدثة من الزبور
عش عفويتك
تاركًا للناس إثم الظنون
لا الزبور بعد التوراة لكن ماله رواج
https://www.youtube.com/watch?v=QAeE_kccsvU
أستغرب حقيقة من أحمد كيف انساق وراء ابيات الغرام في توصيفه للكتب بالنسخة !
أبيات يقول نسخة ثانية وثالثة وأحمد يقول نسخة مبدئية ونهائية !
بل هي كتب مستقلة وشيء طبيعي أن تتشابق في بعض التشريعات والقصص لأنها من مصدر واحد .
التوراة والإنجيل كتب سماوية أنزلت على أقوام ، فلما حرفوها استحقوا وصف الكفر
والقرآن الكريم نزل أوله لتقرير التوحيد عند العرب ودعوتهم لنبذ الجاهلية وأفعالها
ولما هاجر النبي عليه الصلاة والسلام إلى المدينة أصبح القرآن ينزل بشرائع
تحكم أفعال المسلمين ، وأخذ يخاطب النصارى واليهود ويذكرهم بكتبهم .
أظن أن صاحب الموضوع شاهد فيديو للؤي الشريف أو يوسف زيدان
وسبحان الله ، بعض الناس تعجبهم الأفكار التشكيكية لدرجة كبيرة .
فال تعالى : " فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً "
يا مالك ..
أنا تساءلت "لماذا لا تقول"
هنالك فرق
عموما ..
التوراة (غير المحرفة) والإنجيل (غير المحرف) والقرآن الكريم مصدرهما واحد وبالتالي فالأسس واحدة والدين نفسه مع اختلاف في التكاليف
والدين عند الله الإسلام منذ خلق آدم
وعلى لسان نوح عليه السلام ((فإن توليتم فما سألتكم عليه من أجر إن أجري إلا على الله وأمرت أن أكون من المسلمين))
وعلى لسان إبراهيم ((أسلمتُ لرب العالمين))
وفي قصة لوط عليه السلام ((فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين))
وفي قصة يعقوب عليه السلام وقول أبنائه له ((نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحق إلها واحدا ونحن له مسلمون))
وعلى لسان موسى عليه السلام ((يا قومِ إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكّلوا إن كنتم مسلمين))
وفي قصة عيسى عليه السلام مع الحواريين ((نحن أنصار الله واشهد بأنا مسلمون))
فالإسلام هو دين الله الحق .. منذ خلق البرية .. وحتى تقوم الساعة
نقول للمسيحي أن كتابه محرف
وهو من تأليف البشر
وعندما نغضب منه
نذكر له ما جاء في
نشيد الإنشاد الأصحاح السابع
عش عفويتك
تاركًا للناس إثم الظنون
أذكر زمان (قبل أكثر من 10 سنوات) قرأت كتاب اسمه (حكايا محرمة في التوراة)
وفيه من الفظائع ما فيه .. وافتراءات عجيبة على أنبياء الله عز وجل .. وعلى الله سبحانه وتعالى ذاته
أعتقد أن النصارى أنفسهم يدركون هذا الشيء منذ سنوات ولذلك انتشر الملحدون (atheists) واللا أدريون (agnostics) لديهم
عندما يقرأون كتابهم المقدس فإنهم يُصدمون بما فيه من الفظائع
للأسف الشديد .. أن هذا التوجه أيضا موجود عندنا وبدأ ينتشر خلال السنوات القليلة الماضية ..
ولكن ليس بسبب القرآن ذاته .. أو السنة ذاتها .
ولكن بسبب بعض الشيوخ - هداهم الله - من تفسيرات تنفر الناس من دين الإسلام
للأسف الشديد .. أن هذا التوجه أيضا موجود عندنا وبدأ ينتشر خلال السنوات القليلة الماضية ..
ولكن ليس بسبب القرآن ذاته .. أو السنة ذاتها .
ولكن بسبب بعض الشيوخ - هداهم الله - من تفسيرات تنفر الناس من دين الإسلام
صحيح كلامك أستاذي العزيز عندنا مشايخ الجامية الذين يفسرون القران حسب أهوائهم ورغباتهم ورغبات ملوكهم ورؤسائهم
مثل شيوخ السيسي مثلا ....
لايوجد شيء اسمه اليهودية والمسيحية ..والدين عند الله الإسلام منذ خلق آدم
ومن حرف الكتب السماوية هم من أطلق مثل المسميات