خذها قاعدة
الإداري ضعيف الشخصية .. لا يكون محل ثقة المسؤول ولا يحترمه اللاعب
لا يؤخذ برأيه ولا يُمنح صلاحيات كاملة
والكابتن ماجد .. عكس ذلك تماما
خذها قاعدة
الإداري ضعيف الشخصية .. لا يكون محل ثقة المسؤول ولا يحترمه اللاعب
لا يؤخذ برأيه ولا يُمنح صلاحيات كاملة
والكابتن ماجد .. عكس ذلك تماما
ليل و طرب
تكليف ماجد قبل تشريفه
الرياضية
ــ يكفي أن أقول "ماجد عبد الله" كتعريف لهذا النجم الذي لا يحتاج إلى تعريف؛ لذلك لن أخسر جزءًا من المساحة للتعريف بمعروف..
ــ بات ماجد اليوم المدير الإداري للمنتخب السعودي الأول المتأهل إلى نهائيات كأس العالم المقبلة "روسيا 2018"..
ــ عندما تولى تركي آل الشيخ "رسميًّا" مهمة رئاسة الهيئة العامة للرياضة، قال "اطمئنوا فالأخضر سيكون بخير، وسنعمل كل ما نستطيع من أجل ظهوره المشرف في روسيا"..
ــ حديث آل الشيخ عن مستقبل المنتخب قوبل بارتياح، بل سعادة في المجتمع الرياضي السعودي وربما في المجتمع السعودي بأكمله، على اعتبار أن المنتخب يختلف عن الأندية..
ــ المنتخب للوطن بأكمله؛ لأنه يحمل اسم الوطن، بينما الأندية لشرائح محددة من المجتمع، "أعني أنها ملك لجماهيرها فقط"..
ــ أولى خطوات رئيس الهيئة العامة للرياضة "بالتشاور والتنسيق مع رئيس اتحاد الكرة"، تمثلت في اختيار النجم الكبير ماجد عبد الله لتولي مهمة الإشراف الإداري على الأخضر المتأهل للمونديال..
ــ من الطبيعي لأي منشأة تبحث عن النجاح، أن تشكل أولاً جهازًا إداريًّا يرسم الخطط ويضع البرامج، ويتابع التنفيذ لكي ينجز المهمة..
ــ من هذا المنطلق والفكر، رأى رئيس الهيئة العامة للرياضة، أن ماجد عبد الله "بخبرته الواسعة"، خير من يتولى الجانب الإداري ليضع الخطط والبرامج، ومن ثم يختار فريقه المعاون الذي سيقوم بتنفيذ البرنامج الإداري..
ــ ماجد بخبرته يعلم جيدًا "الحد الفاصل" بين الجوانب الإدارية والفنية، وما الخطوط الفاصلة الواضحة في تدخل كل طرف أو جهاز في عمل الآخر، أو الخلط بين حقوق وواجبات كل طرف أو جهاز..
ــ لعب ماجد لناديه ومنتخب بلاده سنوات عديدة، حقق خلالها العديد من المنجزات وتشرب خلال تجربته الطويلة الكثير من الفكر الإداري، خصوصًا على صعيد الفصل بين لاعب النادي ولاعب المنتخب من خلال آلية التعامل الإداري..
ــ تعلم ماجد "خلال سنوات نجوميته" أساليب إدارية كثيرة في تحضير برامج الفرق "ناديًا أو منتخبًا"، وفي كيفية التعامل مع اللاعبين خاصة على الصعيد النفسي، إلى جانب خبرته الواسعة في التعامل مع المدربين دون تدخل "مباشر" في عملهم..
ــ ماجد يتميز بشخصية "مستقلة" لا يقبل التدخل في عمله، كما أنه لا يعرف للمجاملة طريقًا، وهنا أعني المجاملة التي تدمر العمل ولست أقصد مجاملة الأشخاص في التعامل البعيد عن العمل، وهذا أمر طبيعي، إذ إن مجاملة التعامل "الشخصي" جزء من السلوكيات الراقية، ويختلف تمامًا عن مجاملة "العمل"..
ــ هناك من يعتقد أن ماجد لم يوفق في مشوار إداري "قصير جدًّا" في نادي النصر، وهؤلاء نسوا أو "تجاهلوا" أن ماجد لم يوفق لعدم كفاءته الإدارية "كما اعتقدوا ورددوا"، إنما هو "انسحب" لأنه رفض المجاملات والتدخل، وهذا أمر يصب في صف ماجد لا يقف ضده..
ــ ماجد "بعد تعيينه مديرًا للمنتخب"، سيتعرض لبعض "الهجوم" وليس "النقد"، من فئة لن تؤثر عليه وعلى مساره الجديد؛ لأنه "أصلاً" اعتاد على "هجوم" هذه الفئة لأكثر من 20 عامًا"، هي مشواره في الملاعب"، وهي الفئة التي لا تقبل من ماجد شيئًا لأنها "أصلاً" عانت من نجاحه ونجوميته كلاعب..
ــ ماجد لن يتأثر بهذه الفئة "المحدودة"؛ لأنه استطاع اكتساب المناعة ضد أي هجوم يصدر عنهم..
ــ اليوم ماجد بات مديرًا للمنتخب "السعودي" وليس ماجد النصر، وعلينا "جميعًا" أن نتعامل معه بهذا الفكر، نسانده ونشيد به ولا نتردد في "انتقاد" عمله عندما يتطلب الأمر الانتقاد، بشرط أن نفصل بين "النقد" و"الهجوم" الشخصي..
ــ عندما يتولى الشخص منصبًا يتعلق بالوطن، نقول إنه "تشريف" أن يخدم وطنه..
ــ ماجد نال هذا الشرف "لاعبًا"، واليوم يناله "إداريًّا"، لكن عليه أن يعلم أنه أيضًا "مكلف" بمهمة صعبة للغاية، وهو أهل لها..
ــ ماجد مهمتك الجديدة "تكليف" قبل أن تكون "تشريف"، ومتى انطلقت في عملك من هذا المفهوم؛ فتأكد أن النجاح سيكون حليفك..
ليل و طرب
الخلاصة :
ماجد بخبرته يعلم جيدًا "الحد الفاصل" بين الجوانب الإدارية والفنية، وما الخطوط الفاصلة الواضحة في تدخل كل طرف أو جهاز في عمل الآخر، أو الخلط بين حقوق وواجبات كل طرف أو جهاز..
ــ لعب ماجد لناديه ومنتخب بلاده سنوات عديدة، حقق خلالها العديد من المنجزات وتشرب خلال تجربته الطويلة الكثير من الفكر الإداري، خصوصًا على صعيد الفصل بين لاعب النادي ولاعب المنتخب من خلال آلية التعامل الإداري..
ــ تعلم ماجد "خلال سنوات نجوميته" أساليب إدارية كثيرة في تحضير برامج الفرق "ناديًا أو منتخبًا"، وفي كيفية التعامل مع اللاعبين خاصة على الصعيد النفسي، إلى جانب خبرته الواسعة في التعامل مع المدربين دون تدخل "مباشر" في عملهم..
ــ ماجد يتميز بشخصية "مستقلة" لا يقبل التدخل في عمله، كما أنه لا يعرف للمجاملة طريقًا، وهنا أعني المجاملة التي تدمر العمل ولست أقصد مجاملة الأشخاص في التعامل البعيد عن العمل، وهذا أمر طبيعي، إذ إن مجاملة التعامل "الشخصي" جزء من السلوكيات الراقية، ويختلف تمامًا عن مجاملة "العمل".
ليل و طرب
الكابتن ماجد صاحب كلمة مسموعة
..
ليل و طرب
كل المواصفات المطلوبة للمنصب موجودة في ماجد عبدالله
..
ليل و طرب
مر على ماجد في المنتخب السعودي أكثر من 15 مدربا ..
أشهرهم زاجالو وخليل الزياني وكارلوس آلبيرتو
لا أذكر أحدهم قبل سولاري في 94 اختار ماجد قائدا للمنتخب كخيار أول !
ولم يكن ماجد عبد الله قبل 1994 الاختيار الأول ليكون القائد (رغم أنه كان القائد في عدة مباريات لغياب القائد الأساسي)
صالح النعيمة وسمير عبد الشكور كانوا أصغر من ماجد عبد الله وكانوا "قُوّاد" المنتخب السعودي في حضور ماجد
وفي النصر كان يوسف خميس قائد النصر في وجود ماجد رغم أنه أصغر من ماجد ولم يصبح ماجد عبد الله قائدا في النصر إلا بعد اعتزال يوسف خميس أو في غيابه للإصابة!!
في زمن الكرة الحقيقية (وليس كما هو الآن حين نرى أطفالا يقودون المنتخبات مجاملة لهم كـ ميسي ونيمار وكريستيانو مثلا) .. كان القائد لا بدّ أن يكون قويّ الشخصية لينقل وجهة نظر المدرب في الملعب وليضبط زملاءه اللاعبين
ولا توجد بطولة شارك فيها المنتخب السعودي منذ بدايات ماجد مع المنتخب في 1977 كان ماجد الخيار الأول لقيادة المنتخب
وهذا دليل أن شخصية ماجد لم تكن قوية كفاية !
أنا لا أنسخ وألصق مقالات .. ولا أبحث عن مقاطع يوتيوب .. ولا أتكلم مجاملة
كل من يعرفني يعرف كم أقدر ماجد عبد الله كلاعب .. ولا أرى أي سعودي يرتقي لأن يكون حتى منافسا لماجد على الأفضلية في تاريخ الكرة السعودية
ولكن نحن هنا لا نتكلم عن ماجد اللاعب ..
نحن نتكلم عن ماجد الإداري وله سابقة في إدارة نادي النصر كانت فاشلة بكل المقاييس
مارادونا أعظم لاعب في تاريخ الأرجنتين كان فاشلا كمدرب ولم ينتقص من تاريخه كلاعب شيئا
ولم ينقص من محبة الجماهير له
على فكرة .. قوة الشخصية ليست هي الوحيدة لمقياس القدرة على القيادة .. ولكنها عامل مهم بالطبع وربما أهم عامل
ولكن هنالك عوامل أخرى .. مثل الخبرة والمعرفة والتطبيق الصحيح للخبرة والمعرفة
وهذه الأمور لا يفتقدها ماجد طبعا
من الصعب الحكم على شخصية شخص بأنه قوي شخصية او ضعيف شخصية وانت تشاهده من خلال التلفاز فقط !!
عموما وجود مدير جديد او عدمه هذا لن يغير من المنتخب في شيء لان مابني على باطل سيبقى باطل !
وعدم منح شارة الكابتنية لماجد في وقت ما ليس بالضرورة بأنه غير قوي شخصية او ليس قائد جيد ، ربما كان ذلك لأسباب شخصية كما هو المعروف بالوسط الرياضي والفني !!
وانا اقول ممكن ماجد ما يبغى وجع راس او انه له حب
السلطه والزعامه ايام لعبه في المنتخب وحبه انه يكون
كابتن للمنتخب .
يعني اهم شي عنده انه يلعب وبس .
......
هذا هدف لاول مره اشوفه لماجد
مع العلم كانت عندي له اشرطة فيديو زمان لاهدافه
بس ماسبق لي ان شاهدته .
https://youtu.be/ztWGG6v2fLk
اخر تعديل كان بواسطة » ثائر بين أضلعي في يوم » 17-09-2017 عند الساعة » 12:22 AM
كيف قبل سولاري 94 لم يكن ماجد عبدالله كابتن لـ المنتخب ؟؟!!
من يوم اعتزل صالح النعيمة وماجد هو كابتن المنتخب .. كان الكابتن في البطولة العربية عام 92
وكابتن المنتخب 93 حتى كأس العالم 94 .. ولو شارك في كأس آسيا 92 كان هو كابتن المنتخب
وبعدين يكون في علمك ماجد كابتن بدون شارة القيادة .. والكباتنة يعرفون الشي هذا
في أولمبياد لوس آنجلوس 84 .. في مباراة واحدة .. كان ماجد كابتن المنتخب
في هذه المباراة : سمير عبدالشكور كان لاعب أساسي !!
ماجد كان في المنتخب صاحب كلمة مسموعة أكثر من كابتن المنتخب نفسه صالح خليفة و صالح النعيمة
كان الكابتن ماجد الرقم واحد في المنتخب والنادي وبشهادة الجميع
في 84 كان المدرب يحاول تبديل النعيمة لإصابته .. ورفض ماجد خروجه .. وفعلا لم يخرج النعيمة
وبشهادة كابتن المنتخب النعيمة نفسه
ماجد عبدالله هو اللاعب الوحيد الذي لم يلعب احتياطيا في تاريخه مع المنتخب والنادي
إلا إذا كان مصابا فقط
ولا تنسى .. بيليه أعظم لاعب في تاريخ كرة القدم .. لم يلبس شارة القيادة
ومع ذلك .. هو القائد الحقيقي للبرازيل .. والوحيد الذي حقق كأس العالم ثلاث مرات
هل كان بيليه .. ضعيف شخصية ؟؟
طبعا .. لا
وكذلك .. ماجد عبدالله
ليل و طرب
من مقال الرياضية السابق :
هناك من يعتقد أن ماجد لم يوفق في مشوار إداري "قصير جدًّا" في نادي النصر، وهؤلاء نسوا أو "تجاهلوا" أن ماجد لم يوفق لعدم كفاءته الإدارية "كما اعتقدوا ورددوا"، إنما هو "انسحب" لأنه رفض المجاملات والتدخل، وهذا أمر يصب في صف ماجد لا يقف ضده
ليل و طرب
توفيق المقرن كان كابتن المنتخب في وجود ماجد والنعيمة وصالح خليفة ويوسف خميس
توفيق المقرن كابتن وماجد يظهر في الصورة مع سالم مروان
توفيق المقرن قائد في وجود ابراهيم تحسين والصغير وماجد وصالح خليفة
توفيق المقرن قائد للمنتخب
ابراهيم تحسين قائد للمنتخب في وجود توفيق المقرن
ماجد كابتن النصر في وجود توفيق المقرن
ماجد كابتن النصر في وجود توفيق المقرن وسالم مروان
ليل و طرب